بسم الله الرحمن الرحيم
كتب الصحفي Philip Sherwell من Washington المقال التالي في صحيفة الـ (( Telegraph )) البريطانية بتاريخ 30/1/2005
على الرابط التالي:
http://telegraph.co.uk/news/main.jht.../ixportal.html
المسيحيون يرسلون إنذار اخير لبوش لكي يحرم زواج المثليين
اعطى رؤساء حزب المحافظين الذين يلعبون الدور الرئيسي في ولاية بوش الثانية إنذاراً الى البيت الابيض للتجازات القانونية حول موضوع زواج الاشخاص المتماثلين جنسياً.
في توتر شديد وواضح بين مؤيدين الرئيس بوش، الذين يتمثلون في الإتلاف الجديد للجماعات المسيحية التي ارسلت رسالة تهديد في الاسبوع الماضي الى (( Karl Rove )) مستشار الرئيس الامريكي بوش.
اما بالنسبة الى السيد بوش فقد علق على هذا الموضوع قائلاً: "لاشيئ سيحدث" للحظة في الاقتراحات الممهدة للتحسينات الفيدرالية بخصوص التحريم الدستوري لزواج الشاذين جنسياً، ولم يشر ايضاً الى في تعديلات في افتتاحيته كما ان القضية لم يتم إدراجها مع العشر نقاط التي تم الكشف عنها في جدول اعمال المجلس التشريعي من قبل رؤساء الحزب الجمهوري في الكونغرس في الاسبوع الماضي.
ويمكنكم ان تكملوا بقية الخبر في الرابط، ولكن ما تبقى كله تفاصيل قد لا تهمنا.
كتب الصحفي Philip Sherwell من Washington المقال التالي في صحيفة الـ (( Telegraph )) البريطانية بتاريخ 30/1/2005
على الرابط التالي:
http://telegraph.co.uk/news/main.jht.../ixportal.html
المسيحيون يرسلون إنذار اخير لبوش لكي يحرم زواج المثليين
اعطى رؤساء حزب المحافظين الذين يلعبون الدور الرئيسي في ولاية بوش الثانية إنذاراً الى البيت الابيض للتجازات القانونية حول موضوع زواج الاشخاص المتماثلين جنسياً.
في توتر شديد وواضح بين مؤيدين الرئيس بوش، الذين يتمثلون في الإتلاف الجديد للجماعات المسيحية التي ارسلت رسالة تهديد في الاسبوع الماضي الى (( Karl Rove )) مستشار الرئيس الامريكي بوش.
اما بالنسبة الى السيد بوش فقد علق على هذا الموضوع قائلاً: "لاشيئ سيحدث" للحظة في الاقتراحات الممهدة للتحسينات الفيدرالية بخصوص التحريم الدستوري لزواج الشاذين جنسياً، ولم يشر ايضاً الى في تعديلات في افتتاحيته كما ان القضية لم يتم إدراجها مع العشر نقاط التي تم الكشف عنها في جدول اعمال المجلس التشريعي من قبل رؤساء الحزب الجمهوري في الكونغرس في الاسبوع الماضي.
ويمكنكم ان تكملوا بقية الخبر في الرابط، ولكن ما تبقى كله تفاصيل قد لا تهمنا.
تعليق