قصتي تبدأ من حيث تعشقنا الفداء
وفؤادي أتعب العمر ولم يشكُ البلاء
إنني زينب أم آخر حرفٍ في الاباء
السيوف الظالمات المستبدات سواء
إنني في كل عصر ثائرٌ من كربلاء
أحمل الأشلاء في أنفاسنا ثأر السماء
* * *
هذه أنشزدتي أخبرتها للأممِ
وحسين شرَّب الثورة في كل دمِ
منذ أن كنَّا صغيرين ، ببعض الكلمِ
نتحاكى عن دمٍ .. عم ثورةٍ .. عن علمِ
وكبرنا ثائرين حبٍ يتوق للدمِ
كلما السيف هوى صحنا بأحلى الألمِ
* * *
إنني والسبط ثأرا عاشق ظل مقيم
يسهران الليل كالمصباح في الليل البهيم
كلما قهقه ظلم وطغى قَزْمٌ أثيم
فرميناه بسهم فأصابناه في الصميم
* * *
والتراب الأحمر الآن يصلي للحهاد
لؤلؤ من نحر مذبوح وأنوار رشاد
قطرة ثمَّ دمٌ ينهل من واد لواد
ثورةٌ تقحم الأرض وتجتاح البلاد
من أعمال فرقة أصداء بطلة كربلاء
داركليب - البحرين
وفؤادي أتعب العمر ولم يشكُ البلاء
إنني زينب أم آخر حرفٍ في الاباء
السيوف الظالمات المستبدات سواء
إنني في كل عصر ثائرٌ من كربلاء
أحمل الأشلاء في أنفاسنا ثأر السماء
* * *
هذه أنشزدتي أخبرتها للأممِ
وحسين شرَّب الثورة في كل دمِ
منذ أن كنَّا صغيرين ، ببعض الكلمِ
نتحاكى عن دمٍ .. عم ثورةٍ .. عن علمِ
وكبرنا ثائرين حبٍ يتوق للدمِ
كلما السيف هوى صحنا بأحلى الألمِ
* * *
إنني والسبط ثأرا عاشق ظل مقيم
يسهران الليل كالمصباح في الليل البهيم
كلما قهقه ظلم وطغى قَزْمٌ أثيم
فرميناه بسهم فأصابناه في الصميم
* * *
والتراب الأحمر الآن يصلي للحهاد
لؤلؤ من نحر مذبوح وأنوار رشاد
قطرة ثمَّ دمٌ ينهل من واد لواد
ثورةٌ تقحم الأرض وتجتاح البلاد
من أعمال فرقة أصداء بطلة كربلاء
داركليب - البحرين
تعليق