حديـــث الطيــر أخي منتظر الفــرج
حديث مشهور وفيه نظر عد الى الأحاديث المذكوره في الرابــط وستعرف ذلك بنفسك .
الخلاصــــة
وفي اسناد الكبير حماد بن المختار ولم اعرفه، وبقية رجاله رجال الصحيح، وفي احد اسانيد الاوسط احمد بن عياض بن ابي طيبة ولم اعرفه، وبقية رجاله رجال الصحيح ورجال ابي يعلى ثقات وفي بعضهم ضعف
وقد ضعف الدار قطني محمد بن مخلد بن حفص في العلل لأنه ضعيف الحديث .
لقد عهد إلي النبي صلى الله عليه وسلم - النبي الأمي- أنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق قال عدي بن ثابت أنا من القرن الذين دعا لهم النبي صلى الله عليه وسلم . صحيح الألباني صحيح الترمذي 2938
http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=2&Rec=5745
أقرأ شرح " لا يحبك إلا مؤمن"
لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، يفتح الله على يديه في الصحاح ابن تيمية مجموع الفتاوى 18 / 365
كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه تخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم في خيبر، وكان رمدا، فقال : أنا أتخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم، فلحق به، فلما بتنا الليلة التي فتحت، قال : (لأعطين الراية غدا، أو : ليأخذن الراية غدا رجل يحبه الله ورسوله، يفتح الله عليه). فنحن نرجوها، فقيل : هذا علي، فأعطاه ففتح عليه. صحيح البخاري الجامع الصحيح 4209
سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول يوم خيبر : (لأعطين الراية رجلا يفتح الله على يديه). فقاموا يرجون لذلك أيهم يعطى، فغدوا وكلهم يرجو أن يعطى، فقال : (أين علي). فقيل : يشتكي عينيه، فأمر فدعي له، فبصق في عينيه، فبرأ مكانه حتى كأنه لك يكن به شيء، فقال : نقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال : (على رسلك، حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم، فوالله لأن يهدى بك رجل واحد خير لك من حمر النعم). صحيح البخاري الجامع الصحيح 2942
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر : (لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه، يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله). قال : فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها، فقال : (أين علي ابن أبي طالب). فقيل : هو يا رسول الله يشتكي عينيه، قال : (فأرسلوا إليه). فأتي به فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له، فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع، فأعطاه الراية، فقال علي : يا رسول الله، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال : (انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحد، خير لك من أن يكون لك حمر النعم). صحيح البخاري الجامع الصحيح 4210
أخي منتظر الفـــرج هل تظــن أننا نواصـب هذه الأحاديث موجوده عندنــا وفي صحاحنا ولم ينكرها أحد وكما قلت ان هذه الأحاديث لا تعني كره صحابة النبي صلى الله عليه وسلم أو امهات المؤمنيــن .
وأنا أبحث عن الأحاديث الصحيحه لأجل الفائدة فما لدينا من صحيح نخبركم أنه صحيح .
اللهم اجمعنا في الفردوس الأعلى مع أبا الحسن وذريته وفاطمه وابيها صلى الله عليه وسلم وصحابة النبي والمؤمنين جميعا .
ودمتـــــم بخير
حديث مشهور وفيه نظر عد الى الأحاديث المذكوره في الرابــط وستعرف ذلك بنفسك .
الخلاصــــة
وفي اسناد الكبير حماد بن المختار ولم اعرفه، وبقية رجاله رجال الصحيح، وفي احد اسانيد الاوسط احمد بن عياض بن ابي طيبة ولم اعرفه، وبقية رجاله رجال الصحيح ورجال ابي يعلى ثقات وفي بعضهم ضعف
وقد ضعف الدار قطني محمد بن مخلد بن حفص في العلل لأنه ضعيف الحديث .
لقد عهد إلي النبي صلى الله عليه وسلم - النبي الأمي- أنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق قال عدي بن ثابت أنا من القرن الذين دعا لهم النبي صلى الله عليه وسلم . صحيح الألباني صحيح الترمذي 2938
http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=2&Rec=5745
أقرأ شرح " لا يحبك إلا مؤمن"
لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، يفتح الله على يديه في الصحاح ابن تيمية مجموع الفتاوى 18 / 365
كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه تخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم في خيبر، وكان رمدا، فقال : أنا أتخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم، فلحق به، فلما بتنا الليلة التي فتحت، قال : (لأعطين الراية غدا، أو : ليأخذن الراية غدا رجل يحبه الله ورسوله، يفتح الله عليه). فنحن نرجوها، فقيل : هذا علي، فأعطاه ففتح عليه. صحيح البخاري الجامع الصحيح 4209
سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول يوم خيبر : (لأعطين الراية رجلا يفتح الله على يديه). فقاموا يرجون لذلك أيهم يعطى، فغدوا وكلهم يرجو أن يعطى، فقال : (أين علي). فقيل : يشتكي عينيه، فأمر فدعي له، فبصق في عينيه، فبرأ مكانه حتى كأنه لك يكن به شيء، فقال : نقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال : (على رسلك، حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم، فوالله لأن يهدى بك رجل واحد خير لك من حمر النعم). صحيح البخاري الجامع الصحيح 2942
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر : (لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه، يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله). قال : فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها، فقال : (أين علي ابن أبي طالب). فقيل : هو يا رسول الله يشتكي عينيه، قال : (فأرسلوا إليه). فأتي به فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له، فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع، فأعطاه الراية، فقال علي : يا رسول الله، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال : (انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحد، خير لك من أن يكون لك حمر النعم). صحيح البخاري الجامع الصحيح 4210
أخي منتظر الفـــرج هل تظــن أننا نواصـب هذه الأحاديث موجوده عندنــا وفي صحاحنا ولم ينكرها أحد وكما قلت ان هذه الأحاديث لا تعني كره صحابة النبي صلى الله عليه وسلم أو امهات المؤمنيــن .
وأنا أبحث عن الأحاديث الصحيحه لأجل الفائدة فما لدينا من صحيح نخبركم أنه صحيح .
اللهم اجمعنا في الفردوس الأعلى مع أبا الحسن وذريته وفاطمه وابيها صلى الله عليه وسلم وصحابة النبي والمؤمنين جميعا .
ودمتـــــم بخير
تعليق