يقول الجمال:
هل نسي الإمام الإمامة والولاية في وصيته ؟
أم أنها قد أخترعت لاحقا ؟
هذا هو السؤال
ونقول:
هذا ماقلناه لك سابقا ولكن تأبى الا ان تخرج عن صلب الموضوع.
ويقول:
أنا أرجح الإحتمال الثاني
وزميلي بو حسن يرجح الإحتمال الأول
ونقول:
ياصاح نحن لسنا في مسابقة (اكشط واربح)
يقول:
لذلك أحضر رواية لاتصح فيها الراوي إبان لايعلم هل هو إبان الثقة أو إبان الضعيف
ليواجه بها حديث الوصية الصحيح الذي رواه الثقاة
أين كان النص على الإثني عشر عن سيدنا علي عندما لم يعلم من سيموت من ولديه قبل الأخر ؟
لماذا تجاهلت وصية موته جميع العبادات والعقائد التي انفرد بها الإمامية ؟
هل من متدبر ؟
ونقول:
اولا: ابان ابن ابي عياش الكلام في وثاقته او ضعفه يطول, ولانريد التطرق الى هذه المسأله وان كان المجلسي رضوان الله عليه يقول بصحة هذه الروايه.
ثانيا:الرواية التي ذكرتها ولو افترضنا جدلا صحة رأيكم في الامر, فانما هي رواية آحاد لاتقف امام الروايات المتواتره.
واليك هذه المعلومه الثانيه (واجعلها حلقة في اذنك الثانيه)
رواية الاحاد ولو صح سندها لاترد ولاتقف امام الروايات المتواتره ولو طعن في جميع اسانيدها.
بامكاني نقل روايات كثيره في هذه المسألة واثبات تواتر الوصيه.
لكن ارجعك الى كتاب اثبات الهداة للحر العملي الجزء الرابع من الصفحه (5) الى (17) حيث ذكرا (48) شاهدا على وصية امير المؤمنين عليه السلام للامام الحسن عليه السلام مابين اقوال للعلماء وروايات اهل البيت عليهم السلام.
هل نسي الإمام الإمامة والولاية في وصيته ؟
أم أنها قد أخترعت لاحقا ؟
هذا هو السؤال
ونقول:
هذا ماقلناه لك سابقا ولكن تأبى الا ان تخرج عن صلب الموضوع.
ويقول:
أنا أرجح الإحتمال الثاني
وزميلي بو حسن يرجح الإحتمال الأول
ونقول:
ياصاح نحن لسنا في مسابقة (اكشط واربح)
يقول:
لذلك أحضر رواية لاتصح فيها الراوي إبان لايعلم هل هو إبان الثقة أو إبان الضعيف
ليواجه بها حديث الوصية الصحيح الذي رواه الثقاة
أين كان النص على الإثني عشر عن سيدنا علي عندما لم يعلم من سيموت من ولديه قبل الأخر ؟
لماذا تجاهلت وصية موته جميع العبادات والعقائد التي انفرد بها الإمامية ؟
هل من متدبر ؟
ونقول:
اولا: ابان ابن ابي عياش الكلام في وثاقته او ضعفه يطول, ولانريد التطرق الى هذه المسأله وان كان المجلسي رضوان الله عليه يقول بصحة هذه الروايه.
ثانيا:الرواية التي ذكرتها ولو افترضنا جدلا صحة رأيكم في الامر, فانما هي رواية آحاد لاتقف امام الروايات المتواتره.
واليك هذه المعلومه الثانيه (واجعلها حلقة في اذنك الثانيه)
رواية الاحاد ولو صح سندها لاترد ولاتقف امام الروايات المتواتره ولو طعن في جميع اسانيدها.
بامكاني نقل روايات كثيره في هذه المسألة واثبات تواتر الوصيه.
لكن ارجعك الى كتاب اثبات الهداة للحر العملي الجزء الرابع من الصفحه (5) الى (17) حيث ذكرا (48) شاهدا على وصية امير المؤمنين عليه السلام للامام الحسن عليه السلام مابين اقوال للعلماء وروايات اهل البيت عليهم السلام.
تعليق