العضو السائل : علي الزبيدي
السؤال :
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام على آية الله العظمى الشيخ الجليل بشير النجفي أمدّ الله تعالى في عمره المبارك وحفظه خدمة لدينه الحنيف..
سؤالي هو : ما هي العلامات المؤكدة المتبقية (اي لم تتحقق بعد) على ظهور مولانا صاحب الامر عجل الله تعالى فرجه الشريف ؟
الجواب :
بسمه سبحانه
اعلم أن العلائم والروايات التي رويت من طريق أهل البيت سلام الله عليهم على ظهور مولانا صاحب الأمر عجل الله فرجع الشريف قسمت إلى قسمين ، وأهما القسم الثاني وهي التي يعبر عنها بالعلائم الحتمية كالخسف في البيداء والصيحة وقتل النفس الزكية بين الركن والمقام وغيرها ، ولم يظهر شيء منها ، إلا أنه ينبغي أن يعلم أن هذه العلامات ليست عللاً لظهوره سلام الله عليه ، وإنما هي كوارث وأحداث كونية حدوثها يعتبر إرهاصاً لحدوث الحدث المهم وهو انطلاق الثورة الإسلامية الشاملة من حفيد الرسول الأعظم ليتم ما بدأ به جده صلى الله عليه وآله وسلم ، ومعلوم أن خضوع الأوامر والنواهي ومتعلقاتها للأغراض والمقاصد وعدم كونها اعتباطية يقتضي ارتباط الأحداث الدينية المهمة بالحوادث الكونية ، فعليه حدوث تلك العلائم حالها كالجلبة والهزة التي نسمعها للجيش العرمرم قبل وصوله ، أو صوت زئير الأسد قبل صولته ، والله يفعل ما يشاء ، ولا يُيسأل عما يفعل ، والله ولي التوفيق .
السؤال :
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام على آية الله العظمى الشيخ الجليل بشير النجفي أمدّ الله تعالى في عمره المبارك وحفظه خدمة لدينه الحنيف..
سؤالي هو : ما هي العلامات المؤكدة المتبقية (اي لم تتحقق بعد) على ظهور مولانا صاحب الامر عجل الله تعالى فرجه الشريف ؟
الجواب :
بسمه سبحانه
اعلم أن العلائم والروايات التي رويت من طريق أهل البيت سلام الله عليهم على ظهور مولانا صاحب الأمر عجل الله فرجع الشريف قسمت إلى قسمين ، وأهما القسم الثاني وهي التي يعبر عنها بالعلائم الحتمية كالخسف في البيداء والصيحة وقتل النفس الزكية بين الركن والمقام وغيرها ، ولم يظهر شيء منها ، إلا أنه ينبغي أن يعلم أن هذه العلامات ليست عللاً لظهوره سلام الله عليه ، وإنما هي كوارث وأحداث كونية حدوثها يعتبر إرهاصاً لحدوث الحدث المهم وهو انطلاق الثورة الإسلامية الشاملة من حفيد الرسول الأعظم ليتم ما بدأ به جده صلى الله عليه وآله وسلم ، ومعلوم أن خضوع الأوامر والنواهي ومتعلقاتها للأغراض والمقاصد وعدم كونها اعتباطية يقتضي ارتباط الأحداث الدينية المهمة بالحوادث الكونية ، فعليه حدوث تلك العلائم حالها كالجلبة والهزة التي نسمعها للجيش العرمرم قبل وصوله ، أو صوت زئير الأسد قبل صولته ، والله يفعل ما يشاء ، ولا يُيسأل عما يفعل ، والله ولي التوفيق .