إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آخر أخبار العلوم والتكنولوجيا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آخر أخبار العلوم والتكنولوجيا

    بسم الله الرحمن الرحيم



    الصلاة والسلام على محمد وال بيته الطيبين الطاهرين
    اخواني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    احببت ان اضيف هذا الموضوع الى المنتدى الطبي لانقل لكل مهتم بالاخبار العلمية والتكنولوجية صورة ملخصة عن ابرز الاكتشافات والتجارب في هذين المضمارين
    فلننظر الى عظمة الباري عز وجل والذي خلق لكل شيئ سببا
    سبحان الله رب الخلق اجمعينوالحمد لله على جزيل نعمائه

    وفيما سياتي مواضيع ساقوم باضافتها كل يوم ان شاء الله وارجو من كل مهتم مساعدتي في اغناء الموضوع بآخر الأخبار العلمية والتكنولوجية
    اختكم حوراء

  • #2
    ألاكبر ليس الأفضل بالنسبة للأدمغة

    استنتج بعض العلماء بأن لا علاقة بين حجم الدماغ ومدى الذكاء، وأن نمو حجم الدماغ البشري الى ثلاث مرات حجم دماغ الانسان القديم ليس هو ما سبب تزايد نسبة الذكاء.

    ويقول وليام كالفن، الاستاذ في جامعة واشنطن، ان الانسان القديم مر بمرحلتين من نمو الدماغ من دون اي تحسن في مستوى الصناعة لديه.

    ويستنتج كالفن ان عوامل اخرى هي المسؤولة عن نمو الدماغ.

    ويضيف: "الجميع يفترض أن الاكبر هو الأذكى وهو الأفضل. لا يبدو أن هذا صحيح."

    وبحسب كالفن، فالانسان الذي جال في افريقيا قبل 200 ألف عام كان دماغه بحجم دماغنا، دون أن يؤدي ذلك الى أي اكتشاف فكري. وقد استمر ذلك نحو 150 الف عام، حين انفجرت طاقات فكرية أدت الى تركيبات لغوية أكثر تعقيدا، وموسيقى ذات بناء، بالاضافة الى ألعاب ذات قواعد عشوائية.

    ويستنتج مرة أخرى: "ثمة شيء اخر وراء الحجم المتنامي."

    كما يضيف كالفن بأن حجم الدماغ اليوم يتجه الى الانحسار، وليس الى النمو.

    لكن كالفن يضيف أن الدماغ الكبير قد يكون له بعض الفوائد، خصوصا بالنسبة للصيد، اذ ان من يخطئ في المرة الأولى يخسر عشاءه.

    "تصح اذا عبارة الاكبر أفضل لبعض الأشياء
    ."

    تعليق


    • #3
      مادة ملونة للمنتوجات الغذائية تسبب السرطان

      تم ازالة 350 من المنتوجات الغذائية عن رفوف المخازن التجارية في بريطانيا بعد أن تبين احتواؤها على مادة ملونة تسبب السرطان.

      وتدعى المادة الملونة سودان 1 وقد تبين وجود صلة بين هذه المادة ومرض السرطان.

      وتستعمل هذه المادة في مسحوق الفلفل الحار الذي تستعمله بعض الشركات الغذائية التي تستعمل في تحضير مئات المنتجات الغذائية.

      وقد أصدرت سلطة الرقابة على الأغذية في بريطانيا تحذيرا للمستهلكين بعدم استعمال المنتوجات المذكورة، ولكنها أضافت ان لا ضرورة للارتباك "فدرجة الخطر ضئيلة".

      وتتعاون سلطة الرقابة مع الشركات الصناعية والسلطات المحلية للتأكد من ازالة أية منتوجات تحوي تلك المادة عن رفوف المحلات التجارية، ولكن تلك المنتوجات التي تضم أنواعا من الحساء والصلصات والوجبات الجاهزة قد وزعت تجاريا على نطاق واسع.

      وطلبت سلطة الرقابة على الأغذية من المواطنين اعادة أي من المتوجات المشتبه بها الى المخازن التجارية التي اشتروها منها لاستعادة ثمنها.

      وقال احد المتخصصين في هذا المجال ان المادة الملونة قد تكون عاملا مسببا للسرطان اذا دخلت الى الجسم بكمية كبيرة ولذلك دعى المستهلكين الى عدم استهلاك كميات اضافية من المنتوجات الغذائية التي تحوي المادة.

      تعليق


      • #4
        النزاعات الزوجية تفيد صحة الزوجات

        يقول باحثون أمريكيون إن الزوجات اللاتي يتنازعن مع أزواجهن يحمين أنفسهن من أمراض القلب وغيرها من أسباب الوفاة.

        وتقول الدراسة التي نشرت في مجلة جمعية طب القلب الأمريكية إن الزوجات اللاتي يلزمن الصمت في الخلافات مع أزواجهن يعرضن أنفسهن للموت أكثر من غيرهن بأربع مرات.

        ويتضاعف احتمال الإصابة بمرض قلبي عند الزوجات اللاتي يسبب لهن عملهن مشاكل في بيت الزوجية.

        لكن خبراء أمراض القلب البريطانيين أوصوا بأخذ نتائج هذه الدراسة بتحفظ.

        وقد خصت هذه الدراسة 3700 شخصا في ولاية ماساتشوستس على مدى 10 أعوام.

        واستنتج فريق الخبراء أن الزواج يلائم الرجال حيث ينقص احتمال إصابة المتزوجين بمرض قلبي بالنصف مقارنة بالعزاب.


        وركزت دراسة أخرى أجريت في أطلنتا على 35 ألف امرأة ونشرت في نفس المجلة على العلاقة بين العمل وأمراض القلب.

        وخلصت إلى أن النساء اللواتي تبحثن عن عمل هم في أسوأ حالة صحية بينما يعاني ثلثهن من ارتفاع ضغط الدم، كما يتعرض 6 بالمئة مهن إلة أمراض قلبية مختلفة وآلام في الصدر.

        أما النساء العاملات، فسجلن أفضل وضع صحي حيث لا يعاني إلا خمسهن من ارتفاع ضغط الدم و2 بالمئة منهن من أمراض القلب.

        ولوحظت نفس النسبة عند النساء اللاتي لا تبحثن عن عمل، باستثناء ارتفاع طفيف جدا في نسبة أمراض القلب.

        لكن لكن البعض شكك في كون المعايير التي اتخذتها الدراسة ملائمة.

        تعليق


        • #5
          اكتشاف نوع أخطر من الفيروس المسبب للإيدز

          قالت السلطات الطبية بنيويورك إنها اكتشفت نوعا جديدا من الفيروسات المسببة لمرض فقدان المناعة المكتسبة يتميز بمقاومته للعلاج وتسبيبه المرض بسرعة أكبر.

          وقد تم اكتشافه في رجل يبلغ الأربعين من العمر بعدما كانت له اتصالات جنسية مثلية عديدة دون وقاية.

          ولم يستجب الفيروس الذي يحمله الرجل لأية أدوية كما ظهرت عليه أعراض المرض بعد شهور فقط من تاريخ حمله الفيروس.

          ولكن روبرت جايو، وهو من أكبر أخصائيي الإيدز في العالم، حاول التقليل من مخاوف السلطات الطبية بنيو يورك قائلا إنه ليست هناك أدلة على ظهور فيروس جديد شديد المقاومة.

          وقد أصدرت السلطات تحذيرا من ممارسة الجنس دون وقاية معبرة عن قلقها لتزايد هذه الظاهرة بين المثليين.

          التقليل من القبلات!! :
          ومن جهة أخرى، تظهر دراسة أمريكية جديدة إن العديد من الآباء الذين يحملون الفيروس المسبب للإيدز يقللون ما أمكن من القبلات والعناق مع أطفالهم.

          وتذكر الدراسة التي أجريت على 344 من الآباء والأمهات إن ثلث هؤلاء يقللون من القبلات والعناق خوفا من إصابة أطفالهم بالعدوى، رغم أنه من المعلوم إن الفيروس لا يمرر إلا عن طريق الدم أو الإفرازات المهبلية أو المني أو حليب الأم.

          لكنه لا ينتقل مع الريق أو العرق أو في الهواء كفيروس الزكام مثلا.

          عدد قياسي
          وقال تقرير نشر في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني إن عددا قياسيا من الناس أصيب بمرض نقص المناعة المكتسبة سنة 2004.

          وتقدر التقارير الصادرة عن وكالة الإيدز التابعة للأمم المتحدة وعن منظمة الصحة عدد من أصيبوا بالعدوى في 2004 بخمسة ملايين شخص.

          ويقدر التقرير أيضا إحتمال ارتفاع هذا العدد خلال السنوات القادمة ليصل إلى حد الوباء في شرق أوروبا ووسط آسيا.

          تعليق


          • #6
            دراسة أمراض نادرة تصيب الحوامل

            يعتزم متخصصون دراسة أمراض نادرة لكنها قد تكون قاتلة يمكن أن تصيب الحوامل.

            وسيجمع نظام مراقبة التوليد البريطاني، وهو الأول من نوعه، تقارير عن الأمراض النادرة التي تصيب الحوامل مثل السل (الدرن)، وتسمم وتشنج الحمل.

            وبعض هذه الأمراض نادر لدرجة أن قلة من القابلات وأخصائيي التوليد هم الذين يقابلون مثل هذه الحالات طوال الفترة التي يزاولون فيها هذه المهنة.

            ومن المأمول أن يمكن نظام مراقبة التوليد الخبراء من تطوير الإرشادات التي توضح أفضل الطرق لعلاج مثل هذه الحالات.

            ويقول الخبراء المساندون للبرنامج، من الكلية الملكية لأخصائيي التوليد والطب النسائي ومن الوحدة الوطنية لعلم أوبئة الولادة، إنهم يأملون أنها قد تحسن أيضا المعلومات التي يمكن إعطاؤها للنساء المصابات بمثل هذه الحالات.

            وفي المرحلة الأولى من بحثها، سيركز نظام مراقبة التوليد البريطاني على حالات مرضية من بينها تسمم وتشنج الحمل (الإكليمسيا) والأعراض التي قد تسبقها من ارتفاع في ضغط الدم مصحوب بالأوديما (الاستسقاء). كما سيحاول تحديد عدد السيدات اللائي يخضعن لعملية استئصال الرحم عقب الولادة.

            وسيدرس الباحثون أيضا حالات الإصابة بالدرن (السل) أثناء الحمل - والتي غالبا ما لا تظهر في الرئة وقد تبقى دون أن يتم ملاحظتها - وكيف تؤثر على نمو الطفل.

            استجابة
            وسيطلب من كل المستشفيات التي توجد بها وحدات للولادة يرأسها استشاريون تقديم تقرير شهري، كما سيطلب منهم تقديم تقرير عند اكتشاف أي حالة إصابة بهذه الأمراض.

            وفي حال إبلاغهم عن وجود حالة، فسيطلب منهم نظام مراقبة التوليد البريطاني مزيدا من التفاصيل، لكن أسماءالمرضى ستظل سرية، حتى يتسنى لنظام المراقبة تحديد ما حدث في هذه الحالة بعينها.

            وستجرى أغلب عمليات المراقبة لمدة عام. وفي المستقبل، سيجري البرنامج دراسات في مناطق ترى القابلات وأخصائيو الولادة أن لها أولوية.

            ويأمل الخبراء المسؤولون عن هذا النظام أن يمكن الخدمات الصحية من الاستجابة لاحتياجات السيدات الصحية بشكل أكثر فاعلية.

            وقالت المنسقة الطبية لنظام مراقبة التوليد : "هناك عدد من الأمراض التي نادرا ما يكون لها علاقة بوفاة الأمهات. لكن الأطباء لا يعلمون عدد السيدات اللائي يبقين على قيد الحياة بعد الإصابة بهذه الأمراض.

            "نحن نأمل في الوقاية من وفيات الأمهات. وهناك تساؤلات بشأن أفضل طريقة لمعالجة هذه الحالات."

            وقال نائب رئيس الكلية الملكية لأخصائيي التوليد والطب النسائي: "عند اكتشاف مشاكل أثناء الحمل، فهي تسبب حتما قلقا وضغوطا على المراة وأسرتها.

            "سيمكن نظام مراقبة التوليد البريطاني أخصائيي الولادة من البدء في تطوير دراية أكبر بالأمراض النادرة التي تحدث أثناء الحمل عن طريق تكوين 'الصورة الأكبر'.

            "وبعدها ستساعد المعلومات التي يجمعها نظام مراقبة التوليد البريطاني الأمهات وأطفالهن وأطبائهم على السواء."

            وأضاف : "نظام مراقبة التوليد البريطاني مبادرة بحثية جديدة مهمة ستوفر معلومات موثوقة عن الأمراض النادرة التي تؤثر على النساء أثناء الحمل.

            ستساعد المعلومات المستخلصة في تحسين جودة وثبات الرعاية المقدمة للنساء المصابات بهذه الأمراض النادرة ولأطفالهن."

            تعليق


            • #7
              اليابان تؤكد اكتشاف اول حالة اصابة بشرية بجنون البقر

              أكدت اليابان اكتشاف اول حالة اصابة بالنسخة البشرية من مرض جنون البقر في البلاد.

              وقالت وزارة الصحة في بيان ان رجلا توفي بعد اصابته بمرض الاعتلال الدماغي الاسفنجي (النسخة البشرية من جنون البقر).

              ونقلت تقارير اعلامية عن الوزارة قولها ان الرجل امضى نحو شهر عام 1990 في بريطانيا حيث ظهر المرض لاول مرة في نهاية الثمانينات.

              وتوفي 140 شخصا على الاقل في السنوات الاخيرة بعد تناولهم لحوما ملوثة بالفيروس المسبب لمرض جنون البقر معظمهم في بريطانيا.

              واكتشف مرض جنون البقر في الماشية اليابانية لاول مرة عام 2001 وظهرت 14 حالة اصابة بالمرض لكن لم تكتشف اي حالات اصابة بشرية بالمرض.

              ويعتقد ان الاصابة بالنسخة البشرية من المرض تكون ناجمة عن تناول منتجات لحوم من ابقار مصابة وخصوصا الانسجة القريبة من الجهاز العصبي للحيوان. ويبلغ طور الحضانة اي الفترة بين الاصابة بالمرض وظهور اعراضه ما يتراوح بين عشرة الى عشرين عاما.

              ويقول مراسلون ان حالة الاصابة البشرية التي اكتشفت يمكن ان تؤثر على جهود الولايات المتحدة لرفع الحظر عن منتجات اللحوم البقرية اليابانية الذي فرض عام 2003 بعد اكتشاف اول حالة اصابة بجنون البقر.

              تعليق


              • #8
                مشكورة اختي عاشقة على هذه المعلومات المفيدة

                احسنتي

                تحياتي

                تعليق


                • #9
                  الجزر يساعد على تجنب الاصابة بمرض السرطان

                  كشفت نتائج أبحاث أجراها فريق في جامعة نيوكاسل الانجليزية ان أكل الجزر يقلل من مخاطر تكون السرطان.

                  واكتشف الفريق أن المادة الموجودة في الجزر والمسماة فالكارينول قللت من مخاطر تكون الخلايا السرطانية في الفئران بنسبة الثلث.

                  ويأمل الباحثون أن يؤدي البحث إلى تخليق جيل جديد من الأدوية المضادة للسرطان وتساعد المزارعين على محاولة التركيز على هذه المادة الفعالة الموجودة في المنتجات التي يزرعونها.

                  ونشرت نتائج البحث في دورية كيمياء الزراعة والطعام.

                  وتساعد مادة فالكارينول على حماية الجزر من الاصابات الفطرية مثل مرض التسوس الذي يسبب بقع سوداء على جذور النبات.

                  وقد أثار هذا المركب اهتمام العلماء بعد أن نشرت نتائج بحث سابق والتي أشارت إلى احتمال أن تمنع المادة تكون الخلايا السرطانية.

                  وقد أجرى الفريق عددا من الاختبارات على أربعة وعشرين فأرا لديهم أعراض الاصابة بالسرطان.

                  وبعد ثمانية عشر أسبوعا وجد الباحثون أن الفئران الذين أكلوا الجزر بالاضافة إلى غذاءهم العادي أو الذين أعطوا مستخلص مادة الفالكارينول قد انخفضت لديهم نسبة تكون الخلايا السرطانية إلى الثلث عن الفئران الذين تناولوا الغذاء الطبيعي فقط.

                  المزيد من البحث
                  وتقول احدى المتخصصات في هذا المجال: "كنا نعرف بالفعل أن الجزر مفيد للصحة ويمكن أن يقلل من احتمالات الاصابة بالسرطان إلا أن الجديد في البحث هو تحديد المادة الفعالة في النبات التي تساعد على هذا".

                  وأضافت: "ونحتاج الآن إلى أن نعرف الكمية المطلوبة من مادة الفالكارينول التي يمكن أن تحمي من الاصابة من السرطان وأي الانواع بالضبط التي توفر هذه المادة الحماية منها، إذا كان هناك أنوع معينة من الجزر أفضل من غيرها في مجال الحماية".

                  وتنصح المستهكين بأكل جزرة صغيرة يوميا بالاضافة بالطبع للاكثار من أكل الخضروات والفاكهة الطبيعية الأخرى.

                  ويقول الباحثون إن الفاكهة والخضروات الطبيعية تحفز خلايا الجسم لمحاربة تكون الخلايا السرطانية.

                  وينصح الباحثون بتناول خمس جرعات مختلفة من الفاكهة والخضروات الطزجة يوميا لتوفير حماية شبه متكاملة من تكون الخلايا السرطانية.

                  تعليق


                  • #10
                    فصل رأس ثانية لرضيعة مصرية

                    أعلن الاطباء المصريون أنهم تمكنوا من فصل رأس ثانية من طفلة تبلغ من العمر 10 شهور كانت تعانى من واحدة من اندر العيوب الخلقية وذلك فى عملية جراحية اجريت السبت فى احدى المستشفيات الاقليمية شمال القاهرة.

                    وأكد الاطباء استقرار الحالة الصحية للطفلة.

                    وتقول السيدة نجلاء والدة الطفلة منار التى اجريت لها العملية الجراحية النادرة فى مستشفى بنها التخصصى الذى يبعد نحو خمسين كيلومترا شمال القاهرة في حديثها لبى بى سى "إن رحلتي مع آلام الحمل بدأت مبكرا على غير العادة مع باقى الامهات فقد كنت أشعر بالألم ولم أكن أدري أن هذا هو وضع منار فقد كنت أعرف أنني حامل في توأم".

                    وعن الحالة الصحية للمريضة والصعوبات التى واجهت فريق الجراحين ومدى نجاح العملية قال الدكتور محمد لطفى رئيس قسم جراحة المخ والاعصاب بجامعة القاهرة ورئيس الفريق الذى اجرى العملية: "إن العملية استغرقت 8 ساعات بالضبط في جراحة المخ والأعصاب واستغرقت ساعة في جراحة التجميل وقبل العملية ساعة في التحضير".

                    وأضاف قائلا إنه كانت هناك صعوبات لأن الشريان المخي الأيسر للطفلة الأساسية كان يغذي جسم الطفلة الثانية وهو كبير الحجم وضغط الدم فيه عال وكانت هناك صعوبة في إغلاق هذا الشريان"

                    وقال الدكتور لطفي إن الطفلة كانت مكتملة المخ والوجه والرقبة وجزء من الجسم لكنها بدون أطراف ولا أمعاء ولا جهاز تنفسي ولا قلب، وقد حصلنا على موافقة من الأزهر لفصل الجسم الذي لم يكن به مخ أو قلب ولكن به روح وهي حالة نادرة لا تحدث إلا مرة في كل مليوني ولادة عادة يموت نصفها بعد الولادة.

                    وأضاف قائلا: "إن العملية تعتبر نجاحا فنيا بنسبة 100 بالمئة لأن الفصل تم بكفاءة والطفلة تحرك يديها ورجليها وتدفق الدم يتم بكفاءة والتنفس مضبوط".

                    وبسؤال مدير المستشفى الذى شهد العملية الجراحية الدكتور نصيف حفناوى كيف تعاملت مستشفاه مع هذه الحالة الصعبة رغم أنها مستشفى اقليمى قد يفتقر لبعض التجهيزات الحديثة رد قائلا "إن مستشفى الأطفال التخصصي هو المستشفى الوحيد التابع للمراكز الطبية المتخصصة تحت رعاية وزير الصحة والمستشفى به الامكانيات اللازمة وهذه هي المرة الأولى التي نجري بها عملية كهذه في مصر والشرق الأوسط.

                    وهناك مفاجأة فى حالة الطفلة منار حيث قال والدها ماجد أن منار كان لها توأم ذكر يحيا الان حياة طبيعية ، مشيرا الى أنه كان يثق بقدرات الاطباء عندما ذهب بابنته الى المستشفى.

                    وقال "إن الطبيب المتابع كان يجري الفحوص شهريا بالأشعة على الأجنة وأخبرنا أنها توأم لكنه لم يقل بوجود تشوهات وقد فوجئنا بها يوم الولادة فقط.

                    وأضاف قائلا "إن الدولة تحملت تكاليف العملية بالكامل كما أن المستشفى مجهز والطاقم على أعلى مستوى".

                    ويؤكد الأطباء أن الطفلة منار فى حالة مستقرة الا أنها ليست بالحالة الفريدة فهناك على سبيل المثال لا الحصر توأم مصرى كان ملتصقا عند الرأس موجود حاليا فى الولايات المتحدة حيث اجريت له عملية فصل ناجحة .

                    تعليق


                    • #11
                      تنظيف الأسنان "يقلل من خطر الاصابة بامراض القلب"

                      خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن استخدام فرشاة الأسنان قد يقلل من مخاطر الاصابة بسكتة دماغية أو أزمة قلبية.

                      ووجد فريق من العلماء بجامعة كولومبيا أن الأشخاص المصابين بمرض في اللثة أكثر عرضة للاصابة بتصلب الشرايين الذي قد يسبق الاصابة بسكتة دماغية أو أزمة قلبية.

                      وقالت جمعية أطباء الأسنان البريطانيين إن الدراسة التي نشرت نتائجها في دورية " Circulation" تؤكد على أهمية العناية بصحة الأسنان.

                      وقام باحثو كولومبيا بفحص مستويات البكتريا في فم 657 شخص ممن ليس لهم تاريخ مرضي مع السكتة الدماغية أو الأزمة القلبية.

                      وقام الباحثون أيضا بقياس سمك الشريان السباتي الذي يحمل الدم من القلب إلى الدماغ بهدف التعرف على الاصابة بتصلب الشرايين.

                      ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين لديهم مستويات أعلى من البكتريا التي تسبب الاصابة بأمراض اللثة لديهم أيضا زيادة في سمك السريان السباتي حتى بعد أخذ العوامل الأخرى المسببة للاصابة بأمراض القلب في الحسبان.

                      ووجد الباحثون أيضا أن العلاقة مع تصلب الشرايين توجد فقط بالنسبة للبكتريا المعروف أنها تسبب أمراض اللثة وليس البكتريا الأخرى الموجودة في الفم.

                      علاقة أقوى
                      وقال الباحثون إن تفسير هذا ربما يتمثل في أن هذه البكتريا تنتقل في مختلف أنحاء الجسم بواسطة مجرى الدم وتحفز جهاز المناعة مسببة التهابا يسفر عن انسداد الشرايين.

                      وكانت العلاقة بين ضعف صحة الأسنان وتوعك صحة الأوعية الدموية قد أشير إليها من قبل.

                      لكن الدكتور ديسفارو من قسم الصحة العامة بكلية الطب بمركز ميلمان في جامعة كولومبيا الذي قاد فريق البحث قال: "هذا هو أكبر دليل مباشر حتى الآن على أن مرض اللثة ربما يؤدي إلى الاصابة بسكتة دماغية أو أزمة قلبية. ولأن عدوى اللثة يمكن تجنبها وعلاجها فإن العناية بصحة الفم قد يكون لها تأثير جديد وهام للغاية على صحة الأوعية الدموية".

                      وأضاف: "سنواصل الدارسة لتحديد ما إذا كان تصلب الشرايين سيستمر مع الوقت ولمعرفة ما إذا كان يرتبط بالتحديد بمرض اللثة".

                      ومن جهتها قالت جودي او سوليفان المتحدثة باسم مؤسسة القلب البريطانية: "قد يثبت الالتهاب أنه عامل رئيسي في الاصابة بأمراض شرايين القلب التاجية".

                      وأضافت: "لكن قد يكون من السهل للغاية القول إن أمراض اللثة وحدها هي محل الاهتمام بصرف النظر عن الالتهاب عموما لأنه عادة ما يرتبط بعوامل أخرى تتعلق بالاصابة بأمراض شريان القلب التاجي مثل التدخين وضعف الغذاء وانخفاض الدخل".

                      وأضافت: "نرحب بالدراسات التي تضيف دليلا لهذه المنطقة النامية من الدراسات وسنشجع الناس على السير على أساليب معيشية صحية لتقليل خطر إصابتهم بالقلب. وهذا يتضمن الحفاظ على أسنان ولثة صحية إضافة إلى عدم التدخين وممارسة نشاط جسماني منتظم والسير على نظام غذائي متزن".

                      وقال متحدث باسم جمعية أطباء الأسنان البريطانيين: "أشارت عدد من الدراسات في الماضي إلى أن ثمة علاقة بين أمراض اللثة وأمراض القلب وهذه الدراسة قد تقوي هذه العلاقة".

                      وأضاف: "وهذا يؤكد أيضا على أهمية تنظيف الأسنان بالفرشاة مرتين في اليوم بمعجون أسنان يحتوي على مادة الفلوريد لتقليل خطر الاصابة بأمراض اللثة وتحسين صحة الأسنان عموما".

                      تعليق


                      • #12
                        جليد القطب الجنوبي "يذوب أسرع من المعتقد"

                        يقول العلماء البريطانيون إن لديهم أدلة جديدة تشير إلى أن ارتفاع حرارة كوكب الأرض يؤدي إلى ذوبان الغطاء الجليدي القطبي في القارة القطبية الجنوبية أسرع مما كان معتقدا في الماضي.

                        فقد قال العلماء من المعهد البريطاني لبحوث القارة القطبية الجنوبية إنه ربما تم التقليل من شأن ارتفاع مستويات البحر في أنحاء العالم نتيجة ذوبان الجليد.

                        ويعتقد أن أكثر من 13 ألف كيلومتر مربع من جليد البحار في شبه جزيرة القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا) قد فقد خلال الخمسين عاما الماضية.

                        وقد تم الإعلان عن تلك النتائج بمؤتمر التغير المناخي في إكسيتر بإنجلترا.

                        ارتفاع مستويات البحار
                        وقال البروفيسور كريس ريبلي، الذي يرأس المعهد البريطاني لبحوث القارة الجنوبية إن القارة القطبية قد تصبح "عملاقا يفيق من نومه" بحيث تسهم بشكل ضخم في ارتفاع مستويات البحار.

                        ومن شأن ذوبان الثلوج في شبه جزيرة أنتاركتيا أن يزيل الجليد البحري الذي كان يحجز في الماضي حركة المجلدات.

                        ونتيجة لذلك ستنساب الكتل الجليدية إلى المحيط بسرعة تصل إلى أضعاف سرعتها السابقة ست مرات.

                        والمنطقة الأخرى في القارة الجنوبية المتأثرة بالتغييرات هي غرب أنتاركتيكا حيث يعتقد أن مياه البحر التي صارت أكثر دفئا تعمل على تآكل الجليد من أسفل.

                        وقد تكهنت اللجنة الحكوماتية للتغير المناخي في عام 2001 بارتفاع متوسط مستوى مياه البحر بما بين 11 سنتيمترا و77 سنتيمترا بحلول عام 2100 - غير أنها تكهنت بأن يكون إسهام أنتاركتيكا في هذا ضئيلا.

                        ولكن على مدار السنوات الخمسة الماضية كشفت الدراسات أن ذوبان الغطاء الجليدي لأنتاركتيكا يسهم بما لا يقل عن 15% من الارتفاع الحالي لمنسوب مياه البحار الذي يصل معدله مليمترين في العام.

                        ولا يعرف ما إذا هذا الذوبان نتيجة أحداث طبيعية أو نتيجة ظاهرة الاحتباس الحراري.

                        وقال البروفيسور ريبلي إنه لو كان هذا تغيرا طبيعيا لربما وقع في عدد محدود من الأماكن، غير أن الدراسات أظهرت أنه يحدث في مجاري الثلوج الرئيسية الثلاثة بغرب أنتاركتيكا.

                        يذكر أن أقساما عديدة رئيسية من الغطاء الجليدي للقارة الجنوبية قد انفصلت عن القارة خلال العقد الماضي.

                        وكان الرف الجليدي المعروف باسم لارسن إيه، والذي تصل مساحته إلى 1600 كيلومتر مربع، انفصل عن القارة في عام 1995، وقد انفصل الرف الجليدي ويلكينز الذي تبلغ مساحته 1100 كيلومتر مربع في عام 1998، فيما انفصل الرف لارسن بي الذي تبلغ مساحته 13500 كيلومتر مربع في عام 2002

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                        ردود 2
                        12 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        يعمل...
                        X