العضو السائل : لواء الحسين
السؤال :
كيف تكون سورة القدر الشريفة نسبة محمد وآل محمد كما أن سورة التوحيد نسبة الله عز وجل , كما في خبر ورواية الإسراء والمعراج ؟
الجواب :
بسمه سبحانه
النسبة المذكورة في الروايتين يعني بيان العلاقة بين الله سبحانه وبين مخلوقاته ، وأنه غني عن الكل ، والكل مفتقر إليه كما هو مفاد سورة التوحيد ، وكذلك نفس المعنى يعني بيان العلاقة بين النبي صلى الله عليه وآله وأهل بيته من جهة ، وبين من تجب عليه طاعتهم من جهة أخرى كما في سورة القدر ، فإن السورة تدل على نزوح الملائكة والروح بكل ما قدّره الله سبحانه على النبي في حياته وعلى كل معصوم من أهل بيته في عصره ، مما يعني أن الناس كلهم محتاجون إلى رعاية هؤلاء الأئمة ومدعوون إلى طاعتهم ، وهذا هو معنى قوله تعالى أن سورة القدر نسبة محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله .
السؤال :
كيف تكون سورة القدر الشريفة نسبة محمد وآل محمد كما أن سورة التوحيد نسبة الله عز وجل , كما في خبر ورواية الإسراء والمعراج ؟
الجواب :
بسمه سبحانه
النسبة المذكورة في الروايتين يعني بيان العلاقة بين الله سبحانه وبين مخلوقاته ، وأنه غني عن الكل ، والكل مفتقر إليه كما هو مفاد سورة التوحيد ، وكذلك نفس المعنى يعني بيان العلاقة بين النبي صلى الله عليه وآله وأهل بيته من جهة ، وبين من تجب عليه طاعتهم من جهة أخرى كما في سورة القدر ، فإن السورة تدل على نزوح الملائكة والروح بكل ما قدّره الله سبحانه على النبي في حياته وعلى كل معصوم من أهل بيته في عصره ، مما يعني أن الناس كلهم محتاجون إلى رعاية هؤلاء الأئمة ومدعوون إلى طاعتهم ، وهذا هو معنى قوله تعالى أن سورة القدر نسبة محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله .