روى المتّقي الهندي في كتابه ( كنز العمّال / خ 93 ) عن رسول الله صلّى الله عليه وآله قوله: « لا يؤمنُ عبدٌ حتّى أكونَ أحبَّ إليه من نفسه، وأهلي أحبَّ إليه من أهله، وعترتي أحبَّ إليه من عترته، وذرّيّتي أحبَّ إليه من ذرّيته » ( رواه المجلسي في بحار الأنوار 76:77 / ح 4 ـ عن: أمالي الصدوق:274 / ح 9 ـ المجلس 54، وعلل الشرائع للصدوق:140 / ح 3 ـ الباب 117 ).
والله ، ما منا إلا مقتول أو شهيد
الامام الصادق عليه السلام
كشف الغمة (ط سنة 1381 هـ المطبعة العلمية ـ قم) ج 2 ص 430 و (ط دار الأضواء) ج 3 ص 227 والأنوار البهية ص 322 وإعلام الورى (ط سنة 1390 هـ .) ص 367 و (ط مؤسسة آل البيت) ج 2 ص 131 وبحار الأنوار ج 50 ص 238 وراجع : الفصول المهمة لابن الصباغ ج 2 ص 1093 .
إن المؤمن بين مخافتين أجل قد مضى لا يدري ما الله صانع فيه وبين أجل قد بقي لا يدري ما الله قاض فيه فليأخذ العبد لنفسه من نفسه ومن دنياه لآخرته ومن الشيبة قبل الكبر ومن الحياة قبل الموت والذي نفسي بيده ما بعد الموت من مستعتب وما بعد الدنيا دار إلا الجنة والنار
الرسول الاكرم صلى الله عليه و اله
المصدر تحف العقول عن ال الرسول
حدثني محمد بن علي بن ماجيلويه عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن النوفلي عن السكوني عن أبي عبد الله( ع )عن آبائه( ع ) قال قال رسول الله (ص) خير العبادة قول لا إله إلا الله
المصدر تحف العقول عن ال الرسول
روي عن الإمام اميرالمؤمنين (عليه السلام) أنه قال: إنّ أعظم العوّاد أجراً عند الله لَمَن إذا عاد أخاه المؤمن خفّف الجلوس ، إلاّ أن يكون المريض يحب ذلك ويريده ويسأله ذلك .
تعليق