إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

محاولات قتل الامام علي (ع) من قبل السلطة المنقلبة واتباعهم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محاولات قتل الامام علي (ع) من قبل السلطة المنقلبة واتباعهم




    اولا : ابو بكر بن ابي قحافة أمر خالد بن الوليد بقتل الامام علي (ع)





    السنة للخلال ج 3 ص 505

    809 - أخبرني محمد بن علي قال ثنا الأثرم قال سمعت أبا عبدالله وذكر له حديث عقيل عن الزهري عن عروة عن عائشة عن النبي في علي والعباس وعقيل عن الزهري أن أبا بكر أمر خالدا في علي فقال أبو عبدالله كيف فلم عرفها فقال ما يعجبني أن تكتب هذه الأحاديث // إسناد كلام أحمد صحيح

  • #2


    ثانيا : عمر بن الخطاب يريد اخذ زبانية الحاكم لبيت الامام علي وفاطمة (عليهما السلام)


    صحيح مسلم ج 3 ص 1380

    52 - (1759) حدثني محمد بن رافع، أخبرنا حجين، حدثنا ليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، عن عائشة، أنها أخبرته، أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، مما أفاء الله عليه بالمدينة، وفدك، وما بقي من خمس خيبر، فقال أبو بكر: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «لا نورث ما تركنا صدقة، إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال»، وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك، قال: فهجرته، فلم تكلمه حتى توفيت، وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر، فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا، ولم يؤذن بها أبا بكر، وصلى عليها علي، وكان لعلي من الناس وجهة حياة فاطمة، فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس، فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته، ولم يكن بايع تلك الأشهر، فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد، كراهية محضر عمر بن الخطاب، فقال عمر لأبي بكر: والله، لا تدخل عليهم وحدك، فقال أبو بكر: وما عساهم أن يفعلوا بي؟ إني والله لآتينهم

    تعليق


    • #3

      ثالثا : تهديد عمر بحرق دار فاطمة وعلي (عليهما السلام) بمن فيها


      الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار لابن ابي شيبة ج 7 ص 432

      37045 - محمد بن بشر , نا عبيد الله بن عمر , حدثنا زيد بن أسلم , عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم , فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال: «يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم , والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك , وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك , وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ; أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت» , قال: فلما خرج عمر جاءوها فقالت: تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وايم الله ليمضين لما حلف عليه , فانصرفوا راشدين , فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي , فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر

      تعليق


      • #4
        رابعا : الزبير بن العوام ورغبته بقتل الامام علي (ع) في حرب الجمل

        مسند أحمد بن حنبل ج 1 ص 167

        1433 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إسماعيل ثنا أيوب عن الحسن قال قال رجل للزبير : ألا أقتل لك عليا قال كيف تقتله قال أفتك به قال لا قال رسول الله صلى الله عليه و سلم الإيمان قيد الفتك لا يفتك مؤمن

        تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين

        تعليق


        • #5

          خامساً : عائشة بنت ابي بكر وقتالها للامام علي في حرب الجمل لقتله


          أنساب الأشراف للبلاذري ج 2 ص 249

          وانتهى علي إلى الهودج فضربه برمحه وقال: كيف رأيت صنيع الله بك يا أخت إرم ؟ فقالت: ملكت فأسجح. ثم قال لمحمد بن أبي بكر: انطلق بأختك فأدخلها البصرة.




          انساب الاشراف للبلاذري ج 2 ص 250

          وحدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي، حدثنا أبو النصر، حدثنا إسحاق بن سعيد، عن عمرو بن سعيد، حدثني سعيد بن عمرو:
          عن ابن حاطب قال: [أقبلت مع علي يوم الجمل إلى الهودج وكأنه شوك قنفذ من النبل، فضرب الهودج، ثم قال: إن حميراء إرم هذه أرادت أن تقتلني كما قتلت عثمان بن عفان. فقال] لها أخوها محمد: هل أصابك شيء؟ فقالت: مشقص في عضدي. فأدخل رأسه ثم جرها إليه فأخرجه.


          وحدثني خلف بن سالم وأبو خيثمة، قالا: حدثنا وهب بن جرير ابن حازم، عن أبيه، عن يونس بن يزيد الأيلي:
          عن الزهري قال: احتمل محمد بن أبي بكر عائشة، فضرب عليها فسطاطا، فوقف عليها (علي) فقال: [استفززت الناس وقد أقروا حتى قتل بعضهم بعضا بتأليبك.] فقالت: يا بن أبي طالب ملكت فأسجح.
          فسرحها إلى المدينة في جماعة من رجال ونساء، وجهزها باثني عشر ألفا.

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X