المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
مشاهدة المشاركة
1/ المتعه عندما كانت حلالا .. ليس فيها ولي ولا شهود
2/ المتعة عندما حرمها رسول الله صلى الله عليه وسلم تحريما ابديًّا
أصبحت هي وشهودها ووليها في الزبالة ..
..........................
لاتصير مثل الذي يشرب الخمر ويحتج بأن الخمر حلال
في السنة الأولى للهجرة ...
___________________
لازلت أنتظر كلمة عن الإسماعيلية الذين لايعترفون بالإمام
المنتظر محمد بن الحسن العسكري ...
هل هم كفار أم مسلمون ..؟؟
لاتتهرّب
تعليق