hأخي مكتشف الكريم لم اغيرالموضوع بعد ذالك هسه الموضوع يتحدث عن النار والحجاره كيف قلبته للنور شكرآ
X
-
طيب..نتابع..
كما لا يخفى فإن مصطلح الناس في القرآن الكريم لا يقتصر في الاستعمال لعموم الناس بل هو قابل للتخصيص
والمفسرين من السنة والشيعة لا ينكرون ذلك فيمكن أن تطلق ويراد بها بعض الأشخاص وحتى شخص واحد!
كقوله تعالى: (أم يحسدون الناس على ما اتاهم الله من فضله) وليس القصد من الناس هنا الناس جميعا
ومثل قوله: (الذين قال لهم الناس..) والتي فسروها بشخص واحد
اذكر الآن بعض الروايات المؤيدة بأن أشد الخلق عذابا هم من (الناس) وتأثيرهم على النار ومن فيها..
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ،قَالَ:حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّفَّارُ،عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ مَعْرُوفٍ،عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ،عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ،عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ:سَمِعْتُهُ يَقُولُ: «إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَاباً يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَسَبْعَةُ نَفَرٍ:أَوَّلُهُمُ ابْنُ آدَمَ الَّذِي قَتَلَ أَخَاهُ،وَ نُمْرُودُ الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ،وَ اثْنَانِ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ هَوَّدَا قَوْمَهُمَا وَ نَصَّرَاهُمْ،وَ فِرْعَوْنُ الَّذِي قَالَ:أَنَا رَبُّكُمْ الْأَعْلَى،وَ اثْنَانِ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَحَدُهُمَا (شرهما) فِي تَابُوتٍ مِنْ قَوَارِيرَ تَحْتَ الْفَلَقِ فِي بِحَارٍ مِنْ نَارٍ». (ثواب الأعمال:214)
حَدَّثَنَا أَبِي،قَالَ:حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ،قَالَ:حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي الْخَطَّابِ،قَالَ:حَدَّثَنِي الْحَكَمُ بْنُ مِسْكِينٍ الثَّقَفِيُّ،عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سِنَانٍ،عَنْ جُعَيْدِ هَمْدَانَ،قَالَ:قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «إِنَّ فِي التَّابُوتِ الْأَسْفَلِ سِتَّةً مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ سِتَّةً مِنَ الْآخِرِينَ،فَأَمَّا السِّتَّةُ مِنَ الْأَوَّلِينَ:فَابْنُ آدَمَ قَاتِلُ أَخِيهِ،وَ فِرْعَوْنُ الْفَرَاعِنَةِ،وَ السَّامِرِيُّ،وَ الدَّجَّالُ كِتَابُهُ فِي الْأَوَّلِينَ وَ يَخْرُجُ فِي الْآخِرِينَ،وَ هَامَانُ،وَ قَارُونُ. وَ السِّتَّةُ مِنَ الْآخِرِينَ:فَنَعْثَلُ،وَ مُعَاوِيَةُ،وَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ،وَ أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ».وَ نَسِيَ الْمُحَدِّثُ اثْنَيْنِ. (الخصال:59/485)
عن سليم بن قيس الهلالي قال: لما التقى أمير المؤمنين عليه السلام أهل البصرة يوم الجمل. نادى الزبير يا أبا عبد الله أخرج إلي: فخرج الزبير ومعه طلحة. فقال لهما والله إنكما لتعلمان وأولوا العلم من آل محمد وعائشة بنت أبي بكر: أن كل أصحاب الجمل ملعونون على لسان محمد صلى الله عليه وآله، وقد خاب من افترى.
قالا كيف نكون ملعونين ونحن أصحاب بدر وأهل الجنة؟!
فقال عليه السلام: لو علمت أنكم من أهل الجنة لما استحللت قتالكم، فقال له الزبير: أما سمعت حديث سعيد بن عمرو بن نفيل وهو يروي: أنه سمع من رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: " عشرة من قريش في الجنة "؟ قال علي عليه السلام: سمعته يحدث بذلك عثمان في خلافته، فقال الزبير أفترا كذب على رسول الله صلى الله عليه وآله؟ فقال له علي عليه السلام: " لست أخبرك بشئ حتى تسميهم " قال الزبير: أبو بكر، وعمر، وعثمان، وطلحة، والزبير، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص، وأبو عبيدة بن الجراح، وسعيد بن عمرو بن نفيل. فقال له علي عليه السلام: " عددت تسعة فمن العاشر؟ " قال له: أنت قال علي عليه السلام: قد أقررت أني من أهل الجنة، وأما ما ادعيت لنفسك وأصحابك فإنا به من الجاحدين الكافرين، قال له، أفتراه كذب على رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قال عليه السلام: ما أراه كذب، ولكنه والله اليقين. فقال علي عليه السلام: والله إن بعض من سميته لفي تابوت في شعب في جب في أسفل درك من جهنم، على ذلك الجب صخرة إذا أراد الله أن يسعر جهنم رفع تلك الصخرة، سمعت ذلك من رسول الله صلى الله عليه وآله وإلا أظفرك الله بي وسفك دمي على يديك، وإلا أظفرني الله عليك وعلى أصحابك وسفك دمائكم على يدي وعجل أرواحكم إلى النار، فرجع الزبير إلى أصحابه وهو يبكي. (الاحتجاج للطبرسي ج1 ص237 ، كتاب سليم بن قيس ص328)
يتبع..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
- ( ..فقال علي عليه السلام: لست بقائل غير شئ واحد. أذكركم بالله أيها الأربعة - يعنيني وأبا ذر والزبير والمقداد -: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: إن تابوتا من نار فيه اثنا عشر رجلا، ستة من الأولين وستة من الآخرين، في جب في قعر جهنم في تابوت مقفل ، على ذلك الجب صخرة. فإذا أراد الله أن يسعر جهنم كشف تلك الصخرة عن ذلك الجب فاستعرت جهنم من وهج ذلك الجب ومن حره.
قال علي عليه السلام: فسألت رسول الله صلى الله عليه وآله عنهم - وأنتم شهود به - عن الأولين، فقال: أما الأولون فابن آدم الذي قتل أخاه، وفرعون الفراعنة، والذي حاج إبراهيم في ربه، ورجلان من بني إسرائيل بدلا كتابهم وغيرا سنتهم، أما أحدهما فهود اليهود والآخر نصر النصارى، وإبليس سادسهم. وفي الآخرين الدجال وهؤلاء الخمسة أصحاب الصحيفة والكتاب وجبتهم وطاغوتهم الذي تعاهدوا عليه وتعاقدوا على عداوتك يا أخي، وتظاهرون عليك بعدي، هذا وهذا حتى سماهم وعدهم لنا.) كتاب سليم بن قيس ص161
- ( ..فقال له عمر: يا خليفة رسول الله، ما لك تدعو بالويل والثبور؟ قال: هذا رسول الله وعلي معه يبشرني بالنار ومعه الصحيفة التي تعاهدنا عليها في الكعبة وهو يقول: (لعمري لقد وفيت بها فظاهرت على ولي الله أنت وأصحابك، فأبشر بالنار في أسفل السافلين).
فلما سمعها عمر خرج وهو يقول: إنه ليهجر. قال: لا والله ما أهجر، أين تذهب؟
قال عمر: أنت ثاني اثنين إذ هما في الغار. قال: الآن أيضا..) كتاب سليم بن قيس ص348
- ابن الوليد ، عن الصفار ، عن عباد بن سليمان ، عن محمد بن سليمان ، عن أبيه ، عن إسحاق بن عمار ، عن أبي الحسن موسى (ع) أنه قال : يا إسحاق إن في النار لواديا يقال له سقر لم يتنفس منذ خلقه الله لو أذن الله عزوجل له في التنفس بقدر مخيط لاحترق ما على وجه الارض ، وإن أهل النار ليتعوذون من حر ذلك الوادي ونتنه وقذره وما أعد الله فيه لاهله ، وإن في ذلك الوادي ، لجبلا يتعوذ جميع أهل ذلك الوادي من حر ذلك الجبل ونتنه وقذره وما أعد الله فيه لاهله ، وإن في ذك الجبل لشعبا يتعوذ جميع أهل ذلك الجبل من حر ذلك الشعب ونتنه وقذره وما أعد الله فيه لاهله ، وإن في ذلك الشعب لقليبا يتعوذ جميع أهل ذلك الشعب من حر ذلك القليب ونتنه وقذره وما أعد الله فيه لاهله ، وإن في ذلك القليب لحية يتعوذ جميع أهل ذلك القليب من خبث تلك الحية و نتنها وقذرها وما أعد الله في أنيابها من السم لاهلها : وإن في جوف تلك الحية لسبعة صناديق فيها خمسة من الامم السالفة واثنان من هذه الامة ، قال : قلت : جعلت فداك من الخمسة ، ومن الاثنان؟ قال : فأما الخمسة فقابيل الذي قتل هابيل ، ونمرود الذي حاج إبراهيم في ربه فقال : أنا أحيي وأميت ، وفرعون الذي قال : أنا ربكم الاعلى ، ويهود الذي هود اليهود ، وبولس الذي نصر النصارى ، ومن هذه الامة أعرابيان. (بحار الأنوار ج12 ص37 ، الخصال ج2 ص34)
في الواقع يوجد نصوص كثيرة متظافرة تتفق على أن أبابكر وعمر أشد الخلق عذابا حتى من إبليس
ويؤيد ذلك أيضا ما أشارت إليه بعض النصوص من أن ما قاما به هو أصل يوم العذاب.
بالنسبة للإختلاف في بعض أسماء الاثنا عشر أو اخفاء أسماء بعضهم بدعوى النسيان أو غيره فهذا وارد الحدوث في مثل هذا النوع من الأحاديث إما للتقية أو للإشتباه نتيجة كثرة أسماء الطواغيت عبر التاريخ فيحدث التغيير والوهم في بعض الأسماء ،،
فيا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق