إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماهو السر في مطالبة فَاطِمَة الزهراء بفدك؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماهو السر في مطالبة فَاطِمَة الزهراء بفدك؟


    لم تكن أراضي فدك قليلة الإنتاج، ضئيلة الغلات بل كان لها وارد كثير يعبأ به
    من الممكن أن يقال: إن السيدة فاطمة الزهراء الزاهدة عن الدنيا وزخارفها، والتي كانت بمعزل عن الدنيا ومغريات الحياة ما الذي دعاها إلى هذه النهضة وإلى هذا السعي المتواصل والجهود المستمرة في طلب حقوقها؟
    وما سبب هذا الإصرار والمتابعة بطلب فدك والاهتمام بتلك الأراضي والنخيل مع ما كانت تتمتع به السيدة فاطمة من علو النفس وسمو المقام؟
    وما الداعي إلى طلب الدنيا التي كانت أزهد عندهم من عفطة عنز وأحقر من عظم خنزير في فم مجذوم، وأهون من جناح بعوضة؟ وما الدافع بسيدة نساء العالمين أن تتكلف هذا التكليف، وتتجسم هذه الصعوبات المجهدة للمطالبة بأراضيها وهي تعلم أن مساعيها تبوء بالفشل وأنها لا تستطيع التغلب على الموقف، ولا تتمكن من انتزاع تلك الأراضي من المغتصبين؟
    هذه تصورات يمكن أن تتبادر إلى الأذهان حول الموضوع أولاً: أن السلطة حينما صادرت أموال السيدة فاطمة الزهراء وجعلتها في ميزانية الدولة بالاصطلاح الحديث كان هدفهم تضعيف جانب أهل البيت، أرادوا أن يحاربوا علياً محاربة اقتصادية، أرادوا أن يكون علي فقيراً حتى لا يلتف الناس حوله، ولا يكون له شأن على الصعيد الاقتصادي، وهذه سياسة أراد المنافقون تنفيذها في حق رسول الله حين قالوا: لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا من حوله.
    ثانياً: لم تكن أراضي فدك قليلة الإنتاج، ضئيلة الغلات بل كان لها وارد كثير يعبأ به، بل ذكر ابن أبي الحديد أن نخيلها كانت مثل نخيل الكوفة في زمان ابن أبي الحديد وذكر الشيخ المجلسي عن كشف المحجة أن وارد فدك كان أربعة وعشرين ألف دينار في كل سنة، وفي رواية أخرى سبعين دينار ولعل هذا الاختلاف في واردها حسب اختلافهم السنين ألف وعلى كل تقدير فهذه ثروة طائلة واسعة، لا يصح التغاضي عنها.
    ثالثاً: إنها كانت تطالب من وراء المطالبة بفدك الخلافة والسلطة لزوجها علي بن أبي طالب، تلك السلطة العـامـة والـولايـة الكبرى التي كانت لأبيها رسول الله عنده وهي فقد ذكر ابن أبي الحديد في شرحه قال: سألت علي بن الفارقي، مدرّس المدرسة الغربية ببغداد فقلت له: أكانت فاطمة صادقة؟.
    قال: نعم، قلت: فلم لم يدفع إليها أبو بكر فدك صادقة؟ فتبسم، ثم قال كلاماً لطيفاً مستحسناً مع ناموسه وحرمته وقلة دعابته قال: لو أعطاها اليوم فدك، بمجرد دعواها لجاءت إليه غداً وادعت لزوجها الخلافة وزحزحته عن مقامه، ولم يكن يمكنه الاعتذار، والموافقة بشيء، لأنه يكون قد أسجل على نفسه بأنهـا صادقة فيما تدّعي، كائناً ما كان من غير حاجة إلى بينة وشهود.
    رابعاً: الحق يُطلب ولا يُعطى، فلا بد للإنسان المغصوب منه ماله أن يطالب بحقه، لأنه حقه، حتى وإن كان مستغنياً عن ذلك المال وزاهدا فيه، وذلك لا ينافي الزهد وترك الدنيا، ولا ينبغي السكوت عن الحق.
    خامساً : إن الإنسان وإن كان زاهداً فى الدنيا راغبا في الآخرة ذلك يحتاج إلى المال ليصلح به شأنه، ويحفظ به ماء وجهه فإنه مع ويصل به رحمه، ويصرفه في سبيل الله كما تقتضيه الحكمة.
    أما ترى رسول الله وهو أزهد الزهاد كيف انتفع بأموال خديجة في سبيل تقوية الإسلام؟ كما مر كلامهم حول أموال خديجة.
    سادساً: قد تقتضي الحكمة أن يطالب الإنسان بحقه المغصوب، فإن الأمر لا يخلو من أحد وجهين:
    إما أن يفوز الإنسان ويظفر بما يريد وهو المطلوب وبه يتحقق هدفه من المطالبة، وإما أن لا يفوز في مطالبته فلن يظفر بالمال، فهو إذ ذاك قد أبدى ظلامته، وأعلن للناس أنه مظلوم، وأن أمواله غصبت منه، هذا وخاصة إذا كان الغاصب ممن يدّعي الصلاح والفلاح، ويتظاهر بالديانة والتقوى، فإن المظلوم يعرّفه للأجيال أنه غير صادق فيما يدعي.
    سابعاً: إن حملة المبادىء يتشبثون بشتى الوسائل الصحيحة لجلب القلوب إليهم، فهناك من يجلب القلوب بالمال أو بالأخلاق أو بالوعود وأشباه ذلك ولكن أفضل الوسائل لجلب القلوب قلوب كافة الطبقات هو التظلم وإظهار المظلومية فإن القلوب تعطف على المظلوم كائناً من كان، وتشمئز من الظالم كائناً من كان.
    وهذه خطة ناجحة وناجعة لتحقيق أهداف حملة المبادىء الذين يريدون إيجاد الوعي في النفوس عن طريق جلب القلوب إليهم وهناك أسباب ودواع أُخرى لا مجال لذكرها.
    لهذه الأسباب قامت السيدة فاطمة الزهراء وتوجهت نحو مسجد أبيها رسول الله لا لأجل المطالبة بحقها إنها لم تذهب إلى دار أبي بكر ليقع الحوار بينها وبينه فقط، بل اختارت المكان الأنسب وهو المركز الإسلامي يومذاك، ومجمع المسلمين حينذاك، وهو مسجد رسول الله.
    كما وأنها اختارت الزمان المناسب أيضاً ليكون المسجد غاضاً بالناس على اختلاف طبقاتهم من المهاجرين والأنصار ولم تخرج وحدها إلى المسجد، بل خرجت في جماعة من النساء، وكأنها في مسيرة نسائية، وقبل ذلك تقرر اختيار موضع من المسجد الجلوس بضعة رسول الله وحبيبته، وعلّقوا ستراً لتجلس السيدة فاطمة خلف الستر، إذ هي فخر المخدرات وسيدة المحجبات، كانت هذه النقاط مهمة جداً، واستعد أبو بكر لاستماع احتجاج سيدة نساء العالمين، وابنة أفصح من نطق بالضاد وأعلم امرأة في العالم كله، خطبت السيدة فاطمة الزهراء خطبة ارتجالية، منظمة، منسقة، بعيدة عن الاضطراب في الكلام، ومنزّهة عن المغالطة والمراوغة، والتهريج والتشنيع بل وعن كل ما لا يلائم عظمتها وشخصيتها الفذّة، ومكانتها السامية وتعتبر هذه الخطبة معجزة خالدة للسيدة فاطمة الزهراء وآية باهرة تدل على جانب عظيم من الثقافة الدينية التي كانت تتمتع بها الصديقة فاطمة الزهراء.
    ‏وأما الفصاحة والبلاغة، وحلاوة البيان وعذوبة المنطق، وقوة الحجة، ومتانة الدليل، وتنسيق الكلام، وإيراد أنواع الاستعارة بالكناية، وعلو المستوى، والتركيز على الهدف، وتنوع البحث، فالقلم وحده لا يستطيع استيعاب الوصف، بل لا بد من الاستعانة بذهن القارىء .
    كانت السيدة فاطمة مسلّحة بسلاح الحجة الواضحة والبرهان القاطع، والدليل القوي المقنع وكان المسلمون الحاضرون في المسجد ينتظرون كلامها، ويتلهفون إلى نتيجة ذلك الحوار والاحتجاج الذي لم يسبق له مثيل إلى ذلك اليوم.
    مقتبس من كتاب فاطمة الزهراء من المهد إلى اللحد للسيد محمد كاظم القزويني



  • #2
    قضية فدك

    عند الشيعة ان ابو بكر اغتصب فدك من فاطمة رضي الله عنهما وانها احتجت علية بالورث وان ابا بكر يرث وهي لا ترث
    .....................
    ومع ذلك يذكرون ان فاطمة اوصت عند موتها في ورثها الحيطان السبعة لابنائها

    بحار الانوار ج43

    مراة العقول ج23
    حديث حسن

    2 ـ كا الكافي) علي بن ابراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي نجران ، عن عاصم بن حميد ، عن
    أبي بصير قال : قال أبوجعفر عليه‌السلام : ألا اقرئك وصية فاطمة؟ قال : قلت : بلى فأخرج حقا أو سفطا فأخرج منه كتابا فقرأ :
    بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما أوصت به فاطمة بنت محمد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله أوصت بحوائطها السبعة العواف والدلال والبرقة والمبيت والحسني والصافية وما لام إبراهيم إلى علي بن أبي طالب عليه‌السلام فان مضى علي فإلى الحسن ، فان مضى الحسن فإلى الحسين ، فان مضى الحسين ، فإلى الاكبر من ولدي شهد الله على ذلك والمقداد بن الاسود والزبير بن العوام وكتب علي بن أبي طالب عليه‌السلام.

    وعنه ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عاصم بن حميد مثله ولم يذكر حقا ولا سفطا وقال : إلى الأكبر من ولدي دون ولدك.

    كتاب مراة العقول ج23

    حديث صحيح

    5 ـ كا : (الكافي) محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن أبي الحسن الثاني عليه‌السلام قال : سألته عن الحيطان السبعة التي كانت ميراث رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله لفاطمة عليها‌السلام فقال :
    إنما كانت وقفا فكان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله يأخذ إليه منها ما ينفق على أضيافه والتابعة تلزمه فيها ، فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمة فيها فشهد علي وغيره أنها وقف على فاطمة عليها‌السلام وهي : الدلال والعواف والحسني والصافية وما لام إبراهيم والمبيت والبرقة.

    مالا يحضره الفقية ج4

    باب الوقف والصدقة والنحلة

    روي عاصم بن حميد عن ابي بصير قال قال ابو جعفر علية السلام
    الا احدثك بوصيت فاطمة عليها السلام قلت بلى فاخرج حقا او سفطا فاخرج منه كتابا فقراء بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما اوصت فاطمة بنت محمد ﷺ اوصت بحوائطها السبعة العواف والدلال والبرقة والمثيب والحسنى والصافية ومال ام ابراهيم الى علي بن ابي طالب عليه السلام فان مضى علي فالى الحسن فان مضى الحسن فالى الحسين فان مضى الحسين فالى الاكبر من ولدي شهد الله على ذلك والمقداد بن الاسود الكندي والزبير بن العوام وكتب علي بن ابي طالب علية السلام
    وروي ان هذه الحوائط كانت وقفا وكان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله يأخذ إليه منها ما ينفق على أضيافه والتابعة تلزمه فيها ، فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمة فيها فشهد علي وغيره أنها وقف عليها ‌

    كتاب الكافي ج7 كتاب الوصايا باب صدقات النبي ﷺ وفاطمة والائمة - مالا يحضره الفقية ج4 - تهذيب الاحكام ج9 - بحار الانوار ج22 + 43 - الوافي ج10 - عوالم العلوم ج11 - قرب الاسناد ج1 - مستدرك الوسائل ج14 - مراة العقول ج23 حديث صحيح

    ثم يشرح الحديث المجلسي في مرات العقول
    فيقول ..
    قوله عليه‌السلام : « جاء العباس » كان دعواه مبنيا على التعصيب ، وهذا يدل على عدم كونه مرضيا ، إلا أن يكون لمصلحة ،


    قرب الاسناد ج1
    ابن عيسى عن البيزنطي قال سالت الرضا عليه السلام

    و سألته عن الحيطان السبعه . قال: «كانت ميراثا من رسول الله صلى الله عليه و آله وقف، و كان رسول الله صلى الله عليه و آله يأخذ منها ما ينفق على أضيافه، و النائبه تلزمه. فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمه عليها السلام ، فشهد علي عليه السلام و غيره أنها وقف، و هي: الدلال ، و العواف ، و الحسنى ، و الصافيه ، و مال أم إبراهيم ، و الميثب ، و البرقه »

    قرب الاسناد - بحار الانوار ج22 + 100 - مستدرك الوسائل ج14
    وفي رواية اخري ( كتاب الامالي لطوسي (460) هجري
    .......

    فكيف لابي بكر لم ياخذ الحيطان السبعة التي كانت ورث فاطمة

    تعليق


    • #3
      قالت الشيعة ان ارض فدك ظلت مع فاطمة اربع سنين وعملت لها وكيل كان يعطيها سنويا ثلاث مئة الف دينار ..
      يقال لهم اذا كانت فاطمة تقبض من ارض فدك هذا المبلغ الضخم في تلك الفترة تعتبر من الاغنياء فيا ترى ماذا كانت فاطمة رضي الله عنها تعمل بالمال وقد كانت تجلس في بعض ايامها بدون طعام وكذلك رسول الله ﷺ كان يستدين من الاخرين وايضا يضل بدون طعام وكتبكم طافحة بان الرسول الله ﷺ وصى الامام علي بان يقضي دينه عندما انتقل الى الرفيق الاعلى فهل كانت فاطمة ترى والدها يستدين من الاخرين وهيا لديها المال فلا تعطية وكذلك لم تذكر كتبكم عن ما كانت فاطمة تصرف هذا المال وتنفقه ولمن تصرفه ولا كم من الفقراء كانت تعيل منهم....

      ........
      ومع ذلك يذكرون الشيعة في كتبهم ان رسول الله ﷺ غضب من فاطمة لمجرد قرطين وقلادة لبستها

      كتاب بحار الانوار ج43

      أمالي الصدوق: الحسن بن محمد بن سعيد الهاشمي، عن جعفر بن محمد بن جعفر العلوي، عن محمد بن علي بن خلف، عن حسن بن صالح بن أبي الأسود، عن أبي معشر، عن محمد بن قيس قال: كان النبي (صلى الله عليه وآله) إذا قدم من سفر بدأ بفاطمة (عليها السلام) فدخل عليها فأطال عندها المكث فخرج مرة في سفر فصنعت فاطمة (عليها السلام) مسكتين من ورق وقلادة وقرطين وسترا لباب البيت لقدوم أبيها وزوجها (عليهما السلام) فلما قدم رسول الله (صلى الله عليه وآله) دخل عليها فوقف أصحابه على الباب لا يدرون يقفون أو ينصرفون لطول مكثه عندها فخرج عليهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقد عرف الغضب في وجهه حتى جلس عند المنبر فظنت فاطمة (عليها السلام) أنه إنما فعل ذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله) لما رأى من المسكتين والقلادة والقرطين والستر، فنزعت قلادتها وقرطيها ومسكتيها: ونزعت الستر، فبعثت به إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقالت للرسول: قل له: تقرأ عليك ابنتك السلام وتقول: اجعل هذا في سبيل الله، فلما أتاه قال: فعلت فداها أبوها ثلاث مرات ليست الدنيا من محمد ولا من آل محمد ولو كانت الدنيا تعدل عند الله من الخير جناح بعوضة ما أسقى فيها كافرا شربة ماء ثم قام فدخل عليها.

      كتاب الامالي لصدوق - بحار الانوار ج43 + 70 - عوالم العلوم - روضة الواعظين

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة حمودي امير مشاهدة المشاركة
        قضية فدك

        .................................................. ......................الخ ..الخ ..الخ.....

        فكيف لابي بكر لم ياخذ الحيطان السبعة التي كانت ورث فاطمة










        الجواب على أعلاه :


        اجهدت نفسك في القص واللصق فأوردت ماهو عليك وليس لك ,

        اما العوالي والحوائط السبعة وفدك ايضا وغيرها فهي ملك سيدة النساء
        عليها السلام من ابيها خاتم الانبياء صلى الله عليه وآله ,
        سواء سرقها ابوبكر منها او لم يسرقها ,
        تبقى هي صاحبتها والوريثة لها من أبيها ص
        لهذا أوصت لاولادها وورثتها بها وهي لا تملكها لأن ابوبكر سرقها ,
        لتبين للناس ولامثالك ان الميراث وان كان مسروقا فأنه حق لصاحبه الشرعي ..
        ............
        بكلمة اخرى لعلك تفهم :
        اوصت الزهراء عليها السلام لورثتها
        ما سرقه ابوبكر منها لتثبت ان ذلك الميراث هو حقها
        وأن الغاصب لحقها (ابوبكر وعمر) قد أرتكبا أمرا مخالفا للدين ,
        وانهما (ابوبكر وعمر ) ورغما عن جريمتهما في حرمانها من الميراث ,
        يبقى الميراث لها شرعيا , ولهذا كتبت وصيتها كذلك ,

        يعني ابو بكر حرامي وسارق ومنتحل وكذاب

        أفهمت الان عزيزي :d
        .......................................


        التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 06-01-2023, 12:55 AM.

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X