إنّ من أهم الدراسات الادبية هي الدراسات النقدية الموضوعية ، والتي تستأثر بأهمية بالغة عند الدارسين والباحثين في الادب ، وموضع عناية الاديب والناقد والشاعر ، وحتى القاريء النبيه الذي تستهويه مثل هذه الدراسات.
وكما لا يخفى أنّ للنقد الادبي قيمته الذاتية ، إذ هو يُقوّم النص الادبي ، ويُميّز جيده من غيره ، ويحلله ويدرسه على ضوء أدوات النقد الادبي ومعادلاته الخاصة ، والتي منها ـ كما قيل ـ :
الذوق السليم ، والتجربة الشخصية ، والقواعد العقلية ، والمعرفة اللغة العربية وقواعدها ، والاحاطة بأساليب البيان ، بعيداً عن كلّ نزعة وتعصب أو ميول نفسية ، ومَنْ ثَمَّ الحكم على النص من خلال قراءته وملاحظة عناصره الاخرى.
ومن الضرورة بمكان أن يتناول النقدُ الشعرَ من جهاته المُهمّة والتي تنصب على مستوى اللفظ وسلامته والمعنى وصحته ، واستقامة الغرض ، وملاحظة الوزن والقافية ، وائتلاف كل منهما مع الاخر ، كما يتناوله أيضاً من الناحية الفنية والجمالية للقصيدة والاشارة إلى مفاهيمها ، واستخراج معانيها النفيسة التي يرمي اليها الشاعر والاغراض التي إعتمدها الشاعر في بناء قصيدته ، ومقدار عمقها وسعة خيالها ومزاياها الادبية الاخرى ، كما يبحث أيضاً عن خلل القصيدة واضطرابها وعيوبها إن وجد ذلك.
وكما لا يخفى أنّ للنقد الادبي قيمته الذاتية ، إذ هو يُقوّم النص الادبي ، ويُميّز جيده من غيره ، ويحلله ويدرسه على ضوء أدوات النقد الادبي ومعادلاته الخاصة ، والتي منها ـ كما قيل ـ :
الذوق السليم ، والتجربة الشخصية ، والقواعد العقلية ، والمعرفة اللغة العربية وقواعدها ، والاحاطة بأساليب البيان ، بعيداً عن كلّ نزعة وتعصب أو ميول نفسية ، ومَنْ ثَمَّ الحكم على النص من خلال قراءته وملاحظة عناصره الاخرى.
ومن الضرورة بمكان أن يتناول النقدُ الشعرَ من جهاته المُهمّة والتي تنصب على مستوى اللفظ وسلامته والمعنى وصحته ، واستقامة الغرض ، وملاحظة الوزن والقافية ، وائتلاف كل منهما مع الاخر ، كما يتناوله أيضاً من الناحية الفنية والجمالية للقصيدة والاشارة إلى مفاهيمها ، واستخراج معانيها النفيسة التي يرمي اليها الشاعر والاغراض التي إعتمدها الشاعر في بناء قصيدته ، ومقدار عمقها وسعة خيالها ومزاياها الادبية الاخرى ، كما يبحث أيضاً عن خلل القصيدة واضطرابها وعيوبها إن وجد ذلك.
تعليق