شكرا على النسخة وتفضلي ..
بسم الله الرحمن الرحيم
في الحقيقة فإن الأمر ليس كما ذكرت حفيدة الزهراء
فإنه وإن كان الكلبي شيعياً فإن هذا ايضا لا يعفيها مما اوقعت نفسها به، حيث انها نقلت الرواية عن ابن طاووس، وابن طاووس يقول انها من التافهات.
فهل بهذا تكون قد انجت نفسها ؟
وهل تكون قد اعترفت بانها نقلت الرواية للمرة الاولى بشكل مبتور مما يعني تزويراً فاضحاً؟
اما بالنسبة للاخ الفارس
فانه وان كان يظهر من كلامه اعتباره ان الكلبي ليس شيعياً، رغم أن الكلبي شيعي، فإن كلامه حول ما نقلتيه لا يزال صحيحاً، خاصة وان ابن طاووس عندما يروي عن الكلبي يعتبر الحديث تافهاً.
وبما ان ابن طاووس يعتبر الحديث تافها، صار لزاماً على حفيدة الزهراء ان تأتينا بالنص الاصلي للحديث من مصدره، اي تفسير الكلبي، اذا ارادت ان تثبت صحة دعواها.
وإن لم تأت يا حفيدة الزهراء بالمصدر من تفسير الكلبي، فإنك لم تثبتي شيئا الى الآن..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
في الحقيقة فإن الأمر ليس كما ذكرت حفيدة الزهراء
فإنه وإن كان الكلبي شيعياً فإن هذا ايضا لا يعفيها مما اوقعت نفسها به، حيث انها نقلت الرواية عن ابن طاووس، وابن طاووس يقول انها من التافهات.
فهل بهذا تكون قد انجت نفسها ؟
وهل تكون قد اعترفت بانها نقلت الرواية للمرة الاولى بشكل مبتور مما يعني تزويراً فاضحاً؟
اما بالنسبة للاخ الفارس
فانه وان كان يظهر من كلامه اعتباره ان الكلبي ليس شيعياً، رغم أن الكلبي شيعي، فإن كلامه حول ما نقلتيه لا يزال صحيحاً، خاصة وان ابن طاووس عندما يروي عن الكلبي يعتبر الحديث تافهاً.
وبما ان ابن طاووس يعتبر الحديث تافها، صار لزاماً على حفيدة الزهراء ان تأتينا بالنص الاصلي للحديث من مصدره، اي تفسير الكلبي، اذا ارادت ان تثبت صحة دعواها.
وإن لم تأت يا حفيدة الزهراء بالمصدر من تفسير الكلبي، فإنك لم تثبتي شيئا الى الآن..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق