مالك

إسئل النباء العظيم ، او إسئل عبد المؤمن ... فهم يعرفون عن أي شيء اتكلم

اما تعقيبي على موضوع الشجرة ، فاذهب اليه ولا توحى هنا انني اهرب منك

أولي الامر = ان على إمام منصب من قبل الله ؟!

وان الايمان بهذا عقيدة ؟!

وان الكافر بذلك يخلد في النار والمؤمن بذلك يخلد في الجنة ؟!

طيب ، الله أجاز الخلاف مع أولي الامر ...الا تعلم ذلك ؟

اما انتم ، فالامام لا يجوز الخلاف معه ، بل هو مفسر للقرآن والسنَة والشريعة و و و ....

ثم قولك عن الصلاة

الله أمر بالصلاة اكثر من مرة ، فهل أمر بالامامة مرة واحدة ؟

الله مدح من يقيم الصلاة { والمقيمي الصلاة }

الله قال عن المؤمنون { والذين هم على صلاتهم يحافظون }

وقال { والذين هم على صلاتهم دائمون }

وقال { إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا }

وقال { إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة .... }

وغيرها ممن لا يعد على كثرته

ثم انت بعد ذلك تقول امرها هين ؟!!!


فعلا

مصاآآآئب ....

بما أنهم يعرفون فشأنك معهم و لا تدخلني بما لا يهمني

لم "أوحي" بأنك تهرب و انما رأيتك تعقب على مواضيع أخرى و أهملت ردي الذي وضعته منذ خمسة أيام

فأحببت أن "أذكرك"....أم أنك لا تنسى؟؟؟


كلا...لكن الله ربط طاعته بطاعة أشخاص...أما تحديد الأشخاص "المعُيّنين" فمتروك لرسول الله

صلى الله عليه وآله....كما أن تحديد الركعات المفروضه كان من قبل رسول الله صلى الله عليه و آله..

طبعا من "ثبت" عنده أن الامام علي (ع) هو امام معين من قبل الله ثم يرفض امامته فانه

راد لأمر الله....فما الفرق بين من يرد امام مجتبى من قبل الله و بين ابليس يوم رد أمر الله بالسجود لآدم (ع)؟؟


هل حقا أجاز الله الخلاف؟؟؟ أم أنه وضع آليه تكون المرجع لفض النزاع؟؟؟

فالأئمه من أهل البيت (ع) هم أعلم الناس بالقرآن و السنه...فحين يقول الله: "فان تنازعتم في

شيء فردوه الى الله و رسوله" فانه سبحانه يحمي أئمة الهدى من البغاة فلا أحد يقدر أن يرد

كلام الله و رسوله و يظل متسترا بستار اسلامي....



هل معنى كلامك أنه اذا أمر الله بالشيء مره واحده فقد ذلك الشيء أهميته؟؟؟


أستغفر الله ربي و أتوب اليه

على العموم....أنا لم أقل أن أمر الصلاة هين و أتحداك أن تقتبس من كلامي ما يثبت ذلك...

بل كان سؤال استنكاري: فكل الآيات الكريمه التي اقتبستها ليس فيها تفصيل واحد

لركن الصلاة....أين عدد الركعات و كيفية أداءها؟؟؟

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم...ما كتبته أعلاه غلط!

و انما نص الآيه الكريمه: "فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله و الرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر"

الأخوة المخالفون ,

لا زلتم تمارون في عدد الأئمة الأطهار , إذن لما أختار هذا العدد هنا :



{ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل وبعثنا منهم اثني عشر نقيبا وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وآمنتم برسلي وعزرتموهم وأقرضتم الله قرضا حسنا لأكفرن عنكم سيئاتكم ولأدخلنكم جنات تجري من تحتها الأنهار فمن كفر بعد ذلك منكم فقد ضل سواء السبيل}
سورة المائدة آية رقم 12

( وهنا) :

{وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا أمما وأوحينا إلى موسى إذ استسقاه قومه أن اضرب بعصاك الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا قد علم كل أناس مشربهم وظللنا عليهم الغمام وأنزلنا عليهم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون}
سورة الأعراف آية رقم 160


أفول: فما معنى النقيب والسبط ؟

متشكر على تصحيحك للآية

لماذا لم تقل الاية " والى الامام " ...
على العموم

ليس هنا موضوعنا

ويمكنك متابعة الموضوع مع العضو سليل السالة وكذلك ابا البتول

أما موضوع الشجرة ، فلم أرى عندك جديدا ، فما قلته قيل من قبل ، لذلك تعمدت التأخر في الرد

عماقليل سآتيك بردي الاخير هناك بعد ان اجبت كامل الاسئلة

مع تحياتي

مشكلة يوم يكون التصحيح بالحدس

أنت بالأول سألت:

ولما أجبتك بالآيه الكريمه صار الكلام:

لكن كما قال لك سليل الرساله: لا تقدر أن تصير مهندسا من دون ما تتسلسل بالمراحل الدراسيه السابقه

لكلية الهندسه....على العموم لا تنافر بين كلمة أولي الأمر و بين الأئمه فالأئمه هم أولي الأمر...

فلو جاءك شخص و قال لك سيد الشهداء هو الذي استشهد بأحد ثم جاءك في اليوم التالي

وقال لك أسد الله هو الذي استشهد في أحد فهل تراه خلط؟ أم أن المصطلحين يشيران الى الحمزه بن عبدالمطلب؟


نعم أنا ان شاء الله من المتابعين

"ولا تقولن لشيء اني فاعل ذلك غدا الا أن يشاء الله"

الاستاذ الهاوي....

كلامك سليم...فعلا الموضوع ليس عن الامامه.....لكن يا ليتك توجه الكلام للتوحيد فهو من أدار الحوار بذاك الاتجاه...

أما كلامك بالنسبه لغربلة الأحاديث....فأجل والله أتفق معك و يا ليت يحصل هذا الشيء...على الرغم من وجود القاعده التي

تغني عن القيام بغربلة الأحاديث الا أنه ليس كل الناس عندهم القدره على التمييز بين الصحيح من السقيم من

الأحاديث...أرجو أن يقوم أحد علماءنا الأعلام بالقيام بذلك...لكن أدعوك ألا تأمر الناس بالبر و تنسى نفسك...

فالكتب التي تدعونها بال"صحاح" أيضا فيها من الأحاديث ما يحتاج الى الكثير من الغربله

عزيزي الهاوي أسعدني تواجدكم كثيراً فمرحباً بك


أخي المكرم إن القاعدة التي وضعها ثقة الإسلام قدس سره ننادي نحن فيها نتذ أمد و لا زلنا نقول لكل من يأتي و يناقشنا بالروايات إن للإمامية منهج معين في تصحيح الروايات يتلخص في بضع نقاط

1- العرض على الكتاب الكريم ، فأيما حديث لا يعارض كتاب الله ننقله للمرحلة الثانية من البحث، أما إذا كانت الرواية معارضة من كتاب الله الكريم فالرواية تسقط و لو جاءت بأصح الأسانيد

2- إذا كانت الرواية غير معارضة من كتاب الله العزيز ننظر في سند الرواية إذا كان السند صحيحاً ننقل الرواية للمرحلة الثالثة و إن كان السند ضعيفاً و لكن هناك قرائن و معضدات للرواية فإننا ننقلها إلى المرحلة الثالثة، أما لو كانت الرواية معلولة السند و لا يوجد لها شاهد أو قرينة تعضدها فالرواية تسقط

3- إذا كانت الرواية صحيحة السند ولكن مُعارضة من صحيح آخر فننظر أي الصحيحين هو المتواتر، الرواية التي توافق المتواتر يُؤخذ بها أما الرواية التي تعارض المتواتر ( كان المتواتر عقيدة أو رواية) فإن الرواية تضعف و تسقط بالشذوذ

4 إذا كانت الرواية غير مخالفة لكتاب الله الكريم و كان سندها صحيحاً (أو لها شواهد و معضدات) و لم تكن الرواية تعارض صحيحاً متواترا فإن الرواية تُقبل


فإن الإمامبة أيها الفاضل ليسوا عبيد سند و رجال، ليس كل ما صح سند فهو صحيح، فعلينا التأكد من أن الرواية صحيحة متناً و سنداً


و أنا أذكر أنك حينما سألتني عن جميع و تنقيح الروايات أجبتك ما يلي

إن باب الإجتهاد عند علماء الإمامية رحم الله الماضين منهم وأيد الباقين لا يزال مفتوحاً و عليه فإن لبعض العلماء توجهات خلاف البعض الآخر، فمنهم من يختلف عن الآخر في مسألة التوثيقات العامة من تشمل و من لا تشمل ، كل على حسب فهمه للنص، و غيرها أيضاً

فمنهم من يرضى الترضى من علامات التوثيق، و منهم من لا يعتبر ذلك ويستوجب لفظ التوثيق صراحة، و منهم من يعتمد على القرائن في تصحيح الرجل

أعني أن هناك مبان عديدة في علم الرجال فلازالت عقول العلماء تعمل و لم تُجمد و تعتمد على أسلافها


و لكن بالمناسبة هناك كتب مثل منتقى الجنان في الأحاديث الصحيحة و الحسان ، و ملتقى المرجان لإبن الشهيد الثاني و غيرها من الكتب


إلا أن هذه الكتب لا تلزم الطائفة فكما بيننا قد تكون الرواية صحيحة عند العالم الفلاني و غير صحيحة عند غيره تبعاً لإختلاف المنهجية في التصحيح

حيا الله المشاركين موالين ثبتهم الله على الولاية ومخالفين هداهم الله إليها

الزميل الكويتي القديم الهاوي
شخبارك يا رجل؟

ربما أنا أسأت التعبير أو أنك لم تفهم الشاهد في الموضوع...

الغرض من الموضوع هو أن الشيخ الكليني قدست روحه الطاهرة لم يقل كل ما في الكافي صحيح وأظن كلامه واضح إن قرأته كاملا...بل أنه أعطى منهجية ومبنى لقبول الأحاديث وردها وهي منهجية بين المدرستين الإخبارية والأصولية وكانت معتمدة في ذلك الوقت لقربها من المعصوم و قبل ظهور المدرستين بشكل مفصل في عصر الشيخ المفيد ره

وكما قال سيدنا الموسوي

وأنا أزيد
بل أراكم على العكس تتعاملون معنا وكأننا إخباريين فلا تكلفون أنفسكم العناء في البحث في كتبنا والتحقق من المصادر وصحة الأخبار

بل أرانا نجهد أنفسنا بإقناعكم بأدلة صحيحة من كتبكم وأنتم لا تقتنعون

أرجو أن تكون افتهمت هسه

وحيا الله الأخ الكريم مالك وسيدنا الموسوي سليل الرسالة

وعندي ملاحظة قلتها لك في منتدى السكراب يا أستاذي العزيز

وقلت لك أيضا هناك

وأنصحك بهذا الرابط لترى كم أنك وأصحابك أخطأتم في تصحيح كل ما في البخاري ومسلم...وان شاء الله تعتبر وتأخذ العبرة وتشكرالله على أنك اهتديت إلى أنه ليس كل ما في البخاري ومسلم صحيح

http://www.qtooofsoft.com/forum/showthread.php?t=88