ـ قالوا : بوجـوب هدم المشاهد المقدسة التي بنيت على القبور ولم يجوزوا بقاءَها ـ بعد القدرة على هدمها وابطالها ـ يوماً واحــداً. ـ قالوا إن اركان الاسلام خمسة : شهادة ان لا اله الا الله وان محمداً رسول الله، واقامة الصلاة، وايتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج بيت الله الحرام.
ـ قالوا : لم يروَ عن النبي (ص) في زيارة قبره ولا قبر الخليل حديث ثابت والاحاديث الكثيرة المروية لزيارة قبره كلها ضعيفة بل موضوعة لم يرو الائمة ولا أصحاب السنن المتبّعة فيها شيئاً.
ـ قالوا : من الايمان بالله الايمان باسمائه الحسنى وصفاته العلى، الواردة في الكتاب العزيز والثابتة عن رسوله الأمين من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكيف ولا تمثيل بل يجب ان تمر كما جاءت بلا كيف.ـ اعتبروا الامور التالية من الشرك :
أ ـ لبس الخيط والحلقة.
ب ـ النذر لغير الله.
ج ـ الاستعاذة بغير الله.
د ـ الاستغاثة بغير الله.
هـ ـ الطيرة.
ـ ومن جملة ما أفتوا بالغائه :
أ ـ التشفع بالاولياء واقامة النصب والقباب واعتبروا المدخن كالمشرك، وحرموا التصوير وسائر اصناف الابهة والترف.
ب ـ فتحوا باب الاجتهاد على مصراعيه واقرّوا به.
ج ـ قالوا : ان فكرة تقديم آل الرسول هي من أثر الجاهلية في تقديم أهل بيت الرؤساء.
د ـ كذبوا حديث المؤاخاة وان النبي (ص) قد آخى علياً عليه السلام وقالوا ان حديث المؤاخاة باطل.
هـ ـ قالوا : ان التمسح بالقبر ـ أي قبر كان ـ وتقبيله وتمريغ الخد عليه هو من الشرك ولو كان قبر النبي (ص).
و ـ قالوا : ان علياً (ع) انما قاتل الناس على طاعته لا على طاعة الله، فمن قتل النفوس على طاعته كان مريداً للعلو في الارض والفساد، وهذا حال فرعون والله تعالى يقول : { تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الارض ولا فساداً والعاقبة للمتقين }.
ـ حرموا التوسل بالاموات ولو كانوا انبياء وقالوا : من فعل هذا فهو مشرك بالله.
ـ قالوا : لم يروَ عن النبي (ص) في زيارة قبره ولا قبر الخليل حديث ثابت والاحاديث الكثيرة المروية لزيارة قبره كلها ضعيفة بل موضوعة لم يرو الائمة ولا أصحاب السنن المتبّعة فيها شيئاً.
ـ قالوا : من الايمان بالله الايمان باسمائه الحسنى وصفاته العلى، الواردة في الكتاب العزيز والثابتة عن رسوله الأمين من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكيف ولا تمثيل بل يجب ان تمر كما جاءت بلا كيف.ـ اعتبروا الامور التالية من الشرك :
أ ـ لبس الخيط والحلقة.
ب ـ النذر لغير الله.
ج ـ الاستعاذة بغير الله.
د ـ الاستغاثة بغير الله.
هـ ـ الطيرة.
ـ ومن جملة ما أفتوا بالغائه :
أ ـ التشفع بالاولياء واقامة النصب والقباب واعتبروا المدخن كالمشرك، وحرموا التصوير وسائر اصناف الابهة والترف.
ب ـ فتحوا باب الاجتهاد على مصراعيه واقرّوا به.
ج ـ قالوا : ان فكرة تقديم آل الرسول هي من أثر الجاهلية في تقديم أهل بيت الرؤساء.
د ـ كذبوا حديث المؤاخاة وان النبي (ص) قد آخى علياً عليه السلام وقالوا ان حديث المؤاخاة باطل.
هـ ـ قالوا : ان التمسح بالقبر ـ أي قبر كان ـ وتقبيله وتمريغ الخد عليه هو من الشرك ولو كان قبر النبي (ص).
و ـ قالوا : ان علياً (ع) انما قاتل الناس على طاعته لا على طاعة الله، فمن قتل النفوس على طاعته كان مريداً للعلو في الارض والفساد، وهذا حال فرعون والله تعالى يقول : { تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الارض ولا فساداً والعاقبة للمتقين }.
ـ حرموا التوسل بالاموات ولو كانوا انبياء وقالوا : من فعل هذا فهو مشرك بالله.
تعليق