نأتي الان الى شجاعة عمر بن الخطاب
• اعترف أنه هرب قفزاً كالأروى ... ثم ادعى أنه كان يهدد الفارين بالقتل !
» الدر المنثور / ج: 2 :
قوله تعالى ( وما محمد إلا رسول ) أخرج ابن المنذر عن كليب قال خطبنا عمر فكان يقرأ على المنبر آل عمران ويقول انها أحدية ثم قال : تفرقنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، فصعدت الجبل ، فسمعت يهودياً يقول : قتل محمد . فقلت : لا أسمع أحداً يقول قتل محمد إلا ضربت عنقه ، فنظرت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس يتراجعون إليه ، فنزلت هذه الآية ( وما محمد إلارسول قد خلت من قبله الرسل ) .
أقول : اين ما قالوه عن شجاعة عمر
فقط شجاعته :
من قال قتل محمد قتلته
اخص على كذه
وعصى عمر النبي ... وامتنع من الذهاب بمأمورية في الخندق !
» الدر المنثور / ج: 5
وأخرج الفريابي وابن عساكر ، عن إبراهيم التيمي ، عن أبيه قال : قال رجل : لو أدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم لحلمته ولفعلت . فقال حذيفة : لقد رأيتني ليلة الأحزاب ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل في ليلة باردة ما قبله ولا بعده برد كان أشد منه ، فحانت مني التفانة ، فقال : ألا رجل يذهب إلى هؤلاء فيأتينا بخبرهم جعله الله معي يوم القيامة ؟ قال : فما قام منا إنسان ، قال : فسكتوا ثم عاد فسكتوا ثم قال : أبابكر ؟ ثم قال : أستغفر الله ورسوله !! ثم قال إن شئت ذهبت ؟ فقال يا عمر ؟ فقال أستغفر الله ورسوله !! ثم قال يا حذيفة ؟ فقلت : لبيك ، فقمت حتى أتيت وإن جنبي ليضربان من البرد فمسح رأسي ووجهي ثم قال : ائت هؤلاء القوم حتى تأتينا بخبرهم ولا تحدث حدثاً حتى ترجع ، ثم قال : اللهم احفظه من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله ومن فوقه ومن تحته حتى يرجع ...
• اعترف أنه هرب قفزاً كالأروى ... ثم ادعى أنه كان يهدد الفارين بالقتل !
» الدر المنثور / ج: 2 :
قوله تعالى ( وما محمد إلا رسول ) أخرج ابن المنذر عن كليب قال خطبنا عمر فكان يقرأ على المنبر آل عمران ويقول انها أحدية ثم قال : تفرقنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، فصعدت الجبل ، فسمعت يهودياً يقول : قتل محمد . فقلت : لا أسمع أحداً يقول قتل محمد إلا ضربت عنقه ، فنظرت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس يتراجعون إليه ، فنزلت هذه الآية ( وما محمد إلارسول قد خلت من قبله الرسل ) .
أقول : اين ما قالوه عن شجاعة عمر
فقط شجاعته :
من قال قتل محمد قتلته
اخص على كذه
وعصى عمر النبي ... وامتنع من الذهاب بمأمورية في الخندق !
» الدر المنثور / ج: 5
وأخرج الفريابي وابن عساكر ، عن إبراهيم التيمي ، عن أبيه قال : قال رجل : لو أدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم لحلمته ولفعلت . فقال حذيفة : لقد رأيتني ليلة الأحزاب ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل في ليلة باردة ما قبله ولا بعده برد كان أشد منه ، فحانت مني التفانة ، فقال : ألا رجل يذهب إلى هؤلاء فيأتينا بخبرهم جعله الله معي يوم القيامة ؟ قال : فما قام منا إنسان ، قال : فسكتوا ثم عاد فسكتوا ثم قال : أبابكر ؟ ثم قال : أستغفر الله ورسوله !! ثم قال إن شئت ذهبت ؟ فقال يا عمر ؟ فقال أستغفر الله ورسوله !! ثم قال يا حذيفة ؟ فقلت : لبيك ، فقمت حتى أتيت وإن جنبي ليضربان من البرد فمسح رأسي ووجهي ثم قال : ائت هؤلاء القوم حتى تأتينا بخبرهم ولا تحدث حدثاً حتى ترجع ، ثم قال : اللهم احفظه من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله ومن فوقه ومن تحته حتى يرجع ...
تعليق