العضو السائل : لواء الحسين
السؤال :
هل تسمية الأشخاص بعبد الحسين وعبد الأمير وعبد الزهراء وأمثالها جائز عقائديا؟ وما هو حكمها الفقهي ؟
الجواب :
بسمه سبحانه
اعلم أن كلمة العبد كما تستخدم بمعنى التأله والإعتقاد بألوهية المعبود ، كذلك تستعمل بمعنى الطاعة كما في قوله سبحانه {لا تعبدوا الشيطان} والمقصود به لا تطيعوه .
وبهذا المعنى يستعمل إذا أضيف إلى النبي (عبد النبي) و (عبد الحسين) و(عبد الأمير) و(عبد الزهراء) وليس بمعنى التأله ، مضافاً إلى أن الأعلام مرتجلة دائماً تقريباً ، وتلغى فيها المعاني التركيبية ، وإلا فهل يقصد المعنى اللغوي في أسماء بعض العلماء مثل (ابن الجماعة) و(ابن عساكر) و (ابن كثير) .. فاعتبروا يا اولي الأبصار .
وقد نقل عن بعض علماء الحق أنه طعن ابن الجماعة في صحيحه اثناء طغيانه , وتمت المناظرة مع العالم المحق بقوله (صدقتك أمك إذ سمتك ابن جماعة) .
السؤال :
هل تسمية الأشخاص بعبد الحسين وعبد الأمير وعبد الزهراء وأمثالها جائز عقائديا؟ وما هو حكمها الفقهي ؟
الجواب :
بسمه سبحانه
اعلم أن كلمة العبد كما تستخدم بمعنى التأله والإعتقاد بألوهية المعبود ، كذلك تستعمل بمعنى الطاعة كما في قوله سبحانه {لا تعبدوا الشيطان} والمقصود به لا تطيعوه .
وبهذا المعنى يستعمل إذا أضيف إلى النبي (عبد النبي) و (عبد الحسين) و(عبد الأمير) و(عبد الزهراء) وليس بمعنى التأله ، مضافاً إلى أن الأعلام مرتجلة دائماً تقريباً ، وتلغى فيها المعاني التركيبية ، وإلا فهل يقصد المعنى اللغوي في أسماء بعض العلماء مثل (ابن الجماعة) و(ابن عساكر) و (ابن كثير) .. فاعتبروا يا اولي الأبصار .
وقد نقل عن بعض علماء الحق أنه طعن ابن الجماعة في صحيحه اثناء طغيانه , وتمت المناظرة مع العالم المحق بقوله (صدقتك أمك إذ سمتك ابن جماعة) .