العضو السائل : عاشق اهل البيت(ع)
السؤال :
أسامة بن زيد الذي وضعه الرسول (ص) قائداً على الجيش الإسلامي ، في أي صف كان بعد رسول الله (مع أمير المؤمنين علي عليه السلام أم ضده أم كان محايداً) ؟؟؟؟؟
الجواب :
بسمه سبحانه
لم نجد اسم اسامة بن زيد ضمن أسماء القلة الثلة التي صبرت على أمر الحق والتزمت بوصايا النبي صلى الله عليه وآله في الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ، واعلم أن من لم ينصر علي بن أبي طالب في محنته فهو يعتبر مجانباً للحق معانداً له ، أو متخاذلاً عنه .
وقد روي عن سيد الشهداء سلام الله عليه أنه قال : (من سمع داعية أهل البيت ثم ينصرهم أكبه الله على منخريه في نار جهنم كائناً من كان ، وقد استنصر واستنهض الإمام أمير المؤمنين المسلمين كافة لينصروه على استنقاذ الحق ممن ظلمه وغصب حقه وأزاحه عن المقام والمرتبة التي رتبه الله سبحانه بها ، ولم يغثه سوى ثلة من يتجاوز عددها رؤوس الأصابع ، وليس أسامة منهم .
نعم يظهر أن ثلة أخرى تراجعت إلى الحق بعد فوت الفرصة ، ولات حين مناص .
السؤال :
أسامة بن زيد الذي وضعه الرسول (ص) قائداً على الجيش الإسلامي ، في أي صف كان بعد رسول الله (مع أمير المؤمنين علي عليه السلام أم ضده أم كان محايداً) ؟؟؟؟؟
الجواب :
بسمه سبحانه
لم نجد اسم اسامة بن زيد ضمن أسماء القلة الثلة التي صبرت على أمر الحق والتزمت بوصايا النبي صلى الله عليه وآله في الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ، واعلم أن من لم ينصر علي بن أبي طالب في محنته فهو يعتبر مجانباً للحق معانداً له ، أو متخاذلاً عنه .
وقد روي عن سيد الشهداء سلام الله عليه أنه قال : (من سمع داعية أهل البيت ثم ينصرهم أكبه الله على منخريه في نار جهنم كائناً من كان ، وقد استنصر واستنهض الإمام أمير المؤمنين المسلمين كافة لينصروه على استنقاذ الحق ممن ظلمه وغصب حقه وأزاحه عن المقام والمرتبة التي رتبه الله سبحانه بها ، ولم يغثه سوى ثلة من يتجاوز عددها رؤوس الأصابع ، وليس أسامة منهم .
نعم يظهر أن ثلة أخرى تراجعت إلى الحق بعد فوت الفرصة ، ولات حين مناص .