إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل كان لعمرو بن العاص يداً في مقتل الخليفة الثالث ؟؟؟ دعوة للتفكر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    تعليق


    • #17
      تعليقي على ما ورد في الرواية..
      أقول إن له يدا بل و رجلا في مقتله.
      ماذا تتوقعون من أناس قاتلوا أهل البيت مع عظمة منزلتهم وشأنهم عندالله؟

      تعليق


      • #18

        أيــــــن أشـــبــــال

        عـــــــــــمـــــــــــــــر الـــــــــــفـــــــــــــــرار


        جعلك الله من الفائزين بشفاعة محمد وآل محمد

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
          ]
          بسم الله الرحمن الرحيم


          اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا كريم


          السلام عليكم و رحمة الله وبركاته



          بينما كنت أطلع على بعض الكتب وجدت هذه الرواية في الكامل لإبن الأثير ج3 ص 80 كتاب ثم دخلت سنة خمس وثلاثين ذكر مسير من سار إلى حصر عثمان إستوقفتني هذه العبارات


          فلما نزل القوم ذا خشب يريدون قتل عثمان إن لم ينزع عما يكرهون، ولما رأى عثمان ذلك جاء إلى علي فدخل عليه بيته فقال له: يا ابن عم، إن قرابتي قريبة ولي عليك حق عظيم، وقد جاء ما ترى من هؤلاء القوم وهم مصبحي، ولك عند الناس قدر وهم يسمعون منك، وأحب أن تركب إليهم فتردهم عني، فإن في دخولهم علي توهيناً لأمري وجرأة علي! فقال علي: على أي شيء أردهم عنك؟ قال: على أن أصير إلى ما أشرت إليه ورأيته لي. فقال علي: إني قد كلمتك مرة بعد أخرى فكل ذلك نخرج ونقول ثم ترجع عنه، وهذا من فعل مروان وابن عامر ومعاوية وعبد الله بن سعد، فإنك أطعتهم وعصيتني. قال عثمان: فأنا أعصيهم وأطيعك.

          فأمر الناس فركب معه من المهاجرين والأنصار ثلاثون رجلاً فيهم سعيد بن زيد وأبو جهم العدوي وجبير بن مطعم وحكيم بن حزام ومروان وسعيد بن العاص وعبد الرحمن بن عتاب بن أسيد، ومن الأنصار أبو أسيد الساعدي وأبو حميد وزيد بن ثابت وحسان بن ثابت وكعب بن مالك، ومن العرب نيار بن مركز، فأتوا المصريين فكلموهم، وكان الذي يكلمهم علي ومحمد بن مسلمة، فسمعوا مقالتهما ورجعوا إلى مصر. فقال ابن عديس لمحمد بن مسلمة: أتوصينا بحاجة؟ قال: نعم، تتقي الله وترد من قبلك عن إمامهم فإنه قد وعدنا أن يرجع وينزع. قال بن عديس: أفعل إن شاء الله. ورجع علي ومن معه إلى المدينة، فدخل على عثمان فأخبره برجوعهم وكلمه بما في نفسه ثم خرج من عنده، فمكث عثمان ذلك اليوم، وجاءه مروان بكرة الغد فقال له: تكلم وأعلم الناس أن أهل مصر قد رجعوا وأن ما بلغهم عن إمامهم كان باطلاً قبل أن يجيء الناس إليك من أمصارهم ويأتيك ما لا تستطيع دفعه. ففعل عثمان، فلما خطب الناس قال له عمرو بن العاص: اتق الله يا عثمان، فإنك قد ركبت أموراً وركبناها معك، فتب إلى الله نتب. فناداه عثمان: وإنك هنالك يا ابن النابغة! قملت والله جبتك منذ عزلتك عن العمل! فنودي من ناحية أخرى: تب إلى الله. فرفع يديه وقال: اللهم إني أول تائب. تاب إليك. ورجع إلى منزله.

          وخرج عمرو بن العاص إلى منزله بفلسطين، وكان يقول: والله إني كنت لألقى الراعي فأحرضه على عثمان. وأتى علياً وطلحة والزبير فحرضهم على عثمان، فبينما هو بقصره بفلسطين ومعه ابناه محمد وعبد الله وسلامة بن روح الجذامي إذ مر به راكب من المدينة، فسأله عمرو عن عثمان، فقال: هو محصور. قال عمرو: أنا أبو عبد الله، قد يضرط العير والمكواة في النار. ثم مر به راكب آخر فسأله فقال: قتل عثمان. فقال عمرو: أنا أبو عبد الله، إذا حككت قرحةً نكأتها



          أترك التعليق لكم

          اللهم صل على محمد وآل محمد

          تعليق


          • #20
            مولاي الغالي سليل الرساله المحترم

            انا اقسم بالله العلي العظيم قسما غليظا ان الوهابيه يخاف ان يقحم نفسه في هكذا مواضيع لان مثلما يهز عقيدته و ذلك ان علماءهم يحذرونهم في الدخول فيها لاننا نشككهم في معتقدهم فتجد مشايخهم دائما يكررون عليهم عدم الخوض فيها و خصوصا في حقبه القتنه بين الصحابه كما يسمونها ..


            بعد هذا اطرح استنتاجي ..

            بما ان عمرو بن العاص منافق و كان صديقا حميما لمعاويه فهو كان يتمنى زوال ملك عثمان ليستلم من بعده صديقه معاويه و تتوسع بذلك نفوذه و ثروته !

            هل تتفق معي سيدنا الغالي ؟

            تعليق


            • #21
              أرفعه للاعلى قليلا لعل كثرة المواضيع في المنتدى هي عذر للوهابية

              بارك الله فيكم مولانا المؤمن سليل الرسالة

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
                ]
                بسم الله الرحمن الرحيم


                اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا كريم


                السلام عليكم و رحمة الله وبركاته



                بينما كنت أطلع على بعض الكتب وجدت هذه الرواية في الكامل لإبن الأثير ج3 ص 80 كتاب ثم دخلت سنة خمس وثلاثين ذكر مسير من سار إلى حصر عثمان إستوقفتني هذه العبارات


                فلما نزل القوم ذا خشب يريدون قتل عثمان إن لم ينزع عما يكرهون، ولما رأى عثمان ذلك جاء إلى علي فدخل عليه بيته فقال له: يا ابن عم، إن قرابتي قريبة ولي عليك حق عظيم، وقد جاء ما ترى من هؤلاء القوم وهم مصبحي، ولك عند الناس قدر وهم يسمعون منك، وأحب أن تركب إليهم فتردهم عني، فإن في دخولهم علي توهيناً لأمري وجرأة علي! فقال علي: على أي شيء أردهم عنك؟ قال: على أن أصير إلى ما أشرت إليه ورأيته لي. فقال علي: إني قد كلمتك مرة بعد أخرى فكل ذلك نخرج ونقول ثم ترجع عنه، وهذا من فعل مروان وابن عامر ومعاوية وعبد الله بن سعد، فإنك أطعتهم وعصيتني. قال عثمان: فأنا أعصيهم وأطيعك.

                فأمر الناس فركب معه من المهاجرين والأنصار ثلاثون رجلاً فيهم سعيد بن زيد وأبو جهم العدوي وجبير بن مطعم وحكيم بن حزام ومروان وسعيد بن العاص وعبد الرحمن بن عتاب بن أسيد، ومن الأنصار أبو أسيد الساعدي وأبو حميد وزيد بن ثابت وحسان بن ثابت وكعب بن مالك، ومن العرب نيار بن مركز، فأتوا المصريين فكلموهم، وكان الذي يكلمهم علي ومحمد بن مسلمة، فسمعوا مقالتهما ورجعوا إلى مصر. فقال ابن عديس لمحمد بن مسلمة: أتوصينا بحاجة؟ قال: نعم، تتقي الله وترد من قبلك عن إمامهم فإنه قد وعدنا أن يرجع وينزع. قال بن عديس: أفعل إن شاء الله. ورجع علي ومن معه إلى المدينة، فدخل على عثمان فأخبره برجوعهم وكلمه بما في نفسه ثم خرج من عنده، فمكث عثمان ذلك اليوم، وجاءه مروان بكرة الغد فقال له: تكلم وأعلم الناس أن أهل مصر قد رجعوا وأن ما بلغهم عن إمامهم كان باطلاً قبل أن يجيء الناس إليك من أمصارهم ويأتيك ما لا تستطيع دفعه. ففعل عثمان، فلما خطب الناس قال له عمرو بن العاص: اتق الله يا عثمان، فإنك قد ركبت أموراً وركبناها معك، فتب إلى الله نتب. فناداه عثمان: وإنك هنالك يا ابن النابغة! قملت والله جبتك منذ عزلتك عن العمل! فنودي من ناحية أخرى: تب إلى الله. فرفع يديه وقال: اللهم إني أول تائب. تاب إليك. ورجع إلى منزله.

                وخرج عمرو بن العاص إلى منزله بفلسطين، وكان يقول: والله إني كنت لألقى الراعي فأحرضه على عثمان. وأتى علياً وطلحة والزبير فحرضهم على عثمان، فبينما هو بقصره بفلسطين ومعه ابناه محمد وعبد الله وسلامة بن روح الجذامي إذ مر به راكب من المدينة، فسأله عمرو عن عثمان، فقال: هو محصور. قال عمرو: أنا أبو عبد الله، قد يضرط العير والمكواة في النار. ثم مر به راكب آخر فسأله فقال: قتل عثمان. فقال عمرو: أنا أبو عبد الله، إذا حككت قرحةً نكأتها



                أترك التعليق لكم



                بارك الله فيكم مولاي ابن التراب

                تعليق


                • #23
                  اللهم صل على محمد وآل محمد

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                  ردود 2
                  12 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X