وذلك هو الخسران المبين

و هل تبدا جهنم الا


بعمر

و ابي بكر


و هل تسعر الا بهما

يستاهل سقر هذا اللعين قاتل الزهراء سلام الله عليها

بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

منآذى الرسول واهل بيته مصيره جهنم الى الابد
فهو قد آذى الرسول (ص) حينما قال بانه يهجر
وآذى سيدتي فاطمة (ع) حينما صفعها ومزق الوصية ( ارثها في فدك )
وآذى أمير المؤمنين علي (ع) حينما أخذوه لمبايعة اب بكر للخلافة

والله ان جهنم بقليل عليهم لعنة الله على ضالمي أهل البيت عليهم السلام

بارك الله بشيعة الكرار سلام الله عليه


ويرفــع لعيون المخالفين

أبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعلي في الجنة رضوان الله عليهم ومن لم يعتقد بذلك فهو ليس في الجنة

والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا وحبيب قلوبنا أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين عن الرجس والزلل.


بالنسبة للرواية الأولى ، فلقد رواها ابن ابي شيبة الكوفي في مصنفه برجال ثقات ( ج8 / ص574 / باب : ما جاء في خلافة عمر بن الخطاب):

حدثنا وكيع(ثقة حافظ عابد) وابن إدريس عن إسماعيل بن أبي خالد(ثقة ثبت) عن زبيد بن الحارث(ثقة ثبت حافظ): أن أبا بكر حين حضره الموت أرسل إلى عمر يستخلفه ، فقال الناس : تستخلف علينا فظا غليظا ، ولو قد ولينا كان أفظ وأغلظ ، فما تقول لربك إذا لقيته وقد استخلفت علينا عمر ، قال أبو بكر : أبربي تخوفونني ، أقول اللهم استخلفت عليهم خير خلقك ، ثم أرسل إلى عمر فقال : إني موصيك بوصية إن أنت حفظتها : إن لله حقا بالنهار لا يقبله بالليل وإن لله حقا بالليل لا يقبله بالنهار ، وأنه لا يقبل نافلة حتى تؤدي الفريضة ، وإنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه يوم القيامة بإتباعهم في الدنيا الحق وثقله عليهم ، وحق لميزان لا يوضع فيه إلا الحق أن يكون ثقيلا ، وإنما خفت موازين من خفت موازينه يوم القيامة بإتباعهم الباطل وخفته عليهم ، وحق لميزان لا يوضع فيه إلا الباطل أن يكون خفيفا ، وأن الله ذكر أهل الجنة بصالح ما عملوا ، وأنه تجاوز عن سيئاتهم ، فيقول القائل : ألا أبلغ هؤلاء ، وذكر أهل النار بأسوإ ما عملوا ، وأنه رد عليهم صالح ما عملوا ، فيقول قائل : أنا خير من هؤلاء ، وذكر آية الرحمة وآية العذاب ، ليكون المؤمن راغبا وراهبا ، لا يتمنى على الله غير الحق ولا يلقي بيده إلى التهلكة ، فإن أنت حفظت وصيتي لم يكن غائب أحب إليك من الموت ، وإن أنت ضيعت وصيتي لم يكن غائب أبغض إليه من الموت ، ولن تعجزه .

ولقد ذكره المتقي الهندي في كنز العمال : ج5 / ص678 ، وقال رواه ابن جرير عن أسماء بنت عميس ، وكذلك ابن عساكر في تاريخ دمشق : ج30 / ص413 ، وغيرهم من العلماء.



فما نقول ، هنيئاً لعمر الدرك الأسفل من النار.

أخ الحرازي
ذكرت:وكيف لمن تخاصما مع علي (ع) وقيداه وقاتلاه ونصبا العداء له بأن يكونا معه في الجنة ؟!!
نحن نعتقد بأن عليا ً (ع) في الجنة وان شاء الله نحن معه
ولكننا نعتقد أيضا ً بأن من يعاديه فهو في النار والأحاديث على ذلك كثيرة وقد تصل إلى حد التواتر
ومنها:

- روى الديلميّ في (الفردوس) بإسناده عن بهز الحكيم ومعاوية بن حيدة مرفوعا ً، قال: قال رسول الله (ص): ((يا عليّ، ما كنت أبالي مَن مات من ُأمتي وهو يبغضك، مات يهوديا ً أو نصرانيا ً)). (1)


- روى أحمد بإسناده عن ابن عباس قال: بعثني رسول الله (ص) إلى عليّ ]فجأة[ فقال له: ((أنت سيّد في الدنيا وسيّد في الآخرة، من أحبك أحبنّي، وحبيبك حبيبي، وحبيبي حبيب الله، وعدوّك عدوّي، وعدوّي عدوّ الله، طوبى لمن أحبك والويل لمن أبغضك)). (2)

(1) الفردوس بمأثور الخطاب الديلميّ 316:5/ح8303 و: 330/ح8339، زهر الفردوس 312:4
(2) فضائل الصحابة 642:2/ح1092، الفردوس بمأثور الخطاب للديلميّ 324:5-325/ح8325، المناقب لابن المغازليّ: 103/ح145، و:382/ح431.

لحرازي مش قادر يضبط أعصابه

فالحقيقة حق مرّة

هذا كلام رسول الله صلوات ربي عليه معلى آله الأطهار

فها أنت تعترض وتطرد والعياذ بالله الرسول من الجنة

شوووووووووو بيك يا زلامي ألهذه الدرجة أعمتكم صحابتكم

وللموالين لا يسعني القول إلا بارك الله بكم وان تلقوا نظرة على الردود في شبكة هجر كذلك لتروا جهل الناصبيين

زودنا بالوصلة أخي العزيز مشتاق للحسين

عمر من اهل النار
لا جديد بالموضوع!
أمر طبيعي وكل عاقل يعرف ذلك

اللهم الا بعض النواصب الذين يكذبون حتى البخاري الذي يعترف بذلك ايضا!

البخاري يقول
يغضب الله لغضب فاطمة

ومن يغضب عليه الله تعالى مكانه الطبيعي جهنم وبئس المصير

والشيخين معا اغضبا فاطمة وماتت غاضبة عليهما!

الخلاصة
كما قال اخي الحبيب مشتاق
عمر لن يدخل الجنة

وهذه وصلة الموضوع في شبكة هجر

http://69.57.138.175/forum/showthread.php?t=402766373

احد منتديات احباب ابن صهاك يضعون هذه الصورة ويقولون انها سيف عمر!!!! والمشكلة ان هذا السيف واضح عليه انه لم يسل من غمده ابدا! الا اللهم مرة واحدة ضد اسارى قريش للتهديد والوعيد فقط!! بينما المعارك!!!يبقى في غمده...ويهرول الى اقرب جبل!!

ويقولون انه من المبشرين بالجنة!!!
ولو كان مبشرا كما يزعمون لما تمنى نفسه كبشا عند الممات خوفا من لقاء الله تعالى!!