بسمه تعالى
الزميلة حفية الصحابة
هداها الله لكل خير وثبتها على طريق محبة آل البيت عليه السلام
وجعلها حفيدة لمن قال الله فيهم
{ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ} (23) سورة الشورى
قلت:
وجوابك
أنه حبذا لو فندت ما ذكرناه
ولو قلت أنه إجتهد وأخطأ لكن أفضل من السب والشتم
كما قال هو في مسألة خالد بن الوليد
عندما قتل مالك بن نويرة ومن ثم زنى بزوجته
فقال له عمر لأرجمنك بأحجارك يا خالد
تاريخ الطبري ج: 2 ص: 274
قال عدو الله عدى على امرئ مسلم فقتله ثم نزا على امرأته وأقبل خالد بن الوليد قافلا حتى دخل المسجد وعليه قباء له عليه صدأ الحديد معتجرا بعمامة له قد غرز في عمامته أسهما فلما أن دخل المسجد قام إليه عمر فانتزع الأسهم من رأسه فحطمها ثم قال قتلت امرأ مسلما ثم نزوت على امرأته والله لأرجمنك بأحجارك
مصنف عبد الرزاق ج10/ص174
أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري أن أبا قتادة قال خرجنا في الردة حتى إذا أنتهينا إلى أهل أبيات حتى طلعت 2 الشمس للغروب فأرشفنا إليهم الرماح فقالوا من أنتم قلنا نحن عباد الله فقالوا ونحن عباد الله فأسرهم خالد بن الوليد حتى إذا أصبح أمر أن يضرب أعناقهم قال أبو قتادة فقلت اتق الله يا خالد فإن هذا لا يحل لك قال اجلس فإن هذا ليس منك في شيء قال فكان أبو قتادة يحلف لا يغزو مع خالد أبدا قال وكان الأعراب هم الذين شجعوه على قتلهم من أجل الغنائم وكان ذلك في مالك بن نويرة
ومع ذلك
فإليك شرب عمر الخمر في أمارته أيضا:
1570 أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال انا محمد بن المظفر قال اخبرنا العتيقي قال انا يوسف بن احمد قال نا العقيلي قال نا محمد بن اسماعيل قال حدثنا ابو نعيم قال نا يونس بن ابي اسحاق عن أبي إسحاق وابن ابي السفر عن سعيد ابن ذي لعوة قال شرب اعرابي نبيذا من اداوة عمر فسكر فأمر به فجلد فقال انما شربت من نبيذ من اداوتك فقال انما نجلدك على السكر
وانتظري أيضا
نزول آية ولا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى في أبي بكر وعمر
مع خالص التمنيات للخلفاء
في حانات الطلاء وكوؤس الشراب
لشراب الكوؤس في طلاء الحانات
والموعد القيامة ...والحكم الله ..والزعيم محمد صلى الله عليه وآله
الزميلة حفية الصحابة
هداها الله لكل خير وثبتها على طريق محبة آل البيت عليه السلام
وجعلها حفيدة لمن قال الله فيهم
{ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ} (23) سورة الشورى
قلت:
المشاركة الأصلية بواسطة حفيد الصحابه
أنه حبذا لو فندت ما ذكرناه
ولو قلت أنه إجتهد وأخطأ لكن أفضل من السب والشتم
كما قال هو في مسألة خالد بن الوليد
عندما قتل مالك بن نويرة ومن ثم زنى بزوجته
فقال له عمر لأرجمنك بأحجارك يا خالد
تاريخ الطبري ج: 2 ص: 274
قال عدو الله عدى على امرئ مسلم فقتله ثم نزا على امرأته وأقبل خالد بن الوليد قافلا حتى دخل المسجد وعليه قباء له عليه صدأ الحديد معتجرا بعمامة له قد غرز في عمامته أسهما فلما أن دخل المسجد قام إليه عمر فانتزع الأسهم من رأسه فحطمها ثم قال قتلت امرأ مسلما ثم نزوت على امرأته والله لأرجمنك بأحجارك
مصنف عبد الرزاق ج10/ص174
أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري أن أبا قتادة قال خرجنا في الردة حتى إذا أنتهينا إلى أهل أبيات حتى طلعت 2 الشمس للغروب فأرشفنا إليهم الرماح فقالوا من أنتم قلنا نحن عباد الله فقالوا ونحن عباد الله فأسرهم خالد بن الوليد حتى إذا أصبح أمر أن يضرب أعناقهم قال أبو قتادة فقلت اتق الله يا خالد فإن هذا لا يحل لك قال اجلس فإن هذا ليس منك في شيء قال فكان أبو قتادة يحلف لا يغزو مع خالد أبدا قال وكان الأعراب هم الذين شجعوه على قتلهم من أجل الغنائم وكان ذلك في مالك بن نويرة
ومع ذلك
فإليك شرب عمر الخمر في أمارته أيضا:
1570 أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال انا محمد بن المظفر قال اخبرنا العتيقي قال انا يوسف بن احمد قال نا العقيلي قال نا محمد بن اسماعيل قال حدثنا ابو نعيم قال نا يونس بن ابي اسحاق عن أبي إسحاق وابن ابي السفر عن سعيد ابن ذي لعوة قال شرب اعرابي نبيذا من اداوة عمر فسكر فأمر به فجلد فقال انما شربت من نبيذ من اداوتك فقال انما نجلدك على السكر
وانتظري أيضا
نزول آية ولا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى في أبي بكر وعمر
مع خالص التمنيات للخلفاء
في حانات الطلاء وكوؤس الشراب
لشراب الكوؤس في طلاء الحانات
والموعد القيامة ...والحكم الله ..والزعيم محمد صلى الله عليه وآله
تعليق