إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مقاهي الإنترنت تغزو بغداد والصغار ينافسون الكبار !!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقاهي الإنترنت تغزو بغداد والصغار ينافسون الكبار !!!

    بسمه تعالى
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    كانت المقاهي تنتشر في كل الاحياء السكنية والشوارع في بغداد، حتى انه كان يقال ان الزائر للعاصمة العراقية يجد بين كل مقهى ومقهى مقهى آخر. ولا غرابة في ذلك اذا عرفنا ان المقهى في العراق هو المنتدى الشعبي الذي يلتقي فيه ابناء الحي السكني كل يوم، بل ان هناك مقاهي متخصصة حسب روادها، مثل مقاهى التجار ومقاهي المثقفين ومقاهي الصناعيين وهكذا... وفي بغداد هناك مقاه يمتد تاريخها الى العصر العباسي وما تزال قائمة. وكان في العرف العام محظورا على الفتيان ممن هم اقل من 18 عاما ارتياد هذه المقاهي.
    اليوم بدأت الصورة تتغير، اذ صارت المقاهي الشعبية تنحسر فاسحة المجال امام مقاهي الانترنت التي يرتادها الاطفال والكبار، ومن الجنسين، وبعد ان كان العراق محاصرا اعلاميا ومعلوماتيا من قبل النظام السابق حيث خدمة الانترنت وبث القنوات الفضائية ممنوعان ويعاقب من يضبط مخالفة هذه التعليمات بالسجن لسنوات عدة، دخلت اليوم هذه الخدمات غالبية البيوت العراقية، ومنها خدمة الانترنت التي انتشرت بشكل واسع، مما جعلها في متناول غالبية المستفيدين من التصفح والمحادثة سواء في المقاهي المنتشرة في المناطق السكنية والتجارية أو الجامعات ومؤسسات الدولة او من خلال الخطوط الممتدة إلى المنازل عن طريق الاشتراك الشهري أو عبر خطوط الهواتف الأرضية بالبطاقات التي تسمح للمتصفح بساعات محدودة.
    اللافت للنظر إن استخدام الانترنت لم يعد مقتصراً على الكبار، بل ايضا الأطفال في عمر 11 و 12 سنة الذين باتوا يزاحمون الكبار من حيث معرفتهم وخبرتهم في تصفح الشبكة الدولية وتفوقهم على الكبار.
    وتنتشر اليوم في بغداد العشرات من مقاهي الانترنت حتى انه يكاد لا يخلو أي شارع او حي سكني من هذه المقاهي، بل ان هناك محلات تجارية لبيع المواد الكهربائية او استوديوهات التصوير الفوتوغرافي او محلات بيع اجهزة الهاتف الجوال وصيانتها افرغوا مساحات في محلاتهم ووضعوا فيها عددا من اجهزة الكومبيوتر مع لافتة تقول «انترنت كافيه». ويشير أركان علي صاحب «مقهى القلعة»، في حي البيضاء الذي يضم 15 جهاز كومبيوتر إلى إن «أصحاب محلات الأجهزة الكهربائية وصيانة الحاسبات باتوا يزاحموننا بفتحهم مقاهي الانترنت قرب مقاهينا، فهي مهنة مرخصة للجميع من غير ذوي الاختصاص، وبامكان أي شخص أن يفتتح مقهى من دون الرجوع إلى الدولة لغرض منحه إجازة»، فيما يقول نبيل فاضل، 32عاماً، وهو بائع أجهزة هاتف جوال وصاحب مقهى انترنت تضم سبعة أجهزة كومبيوتر في منطقة حي الزهور «افتتحت مقهى الانترنت نتيجة للإقبال الكبير من قبل العديد من الهواة والباحثين عن المعلومات من متصفحي المواقع العلمية والتجارية والفنية والرياضية، حتى من الأطفال الذين يترددون على المقهى في أوقات مختلفة».
    ويقول هاني جورج مدير مقهى «دبي للانترنت» في شارع 14 رمضان «نستقبل زبائن معروفين لدينا وحسب اشتراكات شهرية وغالبيتهم من طلبة الجامعات او الصحافيين او الذين لهم اقارب واصدقاء خارج العراق ويجلسون هنا للتحدث مع اقاربهم عبر الانترنت»، مشيرا الى ان مشاكلهم تتلخص بانقطاع التيار الكهربائي والعطل الذي يصيب مولد التيار الكهربائي والذي يشكو من التعب كونه يعمل 24 ساعة يوميا تقريبا

  • #2
    الله يزيد ويبارك ليش لا

    تعليق


    • #3
      من الاسوء الى الاحسن ونتمنا الاكثر فكان في عهد النضام الفاسق يعتبرها جريمة وكل من عارضه فيها يعدم او يسجن الى مالا نهاية فشاهد المجال واسع من بعد النضام فالاعراقيين ما شايفين هذا الشي فهذا شي جديد متكاثروا وتنافسوا ليس فقط في مقاهي الانترنيت بل في كل شي يعني مثلا في اول نزول الاقراص الليزرية رئيتوا ما حدث من محلات في بيع الاقراص حتى تكاثروا اكثر شيئ في البلد تقريبا وعندما نزل الستلايت رئيتوا ما حصل من تكاثر في المحلات من بيع وشراء حتى قد ئينا في بعض الاشخاص استخدموا الاصرفة والشوارع والاسواق وعندما تكاثر الانترنت نلاحض الان دور الانتر نت في الاسواق وقد اصبحت حاجة مهمة لانها ارخص بالنسبة للاتصالات للبلدان الاخرى فقد لاحضت في بعض المحلات ياتون عوائل معدل مابين ست سبع اشخاص لكي يشاهدوا على الانترنت بعض الاقارب الي عايشين بالغربة وصارلهم سنين ما شايفيهم فهذا شي جيد لان العالم في حالة تطور مستمر لكن احنة العراقيين نتناول الشي بعد ما ينتهي في البلدان العالم كل هذا من ورى شخص بيه البركة في توصيل العراق الى هذا الشي هذا الشخص يبقة ملعون على لسان الاجيال يلوث التاريخ هو ابن صبحة الملعون الي وصلنة الى هذا الشي زرع كلشي موزين بالعراق زرعة من كل ارهاب ومجرمين وقتل وفتنة اللهم انتقم من صدام ابن صبحة الملعون لعنة الله عليه وعلى اهل العوجة وعلى اهل تكريت ومن كل واحد ساهم في تدهور الحالة في العراق اللهم صلي على محمد وال محمد
      تقبلوا تحياتي .

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X