بصراصة أخوي معسل والذي كله عسل وبجواب أخي فُزت

لا يسعني القول إلا أن أقول للأخت الوهابية

روحي نامي بكير وشوفي عقلك كيف بصير بس إنشاء الله ما يصير للوراء (مصيبة بعدين)

وثاني شيء

راجعي حديث عائشة الذي يقول بما معناه

لم ينزل في حقنا أي شيء بالقرآن


وهابية يا بعد عمري : يااااااااااااااااااااااااك

اتمنى من الإخوه الموالين ان يكونوا اكثر جديه وموضوعيه في التعاطي
مع المتحاورين وان يبتعدوا عن الجوانب الشخصيه هذا رجاء.

اما فيما يخص الموضوع محل النقاش فسؤال الأخت يحمل الإجابة
بما أن السؤال فرضي فنرده عليك وعلى صاحبه حاملاً الوجه الآخر
ألا وهو : ماذا لو بات الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في فراشه تلك
الليله هل كان سيتعرض للقتل وتنتهي الرساله؟!!!الرجاء بلغي هذه الرساله لفلتة العصر صاحب السؤال .

والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدناوحبيب قلوبنا أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين عن الرجس والزلل.


السؤال مبني على فرضيات كما قال الأخوة الكرام، ووضحوا المسألة حق توضيح ، ولهم جزيل الشكر على الجهد المبذول في نصرة أهل بيت النبوة عليهم أقضل الصلاة والسلام.


ولكن أردت أن اضيف إضافة بسيطة ، وهي ان المتمعن في هذه الحادثة يرى فيها دليل من أدلة إمامة أمير المؤمنين(ع) ، وكانما الرسول(ص) اراد ان يقول انه لا يجوز أن يذهب إلا وعلي(ع) مكانه ، فلا يجوز لأحد ان يجلس مكانه من بعده سوى امير المؤمنين(ع)، وهذا واضح لمن تمعن في الحادثة.

عجيب على من يدعي انه منتسب لاهل السنة تشكيكه بشجاعة وبلاغة وحكمة علي بن ابي طالب فما المقصود من هذا ؟ حيث ان الجميع متفق على امكانيات ابن ابي طالب و لا اريد ان اعرف به لوضوحه الشديد وبطولاته النادرة وذكائه و حكمته المشهودة. و من اراد الايجاز فليقراء مقدمة كتاب نهج البلاغة بقلم الشيخ محمد عبدة . فانا متأكد ان من يريد ان يشكك بأمر اتفق المسلمين عليه اما ان يكون أعمى أو ان يكون يهوديا مقنع بأسم السنة لكي يزرع الفتن . فأن أخواننا السنة في العراق اكبر من هذا الامر وأتحدى ان تكون كاتبة المقال من العراق لاني انا ايضا عراقي وهذه الفتن تجاوزناها في العراق ولكن بقي النفس اليهودي موجود لاثارة الفتنة.

حسناً ثارت ثائرتكم و لم اجد احداً منكم يضع الجواب اردت جوابا على قدر السؤال و لا يهم كان مبني على فرضيات ام لا .. فشلتم في الاجابه و تتهربون منها بوضع ما يمس بنظركم صحابة رسول الله هذه حالكم تتهربون دائما لماذا لم تضعوا الاجابه فقط .

و لو سمحتم احترموا نفسكم و صونوا السنتكم مثل ما انا احترمتكم و لم اغلط لحد الان عليكم

... اميرة البجع : فعلا اتكلم بجديه راجعي كتب السيرة الموثوقه .

المعسل : قلت يدل على شجاعتهم و الحمد لله و بالطبع انا لا استثني علي بن ابي طالب من ذلك انت الذي قمت بأستثنائه و راجع ردودك جيدا و انا لا اشكك في شجاعة جميع الصحابة و قوتهم و مآثرهم بالعكس اوؤكد على شجاعتهم و قوتهم .
اذا كان الرسول يعلم بعدم موتهم و تركهم يخوضوا المعارك فبرأيك بعد وفاة الرسول محمد " صلى الله عليه و سلم " لم خاضوا المعارك هل اوصاهم الرسول " صلى الله عليه و سلم " بالدخول في المعارك لانهم بحماية من الله سبحانه و تعالى !!!!!
وهل اوصى الخليفه ابو بكر الصديق " رضي الله عنه" بخوض معارك الرده واوصى عمر بفتح بيت المقدس لانهم بحماية من الله سبحانه و تعالى ؟؟؟!!!!!!

هل اوصاهم بخوض المعارك لانهم في حماية الله سبحانه و تعالى ؟؟ و هل هناك ما يدل على علم النبي بعدم موتهم ؟؟!!!!


و لمن يسمي نفسه بأبن تيميه مع انك لا تستحق التسمي بهذا الاسم

فخذ هذه الابيات علها تنفعك
يخاطبني السفيه بكل قبــــح،،،، واكره أن أكون له مجيب
يـزيد سفـاهة وأزيـد حلـمـا،،،، كعود زاده الإحراق طيب

انتبه من مس النبي " صلى الله عليه و سلم "

و أأت بهذه الروايه كما تدعي بأنها موجوده لدينا

إلا تنصروه فقد نصره الله اذ اخرجه الذين كفروا ثاني اثنين اذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لاتحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها

لووول


كل هالاجابات مو عاجبتج ؟؟ !!!
خلاص عيل انتي جاوبينا بفقعج وعلمج

الأسئلة التي طرحت في الموضوع في الحقيقة فيها طعن بالنسبة لشخص الرسول(ص) من حيث لاتشعرون0
وهل تعتقدون أن الرسول (ص) خائف على نفسه لهذه الدرجة حتى يعرض غيره للقتل؟
ثم نقول علي (ع) نام في فراشه وإنتهى الأمر هل قتل؟
ثم نقول هذه إشارة جعلها النبي(ص) للمسلم الواعي المثقف أنه ليس لأأحد كان مايكون أن ينام في فراشه0
وقد تفضل الأخ الفاضل(مختصر مفيد) بطرح السؤال ماذا لو بات الرسول(ص) في فراشه تلك الليلة هل كان سيتعرض للقتل وتنتهي الرسالة؟؟

وإذا قلنا أن النبي(ص) بات وهو يعلم أنه لايقتل فأين هي شجاعته؟؟
كما نسبتم هذا السؤال للإمام علي (ع)0

ثم الآية المباركة التي تستشهدون بها دائماً (ثاني إثنين إذ هما في الغارإذ قال لصاحبه لاتحزن إن الله معنا)

كيف يخاف أبو بكر الشجاع وهو في صحبة الرسول (ص) وإذا كان خائفاً على نفسه والرسول إذن أين هي شجاعته وإيمانه بالله عزوجل0
هذه الآية التي تذكرونها ليس بها فضيلة له بل كشفت حقيقته وخوفه وجبنه من الموت عكس الإمام (ع) الذي نام في فراش النبي (ص) بكل جرأة وشجاعة وبدون أي خوف وتردد 0

النبي(ص) لما رأى الخوف والإرتباك على وجه صاحبه أراد أن يطمأنه (لاتحزن) بمعنى لاتخف إن الله موجود مطْلع علينا عالم بحالنا يحفظنا منهم وينصرنا عليهم فأنزل السكينة عليه يعني على النبي(ص) لا على صاحبه كما تظنون وأيده واو العطف يعطفعلى السكينة بجنود لم تروها يعني الملائكة والمؤيد هو النبي (ص) لاصاحبه ثم حصلت المعجزة بأن الكفار لم يروهم هذه المعجزة لمن تنسب للرسول (ص) أم لصاحبه؟؟
إن قلتم لصاحبه فقد إفتريتم الكذب على الرسول(ص) وفضلتم أبو بكر عليه وإن قلتم تنسب للنبي(ص) تنكشف لكم حقيقة السكينة أنها للنبي (ص) لا لصاحبه0

ماذا أنتم قائلون أجيبوا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

http://www.altaei.com/talifat.html

اقرؤا هذا الكتاب اتستفيدوا ان شاء الله
و ان كان لدي بعض الملاحظات على هذا البحث .
و شكرا

بسم الله، وبعد

تقول اختنا بنت بلدي:

انتبه من مس النبي " صلى الله عليه و سلم "

و أأت بهذه الروايه كما تدعي بأنها موجوده لدينا

وأقول أنا عدعيناك:

حدث ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أم المؤمنين أنها قالت : أول ما بدأ به رسول الله (صلى الله عليه وآله ) من الوحي ، الرؤيا الصالحة في النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح، ثم حبب إليه الخلاء ، وكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه وهو التعبد ليالي عديدة ، قبل أن ينزع إلى أهله ويتزود لذلك ، ثم يرجع إلى خديجة فيتزود بمثلها ، حتى جاءه الحق ، وهو في غار حراء ، فجاءه الملك فقال : اقرأ ، قال : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني ، فقال : اقرأ . قلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني ، فقال : اقرأ . فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني الثالثة ثم أرسلني ، فقال : (اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرء وربك الأكرم) . . . . فرجع بها رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يرجف فؤاده، فدخل على خديجة بنت خويلد فقال : زملوني زملوني ، فزملوه حتى ذهب عنه الروع . فحدث خديجة بذلك وأخبرها الخبر، وقال : لقد خشيت على نفسي . فقالت خديجة: كلا والله ما يخزيك الله أبدا ، إنك لتصل الرحم ، وتحمل الكل ، وتكسب المعدوم وتقري الضيف ، وتعين على نوائب الحق . فانطلقت به خديجة ، حتى أتت ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن عم خديجة ، وكان امرءا تنصر في الجاهلية ، وكان يكتب الكتاب العبراني ، فيكتب من الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب ، وكان شيخا كبيرا قد عمي . فقالت له خديجة : يا بن عم ! اسمع من ابن أخيك . فقال له ورقة : يا ابن أخي ماذا، ترى ؟ فأخبره رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بما رأى . فقال له ورقة : هذا الناموس الذي نزل الله على موسى، يا ليتني فيها جذعا ، ليتني أكون حيا إذ يخرجك قومك . فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أو مخرجي هم؟ قال : نعم ، لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي ، وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزرا . ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي .

صحيح البخاري 1 : 3 باب كيف كان بدء الوحي ، و ج 4 : 141 كتاب بدء الخلق باب إذا قال أحدكم آمين ، و ج 6 : 214 كتاب التفسير باب تفسير ( اقرأ باسم ربك الذي خلق ) و ج 9 : 37 كتاب التعبير باب التعبير وأول ما بدئ به رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ،
صحيح مسلم 1 : 139 كتاب الإيمان باب ( 73 ) باب بدء الوحي إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ح 252 .

في هذا الحديث الذي أخرجه الصحيحان فإن جملة ( وإني خفت على نفسي ) مبهمة ومجملة ، ومتعلق الخوف فيها محذوف وأما ابن سعد أخرج هذه القصة في حديثين بشكل واضح وصريح وذكر متعلق الخوف فيه أيضا وقال: وإني خشيت أن أكون كاهنا وإني أخشى أن يكون في جنن .

الطبقات الكبرى 1 : 194 - 150 ذكر نزول الوحي على رسول الله ( صلى الله عليه -وآله-).

ونقلها الطبري كذلك في تاريخه عن عبد الله بن زبير قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ولم يكن من خلق الله أبغض إلي من شاعر أو مجنون ، كنت لا أطيق أن أنظر إليهما . قلت : إن الأبعد يعني نفسه لشاعر أو مجنون لا تحدث بها عني قريش أبدا لأعمدن إلى حالق من الجبل ، فلأطرحن نفسي منه ، فلأقتلها ولأستريحن ، قال : فخرجت أريد ذلك ، حتى إذا كنت في وسط الجبل سمعت صوتا من السماء يقول : يا محمد أنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ).

تاريخ الطبري 2 : 301.

ويظهر من تصريح ابن سعد والطبري وما ورد في صدر الحديث الذي أخرجه البخاري وذيله تأييد للمعنى المراد من إنه خشى على نفسه من التكهن والشعر والجنون .

هذا وسأترك التعليق عن هذه الاحاديث -المكذوبة- لحين أن ارى تعليقك يا "مسلمه من اهل السنه من العراق"

والسلام.
طالب الثار/ . . .

هل أرسلك خالد أهل السنة أو أنت خالد أهل السنة و تستعمل التوقيا ؟ كالعادة تحت لباس الحريم ؟؟؟؟


جماعة الكوبي بيست زادت بالمنتدى ، أعوذ بالله من السرطان و التسونامي و الكوبي بيست .

ما قصرتوا يا موالين شرشحتوا مراسل قناة الدفاع

الأخت الفاضلة مسلمة :


كنت أنتظر ردا مفيدا لما أجبتك عليه .. إلا أنك لم تجدي إلا أن تأتي لنا

بالآية المباركة ظنا منك أنها تجيب على ما أجبتك عليه .. وفي الحقيقة

أجد فيها تأكيدا لما ذكرته لك بأن نصر الله إنما تحقق بتلك الخطة الإلهية

المحكمة والتي كان من أسباب نجاجها مبيت الإمام علي عليه السلام ومن أسباب

عدم فشلها أخذ أبا بكر لئلا يتسبب قدومه المعتاد للنبي إلى بيته في تنبيه

قريش إلى هجرة النبي .. وشتان ما بين الموقفين :

فالأول يرتكز عليه النجاح والآخر إجراء إحترازي لعدم الفشل .. ولتعلمي

بأن المهام الصعبة لا تناط إلا بأشخاص مؤهلين لها فكما يقال :

الشداد للشدائد ..

فمبيت الإمام علي وحده على فراش النبي لم يكن ليقوم به غيره إذ لم ينتابه الخوف أو الحزن رغم وحدته ..

بينما إنظري إلى حال أبي بكر وهو مع النبي في الغار وليس وحده إنتابه الخوف



والحزن .. فكيف سيكون حاله لو أنه بات وحده في فراش النبي ؟؟

فأي الموقفين بالله عليك يتطلب شجاعة أكبر ؟؟

ألا ترين أن الشجاعة من مقومات النصر التي أيد الله بها نبيه بها ؟؟


أتمنى أن تفكري بهدوء دون تعصب وتراجعي ما ذكرته لك حرفا بحرف وتفيدينا

برأيك هداك الله للحق إن شئت .







تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعداءهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

لا يخفى أن الرد على صاحبة الموضوع موجود في آية الغار! حيث يقول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله معنا! أي معي ومع علي عليه السلام أي أنه لن يصيبه مكروه

والسلام على من اتبع الهدى

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعداءهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

وإن الأدلة نتبادلها مع أهل كتاب الله عز وجل وسنة الرسول صلى الله عليه وآله لا المعاندين
أما من كتاب الله عز وجل فقوله تبارك وتعالى:
وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (سورة الأنفال آية 30 )

فخير الماكرين ينجي الذين آمنوا !

وأما من سنة النبي صلى الله عليه وآله فاستخلافه الإمام علي عليه السلام لأداء أماناته في مكة قبل أن يغادرها

والسلام على من اتبع الهدى