الرد عل الأخوة الكرام
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الأخوة الكرام :
الردودالأخيرة التي ذكرتها هي ردي ورأيي في هذا الحوار
الأهمية للموضوع أننا قرأنا كتب كثيرة ولم نرى فيها ذكر لهذه القضية كما بينها وشرح جوانبها الأخ : باحث عن الحق ، ويدل على ذلك ما ذكره من أقوال المراجع القدامى
وأنا أطلب تثبيت الموضوع :
لكي يعرف من يكتب له الله الهداية واتباع أئمة أهل البيت ( ع ) ويعرف أن هناك فرق شاسع بين اتباع الأئمة ( ع ) وتقليد المرجع أو الفقيه تقليدا أعمى بدون عقل ( وهذا ما يضحك به أهل السنة الآن في كل مكان على الشيعة بسبب تقديسهم الأعمى للمرجع والفقيه ) فقد جعلوا أهل الباطل يستهزؤن من الشيعة ومذهبهم بسبب ذلك
ما فهمت في الموضوع هو :
علاقة ليلة القدر بالإسلام وأنه بني عليها وتنزل أحكامه في كل زمان من خلالها ، علاقة الإمام المعصوم ( ع ) بليلة القدر وأنه مع منزلته المقدسة والعالية لا يحكم إلا من خلالها وينتظر أن يبين له الله عزوجل الحكم في أي مسألة ترد عليه فهل المرجع أعلى من الإمام ؟
فهل هناك شيء أهم من معرفة الإيمان والكفر ؟
أنتم تتركون أسئلة الأخ لكم بدون إجابة عليها وكأنه يتحدث إلى من لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم ، فلماذا هذا الهروب من الإجابة على الأسئلة ؟
هذا الموضوع مفتوح لكل عضو أن يقول فيه رأيه سواء كان مع صاحبه أو ضده فهذه مشاركة حرة للجميع حتى أهل السنة
أنا لم أرى صاحب الموضوع قد اساء للمراجع والفقهاء والمسلمين بكلام من عنده وإنما أتى بهذا الكلام من روايات أهل البيت ( ع ) ، فهل نترك الروايات ونعصي الأئمة ( ع ) لكي نفوز بحب بعض الأخوة والأتباع ؟
ومن أهم عندكم رضا الإمام ( ع ) أم رضا المرجع والأتباع ؟
إذا كنت أنا أحد الضالين كما تقول فذلك كان سابقاً أما الآن فقد تبين لي من هذا البحث الطريق الصحيح الذي حدده الرسول ( ص ) والأئمة ( ع ) ، فهل أترك أمر الرسول ( ص ) والأئمة ( ع ) وأتبع قول المرجع أو الفقيه ؟
أما سؤالكم المتكرر عن البحث والنقاط التي طلبتم إعادة توضيحها فإني قد قرأت البحث مرة أخرى ووجدت فيه كل النقاط التى طلبتم توضيحها وهي نقاط واضحة وضوح الشمس فمن لا يستطيع أن يراها فهو أعمى البصر والقلب
أنت تقول :
وقد تبين لي أن أفضل حل للبقاء على الصراط المستقيم
أن أتبع الكتب التي بين يدي (اعتمادا على الروايات التي نقلت)
وأن أترك دين الرجال
وأولهم أنت
ـــــــــــــــــــ
هذا هو الطريق الصحيح الذي أمر به الأئمة عليهم السلام ،
فهل تسخر و تستهزأ بكلامهم ؟
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الأخوة الكرام :
الردودالأخيرة التي ذكرتها هي ردي ورأيي في هذا الحوار
الأهمية للموضوع أننا قرأنا كتب كثيرة ولم نرى فيها ذكر لهذه القضية كما بينها وشرح جوانبها الأخ : باحث عن الحق ، ويدل على ذلك ما ذكره من أقوال المراجع القدامى
وأنا أطلب تثبيت الموضوع :
لكي يعرف من يكتب له الله الهداية واتباع أئمة أهل البيت ( ع ) ويعرف أن هناك فرق شاسع بين اتباع الأئمة ( ع ) وتقليد المرجع أو الفقيه تقليدا أعمى بدون عقل ( وهذا ما يضحك به أهل السنة الآن في كل مكان على الشيعة بسبب تقديسهم الأعمى للمرجع والفقيه ) فقد جعلوا أهل الباطل يستهزؤن من الشيعة ومذهبهم بسبب ذلك
ما فهمت في الموضوع هو :
علاقة ليلة القدر بالإسلام وأنه بني عليها وتنزل أحكامه في كل زمان من خلالها ، علاقة الإمام المعصوم ( ع ) بليلة القدر وأنه مع منزلته المقدسة والعالية لا يحكم إلا من خلالها وينتظر أن يبين له الله عزوجل الحكم في أي مسألة ترد عليه فهل المرجع أعلى من الإمام ؟
فهل هناك شيء أهم من معرفة الإيمان والكفر ؟
أنتم تتركون أسئلة الأخ لكم بدون إجابة عليها وكأنه يتحدث إلى من لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم ، فلماذا هذا الهروب من الإجابة على الأسئلة ؟
هذا الموضوع مفتوح لكل عضو أن يقول فيه رأيه سواء كان مع صاحبه أو ضده فهذه مشاركة حرة للجميع حتى أهل السنة
أنا لم أرى صاحب الموضوع قد اساء للمراجع والفقهاء والمسلمين بكلام من عنده وإنما أتى بهذا الكلام من روايات أهل البيت ( ع ) ، فهل نترك الروايات ونعصي الأئمة ( ع ) لكي نفوز بحب بعض الأخوة والأتباع ؟
ومن أهم عندكم رضا الإمام ( ع ) أم رضا المرجع والأتباع ؟
إذا كنت أنا أحد الضالين كما تقول فذلك كان سابقاً أما الآن فقد تبين لي من هذا البحث الطريق الصحيح الذي حدده الرسول ( ص ) والأئمة ( ع ) ، فهل أترك أمر الرسول ( ص ) والأئمة ( ع ) وأتبع قول المرجع أو الفقيه ؟
أما سؤالكم المتكرر عن البحث والنقاط التي طلبتم إعادة توضيحها فإني قد قرأت البحث مرة أخرى ووجدت فيه كل النقاط التى طلبتم توضيحها وهي نقاط واضحة وضوح الشمس فمن لا يستطيع أن يراها فهو أعمى البصر والقلب
أنت تقول :
وقد تبين لي أن أفضل حل للبقاء على الصراط المستقيم
أن أتبع الكتب التي بين يدي (اعتمادا على الروايات التي نقلت)
وأن أترك دين الرجال
وأولهم أنت
ـــــــــــــــــــ
هذا هو الطريق الصحيح الذي أمر به الأئمة عليهم السلام ،
فهل تسخر و تستهزأ بكلامهم ؟
تعليق