سبحان الله التاريخ يعيد نفسه عداء عائشة للأمام علي جعلته تخوض حرب ضد الأمام علي عليه السلام وبحجة المطالبة بدم عثمان بن عفان رغم أنها هي المحرضة على قتله أقتلوا نعثلا فقد كفر ولكنه من أن سمعت أن الأمام علي عليه السلام تولى الخلافة حربت الأمام علي عليه السلام في حرب الجمل بحجة المطالبة بدم عثمان ولكن الحقيقة هو حقد لأبي الحسن عليه السلام واليوم عندما أستلام شيعة علي عليه السلام الحكم في العراق قالوا طائفية ولكن الحقيقة هوالحقد على شيعة علي عليه السلام ولو أستلم السنة الحكم وأصبح الشيعة مستضعفين كما أيام صدام لما سمعتم الطائفية ولاغيره ولكن الحقد الذي يملاء قلوب القوم على شيعة علي هو نفسه حقد أبو بكر وعمر وعائشة ومعاوية ويزيد على فاطمة الزهراء مكسورة الأطلاع والأمام علي الذي حربته عائشة ومعاوية والخوراج والأمام الحسن المسموم منمعاوية والأمام الحسين شهيد كربلاء الذي قتلته أمة الأسلام كمايقتل الشيعة اليوم أمة الأسلام

السلام
اشكر للجميع تفاعله مع الموضوع

فكل موضوع وراي ووجهة نظر او نظرية: لها مايوافقها او يعاكسها او يدحضها


احترم جميع الاراء


ومع احترامي لبعض الاخوة
لانهم بحاجة الى ترتيب افكارهم



فالطائفية نار ان اوقدت فمن الصعوبة بمكان اطفائها
ومن هذا المنطلق


نريد الوحدة
لان الاخطار تهدد الجميع

أخي الفاضل لا للطائفية :


إن كنت صادقا فيما تريد فأثبت صدقك لنا وقد طالبناك مرارا ولكنك تأبى ..


فإذهب إلى قومك هناك وأخبرهم بما تحب .. وهات رابطا لنثق فيك ..





وفقك الله للخير





عاطر تحياتي

تحياتي للردود