بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خطر الجنس الثالث أكثر من الارهاب
لابد من وضع حد لظاهرة الجنس الثالث
عبد الرحمن مطر: العمل الرئيسي الذي يمارسه المخنثون يتلخص في أنهم يسعون طيلة ساعات النهار لبذل كل جهد ممكن للتشبّه بالنساء، ولتحقيق ذلك لا بد من ملابس ملونة وضيقة جداً. ومن الضروري وضع كافة ألوان من مساحيق التجميل ومن الأفضل أن تكون فاقعة وجذابة ولا بأس كم تكلف تلك الزينة من مال. وكل ذلك ليس فقط للتشبه بالنساء استجابة لرغبات يشعر بها المخنثون بل بهدف القيام وبدلاً عن النساء بأعمال لا يقبلها المجتمع ... بأنه من المجتمعات المسلمة والمحافظة للغاية. يوفر المخنثون للراغبين في اللهو والساعين وراء المتعة بديلاً لا يبدو منطقياً عن النساء اللواتي لا يقبلن كونهن في مجتمع محافظ بالخروج ليلاً لتلبية طلبات العهر والدعارة للزبائن.
فرزانة باري (أخصائية اجتماعية): هناك بالفعل من يستغل أو بالأحرى يستخدم المخنثين لتجارة الدعارة, وهناك عصابات متكاملة هذا عملها الأساسي وهو استغلال المخنثين, ولا بد هنا من توضيح أن المخنثين عادة ما يكونون فقرء جداً, وليست لديهم مصادر رزق مستقلة، لذا فمن السهل جداً على الآخرين ولا سيما العصابات الإجرامية أن تقوم باستخدامهم في أعمال الدعارة وجني الأموال من وراء ذلك, ومع الأسف فإن عدم وجود دراسة متكاملة عن المخنثين تمنعنا من الإحاطة بكل شيء عنهم, لكني متأكدة من وجود من يستغل المخنثين بشكل قبيح وسيمن ناحيته نبه الشيخ سيف الدين (عالم الدين الباكستاني) إلى أن للمخنثين كامل الحقوق في المجتمع الاسلامي، وعليهم كل الواجبات, فالمخنث (بالمفهوم الشرعي) يُغسل ويُصلى عليه ويُدفن في مقابر المسلمين.
وأكدت البروفيسورة شاهينا آصف (أخصائية في علم الأجناس) أن المخنث يمكن التعرف عليه من خلال صفاته وبواسطة عدة معطيات كالكروموسومات وما تحدده الجينات, بمعنى هل هي ذكرية أم أنثوية؟ أما العامل الثاني فهو العامل الذي يتعلق بالأعضاء التناسلية وشكلها.
لكن الشيخ سيف الدين حذر من فئة المخنثين "المتشبهين بالنساء" فهم ملعونين في الإسلام ، يتاجرون بأجسادهم وبأسلوب لا أخلاقي من أجل المال كما يقول.
لكن أحد المخنثين برر ذلك بقوله " هكذا نحن منذ ولادتنا لا نعرف سوى الرقص في الأفراح" .
وحسب مشاهدات الزميل أحمد مطر فإن العمل الرئيسي الذي يمارسه المخنثون يتلخص في أنهم يسعون طيلة ساعات النهار لبذل كل جهد ممكن للتشبّه بالنساء.
ويقول أحدهم "جذورنا بالأساس أنثوية أو هكذا نحس, ودائماً نشعر وكأننا إناث ولسنا ذكوراً".
وتؤكد الاخصائية الاجتماعية فرزانة باري أن "هناك بالفعل من يستغل أو بالأحرى يستخدم المخنثين لتجارة الدعارة"..
وعلينا جميعا الصد لهذه الحركة وعدم قبول مطالبهم
إعمل على حملة توعية تبعد أولاد منطقتك في الوقوع بالمصيدة
من أجل حضارة إسلامية متقدمة..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خطر الجنس الثالث أكثر من الارهاب
لابد من وضع حد لظاهرة الجنس الثالث
عبد الرحمن مطر: العمل الرئيسي الذي يمارسه المخنثون يتلخص في أنهم يسعون طيلة ساعات النهار لبذل كل جهد ممكن للتشبّه بالنساء، ولتحقيق ذلك لا بد من ملابس ملونة وضيقة جداً. ومن الضروري وضع كافة ألوان من مساحيق التجميل ومن الأفضل أن تكون فاقعة وجذابة ولا بأس كم تكلف تلك الزينة من مال. وكل ذلك ليس فقط للتشبه بالنساء استجابة لرغبات يشعر بها المخنثون بل بهدف القيام وبدلاً عن النساء بأعمال لا يقبلها المجتمع ... بأنه من المجتمعات المسلمة والمحافظة للغاية. يوفر المخنثون للراغبين في اللهو والساعين وراء المتعة بديلاً لا يبدو منطقياً عن النساء اللواتي لا يقبلن كونهن في مجتمع محافظ بالخروج ليلاً لتلبية طلبات العهر والدعارة للزبائن.
فرزانة باري (أخصائية اجتماعية): هناك بالفعل من يستغل أو بالأحرى يستخدم المخنثين لتجارة الدعارة, وهناك عصابات متكاملة هذا عملها الأساسي وهو استغلال المخنثين, ولا بد هنا من توضيح أن المخنثين عادة ما يكونون فقرء جداً, وليست لديهم مصادر رزق مستقلة، لذا فمن السهل جداً على الآخرين ولا سيما العصابات الإجرامية أن تقوم باستخدامهم في أعمال الدعارة وجني الأموال من وراء ذلك, ومع الأسف فإن عدم وجود دراسة متكاملة عن المخنثين تمنعنا من الإحاطة بكل شيء عنهم, لكني متأكدة من وجود من يستغل المخنثين بشكل قبيح وسيمن ناحيته نبه الشيخ سيف الدين (عالم الدين الباكستاني) إلى أن للمخنثين كامل الحقوق في المجتمع الاسلامي، وعليهم كل الواجبات, فالمخنث (بالمفهوم الشرعي) يُغسل ويُصلى عليه ويُدفن في مقابر المسلمين.
وأكدت البروفيسورة شاهينا آصف (أخصائية في علم الأجناس) أن المخنث يمكن التعرف عليه من خلال صفاته وبواسطة عدة معطيات كالكروموسومات وما تحدده الجينات, بمعنى هل هي ذكرية أم أنثوية؟ أما العامل الثاني فهو العامل الذي يتعلق بالأعضاء التناسلية وشكلها.
لكن الشيخ سيف الدين حذر من فئة المخنثين "المتشبهين بالنساء" فهم ملعونين في الإسلام ، يتاجرون بأجسادهم وبأسلوب لا أخلاقي من أجل المال كما يقول.
لكن أحد المخنثين برر ذلك بقوله " هكذا نحن منذ ولادتنا لا نعرف سوى الرقص في الأفراح" .
وحسب مشاهدات الزميل أحمد مطر فإن العمل الرئيسي الذي يمارسه المخنثون يتلخص في أنهم يسعون طيلة ساعات النهار لبذل كل جهد ممكن للتشبّه بالنساء.
ويقول أحدهم "جذورنا بالأساس أنثوية أو هكذا نحس, ودائماً نشعر وكأننا إناث ولسنا ذكوراً".
وتؤكد الاخصائية الاجتماعية فرزانة باري أن "هناك بالفعل من يستغل أو بالأحرى يستخدم المخنثين لتجارة الدعارة"..
وعلينا جميعا الصد لهذه الحركة وعدم قبول مطالبهم
إعمل على حملة توعية تبعد أولاد منطقتك في الوقوع بالمصيدة
من أجل حضارة إسلامية متقدمة..