بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد واله الطيبين الطاهرين

للمشاركة بالحوار إضغط هنـــــا
في لقائنا لهذا الشهر اسمحوا لي ان ارحب بأسمي وبأسم مشرفين منتدى الثقلين الاسلامي بالاعلامي والكاتب والسياسي العراقي الاستاذ نجاح محمد علي..
أكثر من 25 عاما من العمل الاعلامي المتواصل وخبرة طويلة لأكثر من ربع قرن في مجال الاعلام وصناعة الأخبار والتقارير والقصص الاخبارية وتحريرها وفي كتابة مقالات الرأي والتحليل السياسي المتنوع .
• متخصص في صناعة الأخبار التي تعتمد على مصادر خاصة ، وحقق عددا كبيرا من السبق والانفرادية لجميع المؤسسات الاعلامية التي عمل معها خصوصا قناة الجزيرة وقناة أبوظبي والفضائية اللبنانية LBC وشبكة الأخبار العربية ANN ومجلة الوسط وجريدة الاتحاد الظبيانية وجريدة صوت الكويت وجريدة الوطن الكويتية وجريدة الوطن القطرية وجريدة العرب القطرية، وجريدة المستقبل اللبنانية وجريدة الخبر الجزائرية وجريدة القدس العربي وجريدة الزمان وجريدة المنارة والاهالي ومعظم الصحف العراقية، اضافة الى وكالة الأنباء القطرية ووكالة الأنباء العمانية، وإّذاعة الشرق – باريس وإذاعة الكويت والاذاعة القطرية.
• متخصص في شؤون العراق وايران التي أقام فيها ربع قرن، وفي شؤون آسيا الوسطى والقوقاز وأفغانستان، الى جانب القضية الفلسطينية وقضايا المنطقة العربية .
نجاح محمد علي من مواليد البصره 1956, اكمل دراسته فيها في كلية الهندسه, اعتقل اول مره في قوافل البيعه الى المرجع الشهيد الامام محمد باقر الصدر قدس سره الشريف, وافرج عنه بعد مده بعفو ثم لم تلبث السلطه الجائره من اعتقاله مرة اخرى وتنقل في مديريات الامن العامه ولاقى ما لاقى على يد ازلام النظام المقبور, هرب من السجن باعجوبه وبقي فتره متخفيا يعمل ضد نظام صدام المقبورضمن تنظيم حزب الدعوه الاسلاميه حتى جاءت التعليمات له بالخروج الى الكويت.
في الكويت كان ضيفا عند صديقه الشاعر احمد مطر وعمل معه مؤقتا في جريدة القبس بدون اسم, اضافة الى عمله السياسي السري.
هاجر الى الجمهوريه الاسلاميه في ايران مطلع الثمانينات مع الاستاذ علي مطر شقيق الشاعر احمد مطر , عمل في مدينة خرمنشهر وثم في مدينة طهران في الاعلام الايراني حتى العام 1998.
شارك في تأسيس الاذاعه العربيه والتلفزيون العربي الذي تحول الى قناة سحر فيما بعد في ايران
عمل في جريدة الجهاد ومجلتها (عن حزب الدعوه الاسلاميه)
عام 1988 عمل في مجلة العالم في وزارة البريد والاتصالات كمهندس في نفس الفتره كان يعمل في جريدة العهد التابعه لحزب الله اللبناني, ومع مجلة صوت الوحدة الصادرة عن تجمع علماء لبنان، وعمل مراسلا لاذاعة الشرق في بارس، وفي جريدة صوت الكويت التي كانت تصدر من لندن بعيد الاحتلال العراقي للكويت.
وقصة احترافه العمل الصحفي يعود الفضل فيها الى الامام الشهيد محمد باقر الحكيم حين كان يتعاون معه كمستشار اعلامي بعد احتلال العراق للكويت وفي الانتفاضة الشعبانية عام 1991 وكان يتلقى أسئلة الصحفيين الأجانب ويتعاون معه قدس سره الشريف للرد عليها، وكان ايضا يحضر معظم اجتماعاته مع السياسيين الدوليين وغيرهم ممن كان يزوره ، ويشارك في المؤتمرات الصحفية التي يعقدها، ويكتب البيانات الرسمية باسمه ويعرضها عليه ليبدي ملاحظاته قبل أن تصدر بشكل رسمي، حتى أنه تفاهم مع السيد الحكيم على حوار صريح جدا نشر فيما بعد في مجلة الوسط بلندن، وفي جريدة الاتحاد الاماراتية،واذعته اذاعة الشرق بباريس.
قرر نجاح محمد علي احتراف العمل الصحفي بتشجيع من السيد الحكيم قدس سره لكي يصبح للاسلاميين مكان حول طاولة الاعلام العالمي...
ملاحظة :
زوار واحة اللقاءات .. بإستطاعتهم المشاركة في هذا اللقاء