يتضمن هذا الحقل جملة من الاستفتاءات حول أوضاع العراق والتي تمت الإجابة عليها من قبل سماحة آية الله العظمى السيد كاظم الحسيني الحائري( دام ظله )
السؤال:
المرجع الديني الأعلى سماحة السيد كاظم الحائري حفظه الله نواجه في عراقنا الحبيب ظاهرة غريبة وهي إدعاء الكثيرين الاجتهاد بل الأعلمية والولاية للمسلين، ولا يوجد لديهم إثبات شرعي على ذلك سوى الإدعاء، ويقول بعضهم إنّ لديّ كتب وتأليفات لم يُرَد عليها ويجعل ذلك دليلاً على إدعائه فما هي وظيفتنا كطلبة في الحوزة العلمية تجاه هذه المهازل، وإنّنا نعتذر إليكم من تعبيرنا هذا فإنّنا كطلبة أبحاث الخارج نرى عدم صحة هذه الادعاءات بل الضحالة العلمية لدى أكثرهم؟ وما هو العلاج؟ هل نردّ عليهم؟
الجواب:
إنّ الردّ عليهم لا نراه اُسلوباً مناسباً للعلاج، فانه قد يوجب استمرار هؤلاء وتطاولهم في إدعاءاتهم فيكتبون أيضاً ويدعون وهكذا من دون أن يعرف الناس الحقيقة، فالعلاج الوحيد لإنهاء ذلك هو تثقيف الأُمة وإرشادهم إلى المقياس الشرعي لثبوت الاجتهاد والأعلمية وهو الأخذ من أهل الخبرة بالشكل المبيّن في محله.
السؤال:
ما هو رأي سماحتكم بالسيد الحسني وادعائه الأعلمية ويقال أنّه أثبت أعلمية نفسه بتأليفاته، إذ لم يرد عليها أحد؟
الجواب:
لم يثبت اجتهاده ولاقيمة لدعواه، وطرق إثبات الأعلمية عندنا واضحة وليست مجرد ادعاء، وأمّا مجرّد تأليف الكتب وعدم الردّ عليها فلا يثبت شيئاً ما لم تقيّم من قِبل أهل الخبرة الحقيقيين.
السؤال:
ما هو رأي سماحتكم بجواز الرجوع الى سماحة الشيخ محمد اليعقوبي ؟ و هل يجوز تسليمه الحقوق الشرعية ؟ و هل هو مجتهد ويمكن الاعتماد عليه في فتاويه؟
الجواب:
لايجوز تقليد الشيخ محمد اليعقوبي ولايجوز تسليم الحقوق إليه بعنوان مجتهد ولايمكن الاعتماد على فتاويه لأنّه غير مجتهد
السؤال:
ظهر لدينا في هذه الأيام أو قبل مدة شخص يدعي أنّه رسول الإمام المهدي(ع) ووصيه وهذا الشخص يدعى احمد الحسن وقد سمحت لي الفرصة بأن التقي أحد مؤيدي وأنصار هذا المدعي وأخبرني أنّه قد حصلت لديه بعض الرؤى أو الأمور الروحانية أكّدت له أنّ هذا المدعي هو فعلاً رسول الإمام المهدي(ع) ، وقد علمت أنّ هذا المدعي قد دعا جمعاً من العلماء أو من يمثلهم إلى القسم والمباهلة والمناظرة على صحة ادعائه. فهل أنّ للإمام المهدي (ع) رسلا؟
الجواب:
ليس للإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه في أيام الغيبة الكبرى نائب او سفير ورسول خاص. ومن يدعي ذلك فهو صاحب بدعة.
السؤال:
1 ـ ما هو موقفكم من السيد مقتدى الصدر وهل هو مازال وكيلاً عنكم في الاُمور الحسبية وجباية الحقوق الشرعية؟
2 ـ هل صدر منكم فعلاً وقد التقطناه على الإنترنيت أنّ السيد محم دحسين فضل الله ليس مجتهداً ومن قلده تقليده باطل؟
الجواب:
1- السيد مقتدى كانت لديه وكالة في الاُمور الحسبية ولكن مشروطة بطاعة وتنسيق مع مكتبنا في النجف الأشرف ولكنه لاينسق مع مكتبنا فسقطت وكالته. وأمّا الحقوق الشرعية فارجعوا بها إلى مكتبنا في النجف الأشرف- والذي هو حالياً بإشراف سماحة الشيخ قاسم الأسدي حفظه الله- أو إلى من يعينه لكم مكتبنا .
2- ما التقطتموه من موقعنا على الانترنيت صحيح
http://www.alhaeri.org/iraq.html
ماادري شلون تقلدون
لو بس مادام يكول جنت ادرس عد الصدر هلهلتو...؟؟؟؟
السؤال:
المرجع الديني الأعلى سماحة السيد كاظم الحائري حفظه الله نواجه في عراقنا الحبيب ظاهرة غريبة وهي إدعاء الكثيرين الاجتهاد بل الأعلمية والولاية للمسلين، ولا يوجد لديهم إثبات شرعي على ذلك سوى الإدعاء، ويقول بعضهم إنّ لديّ كتب وتأليفات لم يُرَد عليها ويجعل ذلك دليلاً على إدعائه فما هي وظيفتنا كطلبة في الحوزة العلمية تجاه هذه المهازل، وإنّنا نعتذر إليكم من تعبيرنا هذا فإنّنا كطلبة أبحاث الخارج نرى عدم صحة هذه الادعاءات بل الضحالة العلمية لدى أكثرهم؟ وما هو العلاج؟ هل نردّ عليهم؟
الجواب:
إنّ الردّ عليهم لا نراه اُسلوباً مناسباً للعلاج، فانه قد يوجب استمرار هؤلاء وتطاولهم في إدعاءاتهم فيكتبون أيضاً ويدعون وهكذا من دون أن يعرف الناس الحقيقة، فالعلاج الوحيد لإنهاء ذلك هو تثقيف الأُمة وإرشادهم إلى المقياس الشرعي لثبوت الاجتهاد والأعلمية وهو الأخذ من أهل الخبرة بالشكل المبيّن في محله.
السؤال:
ما هو رأي سماحتكم بالسيد الحسني وادعائه الأعلمية ويقال أنّه أثبت أعلمية نفسه بتأليفاته، إذ لم يرد عليها أحد؟
الجواب:
لم يثبت اجتهاده ولاقيمة لدعواه، وطرق إثبات الأعلمية عندنا واضحة وليست مجرد ادعاء، وأمّا مجرّد تأليف الكتب وعدم الردّ عليها فلا يثبت شيئاً ما لم تقيّم من قِبل أهل الخبرة الحقيقيين.
السؤال:
ما هو رأي سماحتكم بجواز الرجوع الى سماحة الشيخ محمد اليعقوبي ؟ و هل يجوز تسليمه الحقوق الشرعية ؟ و هل هو مجتهد ويمكن الاعتماد عليه في فتاويه؟
الجواب:
لايجوز تقليد الشيخ محمد اليعقوبي ولايجوز تسليم الحقوق إليه بعنوان مجتهد ولايمكن الاعتماد على فتاويه لأنّه غير مجتهد
السؤال:
ظهر لدينا في هذه الأيام أو قبل مدة شخص يدعي أنّه رسول الإمام المهدي(ع) ووصيه وهذا الشخص يدعى احمد الحسن وقد سمحت لي الفرصة بأن التقي أحد مؤيدي وأنصار هذا المدعي وأخبرني أنّه قد حصلت لديه بعض الرؤى أو الأمور الروحانية أكّدت له أنّ هذا المدعي هو فعلاً رسول الإمام المهدي(ع) ، وقد علمت أنّ هذا المدعي قد دعا جمعاً من العلماء أو من يمثلهم إلى القسم والمباهلة والمناظرة على صحة ادعائه. فهل أنّ للإمام المهدي (ع) رسلا؟
الجواب:
ليس للإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه في أيام الغيبة الكبرى نائب او سفير ورسول خاص. ومن يدعي ذلك فهو صاحب بدعة.
السؤال:
1 ـ ما هو موقفكم من السيد مقتدى الصدر وهل هو مازال وكيلاً عنكم في الاُمور الحسبية وجباية الحقوق الشرعية؟
2 ـ هل صدر منكم فعلاً وقد التقطناه على الإنترنيت أنّ السيد محم دحسين فضل الله ليس مجتهداً ومن قلده تقليده باطل؟
الجواب:
1- السيد مقتدى كانت لديه وكالة في الاُمور الحسبية ولكن مشروطة بطاعة وتنسيق مع مكتبنا في النجف الأشرف ولكنه لاينسق مع مكتبنا فسقطت وكالته. وأمّا الحقوق الشرعية فارجعوا بها إلى مكتبنا في النجف الأشرف- والذي هو حالياً بإشراف سماحة الشيخ قاسم الأسدي حفظه الله- أو إلى من يعينه لكم مكتبنا .
2- ما التقطتموه من موقعنا على الانترنيت صحيح
http://www.alhaeri.org/iraq.html
ماادري شلون تقلدون
لو بس مادام يكول جنت ادرس عد الصدر هلهلتو...؟؟؟؟
تعليق