للرفع
و دون مناقشة المواضيع الجانبية بل كل في محله ونعيد:
هربتم جميعكم من الرد على أهم سؤال وهو ما هو حكم الخميني في حديث لا نورث ووراثة الأنبياء.
-رغم وفاة صاحب الارثو الغاصب ( برأيكم ) فهناك ورثة يجب رد الحقوق اليهم و لا يحق لأحد حرمانهم منها بأي دعوى .
-الزهراء ادعت الوراثة و لا تنس ان الورثة ليست هي فقط بل أزواج النبي و منهم عائشة ابنت الصديق
- اقتباس
..........
لأن أبا بكر لم يلتمس من جابر شاهدا على صحة دعواه ويحتمل أن يكون أبو بكر علم بذلك فقضى له بعلمه فيستدل به على جواز مثل ذلك للحاكم " . فهل الزهراء لا تعد من الصحابة ؟؟؟؟؟؟ أجبني
.............
قياسك فاسد أصلا لأن دعوى جابر لم يرد عكسها أما دعوى الزهراء فقد سمع الصديق من النبي ص ما يمنع توريثها المال فلا قياس هنا
- النبي ص علم المجتمع الاسلامي بأكمله تمام الدين ولا يعني ذلك انه علم الأفراد جميعهم فردا فردا كل الأحكام الاسلامية
-اما سماع الحديث فيشهد له الحديث الذي يعده بعض الأغبياء منكم مثلبة وهو منقبة و هو حديث:
.
حدّثنا يَحْيَى بْنُ يَحْيَىَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزّهْرِيّ بِهَذَا الإِسْنَادِ.
وحدّثني عَبْدُ اللّهِ بْنُ مُحَمّدِ بْنِ أَسْمَاءَ الضّبَعِيّ: حَدّثَنَا جُوَيْرِيَةُ، عَنْ مَالِكٍ، عَنِ الزّهْرِيّأَنّ مَالِكَ بْنَ أَوْسٍ حَدّثَهُ. قَالَ: أَرْسَلَ إلَيّ عُمَرُ بْنُ الْخَطّابِ، فَجِئْتُهُ حِينَ تَعَالَى النّهَارُ. قَالَ: فَوَجَدْتُهُ فِي بَيْتِهِ جَالِساً عَلَى سَرِيرٍ، مُفْضِياً إلَىَ رِمَالِهِ مُتّكِئاً عَلَىَ وِسَادَةٍ مِنْ أَدَمٍ. فَقَالَ لِي: يَا مَالُ! إنّهُ قَدْ دَفّ أَهْلُ أَبْيَاتٍ مِنْ قَوْمِكَ، وَقَدْ أَمَرْتُ فِيهِمْ بِرَضْخٍ، فَخُذْهُ فَاقْسِمْهُ بَيْنَهُمْ. قَالَ: قُلْتُ: لَوْ أَمَرْتَ بِهَذَا غَيْرِي؟ قَالَ: خُذْهُ. يَا مَالُ! قَالَ: فَجَاءَ يَرْفَا. فَقَالَ: هَلْ لَكَ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ! فِي عُثْمَانَ وَعَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ وَالزّبَيْرِ وَسَعْدٍ؟ فَقَالَ عُمَرُ: نَعَمْ. فَأَذِنَ لَهُمْ، فَدَخَلُوا. ثُمّ جَاءَ فَقَالَ: هَلْ لَكَ فِي عَبّاسٍ وَعَلِيّ؟ قَالَ: نَعَمْ. فَأَذِنَ لَهُمَا. فَقَالَ عَبّاسٌ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ! اقْضِ بَيْنِي وَبَيْنَ هَذَا الْكَاذِبِ الاَثِمِ الْغَادِرِ الْخَائِنِ. فَقَالَ الْقَوْمُ: أَجَلْ.
يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَاقْضِ بَيْنَهُمْ وَأَرِحْهُمْ. (فَقَالَ مَالِكُ بْنُ أَوْسٍ: يُخَيّلُ إلَيّ أَنّهُمْ قَدْ كَانُوا قَدّمُوهُمْ لِذَلِكَ) فَقَالَ عُمَرُ: اتّئِدَا، أَنْشُدُكُمْ بِاللّهِ الّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السّمَاءُ وَالأَرْضُ أَتَعْلَمُونَ أَنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "لاَ نُورَثُ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ" قَالُوا: نَعَمْ. ثُمّ أَقْبَلَ عَلَى الْعَبّاسِ وَعَلِيّ فَقَالَ: أَنْشُدُكُمَا بِاللّهِ الّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السّمَاءُ وَالأَرْضُ أَتَعْلَمَانِ أَنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "لاَ نُورَثُ، مَا تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ" قَالاَ: نَعَمْ. فَقَالَ عُمَرُ: إنّ اللّهِ جَلّ وَعَزّ كَانَ خَصّ رَسُولَهُ صلى الله عليه وسلم بخَاصّةٍ لَمْ يُخَصّصْ بِهَا أَحَداً غَيْرَهُ. قَالَ: {مَا أَفَاءَ اللّهُ عَلَىَ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىَ فَلِلّهِ وَلِلرّسُولِ} (الحشر الاَية: 7) (مَا أَدْرِي هَلْ قَرَأَ الاَيَةَ الّتِي قَبْلَهَا أَمْ لاَ) قَالَ: فَقَسَمَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم بَيْنَكُمْ أَمْوَالَ بَنِي النّضِيرِ، فَوَاللّهِ مَا
اسْتَأْثَرَ عَلَيْكُمْ، وَلاَ أَخَذَهَا دُونَكُمْ، حَتّىَ بَقِيَ هَذَا الْمَالُ، فَكَانَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يَأْخُذُ مِنْهُ نَفَقَةَ سَنَةٍ، ثُمّ يَجْعَلُ مَا بَقِيَ أُسْوَةَ الْمَالِ. ثُمّ قَالَ: أَنْشُدُكُمْ بِاللّهِ الّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السّمَاءُ وَالأَرْضُ أَتَعْلَمُونَ ذَلِكَ؟ قَالُوا: نَعَمْ. ثُمّ نَشَدَ عَبّاساً وَعَلِيّاً بِمِثْلِ مَا نَشَدَ بِهِ الْقَوْمَ: أَتَعْلَمَانِ ذَلِكَ؟ قَالاَ: نَعَمْ. قَالَ: فَلَمّا تُوُفّيَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ أَبُو بَكْرٍ: أَنَا وَلِيّ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم فَجِئْتُمَا، تَطْلُبُ مِيرَاثَكَ مِنَ ابْنِ أَخِيكَ، وَيَطْلُبُ هَذَا مِيرَاثَ امْرَأَتِهِ مِنْ أَبِيهَا. فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "مَا نُورَثُ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ" فَرَأَيْتُمَاهُ كَاذِباً آثِماً غَادِراً خَائِناً، وَاللّهُ يَعْلَمُ إنّهُ لَصَادِقٌ بَارّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقّ، ثُمّ تُوُفّيَ أَبُو بَكْرٍ، وَأَنَا وَلِيّ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم وَوَلِيّ أَبِي بَكْرٍ. فَرَأَيْتُمَانِي
كَاذِباً آثِماً غَادِراً خَائِناً، وَاللّه يَعْلَمُ إنّي لَصَادِقٌ بَارّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقّ، فَوَلِيتُهَا. ثُمّ جِئْتَنِي أَنْتَ وَهَذَا، وَأَنْتُمَا جَمِيعٌ، وَأَمْرُكُمَا وَاحِدٌ. فَقُلْتُمَا: ادْفَعْهَا إلَيْنَا. فَقُلْتُ: إنْ شِئْتُمْ دَفَعْتُهَا إلَيْكُمَا عَلَىَ أَنّ عَلَيْكُمَا عَهْدَ اللّهِ أَنْ تَعْمَلاَ فِيهَا بِالّذِي كَانَ يَعْمَلُ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَخَذْتُمَاهَا بِذَلِكَ. قَالَ: أَكَذَلِكَ؟ قَالاَ: نَعَمْ. قَالَ: ثُمّ جِئْتُمَانِي لأَقْضِيَ بَيْنَكُمَا. وَلاَ، وَاللّهِ لاَ أَقْضِي بَيْنَكُمَا بِغَيْرِ ذَلِكَ حَتّىَ تَقُومَ السّاعَةُ، فَإنْ عَجَزْتُمَا عَنْهَا فَرُدّاهَا إلَيّ
الثرثار المتشدق
انظر التوقيع حبيبي
سلامتك من العمى
و دون مناقشة المواضيع الجانبية بل كل في محله ونعيد:
هربتم جميعكم من الرد على أهم سؤال وهو ما هو حكم الخميني في حديث لا نورث ووراثة الأنبياء.
-رغم وفاة صاحب الارثو الغاصب ( برأيكم ) فهناك ورثة يجب رد الحقوق اليهم و لا يحق لأحد حرمانهم منها بأي دعوى .
-الزهراء ادعت الوراثة و لا تنس ان الورثة ليست هي فقط بل أزواج النبي و منهم عائشة ابنت الصديق
- اقتباس
..........
لأن أبا بكر لم يلتمس من جابر شاهدا على صحة دعواه ويحتمل أن يكون أبو بكر علم بذلك فقضى له بعلمه فيستدل به على جواز مثل ذلك للحاكم " . فهل الزهراء لا تعد من الصحابة ؟؟؟؟؟؟ أجبني
.............
قياسك فاسد أصلا لأن دعوى جابر لم يرد عكسها أما دعوى الزهراء فقد سمع الصديق من النبي ص ما يمنع توريثها المال فلا قياس هنا
- النبي ص علم المجتمع الاسلامي بأكمله تمام الدين ولا يعني ذلك انه علم الأفراد جميعهم فردا فردا كل الأحكام الاسلامية
-اما سماع الحديث فيشهد له الحديث الذي يعده بعض الأغبياء منكم مثلبة وهو منقبة و هو حديث:
.
حدّثنا يَحْيَى بْنُ يَحْيَىَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزّهْرِيّ بِهَذَا الإِسْنَادِ.
وحدّثني عَبْدُ اللّهِ بْنُ مُحَمّدِ بْنِ أَسْمَاءَ الضّبَعِيّ: حَدّثَنَا جُوَيْرِيَةُ، عَنْ مَالِكٍ، عَنِ الزّهْرِيّأَنّ مَالِكَ بْنَ أَوْسٍ حَدّثَهُ. قَالَ: أَرْسَلَ إلَيّ عُمَرُ بْنُ الْخَطّابِ، فَجِئْتُهُ حِينَ تَعَالَى النّهَارُ. قَالَ: فَوَجَدْتُهُ فِي بَيْتِهِ جَالِساً عَلَى سَرِيرٍ، مُفْضِياً إلَىَ رِمَالِهِ مُتّكِئاً عَلَىَ وِسَادَةٍ مِنْ أَدَمٍ. فَقَالَ لِي: يَا مَالُ! إنّهُ قَدْ دَفّ أَهْلُ أَبْيَاتٍ مِنْ قَوْمِكَ، وَقَدْ أَمَرْتُ فِيهِمْ بِرَضْخٍ، فَخُذْهُ فَاقْسِمْهُ بَيْنَهُمْ. قَالَ: قُلْتُ: لَوْ أَمَرْتَ بِهَذَا غَيْرِي؟ قَالَ: خُذْهُ. يَا مَالُ! قَالَ: فَجَاءَ يَرْفَا. فَقَالَ: هَلْ لَكَ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ! فِي عُثْمَانَ وَعَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ وَالزّبَيْرِ وَسَعْدٍ؟ فَقَالَ عُمَرُ: نَعَمْ. فَأَذِنَ لَهُمْ، فَدَخَلُوا. ثُمّ جَاءَ فَقَالَ: هَلْ لَكَ فِي عَبّاسٍ وَعَلِيّ؟ قَالَ: نَعَمْ. فَأَذِنَ لَهُمَا. فَقَالَ عَبّاسٌ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ! اقْضِ بَيْنِي وَبَيْنَ هَذَا الْكَاذِبِ الاَثِمِ الْغَادِرِ الْخَائِنِ. فَقَالَ الْقَوْمُ: أَجَلْ.
يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَاقْضِ بَيْنَهُمْ وَأَرِحْهُمْ. (فَقَالَ مَالِكُ بْنُ أَوْسٍ: يُخَيّلُ إلَيّ أَنّهُمْ قَدْ كَانُوا قَدّمُوهُمْ لِذَلِكَ) فَقَالَ عُمَرُ: اتّئِدَا، أَنْشُدُكُمْ بِاللّهِ الّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السّمَاءُ وَالأَرْضُ أَتَعْلَمُونَ أَنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "لاَ نُورَثُ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ" قَالُوا: نَعَمْ. ثُمّ أَقْبَلَ عَلَى الْعَبّاسِ وَعَلِيّ فَقَالَ: أَنْشُدُكُمَا بِاللّهِ الّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السّمَاءُ وَالأَرْضُ أَتَعْلَمَانِ أَنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "لاَ نُورَثُ، مَا تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ" قَالاَ: نَعَمْ. فَقَالَ عُمَرُ: إنّ اللّهِ جَلّ وَعَزّ كَانَ خَصّ رَسُولَهُ صلى الله عليه وسلم بخَاصّةٍ لَمْ يُخَصّصْ بِهَا أَحَداً غَيْرَهُ. قَالَ: {مَا أَفَاءَ اللّهُ عَلَىَ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىَ فَلِلّهِ وَلِلرّسُولِ} (الحشر الاَية: 7) (مَا أَدْرِي هَلْ قَرَأَ الاَيَةَ الّتِي قَبْلَهَا أَمْ لاَ) قَالَ: فَقَسَمَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم بَيْنَكُمْ أَمْوَالَ بَنِي النّضِيرِ، فَوَاللّهِ مَا
اسْتَأْثَرَ عَلَيْكُمْ، وَلاَ أَخَذَهَا دُونَكُمْ، حَتّىَ بَقِيَ هَذَا الْمَالُ، فَكَانَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يَأْخُذُ مِنْهُ نَفَقَةَ سَنَةٍ، ثُمّ يَجْعَلُ مَا بَقِيَ أُسْوَةَ الْمَالِ. ثُمّ قَالَ: أَنْشُدُكُمْ بِاللّهِ الّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السّمَاءُ وَالأَرْضُ أَتَعْلَمُونَ ذَلِكَ؟ قَالُوا: نَعَمْ. ثُمّ نَشَدَ عَبّاساً وَعَلِيّاً بِمِثْلِ مَا نَشَدَ بِهِ الْقَوْمَ: أَتَعْلَمَانِ ذَلِكَ؟ قَالاَ: نَعَمْ. قَالَ: فَلَمّا تُوُفّيَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ أَبُو بَكْرٍ: أَنَا وَلِيّ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم فَجِئْتُمَا، تَطْلُبُ مِيرَاثَكَ مِنَ ابْنِ أَخِيكَ، وَيَطْلُبُ هَذَا مِيرَاثَ امْرَأَتِهِ مِنْ أَبِيهَا. فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "مَا نُورَثُ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ" فَرَأَيْتُمَاهُ كَاذِباً آثِماً غَادِراً خَائِناً، وَاللّهُ يَعْلَمُ إنّهُ لَصَادِقٌ بَارّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقّ، ثُمّ تُوُفّيَ أَبُو بَكْرٍ، وَأَنَا وَلِيّ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم وَوَلِيّ أَبِي بَكْرٍ. فَرَأَيْتُمَانِي
كَاذِباً آثِماً غَادِراً خَائِناً، وَاللّه يَعْلَمُ إنّي لَصَادِقٌ بَارّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقّ، فَوَلِيتُهَا. ثُمّ جِئْتَنِي أَنْتَ وَهَذَا، وَأَنْتُمَا جَمِيعٌ، وَأَمْرُكُمَا وَاحِدٌ. فَقُلْتُمَا: ادْفَعْهَا إلَيْنَا. فَقُلْتُ: إنْ شِئْتُمْ دَفَعْتُهَا إلَيْكُمَا عَلَىَ أَنّ عَلَيْكُمَا عَهْدَ اللّهِ أَنْ تَعْمَلاَ فِيهَا بِالّذِي كَانَ يَعْمَلُ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَخَذْتُمَاهَا بِذَلِكَ. قَالَ: أَكَذَلِكَ؟ قَالاَ: نَعَمْ. قَالَ: ثُمّ جِئْتُمَانِي لأَقْضِيَ بَيْنَكُمَا. وَلاَ، وَاللّهِ لاَ أَقْضِي بَيْنَكُمَا بِغَيْرِ ذَلِكَ حَتّىَ تَقُومَ السّاعَةُ، فَإنْ عَجَزْتُمَا عَنْهَا فَرُدّاهَا إلَيّ
الثرثار المتشدق
انظر التوقيع حبيبي
سلامتك من العمى
تعليق