المشاركة الأصلية بواسطة الدليل الأول
2- صاحب الإرث قد توفي و الغاصب توفي ، ثم الأرض رجعت إليه بحث أنه هو المتصرف فيها
3- رأي الحسنين سلام الله عليهما كرأي أبيهما
4- السيدة الزهراء لم تطالب بفدك فقط و إنما بفدك و العوالي السبع. و ثميا عزيزي عندما أنكر أبو بكر أن الرسول قد وهب الزهراء فدك فإن فدك تكون من حق الزهراء بكونها الوريثة للرسول الأكرم صلوات الله و سلامه عليه و آله. بمعنى أن فدك من حق الزهراء من طريقين و ليس طريق واحد
5- لماذا قبل أبو بكر شهادة الصحابي جابر في مسألة أموال البحرين ؟؟و إنظر إبن حجر في فتح الباري ج4 ص 375 رقم الحديث 2174 بعد أن ساق رواية جابر مع أموال البحرين و إعطاء الخليفة الأول المال له، يقول "أن أبا بكر لما قام مقام النبي صلى الله عليه وسلم تكفل بما كان عليه من واجب أو تطوع فلما التزم ذلك لزمه أن يوفى جميع ما عليه من دين أو عدة وكان صلى الله عليه وسلم يحب الوفاء بالوعد فنفذ أبو بكر ذلك وقد عد بعض الشافعية من خصائصه صلى الله عليه وسلم وجوب الوفاء بالوعد أخذا من هذا الحديث ولا دلالة في سياقه على الخصوصية ولا على الوجوب وفيه قبول خبر الواحد العدل من الصحابة ولو جر ذلك نفعا لنفسه لأن أبا بكر لم يلتمس من جابر شاهدا على صحة دعواه ويحتمل أن يكون أبو بكر علم بذلك فقضى له بعلمه فيستدل به على جواز مثل ذلك للحاكم " . فهل الزهراء لا تعد من الصحابة ؟؟؟؟؟؟ أجبني
6- هل تعني بأن النبي صلى الله عليه و آله قصر في أن يخبر الزهراء عليها السلام بما يتوجب عليها ؟؟؟؟؟ لا أظنك تقصد هذا الأمر
7- قولك سمعه الكثير من الصحابة نريد عليه دليل و أقل الكثير خمسة يروون الحديث
فهل من الممكن أن تأتي لي بخمسة طرق لهذا الحديث حتى نرى الأمر؟
تعليق