ألا يوجد أفهم من متبع .. كفاكم صمتا لاأشبع الله بطونكم ..
فهذا صاحبكم لازال يدور حول نفسه .. ويحاول جاهدا حرف الموضوع لعله يفلح
فتارة يتحدث عن عدالة الصحابة .. وتارة يحاول جر الموضوع للنقاش حول
مقتل الصحابي مالك بن النويرة .. وآخر محاولاته تحريفه لسؤال الموضوع
بإعادة صياغة السؤال بقوله :
وبعد أن أغلقنا الطريق أمامه بأن سلمنا له جدلا بعدالة الصحابة هانحن
نسايره على رأيه بأن الفتن إنما وقعت في أواخر عهد عثمان ولكنه يريد أن
يركز على عهد الإمام علي لغاية في نفسه .. وأخذ يظهر أضغانه بإستحياء
إذ يقول :
ويؤكد ما ذهبنا إليه من أن الله أخرج أضغانه إذ يقول :
وإن كان ظهور تلك الفتن مأخذ ودليل عجز الإمام علي بأنه لم يستطع إيقاف
الفتنة كما يذهب أستاذ متبع لاأشبع الله بطنه فليته سأل نفسه علام عثمان لم
يستطع إيقاف الفتنة بسد ذرائع الثائرين عليه وإيقاف ثورتهم ضده وهو الخليفة الراشد
لن ننزلق في هذه المسألة الثانوية والتي كانت تعليقا على هامش رد متبع
ونسايره لنعيد صياغة السؤال كما يحلو له ولأحبابه لاأشبع الله بطونهم :
فلماذا سادت الحروب والفتن الصدر الأول
من المسلمين بعد وفاة النبي في عهد الإمام علي عليه السلام ؟؟
ولم أجد مجيبا منكم سوى متبع والذي يبدو أنه يؤمن بالجبر بإعتبار أن تلك
الفتن كانت قدرا مقدورا جبرا على الأمة لابإرادتهم بقوله :
فهل هذا ما يفسر وقوع الفتن ما بين الصحابة بعد النبي وفي عهد الإمام علي؟
فهل فيكم من هو أعقل من أستاذ متبع ..؟؟
عزيزي نصرالله :
وفقك الله تعالى وسددك .. ويبدو على نظرية أستاذ متبع لا أشبع الله بطنه بأن
الآية :
[frame="5 80"]وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10)[/frame
فهي دعوة من الله تعالى إلى مشروعية القتال بين الإخوة .. إذ يأمرنا الله بقتال
إخواننا المؤمنين .. فأيما مؤمن شهر سلاحه في وجه أخيه فهو أخ له وإن بغى
عليه وقتله .. وأما الأحاديث النبوية والتي تنهى المؤمنين بالتشبه بالكفار
وتحرم رفع المؤمن السلاح في وجه أخيه فهي متعارضة مع كتاب الله في نظر أستاذ
متبع .. لأنه يؤمن بنظرية حسبنا كتاب الله .. فمادام أنه يفهم بأن الآيات تقرر
أخوة المؤمنين المتقاتلين .. فلا معنى لأحاديث النبي والتي تبدو في نظره
متعارضة مع كتاب الله .. لقوله في الرد 82 :
أفلا يوجد أعقل من متبع يجيبنا بموضوعية مباشرة على سؤالنا .. ؟؟
فلازال يكرر ردوده .. دون أن يتمكن من إقناع أحد سواه ..
عاطر تحياتي
فهذا صاحبكم لازال يدور حول نفسه .. ويحاول جاهدا حرف الموضوع لعله يفلح
فتارة يتحدث عن عدالة الصحابة .. وتارة يحاول جر الموضوع للنقاش حول
مقتل الصحابي مالك بن النويرة .. وآخر محاولاته تحريفه لسؤال الموضوع
بإعادة صياغة السؤال بقوله :
المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
نسايره على رأيه بأن الفتن إنما وقعت في أواخر عهد عثمان ولكنه يريد أن
يركز على عهد الإمام علي لغاية في نفسه .. وأخذ يظهر أضغانه بإستحياء
إذ يقول :
المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
وإن كان ظهور تلك الفتن مأخذ ودليل عجز الإمام علي بأنه لم يستطع إيقاف
الفتنة كما يذهب أستاذ متبع لاأشبع الله بطنه فليته سأل نفسه علام عثمان لم
يستطع إيقاف الفتنة بسد ذرائع الثائرين عليه وإيقاف ثورتهم ضده وهو الخليفة الراشد
لن ننزلق في هذه المسألة الثانوية والتي كانت تعليقا على هامش رد متبع
ونسايره لنعيد صياغة السؤال كما يحلو له ولأحبابه لاأشبع الله بطونهم :
فلماذا سادت الحروب والفتن الصدر الأول
من المسلمين بعد وفاة النبي في عهد الإمام علي عليه السلام ؟؟
ولم أجد مجيبا منكم سوى متبع والذي يبدو أنه يؤمن بالجبر بإعتبار أن تلك
الفتن كانت قدرا مقدورا جبرا على الأمة لابإرادتهم بقوله :
المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
فهل فيكم من هو أعقل من أستاذ متبع ..؟؟
عزيزي نصرالله :
وفقك الله تعالى وسددك .. ويبدو على نظرية أستاذ متبع لا أشبع الله بطنه بأن
الآية :
[frame="5 80"]وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10)[/frame
فهي دعوة من الله تعالى إلى مشروعية القتال بين الإخوة .. إذ يأمرنا الله بقتال
إخواننا المؤمنين .. فأيما مؤمن شهر سلاحه في وجه أخيه فهو أخ له وإن بغى
عليه وقتله .. وأما الأحاديث النبوية والتي تنهى المؤمنين بالتشبه بالكفار
وتحرم رفع المؤمن السلاح في وجه أخيه فهي متعارضة مع كتاب الله في نظر أستاذ
متبع .. لأنه يؤمن بنظرية حسبنا كتاب الله .. فمادام أنه يفهم بأن الآيات تقرر
أخوة المؤمنين المتقاتلين .. فلا معنى لأحاديث النبي والتي تبدو في نظره
متعارضة مع كتاب الله .. لقوله في الرد 82 :
المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
أفلا يوجد أعقل من متبع يجيبنا بموضوعية مباشرة على سؤالنا .. ؟؟
فلازال يكرر ردوده .. دون أن يتمكن من إقناع أحد سواه ..
عاطر تحياتي
تعليق