بسم الله الرحمن الرحيم،،
عدو الكفار أمثال معاوية وأبيه وابنه يزيد وعمرو بن أبيه ،،
يبدو بأنك مفلس من كل شيء، إلا الكلام الفارغ الذي لا يفيدك،،
يقول:
ببسم الله أقول:
الآين صريحة جداً، تخبرك بالذين يدعون إلى النار، والرسول صلوات الله عليه وآله يقول بأن معاوية يدعو إلى النار في حديث صحيح سندأً ومتناً،،
وقد ذكرنا لك بما لا مزيد عليه من إثباتات بأن معاوية كافر، بقول رسول الله صلوات الله عليه وآله وشواهد آخرى كثيرة،،،
ويكفي صريح القرآن الكريم بذلك ، ولكنك لا تعترفون بالقرآن قبالة عبادة الصحابة وتنزيههم، بل فليكن القرآن غير صحيح، ولا تقول كلمة على أي صحابي،،
ويقول عدو معاوية
ببسم الله أقول:
بل أجبنا عن ذلك بما لا مزيد عليه، فما نصنع بحالك وإلهك هواك، أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ...آية 23 من سورة الجاثية!
ويقول وقد بان عليه أنه ناصبي عندما قال
الإمام الحسين صلوات الله عليه خرج على إمام زمانه صحيح..؟؟
قبحك الله وقبح منطقك،،
من سيدخل الجنة إذاً..؟؟
والحديث يقول من خرج على إمام زمانه مات ميتة جاهلية!!
هل الإمام الحسين صلوات الله عليه خرج على إمام زمانه..؟؟
قبحك الله ، قبحك الله،،
ويقول:
المهم هو قول رسول الله صلوات الله عليه وآله،، أم أنك لا تعترف بقول رسول الله صلوات الله عليه وآله..؟؟
ويقول أخيراً
الحمد لله الذي جعل علماءكم يقولون غير ذلك لما كان نهج البلاغة كلاماً لا ينطق به البشر بأحوالهم الطبيعية ، بل هو كلام من كان مسدداً من قبل الله،،،
تحياتي لك أيها الناصبي
يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ شِيءٍ، وَلا يَكْفِي مِنْهُ شَيء، اْكْفِنِي مَا أهَمَّنِي
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد، اللهم بحق الزهراء صلوات الله عليها روِّع قلب مَنْ روَّع قلب خادمة الزهراء صلوات الله عليها، اللهم ومزقهم تمزيقاً واجعلهم طرائق قدداً ولا ترضي الولاة عنهم أبداً،،،
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ, تَوَكَّلْتُ عَلَى الحَيِّ الذّي لا يَمُوتُ وَتَحَصَّنْتُ بِذِي العِزَّةِ وَالعَظَمَةِ وَالجَبَرُوتِ وَاسْتَعَنْتُ بِذِي الكِبْرِيَاءِ وَالمَلَكُوتِ مَوْلاي اسْتَسْلمْتُ إليْكَ فَلا تُسَلَِمْنِي وَتَوَكَّلْتُ عَلَيْكَ فَلا تَخْذُلنِي وَلَجَأتُ إلى ظِلْكَ البَسَيطِ فَلا تَطْرَحْنِي أنْتَ مَطْلَبِي وَإليْكَ مَهْرَبِي تَعْلَمُ مَا أُخْفِي وَمَا أُعْلِن وَتَعْلَم خَائِنَة الأعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُدُور فَأمْسِك اللَّهُمَّ عَنِي أيْدِيَ الظَالِمِينَ مِنَ الجِنَّة وَالنَّاسِ أجْمَعِين وَاشْفِنِي وَعَافِنِي بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَبِمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍ وَفَاطِمَة وَالحَسَنِ وَالحُسَيْنِ وَعَلِيٍ وَمُحَمَّدٍ وَجَعْفَرٍ وَمُوسَى وَعَلِيٍ وَمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍ وَالحَسَنِ وَالخَلَفِ الصَّالِح عَلَيْهُمُ السَّلام


اللهّــم صَــلِ عَلــى مُحَمَّــدٍ وآل مُحَمّــد وعَجِّل فَرجَهُم وأهْلِک أعْدَائَهم
عَنْ أمِيرِ المُؤمِنِينَ عَلي عَلِيهِ السَّلام أنَّه كَانَ جَالِساً فِي الرَّحْبَِة وَالنَّاسُ حَوْلَه فَقَامَ إليْهِ رَجُلٌ فَقَالَ لَهُ: يَا أمَيرَ المُؤْمِنِينَ إنَّكَ بالمَكَانِ الذِي أنْزَلَكَ الله فِيهِ وأبُوكَ مُعَذَّبٌ فِي النَّارِ. فَقَالَ لَهُ: مَهْ، فـَـضَّ الله فَاكَ، وَالذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالحَقِ نَبيَّاً، لوْ شُفِّعَ أبِي فِي كُلِ مُذنِبٍ عَلى وَجْهِ الأرْضِ لـَـشفَّعَهُ اللهُ تـَـعَالى فِيهِم، أأبِي مُعَذَّبٌ بِالنَّار؟ وَ أنَا ابْنُهُ قـَـسِيمُ الجَنَّةِ وَالنَّارِ، وَالذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالحَقِ نَبِيَّاً إنَّ نُورَ أبِي: أبِي طـَـالِبٍ يَوْمَ القِيَامَةِ لَيُطـْـفِئُ أنْوَارَ الخَلائِق إلا خَمْسَة ُ أنْوَارٍ: نُورُ مُحَمَّدٍ صَلَى الله عَلَيْه وَآلِه وَنُورِي وَنُورُ فَاطِمَة، وَنُورُ الحَسَنِ، وَالحُسَيْنِ وَنُورُ أوْلادِه مِنَ الأئِمَةِ عَلَيْهُم السَّلام. ألا إنَّ نُورَهُ مِنْ نُورِنَا، خَلَقـَـه اللهُ عَزَّوجَلَّ مِنْ قـَـبْلِ أنْ يَخْلـُـقَ آدَمَ عَلَيْه السَّلامِ بِألـْـفِيْ عَام.
مصدر: عنه غاية المرام: 46 ح 63 وص 208 ح 16.ورواه الكراجكى في الكنز: 80 باسناده عن ابن شاذان. ورواه فخار بن معد في كتابه الحجة على الذاهب إلى تكفير أبى طالب: 72 باسناده إلى الكراجكى.وأورده السيد على خان المدنى الشيرازى في الدرجات الرفيعة: 50 ورواه الطوسى في الامالى: 1 / 331 ح 58 وج 2 / 312 ح 2، والطبرى في بشارة المصطفى: 249 باسنادهما إلى المفضل بن عمر. وأورده الطبرسى في الاحتجاج: 1 / 340، عنه البحار: 35 / 69 ح 3 وعن أمالى الطوسى.وأخرجه العلامة الامينى في الغدير: 7 / 387 ح 3 عن بعض المصادر اعلاه.
قسمنا الخاص في شبكة أنصار الصحابة المنتجبين، إضغط هنـــا.
ملاحظة:
هذه البحوث للنشر، وليست حكراً على أحد، لأنها كتبت قربة إلى الله تعالى راجين منه القبول، فيمكنك نسخها ومن يريد أن يضعها في موقعٍ له، له الحق في ذلك على أن يذكر مصدر هذا البحث أو ذاك، فقط للأمانة العلمية، ولكم جزيل الشكر.
ملاحظة:من يريد أن أضيفه لقائمتي البريدية الخاصة، فتصله کتب أو مقالات بقلم الفقير أو بأقلام أخرى من المؤمنين، أو حتى مواضيع جديرة بالإهتمام، فليرسل لي بريده ( وحبذا أن يکون غير الهت ميل لتجنب المشاکل) على البريد الخاص بالشبکة..!!
عدو الكفار أمثال معاوية وأبيه وابنه يزيد وعمرو بن أبيه ،،
يبدو بأنك مفلس من كل شيء، إلا الكلام الفارغ الذي لا يفيدك،،
أين جوابك على كل ما قلنا من نقاط كثيرة وأدلة..؟
يقول:
لا تأتى بآيات لا تعرف معناها ثم تنزلها لما يخدم رأيك .
الآيات تتكلم عن المشركين هل لك أن تثبت أن معاوية مشرك بدلا من الكلام الكثير ؟
الآيات تتكلم عن المشركين هل لك أن تثبت أن معاوية مشرك بدلا من الكلام الكثير ؟
الآين صريحة جداً، تخبرك بالذين يدعون إلى النار، والرسول صلوات الله عليه وآله يقول بأن معاوية يدعو إلى النار في حديث صحيح سندأً ومتناً،،
وقد ذكرنا لك بما لا مزيد عليه من إثباتات بأن معاوية كافر، بقول رسول الله صلوات الله عليه وآله وشواهد آخرى كثيرة،،،
ويكفي صريح القرآن الكريم بذلك ، ولكنك لا تعترفون بالقرآن قبالة عبادة الصحابة وتنزيههم، بل فليكن القرآن غير صحيح، ولا تقول كلمة على أي صحابي،،
ويقول عدو معاوية
ثم إنك لم تستطع الإجابة على السؤالين
و اكتفيت بالقول ( فلا حاجة لأن يقول أمير المؤمنين صلوات الله عليه كلاماً يكفر فيه معاوية )
و ليس لى حاجة أن أذهب لرابط آخر لمعرفة إجابة سؤال بسيط عن تنازل سيدنا الحسن لمعاوية ( الكافر فى نظركم أنتم فقط و ليس سيدنا الحسن ).
و اكتفيت بالقول ( فلا حاجة لأن يقول أمير المؤمنين صلوات الله عليه كلاماً يكفر فيه معاوية )
و ليس لى حاجة أن أذهب لرابط آخر لمعرفة إجابة سؤال بسيط عن تنازل سيدنا الحسن لمعاوية ( الكافر فى نظركم أنتم فقط و ليس سيدنا الحسن ).
بل أجبنا عن ذلك بما لا مزيد عليه، فما نصنع بحالك وإلهك هواك، أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ...آية 23 من سورة الجاثية!
ويقول وقد بان عليه أنه ناصبي عندما قال
هل علمت أن المقصود هو الحاكم أو السلطان أو الخليفة و ليس معناها الإمام المعين من قبل الله ؟
ألم يخرج الحسين على السلطان الحاكم ؟ ( لا نقول ذلك لننقص من شأن سيدنا الحسين لا بل أن موقفه هو الحق بعينه و لو كنت موجودا لكنت مؤيدا لسيدنا الحسين و لكن لإثبات أننا لا نقول على من خرج على الحاكم أنه كافرا ) .
ألم يخرج الحسين على السلطان الحاكم ؟ ( لا نقول ذلك لننقص من شأن سيدنا الحسين لا بل أن موقفه هو الحق بعينه و لو كنت موجودا لكنت مؤيدا لسيدنا الحسين و لكن لإثبات أننا لا نقول على من خرج على الحاكم أنه كافرا ) .
قبحك الله وقبح منطقك،،
من سيدخل الجنة إذاً..؟؟
والحديث يقول من خرج على إمام زمانه مات ميتة جاهلية!!
هل الإمام الحسين صلوات الله عليه خرج على إمام زمانه..؟؟
قبحك الله ، قبحك الله،،
ويقول:
المهم كيف يكون معاوية كافرا و لا يذكر أمير المؤمنين على بن أبى طالب ذلك ؟
ويقول أخيراً
و نصيحة لا تستشهد بكتاب نهج البلاغة فقد ألفه صاحبه و نسبه زورا لسيدنا على بن أبى طالب و لا دليل و لا سند له .
تحياتي لك أيها الناصبي
يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ شِيءٍ، وَلا يَكْفِي مِنْهُ شَيء، اْكْفِنِي مَا أهَمَّنِي
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد، اللهم بحق الزهراء صلوات الله عليها روِّع قلب مَنْ روَّع قلب خادمة الزهراء صلوات الله عليها، اللهم ومزقهم تمزيقاً واجعلهم طرائق قدداً ولا ترضي الولاة عنهم أبداً،،،
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ, تَوَكَّلْتُ عَلَى الحَيِّ الذّي لا يَمُوتُ وَتَحَصَّنْتُ بِذِي العِزَّةِ وَالعَظَمَةِ وَالجَبَرُوتِ وَاسْتَعَنْتُ بِذِي الكِبْرِيَاءِ وَالمَلَكُوتِ مَوْلاي اسْتَسْلمْتُ إليْكَ فَلا تُسَلَِمْنِي وَتَوَكَّلْتُ عَلَيْكَ فَلا تَخْذُلنِي وَلَجَأتُ إلى ظِلْكَ البَسَيطِ فَلا تَطْرَحْنِي أنْتَ مَطْلَبِي وَإليْكَ مَهْرَبِي تَعْلَمُ مَا أُخْفِي وَمَا أُعْلِن وَتَعْلَم خَائِنَة الأعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُدُور فَأمْسِك اللَّهُمَّ عَنِي أيْدِيَ الظَالِمِينَ مِنَ الجِنَّة وَالنَّاسِ أجْمَعِين وَاشْفِنِي وَعَافِنِي بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَبِمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍ وَفَاطِمَة وَالحَسَنِ وَالحُسَيْنِ وَعَلِيٍ وَمُحَمَّدٍ وَجَعْفَرٍ وَمُوسَى وَعَلِيٍ وَمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍ وَالحَسَنِ وَالخَلَفِ الصَّالِح عَلَيْهُمُ السَّلام


اللهّــم صَــلِ عَلــى مُحَمَّــدٍ وآل مُحَمّــد وعَجِّل فَرجَهُم وأهْلِک أعْدَائَهم
أبو طالب صلوات الله عليه
عَنْ أمِيرِ المُؤمِنِينَ عَلي عَلِيهِ السَّلام أنَّه كَانَ جَالِساً فِي الرَّحْبَِة وَالنَّاسُ حَوْلَه فَقَامَ إليْهِ رَجُلٌ فَقَالَ لَهُ: يَا أمَيرَ المُؤْمِنِينَ إنَّكَ بالمَكَانِ الذِي أنْزَلَكَ الله فِيهِ وأبُوكَ مُعَذَّبٌ فِي النَّارِ. فَقَالَ لَهُ: مَهْ، فـَـضَّ الله فَاكَ، وَالذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالحَقِ نَبيَّاً، لوْ شُفِّعَ أبِي فِي كُلِ مُذنِبٍ عَلى وَجْهِ الأرْضِ لـَـشفَّعَهُ اللهُ تـَـعَالى فِيهِم، أأبِي مُعَذَّبٌ بِالنَّار؟ وَ أنَا ابْنُهُ قـَـسِيمُ الجَنَّةِ وَالنَّارِ، وَالذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالحَقِ نَبِيَّاً إنَّ نُورَ أبِي: أبِي طـَـالِبٍ يَوْمَ القِيَامَةِ لَيُطـْـفِئُ أنْوَارَ الخَلائِق إلا خَمْسَة ُ أنْوَارٍ: نُورُ مُحَمَّدٍ صَلَى الله عَلَيْه وَآلِه وَنُورِي وَنُورُ فَاطِمَة، وَنُورُ الحَسَنِ، وَالحُسَيْنِ وَنُورُ أوْلادِه مِنَ الأئِمَةِ عَلَيْهُم السَّلام. ألا إنَّ نُورَهُ مِنْ نُورِنَا، خَلَقـَـه اللهُ عَزَّوجَلَّ مِنْ قـَـبْلِ أنْ يَخْلـُـقَ آدَمَ عَلَيْه السَّلامِ بِألـْـفِيْ عَام.
مصدر: عنه غاية المرام: 46 ح 63 وص 208 ح 16.ورواه الكراجكى في الكنز: 80 باسناده عن ابن شاذان. ورواه فخار بن معد في كتابه الحجة على الذاهب إلى تكفير أبى طالب: 72 باسناده إلى الكراجكى.وأورده السيد على خان المدنى الشيرازى في الدرجات الرفيعة: 50 ورواه الطوسى في الامالى: 1 / 331 ح 58 وج 2 / 312 ح 2، والطبرى في بشارة المصطفى: 249 باسنادهما إلى المفضل بن عمر. وأورده الطبرسى في الاحتجاج: 1 / 340، عنه البحار: 35 / 69 ح 3 وعن أمالى الطوسى.وأخرجه العلامة الامينى في الغدير: 7 / 387 ح 3 عن بعض المصادر اعلاه.
قسمنا الخاص في شبكة أنصار الصحابة المنتجبين، إضغط هنـــا.
ملاحظة:
هذه البحوث للنشر، وليست حكراً على أحد، لأنها كتبت قربة إلى الله تعالى راجين منه القبول، فيمكنك نسخها ومن يريد أن يضعها في موقعٍ له، له الحق في ذلك على أن يذكر مصدر هذا البحث أو ذاك، فقط للأمانة العلمية، ولكم جزيل الشكر.
ملاحظة:من يريد أن أضيفه لقائمتي البريدية الخاصة، فتصله کتب أو مقالات بقلم الفقير أو بأقلام أخرى من المؤمنين، أو حتى مواضيع جديرة بالإهتمام، فليرسل لي بريده ( وحبذا أن يکون غير الهت ميل لتجنب المشاکل) على البريد الخاص بالشبکة..!!
تعليق