بسم الله، وبعد
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مولاي الفاضل مشتاق للحسين حفظكم الله ورعاكم.
ألف حمد وشكر لله على هذا الخبر السعيد،
ويشهد الله أنك كنت في بالي، وهممت أكثر من مرة أن اكتب موضوعا اسأل فيه عنك خصوصا من اخوتنا في لبنان (وما انسانيه الا الشيطان أن اذكره)
على العموم، نوّر المنتدى بطلتكم البهية ولا حرمنا الله من ابداعاتكم واضافاتكم وكم اشتقنا لقلمكم الرائع نستلهم منه ونتعلّم.
أما عن حال المخالفين فهم على -حطّة ايدك- كما خبرتهم وألفتهم، فالوهابي لا يخرج عن ثلاث (سوء ادب، جهل مدقع، تشتيت)
أما السني المعتدل، فأخلاقه جيدة الا أن علومه قليلة، والكثير لا يستمرون في الحوار لغايته، وأنت أخبر بهم مني.
على أية حال، نسأل الله العلي القدير أن يمن على كريمتكم المصون بالصحة والسلامة والشفاء العاجل،
والسلام.
طالب الثار/ . .
الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مولاي الفاضل مشتاق للحسين حفظكم الله ورعاكم.
وهي لله الحمد بخير الآن والف شكر لنعمِه علي
ويشهد الله أنك كنت في بالي، وهممت أكثر من مرة أن اكتب موضوعا اسأل فيه عنك خصوصا من اخوتنا في لبنان (وما انسانيه الا الشيطان أن اذكره)
على العموم، نوّر المنتدى بطلتكم البهية ولا حرمنا الله من ابداعاتكم واضافاتكم وكم اشتقنا لقلمكم الرائع نستلهم منه ونتعلّم.
أما عن حال المخالفين فهم على -حطّة ايدك- كما خبرتهم وألفتهم، فالوهابي لا يخرج عن ثلاث (سوء ادب، جهل مدقع، تشتيت)
أما السني المعتدل، فأخلاقه جيدة الا أن علومه قليلة، والكثير لا يستمرون في الحوار لغايته، وأنت أخبر بهم مني.
على أية حال، نسأل الله العلي القدير أن يمن على كريمتكم المصون بالصحة والسلامة والشفاء العاجل،
(أللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَا لَمْ أَزَلْ أَتَصَرَّفُ فِيهِ مِنْ سَلاَمَةِ بَدَنِي، وَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَا أَحْدَثْتَ بِيْ مِنْ عِلَّة فِي جَسَـدِي. فَمَا أَدْرِي يَـا إلهِي، أَيُّ الْحَالَيْنِ أَحَقُّ بِالشُّكْرِ لَكَ، وَأَيُّ الْوَقْتَيْنِ أوْلَى بِالْحَمْدِ لَكَ، أَوَقْتُ الصِّحَةِ الَّتِي هَنَّـأْتَنِي فِيهَا طَيِّبَاتِ رِزْقِكَ، وَنَشَّطْتَنِي بِهَا لابْتِغاءِ مَرْضَاتِكَ وَفَضْلِكَ، وَقَوَّيْتَنِي مَعَهَا عَلَى مَـا وَفَّقْتَنِي لَهُ مِنْ طَـاعَتِـكَ أَمْ وَقْتُ الْعِلَّةِ الَّتِي مَحَّصْتَنِي بِهَا، وَالنِّعَمِ الَّتِي أَتْحَفْتَنِي بِهَا تَخْفِيفاً لِمَا ثَقُلَ بِهِ عَلَى ظَهري مِنَ الْخَطِيئاتِ وَتَطْهيراً لِمَا انْغَمَسْتُ فيهِ مِنَ السَّيِّئاتِ ، وَتَنْبِيهاً لِتَنَاوُلِ التَّوْبَةِ، وَتَذْكِيراً لِمَحْوِ الْحَوْبَةِ بِقَدِيمِ النِّعْمَةِ، وَفِي خِلاَلِ ذَلِكَ مَا كَتَبَ لِيَ الْكَاتِبَانِ مِنْ زَكِيِّ الأعْمَالِ، مَا لا قَلْبٌ فَكَّرَ فِيهِ، وَلا لِسَانٌ نَطَقَ بِهِ وَلاَ جَارِحَةٌ تَكَلَّفَتْهُ بَلْ إفْضَالاً مِنْكَ عَلَيَّ، وَإحْسَاناً مِنْ صَنِيعِـكَ إلَيَّ. أللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّـد وَآلِـهِ وَحَبِّبْ إلَيّ مَـا رَضِيتَ لِي ، وَيَسِّرْ لِي مَا أَحْلَلْتَ بِيْ، وَطَهِّرْنِي مِنْ دَنَسِ مَا أَسْلَفْتُ ، وَامْحُ عَنِّي شَرَّ مَا قَـدَّمْتُ، وَأَوْجِدْنِي حَلاَوَةَ الْعَافِيَةِ ، وَأَذِقْنِي بَرْدَ السَّلاَمَةِ وَاجْعَلْ مَخْرَجِي عَنْ عِلَّتِي إلَى عَفْوِكَ، وَمُتَحَوَّلِي عَنْ صَرْعَتِي إلَى تَجَاوُزِكَ، وَخَلاصِي مِنْ كَرْبِي إلَى رَوْحِكَ، وَسَلاَمَتِي مِنْ هَذِهِ الشِّدَّةِ إلَى فَرَجِكَ، إنَّكَ الْمُتَفَضِّلُ بِالإِحْسَانِ، الْمُتَطَوِّلُ بِالامْتِنَانِ، الْوَهَّابُ الْكَرِيمُ، ذُو الْجَلاَلِ وَالإكْرَامِ.)
والسلام.
طالب الثار/ . .
تعليق