المشاركة الأصلية بواسطة نسيم الكويت
فقد قال تعلى 16/44
وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون
ادن السنة
2/151
كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم آياتنا ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون
ادن السنة
42/17
الله الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان وما يدريك لعل الساعة قريب
أي السنة .ادن فهي من القرآن .أي بمعنى ما كان تفسيرا للقرأن و شرحا له و له علاقةبشريعة الاسلام هدا لم ينكره أحد ..و النبي صلى الله عليه و سلم لما أمر بمحو شيء غير القران هو فقط أمر بتجريد الأحاديت من المصاحف حتى لا يختلط الأمر على العوام و فعلا كان مصيبا حيت نرى أن بعض الصحابة اعتقد أن القنوت هو من القرآن لنه لم يقم بالتجريد لدا نفس الأمر طبقه عثمان عند جمعه للمصاحف قام بعملية تجريد الأحاديت من المصاحف حتى لا يلتبس على العوام بين السنة و الأيلت القرانية ..أما ما قيل عن نهي عمر عن كتابة الأحاديت فالأمر يتعلق فقط بروايات عن سيرة النبي لا علاقة لها بالشرع أما ما يعمل به بالشريعة فلم ينهى عن هدا الأمر احد
+
صفاته تعالى في القرآن] فَانْظُرْ أَيُّهَا السَّائِلُ: فَمَا دَلَّكَ الْقُرْآنُ عَلَيْهِ مِنْ صِفَتِهِ فَائْتَمَّ بِهِ (13) وَاسْتَضِىءْ بِنُورِ هِدَايَتِهِ، وَمَا كَلَّفَكَ الشَّيْطَانُ عِلْمَهُ مِمَّا لَيْسَ فِي الْكِتَابِ عَلَيْكَ فَرْضُهُ، وَلاَ فِي سُنَّةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وَأَئِمَّةِ الْهُدَى أَثَرُهُ، فَكِلْ عِلْمَهُ (14) إِلَى اللهِ سُبْحَانَهُ، فَإِنَّ ذلِكَ مُنْتَهَى حَقِّ اللهِ عَلَيْكَ
http://www.imamreza.net/arb/imamreza.php?id=382
+
القرآن والاَحكام الشرعية]
كِتَابَ رَبِّكُمْ [فِيكُمْ:] مُبَيِّناً حَلاَلَهُ وَحَرامَهُ، وَفَرَائِضَهُ وَفَضَائِلَهُ، وَنَاسِخَهُ وَمَنْسُوخَهُ (60) وَرُخَصَهُ وَعَزَائِمَهُ (61) وَخَاصَّهُ وَعَامَّهُ، وَعِبَرَهُ وَأَمْثَالَهُ، وَمُرْسَلَهُ وَمَحْدُودَهُ (62) وَمُحْكَمَهُ وَمُتَشَابِهَهُ(63) مُفَسِّراً جُمَلَهُ، وَمُبَيِّناً غَوَامِضَهُ.
بَيْنَ مَأْخُوذٍ مِيثَاقُ عِلْمِهِ، وَمُوَسَّعٍ عَلَى العِبَادِ في جَهْلِهِ (64) وَبَيْنَ مُثْبَتٍ في الكِتابِ فَرْضُهُ، وَمَعْلُومٍ في السُّنَّهِ نَسْخُهُ، وَوَاجبٍ في السُّنَّةِ أَخْذُهُ، وَمُرَخَّصٍ في الكِتابِ تَرْكُهُ، وَبَيْنَ وَاجِبٍ بِوَقْتِهِ، وَزَائِلٍ في مُسْتَقْبَلِهِ، وَمُبَايَنٌ بَيْنَ مَحَارِمِهِ، مِنْ كَبيرٍ أَوْعَدَ عَلَيْهِ نِيرَانَهُ، أَوْ صَغِيرٍ أَرْصَدَ لَهُ غُفْرَانَهُ، وَبَيْنَ مَقْبُولٍ في أَدْنَاهُ، ومُوَسَّعٍ في أَقْصَاهُ.
http://www.imamreza.net/arb/imamreza.php?id=292
+
وقال(عليه السلام):] طُوبَى لِمَنْ ذَلَّ فِي نَفْسِهِ، وَطَابَ كَسْبُهُ، وَصَلَحَتْ سَرِيرَتُهُ، وَحَسُنَتْ خَلِيقَتُهُ(11)،أَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ، وَأَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ لِسَانِهِ، وَعَزَلَ عَنِ النَّاسِ شَرَّهُ، وَوَسِعَتْهُ السُّنَّةُ، وَلَمْ يُنْسَبْ إِلَى الْبِدْعَةِ.
http://www.imamreza.net/arb/imamreza.php?id=525
فهل أصبحتم أفضل و أحكم من علي أم ارتدتتم على أعقابكم تدعون أنفسكم شيعة علي و لما نحكمكم لأقواله نرى العكس+ ان رفضتم السنة يجب أن ترفضوا ايضا أحاديت التقلين و أهل البيت و .....
تعليق