إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايها الموالين هل تخافون لعن صنمي قريش

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

    تعليق


    • بسم الله الرحمن الرحيم

      اللهم صل على محمد و آل محمد

      لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، علي أمير المؤمنين ولي الله


      اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

      تعليق


      • اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

        تعليق


        • بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

          تعليق


          • بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

            تعليق


            • السلام عليكم

              و انا اتصفح المواظيع في الصفحات القديمه وجدت هذا الموضوع و وجدت فيه ان هناك من الشيعه من يعارظ هذا الدعاء و الاخت الفاظله و باقي الاخوان ردوا بما يكفي جزاهم الله خير و لكن اسال لماذا تدعون يا شيعه فرصه للواهابيه بالسخريه منا باننا مختلفون حتى بما بيننا

              اللهم العن الجبت و الطاغوت اللهم العن صنمي قريش و ابنتيهما

              تعليق


              • اللهم العن صنمي قريش و ابنتيهما.

                تعليق


                • اللهم اللعن صنمي قريش شر لعنة

                  اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                  تعليق


                  • اللهم العنهما والعن من لا يلعنهما
                    اللهم العن ابا بكر وعمر .

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة عين الحقيقة
                      هنا حملة السب واللعن لجمع الحسنات

                      اضافة إلى وفير حسناتهم ومابشرهم الله به من مقام محمود في الجنه هنا تجمع الحسناااات والأجر الكبيير والدرجااات العالية في جنة الخلد بإذن الله لخليفة المسلمين الأول ابو بكر الصديق أول من اسلم من الرجال صديق الرسول صلى الله عليه وسلم ومصدقه وثاني اثنين اذ هما في الغار ولعمر الفاروق خليفة المسلمين وناشر هذا الدين العظيم فاتح العراق وفارس والشام وفلسطين ومصر وعثمان ابن عفان ذي النورين صهر رسول الله صلى الله عليه وسلم زوج ابنتيه وباذل الأموال الطائلة في سبيل رفعة هذا الدين وعزته وانتشاره

                      من أراد أن توخذ من حسناته ليرتفع بها مقام خلفاء المسلمين بإجماع المسلمين وتضاف له سيئة فليسب وليلعن وماضر سماءً لعانا ولا سبابا
                      هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
                      هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
                      هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههه

                      ضحكتني الله يلعن ابو بكر و عمر بن الخطاب و يلعن اللي يترضى عليهم و اذا انت حمار خل حميرتك لنفسك و خلنا نتلذذ بلعن ظالمين محمد و اله الابرار >>> شوفني اشلون العن و تعلم >>>>> يا ملعووووووون

                      اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.21-12-2006 03:54 PM

                      تعليق


                      • اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

                        السلام عليك يا أول مضلوم

                        تعليق


                        • اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

                          تعليق




                          • اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

                            تعليق


                            • اللهم العن أبو بكر و ابنته عائشة و عمر و ابنته حفصة اللهم العنهم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X