إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايها الموالين هل تخافون لعن صنمي قريش

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اللهم العن الذكور الأربعه و الإناث الأربعة ؛ أبو بكر و عمر و عثمان و معاوية و عايشة و حفصة و هند و أم الحكم.

    اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

    تعليق


    • اللهم العن الأعور الدجال أبو بكر بن أبي قحافة و صاحبه كلب سقر الكذاب عمر بن صهاك و العاصي عثمان و الحمار معاوية و إبنه الجحش يزيد و خالد بن الوليد سيف الشيطان المكسور و سالم و أبو عبيدة بن الجراح خبيث هذه الأمة و المجنون سعد بن أبي وقاص و إبنه الديوث عمر .. و الظالمين قاطبه ..

      اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

      اللهم العن الذكور الأربعه و الإناث الأربعة ؛ أبو بكر و عمر و عثمان و معاوية و عايشة و حفصة و هند و أم الحكم.
      التعديل الأخير تم بواسطة التراكمي; الساعة 17-08-2005, 03:07 AM.

      تعليق


      • اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.
        التعديل الأخير تم بواسطة التراكمي; الساعة 17-08-2005, 11:58 AM.

        تعليق


        • اللهم العن الأعور الدجال أبو بكر بن أبي قحافة و صاحبه كلب سقر الكذاب عمر بن صهاك و العاصي عثمان و الحمار معاوية و إبنه الجحش يزيد و خالد بن الوليد سيف الشيطان المكسور و سالم و أبو عبيدة بن الجراح خبيث هذه الأمة و المجنون سعد بن أبي وقاص و إبنه الديوث عمر .. و الظالمين قاطبه ..

          اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

          اللهم العن الذكور الأربعه و الإناث الأربعة ؛ أبو بكر و عمر و عثمان و معاوية و عايشة و حفصة و هند و أم الحكم.

          تعليق


          • اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.


            _ِانَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ سورة البقرة 159
            إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ سورة البقرة161
            إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا سورة الاحزاب
            إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا سورة الاحزاب
            رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا سورة الاحزاب
            _________________
            التعديل الأخير تم بواسطة الطبيب علي; الساعة 18-08-2005, 07:36 PM.

            تعليق


            • اللهم العن الجبت و الطاغوت أبو بكر و عمر

              أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبًا مِّنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَؤُلاء أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ سَبِيلاً * أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا

              صدق الله العلي العظيم


              اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

              اللهم العن الذكور الأربعه و الإناث الأربعة ؛ أبو بكر و عمر و عثمان و معاوية و عايشة و حفصة و هند و أم الحكم.

              تعليق


              • أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبًا مِّنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَؤُلاء أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ سَبِيلاً * أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا

                صدق الله العلي العظيم

                اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

                اللهم العن الذكور الأربعه و الإناث الأربعة ؛ أبو بكر و عمر و عثمان و معاوية و عايشة و حفصة و هند و أم الحكم.


                و العن الله طواغيت هذا الزمان من أعدائكو أعداء نبيك و أهل لبيته الأطهار اللهم العن الزرقاوي و العن بن لادن و الظواهري و عبد الله ( حرام فيك هالإسم يا نجس) و كل من ساعد و والى هؤلاء الأصنام اللهم خلدهم بنار السعير يا أرحم الراحمين
                التعديل الأخير تم بواسطة كربلائية حسينية; الساعة 18-08-2005, 09:45 PM.

                تعليق


                • اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

                  تعليق


                  • اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

                    تعليق


                    • اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

                      تعليق


                      • اللهم العن الذكور الأربعه و الإناث الأربعة ؛ أبو بكر و عمر و عثمان و معاوية و عايشة و حفصة و هند و أم الحكم.


                        اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

                        تعليق


                        • بسمه تعالى

                          اللهم العن يزيد و معاوية و عبيد الله ابن زياد و شمرا و آل أمية

                          قاطبة.. و العن كل من رفع السوط على بنات الرسالة في الطف اللهم

                          خلدهم بنار السعير في الدرك الأسفل من النار و لا تأخذك بهم رحمة

                          أبدا أنت المنتقم يا رب العالمين..

                          اللهم العن الذكور الأربعه و الإناث الأربعة ؛ أبو بكر و عمر و عثمان

                          و معاوية و عايشة و حفصة و هند و أم الحكم.


                          اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما،

                          اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا

                          دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك،

                          وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ

                          العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه،

                          وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه،

                          وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا

                          إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما

                          سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ

                          أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه،

                          وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه،

                          وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ

                          أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ

                          اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ

                          نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ

                          فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ

                          أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها،

                          وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ

                          كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ

                          أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ

                          دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ

                          السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ

                          لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما

                          وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما،

                          والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما.

                          اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

                          اللهم آميــــــــــــــــــن يا رب العالمين .

                          و صلي اللهم و سلمو بارك على سيد الخلق محمد و آله الطيبين

                          الطاهرين.

                          تعليق


                          • اللهم العن عمر ثم ابا بكر وعمر ثم عثمان وعمر ثم معاوية وعمر ثم يزيد وعمر ثم مروان وعمر ثم عائشة وعمر ثم حفصة وابوها وعمر وعمر وعمر وعمر ....

                            تعليق


                            • لكل داء دواء يستطب به الا الحماقة اعيت من يداويها !!

                              الله لايبلانا باللي بلاكم به
                              :p

                              تعليق


                              • بسمه تعالى

                                اللهم العن يزيد و معاوية و عبيد الله ابن زياد و شمرا و آل أمية

                                قاطبة.. و العن كل من رفع السوط على بنات الرسالة في الطف اللهم

                                خلدهم بنار السعير في الدرك الأسفل من النار و لا تأخذك بهم رحمة

                                أبدا أنت المنتقم يا رب العالمين..

                                اللهم العن الذكور الأربعه و الإناث الأربعة ؛ أبو بكر و عمر و عثمان

                                و معاوية و عايشة و حفصة و هند و أم الحكم.


                                االلهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما،


                                اللَّذَيْنِ حرفا دينك و خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا

                                رسولك، وقَلَبا

                                بَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك،

                                وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ

                                العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه،

                                وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه،

                                وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا

                                إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما

                                سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ

                                أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه،

                                وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه،

                                وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ

                                أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ

                                اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ

                                نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ

                                فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ

                                أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها،

                                وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ

                                كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ

                                أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ

                                دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ

                                السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ

                                لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما

                                وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما،

                                والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما.

                                اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.

                                اللهم آميــــــــــــــــــن يا رب العالمين .

                                و صلي اللهم و سلمو بارك على سيد الخلق محمد و آله الطيبين

                                الطاهرين.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X