مضت سنوات طويله على اندلاع الحرب العالمية الثانيه يويلاتها ، وكانت امرأه فرنسية قد احتاجت الى عملية جراحيه بالدماغ ومع ما ان تلك الأمرأة كانت لا تعرف اللغه الألمانية لكنها عندما اصابت الجراحه عرقا من مخها بدأت وهى فى حال الغيبوبة ، بدأت تقرأ نشيدا بالألمانية ، وعندما رفعوا المدية عن ذلك العرق توقفت هى ايضا عن قراءة النشيد ، وقد تعجب الأطباء من تكرار هذا العمل .
وبعد تحقيقات ودراسة طويلة ازيح الستار عن هذا السر وذلك انه عند مهاجمة الجنود الألمان لفرنسا ، كانت هذه المرأة طفلة صغيرة آنذاك وقد شاهدت جنود الاحتلال الألمانى يرددون اناشيد فى الشوارع وقد احتفظت هى بتلك الأناشيد فى ارشيف ذاكرتها من حيث لا تشعر .
وبالتالى عرفنا الحكمة من استحباب الاذان فى اذن الطفل اليمنى والاقامة فى اذنه اليسرى بعد ولادته .
وبعد تحقيقات ودراسة طويلة ازيح الستار عن هذا السر وذلك انه عند مهاجمة الجنود الألمان لفرنسا ، كانت هذه المرأة طفلة صغيرة آنذاك وقد شاهدت جنود الاحتلال الألمانى يرددون اناشيد فى الشوارع وقد احتفظت هى بتلك الأناشيد فى ارشيف ذاكرتها من حيث لا تشعر .
وبالتالى عرفنا الحكمة من استحباب الاذان فى اذن الطفل اليمنى والاقامة فى اذنه اليسرى بعد ولادته .