بسم الله، وبعد
.
.
الاخ ابو عبد الرحمن، حياك الله.
عزيزي ما اتيتني به تبريرا وتوفيقا اكثر من كونه حجة يا صاح.
ليست عقيدتي من جيبي، بل من حديث صحيح صريح للنبي الاكرم صلوات ربي عليه وآله: (يا علي لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق)
وعائشة بالطبع كانت تبغض الامام علي بلا شك.
بسطحية لدرجة ان عائشة حاربت الامام علي وتمنت موته بل وسجدت شكرا وانشدت شعرا لقتله عليه السلام، فأين السطحية يا اخي ؟؟!!
نعم ولكن لولا ان ابن عباس رضي الله عنه كان داريا بالبغض الذي تكنه عائشة للامام علي لم يقل ما قال، فالامر على سبيل التأكيد يا اخي ولا تحاول الترقيع لعائشة فكرهها للامام علي ثابت.
ثم مالي اراك تحاول الطعن في كلام ابن عباس فتنبه ان ترد كلامه فترد بذلك الكثير من احكامه.
ومن قال انها من العدول ؟؟!! هلا تعرف لنا العدل وتشرحه لنا وتثبت ان عائشة من العدول بالدليل القاطع من القرآن والسنة الصحيحة !! ننتظر النقاش حوله.
ثم مالي اراك نسيت كلامك هذا:
أوليس البشر يكذبون ايضا ؟؟!!
فلماذا لا يكون هذا الحديث كذبة من كذبات عائشة !! فهل يستحيل على عائشة الكذب ؟؟؟؟
هل تحاول التشبيه بين الامام علي وعائشة ؟؟!!!
الامام علي مشهود له بالصدق بالكثير من الاحاديث الصحيحة التي لا تبقي مجالا للشك بعدها يا اخي، فهل تريد ان نخوض فيها ؟؟!!، على عكس عائشة التي خالفت النبي في غير موضع بل وكذبت في قصة المغافير مثلا هي وحفصة:
4912 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَشْرَبُ عَسَلاً عِنْدَ زَيْنَبَ ابْنَةِ جَحْشٍ وَيَمْكُثُ عِنْدَهَا فَوَاطَيْتُ أَنَا وَحَفْصَةُ عَنْ أَيَّتُنَا دَخَلَ عَلَيْهَا فَلْتَقُلْ لَهُ أَكَلْتَ مَغَافِيرَ إِنِّى أَجِدُ مِنْكَ رِيحَ مَغَافِيرَ . قَالَ « لاَ وَلَكِنِّى كُنْتُ أَشْرَبُ عَسَلاً عِنْدَ زَيْنَبَ ابْنَةِ جَحْشٍ فَلَنْ أَعُودَ لَهُ وَقَدْ حَلَفْتُ لاَ تُخْبِرِى بِذَلِكِ أَحَداً »./ البخاري: التحريم باب 1
5267 - حَدَّثَنِى الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَبَّاحٍ حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ زَعَمَ عَطَاءٌ أَنَّهُ سَمِعَ عُبَيْدَ بْنَ عُمَيْرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَمْكُثُ عِنْدَ زَيْنَبَ ابْنَةِ جَحْشٍ ، وَيَشْرَبُ عِنْدَهَا عَسَلاً ، فَتَوَاصَيْتُ أَنَا وَحَفْصَةُ أَنَّ أَيَّتَنَا دَخَلَ عَلَيْهَا النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم فَلْتَقُلْ إِنِّى أَجِدُ مِنْكَ رِيحَ مَغَافِيرَ ، أَكَلْتَ مَغَافِيرَ فَدَخَلَ عَلَى إِحْدَاهُمَا فَقَالَتْ لَهُ ذَلِكَ ، فَقَالَ « لاَ بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً عِنْدَ زَيْنَبَ ابْنَةِ جَحْشٍ وَلَنْ أَعُودَ لَهُ » . فَنَزَلَتْ ( يَا أَيُّهَا النَّبِىُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ) إِلَى ( إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ ) لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ ( وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِىُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ ) لِقَوْلِهِ « بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً »./ البخاري: الطلاق باب8
6972 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُحِبُّ الْحَلْوَاءَ ، وَيُحِبُّ الْعَسَلَ ، وَكَانَ إِذَا صَلَّى الْعَصْرَ أَجَازَ عَلَى نِسَائِهِ فَيَدْنُو مِنْهُنَّ ، فَدَخَلَ عَلَى حَفْصَةَ ، فَاحْتَبَسَ عِنْدَهَا أَكْثَرَ مِمَّا كَانَ يَحْتَبِسُ ، فَسَأَلْتُ عَنْ ذَلِكَ فَقِيلَ لِى أَهْدَتِ امْرَأَةٌ مِنْ قَوْمِهَا عُكَّةَ عَسَلٍ ، فَسَقَتْ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْهُ شَرْبَةً . فَقُلْتُ أَمَا وَاللَّهِ لَنَحْتَالَنَّ لَهُ . فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِسَوْدَةَ قُلْتُ إِذَا دَخَلَ عَلَيْكِ فَإِنَّهُ سَيَدْنُو مِنْكِ فَقُولِى لَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَكَلْتَ مَغَافِيرَ فَإِنَّهُ سَيَقُولُ لاَ . فَقُولِى لَهُ مَا هَذِهِ الرِّيحُ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَشْتَدُّ عَلَيْهِ أَنْ تُوجَدُ مِنْهُ الرِّيحُ ، فَإِنَّهُ سَيَقُولُ سَقَتْنِى حَفْصَةُ شَرْبَةَ عَسَلٍ . فَقُولِى لَهُ جَرَسَتْ نَحْلُهُ الْعُرْفُطَ . وَسَأَقُولُ ذَلِكَ ، وَقُولِيهِ أَنْتِ يَا صَفِيَّةُ . فَلَمَّا دَخَلَ عَلَى سَوْدَةَ ، قُلْتُ تَقُولُ سَوْدَةُ وَالَّذِى لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَقَدْ كِدْتُ أَنْ أُبَادِرَهُ بِالَّذِى قُلْتِ لِى ، وَإِنَّهُ لَعَلَى الْبَابِ فَرَقاً مِنْكِ ، فَلَمَّا دَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَكَلْتَ مَغَافِيرَ قَالَ « لاَ » . قُلْتُ فَمَا هَذِهِ الرِّيحُ قَالَ « سَقَتْنِى حَفْصَةُ شَرْبَةَ عَسَلٍ » . قُلْتُ جَرَسَتْ نَحْلُهُ الْعُرْفُطَ . فَلَمَّا دَخَلَ عَلَىَّ قُلْتُ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ . وَدَخَلَ عَلَى صَفِيَّةَ فَقَالَتْ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ . فَلَمَّا دَخَلَ عَلَى حَفْصَةَ قَالَتْ لَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلاَ أَسْقِيكَ مِنْهُ قَالَ « لاَ حَاجَةَ لِى بِهِ » . قَالَتْ تَقُولُ سَوْدَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ لَقَدْ حَرَمْنَاهُ . قَالَتْ قُلْتُ لَهَا اسْكُتِى./ البخاري: الحيل، باب 12.
أوليس هذا كذبا صريحا ؟؟!! فأين العدالة يا اخي ؟؟؟؟؟؟!
وهل برايك ان سيدا شباب اهل الجنة يكذبان قط ؟؟!! حاشا لله.
عزيزي، سواء كانت نسخا ام كانت تبيينا فلا يعدوان كونهما تشريعا، ولقد نقلت لك بعلمائك يصرحون انه لا تشريع بعد آية اكمال الدين فراجع.
وهذا تشريع ايضا، فاقرار النبي حجة وتشريع.
والسلام.
طالب الثار/ . . .
الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن
.
.
الاخ ابو عبد الرحمن، حياك الله.
وقد بينت لك حجة الطرفين
بالطبع هذه هي عقيدك أيها الزميل
ولكن اسمحلي أن أقول لك أنك غير مأتمن على قول عائشة رضي الله عنه
ولا نقيم لهذا القول وزنا أبدا
ولكن اسمحلي أن أقول لك أنك غير مأتمن على قول عائشة رضي الله عنه
ولا نقيم لهذا القول وزنا أبدا
وعائشة بالطبع كانت تبغض الامام علي بلا شك.
وأنتم تأخذون النصوص بسطحية لمجرد الطعن بالصحابة
القول هنا ليس لعائشة ، بل لابن عباس ، فهذا ما غلب على ظنه رضي الله عنه. بل الثابت عنها رضي الله عنها خلاف ذلك.
ثم مالي اراك تحاول الطعن في كلام ابن عباس فتنبه ان ترد كلامه فترد بذلك الكثير من احكامه.
وراوية عائشة رضي الله عنه عن أمر حصل لأبيها وفيه مدح له أبدا لا يعني هذا الطعن في حديثها لأنها من العدول
ثم مالي اراك نسيت كلامك هذا:
الصحابة بشر ، يقع منهم ما يقع على البشر
فلماذا لا يكون هذا الحديث كذبة من كذبات عائشة !! فهل يستحيل على عائشة الكذب ؟؟؟؟
فلم نطعن أبدا في هذه الرواية لأن علي رضي الله عنه هو الذي رواها !
الامام علي مشهود له بالصدق بالكثير من الاحاديث الصحيحة التي لا تبقي مجالا للشك بعدها يا اخي، فهل تريد ان نخوض فيها ؟؟!!، على عكس عائشة التي خالفت النبي في غير موضع بل وكذبت في قصة المغافير مثلا هي وحفصة:
4912 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَشْرَبُ عَسَلاً عِنْدَ زَيْنَبَ ابْنَةِ جَحْشٍ وَيَمْكُثُ عِنْدَهَا فَوَاطَيْتُ أَنَا وَحَفْصَةُ عَنْ أَيَّتُنَا دَخَلَ عَلَيْهَا فَلْتَقُلْ لَهُ أَكَلْتَ مَغَافِيرَ إِنِّى أَجِدُ مِنْكَ رِيحَ مَغَافِيرَ . قَالَ « لاَ وَلَكِنِّى كُنْتُ أَشْرَبُ عَسَلاً عِنْدَ زَيْنَبَ ابْنَةِ جَحْشٍ فَلَنْ أَعُودَ لَهُ وَقَدْ حَلَفْتُ لاَ تُخْبِرِى بِذَلِكِ أَحَداً »./ البخاري: التحريم باب 1
5267 - حَدَّثَنِى الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَبَّاحٍ حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ زَعَمَ عَطَاءٌ أَنَّهُ سَمِعَ عُبَيْدَ بْنَ عُمَيْرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَمْكُثُ عِنْدَ زَيْنَبَ ابْنَةِ جَحْشٍ ، وَيَشْرَبُ عِنْدَهَا عَسَلاً ، فَتَوَاصَيْتُ أَنَا وَحَفْصَةُ أَنَّ أَيَّتَنَا دَخَلَ عَلَيْهَا النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم فَلْتَقُلْ إِنِّى أَجِدُ مِنْكَ رِيحَ مَغَافِيرَ ، أَكَلْتَ مَغَافِيرَ فَدَخَلَ عَلَى إِحْدَاهُمَا فَقَالَتْ لَهُ ذَلِكَ ، فَقَالَ « لاَ بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً عِنْدَ زَيْنَبَ ابْنَةِ جَحْشٍ وَلَنْ أَعُودَ لَهُ » . فَنَزَلَتْ ( يَا أَيُّهَا النَّبِىُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ) إِلَى ( إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ ) لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ ( وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِىُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ ) لِقَوْلِهِ « بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً »./ البخاري: الطلاق باب8
6972 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُحِبُّ الْحَلْوَاءَ ، وَيُحِبُّ الْعَسَلَ ، وَكَانَ إِذَا صَلَّى الْعَصْرَ أَجَازَ عَلَى نِسَائِهِ فَيَدْنُو مِنْهُنَّ ، فَدَخَلَ عَلَى حَفْصَةَ ، فَاحْتَبَسَ عِنْدَهَا أَكْثَرَ مِمَّا كَانَ يَحْتَبِسُ ، فَسَأَلْتُ عَنْ ذَلِكَ فَقِيلَ لِى أَهْدَتِ امْرَأَةٌ مِنْ قَوْمِهَا عُكَّةَ عَسَلٍ ، فَسَقَتْ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْهُ شَرْبَةً . فَقُلْتُ أَمَا وَاللَّهِ لَنَحْتَالَنَّ لَهُ . فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِسَوْدَةَ قُلْتُ إِذَا دَخَلَ عَلَيْكِ فَإِنَّهُ سَيَدْنُو مِنْكِ فَقُولِى لَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَكَلْتَ مَغَافِيرَ فَإِنَّهُ سَيَقُولُ لاَ . فَقُولِى لَهُ مَا هَذِهِ الرِّيحُ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَشْتَدُّ عَلَيْهِ أَنْ تُوجَدُ مِنْهُ الرِّيحُ ، فَإِنَّهُ سَيَقُولُ سَقَتْنِى حَفْصَةُ شَرْبَةَ عَسَلٍ . فَقُولِى لَهُ جَرَسَتْ نَحْلُهُ الْعُرْفُطَ . وَسَأَقُولُ ذَلِكَ ، وَقُولِيهِ أَنْتِ يَا صَفِيَّةُ . فَلَمَّا دَخَلَ عَلَى سَوْدَةَ ، قُلْتُ تَقُولُ سَوْدَةُ وَالَّذِى لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَقَدْ كِدْتُ أَنْ أُبَادِرَهُ بِالَّذِى قُلْتِ لِى ، وَإِنَّهُ لَعَلَى الْبَابِ فَرَقاً مِنْكِ ، فَلَمَّا دَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَكَلْتَ مَغَافِيرَ قَالَ « لاَ » . قُلْتُ فَمَا هَذِهِ الرِّيحُ قَالَ « سَقَتْنِى حَفْصَةُ شَرْبَةَ عَسَلٍ » . قُلْتُ جَرَسَتْ نَحْلُهُ الْعُرْفُطَ . فَلَمَّا دَخَلَ عَلَىَّ قُلْتُ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ . وَدَخَلَ عَلَى صَفِيَّةَ فَقَالَتْ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ . فَلَمَّا دَخَلَ عَلَى حَفْصَةَ قَالَتْ لَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلاَ أَسْقِيكَ مِنْهُ قَالَ « لاَ حَاجَةَ لِى بِهِ » . قَالَتْ تَقُولُ سَوْدَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ لَقَدْ حَرَمْنَاهُ . قَالَتْ قُلْتُ لَهَا اسْكُتِى./ البخاري: الحيل، باب 12.
أوليس هذا كذبا صريحا ؟؟!! فأين العدالة يا اخي ؟؟؟؟؟؟!
بل هل نطعن في حديث رواه الحسن أو الحسين رضي الله عنه عن أبيهما وفيه مدح له ؟؟؟ ونقول أنهما ربما يميلان إلى أبيهما ؟
فأقول : هذا في الفرائض أما المسألة وهي جلوس الإمام إن جلس فهي مسألة فرعية ، وعلى كل يجب عرض هذه النقطة على من يقول بهذا القول لنسمع رده
وأنا أميل مع القول الثاني رغم أني لست مؤهلا لأرفض قولا وأقبل غيره ولذلك نقلت لك كل الأقوال
وأنا أميل مع القول الثاني رغم أني لست مؤهلا لأرفض قولا وأقبل غيره ولذلك نقلت لك كل الأقوال
ويدل على ذلك إقرار رسول الله صلى الله عليه وسلم وعدم نهيهم عن ذلك ، وعدم دعاءهم للجلوس
والسلام.
طالب الثار/ . . .
تعليق