مما يثير الإشمئزاز والتشاؤم هو محاولة البعض التغطية على يزيد بن معاوية. والأدهى إذا أثنوا عليه أيضا على الرغم من أفعاله المخزية التي نقلها التاريخ للعالم واضحة للعوام.
وبما أن الشيعة لا تأخذهم في الله لومة لائم فهم على خلاف مع غيرهم حول يزيد بن معاوية حيث يرون أنه "ظالم - فاسق - فاجر - كافر". ولذا - ولمخالفة الشيعة فقط - أثنى مخالفوهم على هذا الطاغية ورفضوا التكلم فيه أو التستر عليه ولو بقول "عليه من الله ما يستحق".
لقد خالفوا الشيعة ونعتوا يزيدا بالمظلوم وكتبوا ما كتبوا لإبعاد الشبه ضده وبرروا أفعاله مرة بعدم ثبوتها ومرة بأنه لا يستحق اللعن بسببها ومرة نعتوه بأوصاف حميدة نفعت الأمة الإسلامية، "كيف لا وهو أمير المؤمنين".
وهنا أضع هذا الموضوع لنقل فضائح هذا الطاغية موثقة بالمصادر، آملا من أخواني الموالين المشاركة
ولكن
بدون استخدام الشتم
حتى تكون الحجة أبلغ
فلنبدأ ببركة
الصلاة على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
علي
وبما أن الشيعة لا تأخذهم في الله لومة لائم فهم على خلاف مع غيرهم حول يزيد بن معاوية حيث يرون أنه "ظالم - فاسق - فاجر - كافر". ولذا - ولمخالفة الشيعة فقط - أثنى مخالفوهم على هذا الطاغية ورفضوا التكلم فيه أو التستر عليه ولو بقول "عليه من الله ما يستحق".
لقد خالفوا الشيعة ونعتوا يزيدا بالمظلوم وكتبوا ما كتبوا لإبعاد الشبه ضده وبرروا أفعاله مرة بعدم ثبوتها ومرة بأنه لا يستحق اللعن بسببها ومرة نعتوه بأوصاف حميدة نفعت الأمة الإسلامية، "كيف لا وهو أمير المؤمنين".
وهنا أضع هذا الموضوع لنقل فضائح هذا الطاغية موثقة بالمصادر، آملا من أخواني الموالين المشاركة
ولكن
بدون استخدام الشتم
حتى تكون الحجة أبلغ
فلنبدأ ببركة
الصلاة على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
علي
تعليق