اللهم صل وسلم على محمد وآال محمد
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أنصار الحسين
واللعن الدائم على أعدائهم من الآن وحتى قيام يوم يوم الدين
لعن الله معاوية بن ابي سفيان
لعن الله يزيد بن معاوية
لعن الله كل من ظلم آل محمد
اللهم العن الظالمين أجمعين الأولين منهم والآخرين
المصدر: وقعة صفين لنصر بن مزاحم ص 103 وعنه في بحارا لأنوار ج: 32 ص: 399.
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج3 ص171
أعيان الشيعة ج 4 ص 569 وج 8 ص 376
الدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة للسيد علي خان ص 423
وعند مستدرك الوسائل ج12 ص 305 ح14159
جامع أحاديث الشيعة ج15 ص 518 ح1667
نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة ج2 ص104 وج6 ص 318
مستدركات علم الرجال للنمازي ج2 ص 253
- الرواية الثانية:
التي رواها ابن أعثم الكوفي في كتابه «الفتوح» بعد كلام طويل لأصحاب أمير المؤمنين :
قال: فعندها خرج حجر بن عدي وعمرو بن الحمق الخزاعي، فجعلا يظهران البراءة من أهل الشام واللعنة لهم، فأرسل إليهما علي أن «كفا عما يبلغني عنكما».
فأقبلا إلى علي وقالا: يا أمير المؤمنين ! ألسنا على الحق؟.
قال: بلى!.
قالا: فَلِمَتمنعنا عن شتمهم ولعنهم؟.
فقال: لأني أكره لكم أن تكونوا لعَّانين شتَّامين، ولكن لو وصفتم مساوئ أعمالهم كذا لكان ذلك أصوب في القول وأبلغ في الرأي، ولو قلتم: اللهم ! احقن دماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، وأهدهم من ضلالتهم، لكان ذلك أحب إليَّ لكم.
فقالا: يا أمير المؤمنين! فإننا نقبل عظتك ونتأدب بأدبك.
المصدر: كتاب الفتوح - لأحمد بن أعثم الكوفي - ج 2 - ص 543
- الرواية الثالثة:
التي رواها الدينوري في كتابه «الأخبار الطوال» فقال: قالوا: وبلغ عليا أن حجر بن عدي وعمرو بن الحمق يظهران شتم معاوية، ولعن أهل الشام، فأرسل إليهما أن كفا عما يبلغني عنكما.
فأتياه، فقالا: «يا أمير المؤمنين، ألسنا على الحق، وهم على الباطل؟».
قال: «بلى، ورب الكعبة المسدنة».
قالوا: «فلم تمنعنا من شتمهم ولعنهم؟».
قال: «كرهت لكم أن تكونوا شتَّامين لعَّانين، ولكن قولوا: اللهم أحقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، وأهدهم من ضلالتهم، حتى يعرف الحق من جهله، ويرعوي عن الغي من لجج به».
المصدر: الأخبار الطوال - الدينوري - ص 165
أنتظركم بفارغ الصبر لأن مولانا الكرار هنا ينهي الخلاف بيننا وبينكم بالكلية
أهلا بالاسم المبارك مالك كيف يا أخي ليس فيه نهي عن سب مولانا معاوية؟!؟!؟ مولانا معاوية كان قائدا على المريخ؟!؟!؟ يا أخي الحبيب كان مولانا معاوية واليا عل الشام وكانت له القيادة على خلافة الشام, في الفتنة بينه وبين أخيه مولانا أسد الله الغالب. تقول أنت أخي مالك أن أهل الشام فيهم الجاهل و و و, طيب أليست هذه فرصة مولانا الكرار ليميز الخبيث من الطيب ويدعو على مولانا معاوية بما أنه كذا وكذا وكذا كما تقولون, ويلعنه خاصة ليفهم أصحابه أن اللعنة هنا تخص معاوية لا غيره. فلا تشمل أهل الشام كلهم بما أن فيهم الصالح والطالح. ثانيا مولانا الكرار سئل عن الذين هو في حرب معهم تحت قيادة مولانا معاوية فأجاب بهذه الاجابة الشافية الوافية الصافية التي لا تخرج والله الا من العظام امثال مولانا الكرار رضي الله عنه وأرضاه لله ضره ما أعظمه وما أصفى لبه وما أحبه لهداية الناس. فليسعكم يا مالك ما أمره وأقره ورضي به مولانا الكرار لمولانا معاوية. ولكن أرجوك كن قويا محبا للحق ولا تقل لي أنه لم يقصد مولانا معاوية هنا!! لأنك واعذرني ستضحك عليك انصاف المجانين!! عذرا ولكني مضطرا
قال الكرار أسد الله الغالب رضي الله عنه قالا: فَلِمَتمنعناعن شتمهم ولعنهم؟.
فقال: لأني أكره لكم أن تكونوا لعَّانين شتَّامين، ولكن لو وصفتم مساوئ أعمالهم كذا لكان ذلك أصوب في القول وأبلغ في الرأي، ولو قلتم: اللهم ! احقن دماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، وأهدهم من ضلالتهم، لكان ذلك أحب إليَّ لكم.
قال مولانا أسد الله الغالب الكرار رضي الله عنه عندما سألوه؟؟؟؟ أي عن سبب منع الذين لعنوا وسبوا مولانا معاوية وجيشه قالا: فَلِمَتمنعناعن شتمهم ولعنهم؟.
فقال: لأني أكره لكم أن تكونوا لعَّانين شتَّامين، ولكن لو وصفتم مساوئ أعمالهم كذا لكان ذلك أصوب في القول وأبلغ في الرأي، ولو قلتم: اللهم ! احقن دماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، وأهدهم من ضلالتهم، لكان ذلك أحب إليَّ لكم.
اللهم صل وسلم على محمد وآال محمد
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أنصار الحسين
واللعن الدائم على أعدائهم من الآن وحتى قيام يوم يوم الدين
لعن الله معاوية بن ابي سفيان
لعن الله يزيد بن معاوية
لعن الله كل من ظلم آل محمد
اللهم العن الظالمين أجمعين الأولين منهم والآخرين
يا كسروي عن الزحمة
المصدر: وقعة صفين لنصر بن مزاحم ص 103 وعنه في بحارا لأنوار ج: 32 ص: 399.
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج3 ص171
أعيان الشيعة ج 4 ص 569 وج 8 ص 376
الدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة للسيد علي خان ص 423
وعند مستدرك الوسائل ج12 ص 305 ح14159
جامع أحاديث الشيعة ج15 ص 518 ح1667
نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة ج2 ص104 وج6 ص 318
مستدركات علم الرجال للنمازي ج2 ص 253
- الرواية الثانية:
التي رواها ابن أعثم الكوفي في كتابه «الفتوح» بعد كلام طويل لأصحاب أمير المؤمنين :
قال: فعندها خرج حجر بن عدي وعمرو بن الحمق الخزاعي، فجعلا يظهران البراءة من أهل الشام واللعنة لهم، فأرسل إليهما علي أن «كفا عما يبلغني عنكما».
فأقبلا إلى علي وقالا: يا أمير المؤمنين ! ألسنا على الحق؟.
قال: بلى!.
قالا: فَلِمَتمنعنا عن شتمهم ولعنهم؟.
فقال: لأني أكره لكم أن تكونوا لعَّانين شتَّامين، ولكن لو وصفتم مساوئ أعمالهم كذا لكان ذلك أصوب في القول وأبلغ في الرأي، ولو قلتم: اللهم ! احقن دماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، وأهدهم من ضلالتهم، لكان ذلك أحب إليَّ لكم.
فقالا: يا أمير المؤمنين! فإننا نقبل عظتك ونتأدب بأدبك.
المصدر: كتاب الفتوح - لأحمد بن أعثم الكوفي - ج 2 - ص 543
- الرواية الثالثة:
التي رواها الدينوري في كتابه «الأخبار الطوال» فقال: قالوا: وبلغ عليا أن حجر بن عدي وعمرو بن الحمق يظهران شتم معاوية، ولعن أهل الشام، فأرسل إليهما أن كفا عما يبلغني عنكما.
فأتياه، فقالا: «يا أمير المؤمنين، ألسنا على الحق، وهم على الباطل؟».
قال: «بلى، ورب الكعبة المسدنة».
قالوا: «فلم تمنعنا من شتمهم ولعنهم؟».
قال: «كرهت لكم أن تكونوا شتَّامين لعَّانين، ولكن قولوا: اللهم أحقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، وأهدهم من ضلالتهم، حتى يعرف الحق من جهله، ويرعوي عن الغي من لجج به».
المصدر: الأخبار الطوال - الدينوري - ص 165
أنتظر رد واحد فيكم يفهم عربي!! بفارغ الصبر لأن مولانا الكرار هنا ينهي الخلاف بيننا وبينكم بالكلية
أهلا بالاسم المبارك مالك كيف يا أخي ليس فيه نهي عن سب مولانا معاوية؟!؟!؟ مولانا معاوية كان قائدا على المريخ؟!؟!؟
أهلا بك...
لم أقل شيئا عن السب فلا تخلط....قلت اللعن....نعم لا يوجد منع عن لعن معاويه...بل لعن أهل الشام...
ما نقلته أنت يقول:
" وبلغ عليا أن حجر بن عدي وعمرو بن الحمق يظهران شتم معاوية، ولعن أهل الشام، "
فأما الشتم فلا يجوز فلا ريب أن يمنع أمير المؤمنين الناس عن مثل ذلك....أما اللعن فهو منهج قرآني للظالمين...
و الامام نهى أصحابه عن لعن أهل الشام لعلّة ما وهي:
"وأهدهم من ضلالتهم، حتى يعرف الحق من جهله، ويرعوي عن الغي من لجج به".
1- حتى يعرف الحق من جهله.....
2- يرعوي عن الغي من لجج به......أن يرتدع عن الغي من أُدخل فيه..............من اللذي أدخل الناس في الغي ؟
المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسروي
تقول أنت أخي مالك أن أهل الشام فيهم الجاهل و و و, طيب أليست هذه فرصة مولانا الكرار ليميز الخبيث من الطيب ويدعو على مولانا معاوية بما أنه كذا وكذا وكذا كما تقولون, ويلعنه خاصة ليفهم أصحابه أن اللعنة هنا تخص معاوية لا غيره. فلا تشمل أهل الشام كلهم بما أن فيهم الصالح والطالح.
أولا: من قال لك أن الامام لم يكن يدعو على معاوية ؟؟ هل عندك دليل على النفي ؟؟
ثانيا: ألم تقرأ قول الله تعالى: " ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون" ؟؟
ثالثا: بعد كل ما صنع معاويه تعتقد أن الإمام بحاجه لأن يفصل للناس ما هو الخبيث و ما هو الطيب ؟؟ لا أرى ذلك
المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسروي
ثانيا مولانا الكرار سئل عن الذين هو في حرب معهم تحت قيادة مولانا معاوية فأجاب بهذه
بالضبط...أنت أقررت على نفسك....هو سئل عن الذين تحت قيادة معاويه....و لم يسئل عن معاويه...
المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسروي
المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسروي
فليسعكم يا مالك ما أمره وأقره ورضي به مولانا الكرار لمولانا معاوية. ولكن أرجوك كن قويا محبا للحق ولا تقل لي أنه لم يقصد مولانا معاوية هنا!!
و هل الحق هو ما تفهم أنت دونا عن غيرك ؟؟
يسعني ما يسع مولاي أمير المؤمنين ... إلا أنه لم يأمر بالكف عن لعن معاويه...بل الكف عن لعن من جهل الحق و من لجج بالغي...
من لُجّج بالغي !!! و لم يأمر بالكف عمن ألجج الناس بالغي.....فرق كبير...
ثم هل بعد كلام الله قول ؟؟؟ ألم يلعن الله الظالمين ؟؟ و من أظلم من يستبد بالرأي و يستخلف على الناس سكيرا ؟؟
ولكن قول الكرار واضح يا اخي
أنظر وركز قالوا: «فلمتمنعنا من شتمهم ولعنهم؟».
قال: «كرهت لكم أن تكونوا شتَّامين لعَّانين، ولكن قولوا: اللهم أحقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، وأهدهم من ضلالتهم، حتى يعرف الحق من جهله، ويرعوي عن الغي من لجج به».
تعليق