نعم الشيعة تعاونوا مع الأمريكان بدليل أن الأمريكان يماطلون في محاكمة صدام عميلهم السابق إرضاء للسنة
ويضغطون على أعضاؤ المجلس الدي نجح بأسواط الشيعة لإعطاء السنة دورا أكبر
و القتلى و الجرحى و الشهداء يوميا في العراق من الشيعة و لم نر سنيا يوجه رصاصه للأمريكان
بل كل قوتهم ضد سائقي الشاحنات
لا أريد أن أقول أي منصف بل أي دكي حادق يعرف من هو الخائن و المتعاون مع الاحتلال

نحن نفخر بأن خيرة شيعتنا في العراق الجريح يقفون ضد المتحل الأمريكي و بفشلون مخططاته

أليس من الغريب أن كل الكطالب السنية في العراق تأتي عن طريق و سيط أمريكي

نعم الشيعة تعاونوا مع الأمريكان بدليل أن الأمريكان يماطلون في محاكمة صدام عميلهم السابق إرضاء للسنة
ويضغطون على أعضاؤ المجلس الدي نجح بأسواط الشيعة لإعطاء السنة دورا أكبر
و القتلى و الجرحى و الشهداء يوميا في العراق من الشيعة و لم نر سنيا يوجه رصاصه للأمريكان
بل كل قوتهم ضد سائقي الشاحنات
لا أريد أن أقول أي منصف بل أي دكي حادق يعرف من هو الخائن و المتعاون مع الاحتلال

نحن نفخر بأن خيرة شيعتنا في العراق الجريح يقفون ضد المتحل الأمريكي و بفشلون مخططاته

أليس من الغريب أن كل المطالب السنية في العراق تأتي عن طريق و سيط أمريكي

موقف الشيعة وترحيبهم بالأمريكان يذكرني تماما بأيام ترحيبنا نحن الشعب

الكويتي بكل طوائفه شيعة وسنة أيام تحرير وطننا من الغزو الصدامي الغاشم

ويمكن تفهم مشاعر كل طرف في العراق حسب مشاعره تجاه الطاغية صدام حسين

فمن كان يشعر به كابوسا جاثما على صدر العراق الجريح في ليل دامس الظلام

من الطبيعي أن يفرح لزوال ذلك الكابوس المرعب وقدوم الفجر الجديد متناسيا

نوايا الزاحفين الجدد وما سيأتي به اليوم الجديد لأنهم لم يروا غدهم

بعد والإنسان مشاعره على الأغلب وليدة اللحظة .. لذا فمن الطبيعي أن نجد أن

المهم عندهم ما يشعرون به

تلك اللحظة.. وهذا ما شعرنا به في الكويت جميعا عقب تحرير أرضنا ..


أما أولئك الغاضبين .. فمن الطبيعي أن يكون ذلك موقفهم لأنهم كانوا فرحين

بذلك النظام من قبل على الأرجح .. فمن كان غاضبا بالأمس فاليوم فرحه ومن كان

فرحا بالأمس فاليوم غضبه ..





وتحية للعقلاء .

القناة أعادت الفيلم مرتين

والمشكلة الناس بتصدق هذا الفيلم ولو كان كذب

بس هم بيشوفوا ان الي قدامهم هو الصحيح وهو الموثق

نعم الشيعة رحبوا بالامريكان و فرشوا لهم البساط الاحمر ..

لانهم كانوا ضحية قتل و تعذيب من قبل صدام و السنة العرب

و هذه رده فعل طبيعية.