ولقد كررّ هذا القول ومثله مرات كرات، وأثبتته كتب الشيعة في صدورها ؛ وهو أن علياً كان يعدّ الصديق أهلاً للخلافة، وأحق الناس بها، لفضائله الجمة ومناقبه الكثيرة حتى حينما قيل له قرب وفاته بعد ما طعنه ابن ملجم : ألا توصي؟ قال: ما أوصى رسول الله (r) فأوصي، ولكن قال ( أي صلى الله عليه وسلم ) : إن أراد الله خيراً فيجمعهم على خيرهم بعد نبيهم) . ["تلخيص الشافي" للطوسي ج2 ص372 ط النجف].
وأورد مثل هذه الرواية شيخ الشيعة المسمى "علم الهدى" في كتابه الشافي : ( عن أمير المؤمنين عليه السلام لما قيل له: ألا توصي؟ فقال: ما أوصى رسول الله (r) فأوصي، ولكن إذا أراد الله بالناس خيراً استجمعهم على خيرهم كما جمعهم بعد نبيهم على خيرهم) . ["الشافي" ص171 ط النجف].
وأورد مثل هذه الرواية شيخ الشيعة المسمى "علم الهدى" في كتابه الشافي : ( عن أمير المؤمنين عليه السلام لما قيل له: ألا توصي؟ فقال: ما أوصى رسول الله (r) فأوصي، ولكن إذا أراد الله بالناس خيراً استجمعهم على خيرهم كما جمعهم بعد نبيهم على خيرهم) . ["الشافي" ص171 ط النجف].
الزميل يشم1
هل أنت متأكد مما نقلت لنا من كتاب الشافي للشريف المرتضى ؟؟
فهل يمكن لك ان تنقل لنا كامل كلام صاحب الكتاب الشريف المرتضى قدس الله نفسه
ننتظر منك جوابا
فكن شجاعا ولا تكن فرارا كفلان وفلان
تعليق