سالناه :
فاجاب :
فنرد عليه :
السؤال كان كالتالى
اسالك اليس طاعة اولى الأمر كطاعة الرسول صلى الله عليه وآله ؟
لقوله" واطيعوا الرسول واولى الأمر منكم"
فاجاب إن كان متقيد بالكتاب والسنه فطاعة ولي الأمر واجبه .:
المفروض ان يكون جوابك نعم طاعة اولى الامر كطاعة رسول الله صلى الله عليه وآله
واشتشهد بحديث دلل منه على مايقول
الآن الآية مالهدف منها؟
هل الهدف توجيهى وسلوكى ومنهجى تعليمى لبيان وارشاد المسلمين ؟
ام الهدف منها بيان ان هناك بعد الرسول اولى امر يطاعون كطاعة رسولهم ؟
هناك سؤال عن الحديث :
وعن عبادة بن الصامت قال :
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على
السمع والطاعة
في منشطنا
ومكرهنا
وعسرنا
ويسرنا
وأثرة علينا
وأن لا ننازع الأمر أهله
السؤال هو التالى:
هل بالله عليك هذه البيعة التى تمت بين الرسول صلى الله عليه وآله والصحابة على ان لاينازعوا ابو بكر وعمر وعثمان وعلي ومعاوية وبنى امية وبنى العباس ؟
اهؤلاء هم المفروض ان لاينازعوهم امرهم؟
قلت
فقال:
نرد عليه:
هل من يطع اولى الامر يطع الله ؟
قلنا:
فقال:
نرد عليه قائلين:
لو قال الله تعالى :
" واطيعوا اولى الامر "
فلن يكون هناك تنازع
نكتب الآية :
" يا ايها الذين آمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واطيعوا اولى الامر فإن تنازعتم فى شىء فردوه الى الله والرسول "
اذا كانت طاعتهم مطلقة فلن يكون هناك ردا لله ولرسوله
لذلك قال تعالى:
" واطيعوالله واطيعوا الرسول واولى الامر منكم فان تنازعتم "
الآن يمكن ان يردوا التنازع الى الله ورسوله .
وهل تظن ان العترة قرينة القرآن لاعصمة لهم ؟
وهل تظن الرد الى الله ورسوله هو طعنا فى عصمتهم ؟
كلا ولكن لانه هناك من سياتى ويشاكل فى عصمتهم ويعارضهم ويتنازع معهم
لذلك قال تعالى ان تنازعتم ردوا الامر الى الله والرسول .
وقد حدث مع الإمام على عليه السلام وهو خليفتهم حين خرج عليه الناكثين والقاسطين والمارقين
لذلك قال تعالى" فان تنازعتم فى شىء " .
قلنا :
فقال:
وهذا ردنا عليك:
اولا:
الطاعة المطلقة لايوجد معها تردد او توقع او افتراضات
وكلامكم انهم كانوا متوقعين بأن يدخلوا مكه ويعتمروا لإشتياقهم لبلدهم ولأنهم ظنوا أن شروط الصلح غير عادله للمسلمين .
هذا يدل على ان الشك ساورهم ولو لفترة من الزمن بان الرسول وعد واخلف الله وعده وكيف وهو نبى الله
ودليل قولى عنما قال عمر لابو بكر ماقال ورد عليه ابو بكر انه رسول الله !
وعلى كل رفضهم عصيانا لله ولرسوله
ثانيا: ومهما جرى فالإمام على بعيد عنه ابدا ولايشمل بهذه امور وليس معنى ان الاكثرية امتنعت فان هذا يعنى ان الرسول لم يكن احدا معه .
قال النابغة
والله بالنسبة الينا نحن يكفينا القرآن
وذكره للإمامة وانها فى آل ابراهيم الذين هم آل محمد
وآيات كثيرة تشير الى محمد و آل محمد صلوات الله عليهم وسلامه
ويكفينا حديث الغدير
ويكفينا حديث الثقلين
ويكفينا القرآن الذى يبدأ بسورة الفاتحة ويحثنا على اتباع اهل الصراط المستقيم
الذين هم محمد وآل بيته عترته الطاهرة صلوات الله عليهم اجمعين .
وقال :
انا مستعد ان اتدرج معك حتى الاقناع
ان كنت مستعدا فقل .
إقتباس عبد المؤمن
اولا : اسالك اليس طاعة اولى الأمر كطاعة الرسول صلى الله عليه وآله ؟
لقوله" واطيعوا الرسول واولى الأمر منكم"
اولا : اسالك اليس طاعة اولى الأمر كطاعة الرسول صلى الله عليه وآله ؟
لقوله" واطيعوا الرسول واولى الأمر منكم"
إن كان متقيد بالكتاب والسنه فطاعة ولي الأمر واجبه , لما جاء بالحديث الشريف
وعن عبادة بن الصامت قال : بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله قال " إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم فيه من الله برهان " أخرجاه
فهنا طاعة ولي مقيده بأفعاله وأحكامه .
وعن عبادة بن الصامت قال : بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله قال " إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم فيه من الله برهان " أخرجاه
فهنا طاعة ولي مقيده بأفعاله وأحكامه .
السؤال كان كالتالى
اسالك اليس طاعة اولى الأمر كطاعة الرسول صلى الله عليه وآله ؟
لقوله" واطيعوا الرسول واولى الأمر منكم"
فاجاب إن كان متقيد بالكتاب والسنه فطاعة ولي الأمر واجبه .:
المفروض ان يكون جوابك نعم طاعة اولى الامر كطاعة رسول الله صلى الله عليه وآله
واشتشهد بحديث دلل منه على مايقول
الآن الآية مالهدف منها؟
هل الهدف توجيهى وسلوكى ومنهجى تعليمى لبيان وارشاد المسلمين ؟
ام الهدف منها بيان ان هناك بعد الرسول اولى امر يطاعون كطاعة رسولهم ؟
هناك سؤال عن الحديث :
وعن عبادة بن الصامت قال :
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على
السمع والطاعة
في منشطنا
ومكرهنا
وعسرنا
ويسرنا
وأثرة علينا
وأن لا ننازع الأمر أهله
السؤال هو التالى:
هل بالله عليك هذه البيعة التى تمت بين الرسول صلى الله عليه وآله والصحابة على ان لاينازعوا ابو بكر وعمر وعثمان وعلي ومعاوية وبنى امية وبنى العباس ؟
اهؤلاء هم المفروض ان لاينازعوهم امرهم؟
قلت
إقتباس , عبد المؤمن
ثالثا: اليس طاعة الرسول طاعة لله؟
لقوله" من يطع الرسول فقد اطاع الله "
اذا من يطع اولى الامر فقد اطاع الله
لقوله " واطيعوا الرسول واولى الأمر منكم"
ثالثا: اليس طاعة الرسول طاعة لله؟
لقوله" من يطع الرسول فقد اطاع الله "
اذا من يطع اولى الامر فقد اطاع الله
لقوله " واطيعوا الرسول واولى الأمر منكم"
الجواب تجده في سؤالك الأول ...
هل من يطع اولى الامر يطع الله ؟
قلنا:
إقتباس , عبد المؤمن
لو جاءت كلمة واطيعوا لاصبح هناك تشريع لانه لارد لله وللرسول ولا تنازع
ولو جاءت كلمة واطيعوا ولن تاتى ابدا لان الكلام القرآنى مكتمل وان طاعة الرسول واولى الامر واحدة لوجود العطف وما التنازع الا لان الرسالة ختمت ولاتشريع ولابد من الرد لله وللرسول صلى الله عليه وآله وسلم
لو جاءت كلمة واطيعوا لاصبح هناك تشريع لانه لارد لله وللرسول ولا تنازع
ولو جاءت كلمة واطيعوا ولن تاتى ابدا لان الكلام القرآنى مكتمل وان طاعة الرسول واولى الامر واحدة لوجود العطف وما التنازع الا لان الرسالة ختمت ولاتشريع ولابد من الرد لله وللرسول صلى الله عليه وآله وسلم
قلت لك ليس بالضروره بأن تكون طاعتهم شرط بأن ينزل تشريع جديد
فأنتم - الشيعه - يؤمنوا بأن الإئمه رضي الله عنهم معصومين ولهم الطاعه المطلقه .
ونحن نقول طاعتهم مقيده , فلو جاءت الأيه وأطيعوا أولي الأمر فتصبح طاعتهم مطلقه.
فأنتم - الشيعه - يؤمنوا بأن الإئمه رضي الله عنهم معصومين ولهم الطاعه المطلقه .
ونحن نقول طاعتهم مقيده , فلو جاءت الأيه وأطيعوا أولي الأمر فتصبح طاعتهم مطلقه.
لو قال الله تعالى :
" واطيعوا اولى الامر "
فلن يكون هناك تنازع
نكتب الآية :
" يا ايها الذين آمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واطيعوا اولى الامر فإن تنازعتم فى شىء فردوه الى الله والرسول "
اذا كانت طاعتهم مطلقة فلن يكون هناك ردا لله ولرسوله
لذلك قال تعالى:
" واطيعوالله واطيعوا الرسول واولى الامر منكم فان تنازعتم "
الآن يمكن ان يردوا التنازع الى الله ورسوله .
وهل تظن ان العترة قرينة القرآن لاعصمة لهم ؟
وهل تظن الرد الى الله ورسوله هو طعنا فى عصمتهم ؟
كلا ولكن لانه هناك من سياتى ويشاكل فى عصمتهم ويعارضهم ويتنازع معهم
لذلك قال تعالى ان تنازعتم ردوا الامر الى الله والرسول .
وقد حدث مع الإمام على عليه السلام وهو خليفتهم حين خرج عليه الناكثين والقاسطين والمارقين
لذلك قال تعالى" فان تنازعتم فى شىء " .
قلنا :
إقتباس , عبد المؤمن
وارد عليه قائلا:
نعم كان هناك تنازع بين رسول الله وصحابته وذلك فى حادثة حدثت بعد صلح الحديبية عندما رفض الصحابة الاستجابة لرسول الله صلى الله عليه وآله عندما امرهم فلم يطيعوا امره وتلكأوا فقالت له ام سلمة رضى الله عنها قم فافعل وسيفعلون مثلك لا اعلم بالتحديد وقائع الحادثة واعتقد انك تعلمها علم اليقين
وارد عليه قائلا:
نعم كان هناك تنازع بين رسول الله وصحابته وذلك فى حادثة حدثت بعد صلح الحديبية عندما رفض الصحابة الاستجابة لرسول الله صلى الله عليه وآله عندما امرهم فلم يطيعوا امره وتلكأوا فقالت له ام سلمة رضى الله عنها قم فافعل وسيفعلون مثلك لا اعلم بالتحديد وقائع الحادثة واعتقد انك تعلمها علم اليقين
اقتباس النابغة
سأرد عليك بنقطتين
أولا : لم يكن هناك تنازع ولكن الصحابه رضي الله عنهم كانوا متوقعين بأن يدخلوا مكه ويعتمروا لإشتياقهم لبلدهم
ولأنهم ظنوا أن شروط الصلح غير عادله للمسلمين .
فليس تنازع بين الصحابه والرسول صلي الله عليه وسلم ولا يسمي عصيان
ثانيآ :أليس الإمام المعصوم علي رضي الله عنه كان معهم فهل عصي الرسول صلي الله عليه وسلم لأنه لم يحلق عندما طلب منهم ذلك ...
أنتظر ردك ....
سأرد عليك بنقطتين
أولا : لم يكن هناك تنازع ولكن الصحابه رضي الله عنهم كانوا متوقعين بأن يدخلوا مكه ويعتمروا لإشتياقهم لبلدهم
ولأنهم ظنوا أن شروط الصلح غير عادله للمسلمين .
فليس تنازع بين الصحابه والرسول صلي الله عليه وسلم ولا يسمي عصيان
ثانيآ :أليس الإمام المعصوم علي رضي الله عنه كان معهم فهل عصي الرسول صلي الله عليه وسلم لأنه لم يحلق عندما طلب منهم ذلك ...
أنتظر ردك ....
اولا:
الطاعة المطلقة لايوجد معها تردد او توقع او افتراضات
وكلامكم انهم كانوا متوقعين بأن يدخلوا مكه ويعتمروا لإشتياقهم لبلدهم ولأنهم ظنوا أن شروط الصلح غير عادله للمسلمين .
هذا يدل على ان الشك ساورهم ولو لفترة من الزمن بان الرسول وعد واخلف الله وعده وكيف وهو نبى الله
ودليل قولى عنما قال عمر لابو بكر ماقال ورد عليه ابو بكر انه رسول الله !
وعلى كل رفضهم عصيانا لله ولرسوله
ثانيا: ومهما جرى فالإمام على بعيد عنه ابدا ولايشمل بهذه امور وليس معنى ان الاكثرية امتنعت فان هذا يعنى ان الرسول لم يكن احدا معه .
قال النابغة
يا أخي أنا لا أضع شروطآ , ولكن الله تعالى أعطانا العقل , فهل تريد الله تعالى أن يدخل مليارات المسلمين في النار لأنه لم يبين لهم أيه واضحه جليه عن الإمامه وتركهم في ضلال ./
وذكره للإمامة وانها فى آل ابراهيم الذين هم آل محمد
وآيات كثيرة تشير الى محمد و آل محمد صلوات الله عليهم وسلامه
ويكفينا حديث الغدير
ويكفينا حديث الثقلين
ويكفينا القرآن الذى يبدأ بسورة الفاتحة ويحثنا على اتباع اهل الصراط المستقيم
الذين هم محمد وآل بيته عترته الطاهرة صلوات الله عليهم اجمعين .
وقال :
ما قصدته إن الأيه متشابهه والحديث لا يدل علي الإمامه فلا نلزم إلا بما جاء واضحآ جليآ .
فإحضر لي أيه واحده تدل علي الإمامه بشرط أن تكون محكمه أي لا يكون لها أكثر من معني , وأوعدك سوف أتشيع ... حلو الكلام
أنتظر ردك بوضوح
هدانا الله وهداكم
النابغه
فإحضر لي أيه واحده تدل علي الإمامه بشرط أن تكون محكمه أي لا يكون لها أكثر من معني , وأوعدك سوف أتشيع ... حلو الكلام
أنتظر ردك بوضوح
هدانا الله وهداكم
النابغه
ان كنت مستعدا فقل .
تعليق