بسم الله، وبعد
.
.
السلام عليكم.
في موضوع الاخ الفاضل التلميذ:
مائة من رواة البخاري ومسلم في الميزان:
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...t=39027&page=2
استوقفتني جملة لصقها "حيدرة" من دفاعه عن البخاري ورده على شبهة ان البخاري مات قبل ان يبيض صحيحه:
والآن نسأل حيدرة،
اذا كان البخاري لم يمت الا بعدما اكمل صحيحه، فهلا تخرج نفسك من هذا المأزق:
6 - باب مَا جَاءَ فِى الْعِلْمِ ، وَقَوْلِهِ تَعَالَى ( وَقُلْ رَبِّ زِدْنِى عِلْماً ) ( 6 ) الْقِرَاءَةُ وَالْعَرْضُ عَلَى الْمُحَدِّثِ . وَرَأَى الْحَسَنُ وَالثَّوْرِىُّ وَمَالِكٌ الْقِرَاءَةَ جَائِزَةً ، وَاحْتَجَّ بَعْضُهُمْ فِى الْقِرَاءَةِ عَلَى الْعَالِمِ بِحَدِيثِ ضِمَامِ بْنِ ثَعْلَبَةَ قَالَ لِلنَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم آللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ نُصَلِّىَ الصَّلَوَاتِ قَالَ « نَعَمْ » . قَالَ فَهَذِهِ قِرَاءَةٌ عَلَى النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم أَخْبَرَ ضِمَامٌ قَوْمَهُ بِذَلِكَ فَأَجَازُوهُ . وَاحْتَجَّ مَالِكٌ بِالصَّكِّ يُقْرَأُ عَلَى الْقَوْمِ فَيَقُولُونَ أَشْهَدَنَا فُلاَنٌ . وَيُقْرَأُ ذَلِكَ قِرَاءَةً عَلَيْهِمْ ، وَيُقْرَأُ عَلَى الْمُقْرِئِ فَيَقُولُ الْقَارِئُ أَقْرَأَنِى فُلاَنٌ . حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلاَمٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْوَاسِطِىُّ عَنْ عَوْفٍ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ لاَ بَأْسَ بِالْقِرَاءَةِ عَلَى الْعَالِمِ . وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْفِرَبْرِىُّ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِىُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ سُفْيَانَ قَالَ إِذَا قُرِئَ عَلَى الْمُحَدِّثِ فَلاَ بَأْسَ أَنْ يَقُولَ حَدَّثَنِى . قَالَ وَسَمِعْتُ أَبَا عَاصِمٍ يَقُولُ عَنْ مَالِكٍ وَسُفْيَانَ الْقِرَاءَةُ عَلَى الْعَالِمِ وَقِرَاءَتُهُ سَوَاءٌ./ صحيح البخاري، العلم، باب 6.
فهلا اخبرتنا كيف انه يحدّث نفسه
وكذا في كتاب بدء الوحي حيث جاء اوله:
بسم الله الرحمن الرحيم 1 - كتاب بدء الوحى قَالَ الشَّيْخُ الإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُغِيرَةِ الْبُخَارِىُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى آمِينَ
فهل يعقل انه يكتب عن نفسه هذا الثناء ؟؟!! ام ترى ان غيره من كتبه ؟؟!!
ننتظر الرد يا حيدرة
والسلام.
طالب الثار/ . . .
الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن
.
.
السلام عليكم.
في موضوع الاخ الفاضل التلميذ:
مائة من رواة البخاري ومسلم في الميزان:
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...t=39027&page=2
استوقفتني جملة لصقها "حيدرة" من دفاعه عن البخاري ورده على شبهة ان البخاري مات قبل ان يبيض صحيحه:
وقد استفاض واشتهر أن البخاري لم يمت إلا بعد أن حدَّث بتلك النسخة طلابه ، وسمع الناس منه من هذه النسخة ، وأخذوا لأنفسهم نسخاً في حياته ، وتسابقوا في كتابة أصله ، مما يثبت أنه كان مطمئناً إلى جميع ما أثبته فيها .
والآن نسأل حيدرة،
اذا كان البخاري لم يمت الا بعدما اكمل صحيحه، فهلا تخرج نفسك من هذا المأزق:
6 - باب مَا جَاءَ فِى الْعِلْمِ ، وَقَوْلِهِ تَعَالَى ( وَقُلْ رَبِّ زِدْنِى عِلْماً ) ( 6 ) الْقِرَاءَةُ وَالْعَرْضُ عَلَى الْمُحَدِّثِ . وَرَأَى الْحَسَنُ وَالثَّوْرِىُّ وَمَالِكٌ الْقِرَاءَةَ جَائِزَةً ، وَاحْتَجَّ بَعْضُهُمْ فِى الْقِرَاءَةِ عَلَى الْعَالِمِ بِحَدِيثِ ضِمَامِ بْنِ ثَعْلَبَةَ قَالَ لِلنَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم آللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ نُصَلِّىَ الصَّلَوَاتِ قَالَ « نَعَمْ » . قَالَ فَهَذِهِ قِرَاءَةٌ عَلَى النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم أَخْبَرَ ضِمَامٌ قَوْمَهُ بِذَلِكَ فَأَجَازُوهُ . وَاحْتَجَّ مَالِكٌ بِالصَّكِّ يُقْرَأُ عَلَى الْقَوْمِ فَيَقُولُونَ أَشْهَدَنَا فُلاَنٌ . وَيُقْرَأُ ذَلِكَ قِرَاءَةً عَلَيْهِمْ ، وَيُقْرَأُ عَلَى الْمُقْرِئِ فَيَقُولُ الْقَارِئُ أَقْرَأَنِى فُلاَنٌ . حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلاَمٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْوَاسِطِىُّ عَنْ عَوْفٍ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ لاَ بَأْسَ بِالْقِرَاءَةِ عَلَى الْعَالِمِ . وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْفِرَبْرِىُّ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِىُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ سُفْيَانَ قَالَ إِذَا قُرِئَ عَلَى الْمُحَدِّثِ فَلاَ بَأْسَ أَنْ يَقُولَ حَدَّثَنِى . قَالَ وَسَمِعْتُ أَبَا عَاصِمٍ يَقُولُ عَنْ مَالِكٍ وَسُفْيَانَ الْقِرَاءَةُ عَلَى الْعَالِمِ وَقِرَاءَتُهُ سَوَاءٌ./ صحيح البخاري، العلم، باب 6.


فهلا اخبرتنا كيف انه يحدّث نفسه


وكذا في كتاب بدء الوحي حيث جاء اوله:
بسم الله الرحمن الرحيم 1 - كتاب بدء الوحى قَالَ الشَّيْخُ الإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُغِيرَةِ الْبُخَارِىُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى آمِينَ
فهل يعقل انه يكتب عن نفسه هذا الثناء ؟؟!! ام ترى ان غيره من كتبه ؟؟!!
ننتظر الرد يا حيدرة


والسلام.
طالب الثار/ . . .
تعليق