تويت
يــــرفع فــــوق الثريــــــا
وغيره تحــــــــت الثـــــرى
-
يــــرفع فــــوق الثريــــــا
وغيره تحــــــــت الثـــــرى -
هل حديث المنزله فيه دليل على خلافة الأمير وإمامته عليه السلام
وأنه هو خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حياته ومماته
ام ... لا ؟
وهل السقيفه رجس من أرجاس الجاهليه أم ... لا ؟تعليق
-
جميل الموضوع....تعليق
-
لاهل حديث المنزله فيه دليل على خلافة الأمير وإمامته عليه السلام
وأنه هو خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حياته ومماته
السبب لان علي بن ابي طالب رفض هذه الخلافة المزعومة بعد وفاة النبي وخرج الى النبي متباكيا فكان حديث المنزلة كلام طيب من النبي حتى يشفي به علي غضبه من المنافقين الذين عيروهتعليق
-
قال الكرار صهر الفاروق عليهما السلام :
( والله ما كانت لي في الخلافة رغبة ولا في الولاية إربة
ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها )
نهج البلاغة ج2 / ص 184
http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0965.html
سبحان الله لا يرغب في المنصب الإلهي المزعوم ( كما تدعيه له فرق الشيعة ) , بل دعاه الناس إلى الخلافة وحملوه عليها .
و قال الكرار صهر الفاروق عليهما السلام :
( بسطتم يدي فكففتها ومددتموها فقبضتها ... حتى انقطعت النعل وسقط الرداء ووطئ الضعيف ) .
نهج البلاغة ج 2 / ص 222
http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0965.html
يقبض يده عن تولي المنصب الإلهي المزعوم ( كما تدعيه له فرق الشيعة )
وقال الكرار صهر الفاروق عليهما السلام :
( دعوني والتمسوا غيري .. وأنا لكم وزيراً خير لكم مني أميراً )
نهج البلاغة ج1 / ص 181
http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0964.html
يزهد عن تولي المنصب الإلهي المزعوم ( كما تدعيه له فرق الشيعة ) ويتمنى ما دونه أن يكون وزيرا . بل ويرشدهم إلى غيره .
وقال الكرار صهر الفاروق عليهما السلام :
(فَأَقْبَلْتُمْ إِلَيَّ إِقْبَالَ الْعُوذِ الْمَطَافِيلِ عَلَى أَوْلَادِهَا تقولون البيعة البيعة فقبضت كفي فبسطتموها ونازعتكم يدي فجاذبتموها )
نهج البلاغة ج 2 / ص 20
http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0965.html
يقبض يده عن تولي المنصب الإلهي المزعوم ( كما تدعيه له الرافضة ) وينازعهم في تركه لهذا المنصب الإلهي المزعوم .
وقال الكرار صهر الفاروق عليهما السلام :
( بايعني الناس غير مستكرهين ولا مجبرين بل طائعين مخيرين ) .
نهج البلاغة ج 3 / ص 3
http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0966.html
يعني لا نص إلهي ولا شيء من هذا القبيل إنما محض اختيار من الناس .
وقال الكرار صهر الفاروق عليهما السلام :
( إني لم أرد الناس حتى أرادوني ولم أبايعهم حتى بايعوني )
نهج البلاغة ج3 / ص 111
http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0966.html
يعني لا بيعة على الخلافة ولا هم يحزنون يوم غدير خم ولا بعده حتى مقتل أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه وأرضاه .
وقال الكرار صهر الفاروق عليهما السلام :
إنه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، على ما بايعوهم عليه، فلم يكن لشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد،
وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً، كانَ ذلك لله رِضي،
فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبَى قاتلوهُ على اتباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَاه الله ما تولَّى
نهج البلاغة ج 3 / ص 7
http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0966.html
صاحب المنصب الإلهي ( كما تدعيه له فرق الشيعة ) يحصر الشورى في المهاجرين والأنصار , واجتماعهم على رجل وتعيينه إماما لهم هو رضا لله عز وجل . فلا نص إلهي ولا هم يحزنون .
وأخيرا :
رضي الله عن حيدرة الكرار الذي بايع وتابع وسمع وأطاع الخلفاء الراشدين قبله عليهم جميعا السلام ...
وتشرف بالقتال تحت راية الخليفة الأول صديق الأمة ...
وتشرف بمصاهرة الخليفة الثاني فاروق الأمة كما تشرف هو بذلك ...
تعليق
تعليق