إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الأخ واصل بن عطاء .... هل الإمام علي عليه السلام إله عند الشيعة ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم
    عذرا على المداخلة
    بارك الله بكم إخوتي
    اطلعت على الموضوع وأعجبني
    أحببت أن أبقى على إطلاع
    بارك الله بكم جميعا
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    تعليق


    • #17
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل اللهم فرج قائم محمد و آل محمد بحق محمد و آل محمد يا كريم
      السلام عليكم و رحمة الله وبركاته


      المشاركة الأصلية بواسطة المستبصرالمهدوي
      بسم الله الرحمان الرحيم
      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      الأخوة الكرام
      بارك الله لكم في هذا النقاش الجميل والممتع والهام

      الأخ : سليل الرسالة : انت تقول :
      أخي الكريم الفاضل قال الباري جل و علا {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} (6) سورة الحجرات، فالباري جل و علا لزّم على المؤمنين الإحتراز في قبول الأخبار بماذا؟ يجب عليهم التدقيق في حامل الخبر .
      ###############
      فالأفضل أن تذكر لنا تفسير الرسول ( ص ) أو أئمة أهل البيت ( ع ) لهذه الآية لكي نعرف مراد الله عز وجل في هذه الآية الكريمة ، ونعرف هل يطلب من المؤمنين التبين من الخبر نفسه أم من حامل الخبر .
      فأرجو توضيح هذه النقطة
      وفقكم الله

      والحمد لله الذي أخرجنا من الظلمات إلى النور

      تفسير مجمع البيان للشيخ الطبرسي عند الآية الكريمة

      النزول

      قوله «إن جاءكم فاسق» نزل في الوليد بن عقبة بن أبي معيط بعثه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في صدقات بني المصطلق فخرجوا يتلقونه فرحا به و كانت بينهم عداوة في الجاهلية فظن أنهم هموا بقتله فرجع إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) و قال إنهم منعوا صدقاتهم و كان الأمر بخلافه فغضب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و هم أن يغزوهم فنزلت الآية عن ابن عباس و مجاهد و قتادة و قيل إنها نزلت فيمن قال للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إن مارية أم إبراهيم يأتيها ابن عم لها قبطي فدعا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عليا (عليه السلام) و قال يا أخي خذ هذا السيف فإن وجدته عندها فاقتله فقال يا رسول الله أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة أمضي لما أمرتني أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب فقال (صلى الله عليه وآله وسلم) بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب قال علي (عليه السلام) فأقبلت متوشحا بالسيف فوجدته عندها فاخترطت السيف فلما عرف إني أريده أتى نخلة فرقي إليها ثم رمى بنفسه على قفاه و شغر برجليه فإذا أنه أجب أمسح ما له مما للرجال قليل و لا كثير فرجعت فأخبرت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال الحمد لله الذي يصرف عنا السوء أهل البيت و قوله «و إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا» نزل في الأوس و الخزرج وقع بينهما قتال بالسعف و النعال عن سعيد بن جبير و قيل نزل في رهط عبد الله بن أبي سلول من الخزرج و رهط عبد الله بن رواحة من الأوس و سببه أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقف على عبد الله بن أبي فراث حمار رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فأمسك عبد الله أنفه و قال إليك عني فقال عبد الله بن رواحة لحمار رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أطيب ريحا منك و من أبيك فغضب قومه و أعان ابن رواحة قومه و كان بينهما ضرب بالحديد و الأيدي و النعال.

      المعنى

      ثم خاطب سبحانه المؤمنين فقال «يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ» أي بخبر عظيم الشأن و الفاسق الخارج عن طاعة الله إلى معصيته «فتبينوا» صدقه من كذبه و لا تبادروا إلى العمل بخبره و من قال فتثبتوا فمعناه توقفوا فيه و تأنوا حتى يثبت عندكم حقيقته «أن تصيبوا قوما بجهالة» أي حذرا من أن تصيبوا قوما في أنفسهم و أموالهم بغير علم بحالهم و ما هم عليه من الطاعة و الإسلام «فتصبحوا على ما فعلتم» من إصابتهم بالخطأ «نادمين» لا يمكنكم تداركه و في هذا دلالة على أن خبر الواحد لا يوجب العلم و لا العمل لأن المعنى إن جاءكم من لا تأمنون أن يكون خبره كذبا فتوقفوا فيه و هذا التعليل موجود في خبر من يجوز كونه كاذبا في خبره و قد استدل بعضهم بالآية على وجوب العمل بخبر الواحد إذا كان عدلا من حيث أن الله سبحانه أوجب التوقف في خبر الفاسق فدل على أن خبر العدل لا يجب التوقف فيه و هذا لا يصح لأن دليل الخطاب لا يعول عليه عندنا و عند أكثر المحققين «و اعلموا أن فيكم رسول الله» أي فاتقوا الله أن تكذبوه أو تقولوا باطلا عنده فإن الله تعالى يخبره بذلك فتفضحوا و قيل معناه و اعلموا بما أخبره الله تعالى من كذب الوليد أن فيكم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فهذه إحدى معجزاته «لو يطيعكم في كثير من الأمر لعنتم» أي لو فعل ما تريدونه في كثير من الأمر لوقعتم في عنت و هو الإثم و الهلاك فسمى موافقته لما يريدونه طاعة لهم مجازا أ لا ترى أن الطاعة تراعى فيها الرتبة فلا يكون الإنسان مطيعا لمن دونه و إنما يكون مطيعا لمن فوقه إذا فعل ما أمره به ثم خاطب المؤمنين الذين لا يكذبون فقال «و لكن الله حبب إليكم الإيمان» أي جعله أحب الأديان إليكم بأن أقام الأدلة على صحته و بما وعد من الثواب عليه «و زينه في قلوبكم» بالألطاف الداعية إليه


      ================================================== ===

      تفسير الميزان للطباطبائي

      قوله تعالى: «يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا» إلخ، الفاسق - كما قيل - الخارج عن الطاعة إلى المعصية، و النبأ الخبر العظيم الشأن، و التبين و الاستبانة و الإبانة - على ما في الصحاح - بمعنى واحد و هي تتعدى و لا تتعدى فإذا تعدت كانت بمعنى الإيضاح و الإظهار يقال: تبينت الأمر و استبنته و أبنته أي أوضحته و أظهرته، و إذا لزمت كانت بمعنى الاتضاح و الظهور يقال: أبان الأمر و استبان و تبين أي اتضح و ظهر.

      و معنى الآية: يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بخبر ذي شأن فتبينوا خبره بالبحث و الفحص للوقوف على حقيقته حذر أن تصيبوا قوما بجهالة فتصيروا نادمين على ما فعلتم بهم.

      و قد أمضى الله سبحانه في هذه الآية أصل العمل بالخبر و هو من الأصول العقلائية التي يبتني عليه أساس الحياة الاجتماعية الإنسانية، و أمر بالتبين في خبر الفاسق و هو في معنى النهي عن العمل بخبره، و حقيقته الكشف عن عدم اعتبار حجيته و هذا أيضا كالإمضاء لما بني عليه العقلاء من عدم حجية الخبر الذي لا يوثق بمن يخبر به و عدم ترتيب الأثر على خبره.

      بيان ذلك: أن حياة الإنسان حياة علمية يبني فيها سلوكه طريق الحياة على ما يشاهده من الخير و الشر و النافع و الضار و الرأي الذي يأخذ به فيه، و لا يتيسر له ذلك إلا فيما هو بمرأى منه و مشهد، و ما غاب عنه مما تتعلق به حياته و معاشه أكثر مما يحضره و أكثر فاضطر إلى تتميم ما عنده من العلم بما هو عند غيره من العلم الحاصل بالمشاهدة و النظر، و لا طريق إليه إلا السمع و هو الخبر.

      فالركون إلى الخبر بمعنى ترتيب الأثر عليه عملا و معاملة مضمونة معاملة العلم الحاصل للإنسان من طريق المشاهدة و النظر في الجملة مما يتوقف عليه حياة الإنسان الاجتماعية توقفا ابتدائيا، و عليه بناء العقلاء و مدار العمل.

      فالخبر إن كان متواترا أو محفوفا بقرائن قطعية توجب قطعية مضمونه كان حجة معتبرة من غير توقف فيها فإن لم يكن متواترا و لا محفوفا بما يفيد قطعية مضمونه و هو المسمى بخبر الواحد اصطلاحا كان المعتبر منه عندهم ما هو الموثوق به بحسب نوعه و إن لم يفده بحسب شخصه، و كل ذلك لأنهم لا يعملون إلا بما يرونه علما و هو العلم الحقيقي أو الوثوق و الظن الاطمئناني المعدود علما عادة.

      إذا تمهد هذا فقوله تعالى في تعليل الأمر بالتبين في خبر الفاسق: «أن تصيبوا قوما بجهالة» إلخ، يفيد أن المأمور به هو رفع الجهالة و حصول العلم بمضمون الخبر عند ما يراد العمل به و ترتيب الأثر عليه ففي الآية إثبات ما أثبته العقلاء و نفي ما نفوه في هذا الباب، و هو إمضاء لا تأسيس.

      ================================================== ===

      و في أمالي الشيخ الصدوق ص 710
      في جواب الإمام الصادق للدوانيقي عن وشاية النمام و الحديث طويل أنقل موضع الشاهد

      فقال الصادق (عليه السلام): لا تقبل في ذي رحمك وأهل الرعاية من أهل بيتك قول من حرم الله عليه الجنة وجعل مأواه النار، فإن النمام شاهد زور وشريك إبليس في الاغراء بين الناس، وقد قال الله تعالى: (يا أيها الذين ءامنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)


      هذا بعض ما ورد

      تعليق


      • #18
        اللهم صلي على محمد والــ محمد

        وفقكم الله

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل اللهم فرج قائم محمد و آل محمد بحق محمد و آل محمد يا كريم
          السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

          عزيزي الكريم واصل بن عطاء قد حدت عن الموضوع في عدة نقاط، نحن إلى الأن نحاول أن نتفق على المنهجية في قبول الروايات و ليست الروايات التي ندخلها إلا مثالاً توضيحياً للمنهجية و ليس لنقاشها فلكل وقت نقاش
          و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

          *و هنا تكمل المشكلة فلو كانت الرواية عندكم صحيحة السند و المتن و تبت بالنظر أنها باطلة فيحكم ادن على الأقل بمن رووها أنهم غير عدول و بالتالي كل الرويات اللأخرى المروية عن هؤلاء هي في خطر لأنه رغم القول بتبوت عدالتهم اتضح أن روايتهم ساقطة مما يستدعي القول باعادة التجريح في هؤلاء الرواة و هكدا و نفس الشيء بالنسبة للسنة كم من رواية رواتها عندهم عدول لكن الغريب انكم عندما تخضعونها للمنطق ترون أنها غير و اقعية فلمادا ادن لا تلزمون بأخد روايتهم بعدما تبت عندهم أن اولئك الرواة عندهم عدول ..نفس الشيء كما تنطبق عليهم القاعدة تنطبق عليكم أيضا لأن العدول عند الشيعة ليسوا كداك عند السنة و العكس صحيح ..و انا صراحة لم أفهم على أي اساس تتحاورون فكل من استطاع ان يفند رواية االأخر بمنطق قوي أقل ما يجاب أن الرواية ضعيفة فتنكون المشكلة انتهت قبل أن يبدا الحوار أي لا حوار ادن فهل هدا كلام ??
          *
          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
          عزيزي الكريم قلت

          عزيزي الكريم المفروض في المُبلغ له أن تحرز الأخبار الصحيحة، بحيث أنه يتوجب عليك كمؤمن أن تعرف هل هذا الرجل مؤتمن في نقله أم لا، و قد أعطيتك مثالاً حين قلت لك " إلا أيها الفاضل إذا أتاك ممن هو معروف عندكم بالكذب الشديد و أخبرك بمسألة فإن ما يتبادر إلى الذهن أن الرجل يكذب؟ لماذا؟ لأن إتخذ من الكذب منهجاً و مسلكاً يسير عليه فلا يعرف صدقه من كذبه لفسقه و تعمده الكذب. فإن أخذت بكلامه فأنت تعمل ظناً منك أنه لربما يصدق في قوله أي أنك تعمل بالظن و قد نهى الباري عزوجل في غير موضوع العمل بالظن كما في قوله تبارك و تعالى بسم الله الرحمن الرحيم {وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ} (36) سورة يونس و أيضاً قوله تبارك و تعالى {قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ لَكُم مِّن رِّزْقٍ فَجَعَلْتُم مِّنْهُ حَرَامًا وَحَلاَلاً قُلْ آللّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللّهِ تَفْتَرُونَ} (59) سورة يونس، فالآيات العظيمة توجب النهي عن العمل بالظن و إنما يجب التيقن، و بالأخص في مسائل الحلال و الحرام وفي المسائل الدينية. و أنا أعطيك مثلاً رواية تنقل أمراً معيناً لا يخالف كتاب الله العزيز و لكن سندها ضعيف فهي تُضعف بضعف سندها " فإن العقل و النقل يؤيدان ما أقوله، و ليس إعتارضك ذا جدوى لعدة أسباب
          الأيات التي استشهدت بها صحيحة لكن الان ليس عندنا جهل بل قد بعت لنا نبي و عندنا القرىن الدي لم يفرط في شيء و ككما قال تعالى أفلا يتدبرون القول أم على قلوب اقفالها و كتير من الايات التي تخاطب العقل و جاءت بصيغة لعلكم تعقلون .ان في دلك لايات لأولي االألباب و ما يعقلها الا العالمون ......ان السمع و البصر و الفؤاد كل اولئك كان عنه مسؤولا .....ادن لنا ادوات المعرفة و العلم و هي القرآن تم المنطق أي الفؤاد و ادا صح التعبير الفطرة أو الميتاق القديم –و اد أخد ربك من بني آدم من ظهورهم و أشهدهم على انفسهم الست بربكم قالوا بلى ..ادن هناك شيء اسمه فطرة قد أفلح من زكاها و قد خاب من دساها .بل حتى الكفار نرى انهم تجاوزوا المنطق في تاسيس كفرياتهم و هدا ما تدل عليه الايات التي استشهدت بها و ليس الى ما اردت ان تدهب اليه .و سابين لك ان فكرتك و منهجيتكم خاطئة .هدهد سليمان كان عدلا عند سليمان و الهدهد يعلم جيدا ما ينتظره ان كدب على سليمان فهل اخد سليمان بقول هدا الهدهد العدل لما اخبره ببلقيس بالطبع لا لكن قال سنرى هل صدقت ام كنت من الكادبين أدن لم يعتمد منهجية الخد من العدل و ايضا انا ىخد بأية رواية حتى ارى القرائن التي تنقض دلك و لا يهمني التجريح او العدل .ايضا اخوة يوسف كدبوا على يعقوب في المرة 1 ادن تكون عدالتهم قد سقطت ادا ما أخدنا بمنهجيتكم لكن في المرة 2 كانوا صادقين و لم يقل لهم يعقوب أنتم كادبين و قد يقطت عدالتكم ..بل حتى علي قال خدوا الحمة و لو من افواه المنافقين و المفروض ان المنافقين عدالتهم ساقطة .ادن الحكمة ايما و جدت اخدت و لكن تمحص فقط بالقرآن و ادوات المنطق أو الفطرة أي النظر .
          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

          1- أنت تنقل رواية عن المصطفى صلوات ربي و سلامه عليه و آله فتقول فهنا التحديد في كما سمعها أي صدق بها و لكن ماذا يقول صلى الله عليه و آله تعال لننظر، أورد ثقة الإسلام الكليني قدس الله سره في الكافي ج1 ص 62 باب إختلاف الحديث هذه الرواية و أنا أنقل الشاهد منها لطولها"وَ قَدْ كُذِبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) عَلَى عَهْدِهِ حَتَّى قَامَ خَطِيباً فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ الْكَذَّابَةُ فَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ ثُمَّ كُذِبَ عَلَيْهِ مِنْ بَعْدِهِ وَ إِنَّمَا أَتَاكُمُ الْحَدِيثُ مِنْ أَرْبَعَةٍ لَيْسَ لَهُمْ خَامِسٌ رَجُلٍ مُنَافِقٍ يُظْهِرُ الْإِيمَانَ مُتَصَنِّعٍ بِالْإِسْلَامِ لَا يَتَأَثَّمُ وَ لَا يَتَحَرَّجُ أَنْ يَكْذِبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) مُتَعَمِّداً فَلَوْ عَلِمَ النَّاسُ أَنَّهُ مُنَافِقٌ كَذَّابٌ لَمْ يَقْبَلُوا مِنْهُ وَ لَمْ يُصَدِّقُوهُ وَ لَكِنَّهُمْ قَالُوا هَذَا قَدْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) وَ رَآهُ وَ سَمِعَ مِنْهُ وَ أَخَذُوا عَنْهُ وَ هُمْ لَا يَعْرِفُونَ حَالَهُ وَ قَدْ أَخْبَرَهُ اللَّهُ عَنِ الْمُنَافِقِينَ بِمَا أَخْبَرَهُ وَ وَصَفَهُمْ بِمَا وَصَفَهُمْ فَقَالَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ إِذا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ وَ إِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ثُمَّ بَقُوا بَعْدَهُ فَتَقَرَّبُوا إِلَى أَئِمَّةِ الضَّلَالَةِ وَ الدُّعَاةِ إِلَى النَّارِ بِالزُّورِ وَ الْكَذِبِ وَ الْبُهْتَانِ فَوَلَّوْهُمُ الْأَعْمَالَ وَ حَمَلُوهُمْ عَلَى رِقَابِ النَّاسِ وَ أَكَلُوا بِهِمُ الدُّنْيَا وَ إِنَّمَا النَّاسُ مَعَ الْمُلُوكِ وَ الدُّنْيَا إِلَّا مَنْ عَصَمَ اللَّهُ فَهَذَا أَحَدُ الْأَرْبَعَةِ وَ رَجُلٍ سَمِعَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ شَيْئاً لَمْ يَحْمِلْهُ عَلَى وَجْهِهِ وَ وَهِمَ فِيهِ وَ لَمْ يَتَعَمَّدْ كَذِباً فَهُوَ فِي يَدِهِ يَقُولُ بِهِ وَ يَعْمَلُ بِهِ وَ يَرْوِيهِ فَيَقُولُ أَنَا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فَلَوْ عَلِمَ الْمُسْلِمُونَ أَنَّهُ وَهِمَ لَمْ يَقْبَلُوهُ وَ لَوْ عَلِمَ هُوَ أَنَّهُ وَهِمَ لَرَفَضَهُ وَ رَجُلٍ ثَالِثٍ سَمِعَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) شَيْئاً أَمَرَ بِهِ ثُمَّ نَهَى عَنْهُ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ أَوْ سَمِعَهُ يَنْهَى عَنْ شَيْ‏ءٍ ثُمَّ أَمَرَ بِهِ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ فَحَفِظَ مَنْسُوخَهُ وَ لَمْ يَحْفَظِ النَّاسِخَ وَ لَوْ عَلِمَ أَنَّهُ مَنْسُوخٌ لَرَفَضَهُ وَ لَوْ عَلِمَ الْمُسْلِمُونَ إِذْ سَمِعُوهُ مِنْهُ أَنَّهُ مَنْسُوخٌ لَرَفَضُوهُ وَ آخَرَ رَابِعٍ لَمْ يَكْذِبْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) مُبْغِضٍ لِلْكَذِبِ خَوْفاً مِنَ اللَّهِ وَ تَعْظِيماً لِرَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) لَمْ يَنْسَهُ بَلْ حَفِظَ مَا سَمِعَ عَلَى وَجْهِهِ فَجَاءَ بِهِ كَمَا سَمِعَ لَمْ يَزِدْ فِيهِ وَ لَمْ يَنْقُصْ مِنْهُ وَ عَلِمَ النَّاسِخَ مِنَ الْمَنْسُوخِ فَعَمِلَ بِالنَّاسِخِ وَ رَفَضَ الْمَنْسُوخَ". ثم راجع التفاسير في الآية الكريم {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} (6) سورة الحجرات لتعرف أن القرآن الكريم حتم على الناس التبين من الأخبار الواردة لهم و كيف يكون التبين إذا لم يُعرف حال الرجل من حيث إستقامته و عدله؟ فإن كان لعاباً كذاباً مُتهم بالفسق و الكذب فحديثه يرد و لا كرامة. فالأمر ليس أن كل من يأتي برواية عن الرسول الأعظم صلوات الله و سلامه عليه و آله يُؤخذ بها بل على العكس يتوجب في البداية التحقق من صدق المنقول لنا و لا يكون ذلك إلا بالتحقيق في حال الُّنقال لهذا الخبر أو هذه الرواية. فأنت لا تريد العمل بالظن لأنه كما بيننا سابقاً غير مركون إليه و قد نهى الباري جل و علا العمل بالظن
          كلام الكليني هنا منطقي و هو حجة عليك يا سليل الرسالة حيت قال الكليني مثلا
          رَجُلٍ مُنَافِقٍ يُظْهِرُ الْإِيمَانَ مُتَصَنِّعٍ بِالْإِسْلَامِ لَا يَتَأَثَّمُ وَ لَا يَتَحَرَّجُ أَنْ يَكْذِبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) مُتَعَمِّداً فَلَوْ عَلِمَ النَّاسُ أَنَّهُ مُنَافِقٌ كَذَّابٌ لَمْ يَقْبَلُوا مِنْهُ وَ لَمْ يُصَدِّقُوهُ وَ لَكِنَّهُمْ قَالُوا هَذَا قَدْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) وَ رَآهُ وَ سَمِعَ مِنْهُ وَ أَخَذُوا عَنْهُ وَ هُمْ لَا يَعْرِفُونَ حَالَهُ
          هل تعلم ما معنى المنافق ??المنافق يظهر الصلاح لكن يبطن الكفر فهل علماء التجريح كانوا يعلمون الغيب في القلوب و يشقون صدور المنافقين ,,,?فهدا كلام غير معقول بل كانوا يجرحون مما ظهر لهم من صلاح احدهم و هدا المر يقدر عليه المنافقون ايضا .
          قال الكليني
          رَجُلٍ سَمِعَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ شَيْئاً لَمْ يَحْمِلْهُ عَلَى وَجْهِهِ وَ وَهِمَ فِيهِ وَ لَمْ يَتَعَمَّدْ كَذِباً فَهُوَ فِي يَدِهِ يَقُولُ بِهِ وَ يَعْمَلُ بِهِ وَ يَرْوِيهِ فَيَقُولُ أَنَا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فَلَوْ عَلِمَ الْمُسْلِمُونَ أَنَّهُ وَهِمَ لَمْ يَقْبَلُوهُ وَ لَوْ عَلِمَ هُوَ أَنَّهُ وَهِمَ لَرَفَضَهُ
          ادن هدا الرجل من المفروض ان يكون عدلا لنه لم يكدب او يتعمد الكدب و السؤال كيف ادن سيعلم الناس أنه توهم هل سيجرحونه و هو رجل تبت صدقه و عدم كدبه ,,?ايضا هدا االأمر يستدعي النظر في كلامه خصوصا ان لكل حديت شواهد في القرآن و النظر
          *قول الكليني رَجُلٍ ثَالِثٍ سَمِعَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) شَيْئاً أَمَرَ بِهِ ثُمَّ نَهَى عَنْهُ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ أَوْ سَمِعَهُ يَنْهَى عَنْ شَيْ‏ءٍ ثُمَّ أَمَرَ بِهِ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ فَحَفِظَ مَنْسُوخَهُ وَ لَمْ يَحْفَظِ النَّاسِخَ وَ
          هداالأمر بسيط يحتاج فقط لمقارنة النصين هل هناك ناسخ و منسوخ و من نسخ الاخر و هدا لا يحتاج اصلا للتجريح و لكن ات تبت عندنا صحة الروايتان ننظر فيهما لمعرفة من نسخ الاخر

          * آخَرَ رَابِعٍ لَمْ يَكْذِبْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) مُبْغِضٍ لِلْكَذِبِ خَوْفاً مِنَ اللَّهِ وَ تَعْظِيماً لِرَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) لَمْ يَنْسَهُ بَلْ حَفِظَ مَا سَمِعَ عَلَى وَجْهِهِ فَجَاءَ بِهِ كَمَا سَمِعَ لَمْ يَزِدْ فِيهِ وَ لَمْ يَنْقُصْ مِنْهُ وَ عَلِمَ النَّاسِخَ مِنَ الْمَنْسُوخِ فَعَمِلَ بِالنَّاسِخِ وَ رَفَضَ الْمَنْسُوخَادن نسميه أيضا فاسق حتى تتبت برائته حسب منطقكم و ايضا من جرحه يسمى فاسقا لأنه يجب ان يجرح و هكدا الى ما لا نهاية ......
          و ساطرح سؤال بسيط هل هاته الرويات صحيحة أم غير صحيحة

          الكليني1
          -كِتَابُ الْعَقْلِ وَ الْجَهْلِ
          24- عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ بَعْضِ رِجَالِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ الْعَقْلُ دَلِيلُ الْمُؤْمِنِ

          بَابُ الْأَخْذِ بِالسُّنَّةِ وَ شَوَاهِدِ الْكِتَابِ
          1- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) إِنَّ عَلَى كُلِّ حَقٍّ حَقِيقَةً وَ عَلَى كُلِّ صَوَابٍ نُوراً فَمَا وَافَقَ كِتَابَ اللَّهِ فَخُذُوهُ وَ مَا خَالَفَ كِتَابَ اللَّهِ فَدَعُوهُ..
          4- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ مَا لَمْ يُوَافِقْ مِنَ الْحَدِيثِ الْقُرْآنَ فَهُوَ زُخْرُفٌ .
          5 مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ وَ غَيْرِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ خَطَبَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وآله ) بِمِنًى فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ مَا جَاءَكُمْ عَنِّي يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَأَنَا قُلْتُهُ وَ مَا جَاءَكُمْ يُخَالِفُ كِتَابَ اللَّهِ فَلَمْ أَقُلْهُ .
          حكم علي
          . وقال(عليه السلام): خُذِ الْحِكْمَةَ أَنَّى كَانَتْ، فَإِنَّ الْحِكْمَةَ تَكُونُ في صَدْرِ الْمُنَافِقِ فَتَتَلَجْلَجُ(1) فِي صَدْرِهِ حَتَّى تَخْرُجَ فَتَسْكُنَ إِلَى صَوَاحِبِهَا فِي صَدْرِ الْمُؤْمِنِ.
          75. وقال(عليه السلام): في مثل ذلك: الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ، فَخُذِ الْحِكْمَةَ وَلَوْ مِنْ أَهْلِ النِّفَاقِ.ادا تبت عندك صحة هاته الروايات- التي اتبت النظر و المنطق صحتها عندي – فهل يمكن أن تفسر لي المعنى ,,?

          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

          ثم قلت أيها الفاضل


          فأقول مالنا و لأهل العامة، أنا أتحدث عن منهجية الشيعة الإمامية أعلى الله كلمتهم في قبول الروايات و لم أتطرق إلى منهجية الأخوة العامة، و إلا كنت تراني إستشهدت بكتب إبن صلاح و الحاكم و إبن حجر العسقلاني، و لكن تراني بماذا إستشهدت؟؟؟؟ بكتب الإمامية فقط لا غير. إذا أنا أتحدث عن الإمامية لا عن أهل العامة، و ليكن هذا واضحاً فموضوعنا هنا لمناقشة الفكر الإمامي فقط
          أنا قلت هدا الكلام فقط من باب الانصاف أي بمعنى ان استشهدة بعدلة رجالكم هم ايضا سيتشهدون بعدالة رجالهم فادن ادا كانت روايات الائمة عنكم صحيحة فرواتها عند اهل السنة ليست كدلك لن رواتها غير عدول و العكس صحيح ادن لا بد من العدل الالهي و يتمتل في قبول روايات اهل السنة و الشيعة و لكن لما استحال الجمع بين المتناقضات دل على ان العدل الهي يتمتل في اتباع منهج غير منهج التجريح .و هدا ما اردت الاشارة اليه مع العلم انه لم يكن هناك محمدان بل محمد واحد و روايات واحدة و انتم و اهل السنة باتباعكم المنهج الدي ما انزل الله به من سلطان تجعلون من محمد محمدان أو له لسانان و روايات مختلفة و الا قولوا لي على أي دليل اعتمدتم ان تجريحكم هو الصائب و نفس الشيء يقال للسنة .و بالتالي لن تبقى امامنا الا المنهجية التي تكلمت عليها لأنها منصفة و تقبل مسبقا الروايات اللهم الا ادا ظهرت بعد النظر ما يخالف دلك و قد اعطيت رواية صحيفة اسماء ألائمة و التي للأسف ظهر بطلانها بقرائن .حتى و قد تبت عندكم صحتها

          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

          و ما دلالة هذا الأمر؟؟؟ و من الذي أنكر أن تكون الأنباء عبارة عن أخبار تأريخية ؟؟؟ و لكن أما سألت نقسك أيها الفاضل ماذا رد نبي الله سليمان عليه و على نبينا و آله أفضل الصلاة و السلام ؟؟ {قَالَ سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ} (27) سورة النمل ؟؟؟ أولا يعني هذا لك أمراً ؟؟؟ أوليس هذا يُعتبر تحرزاً من نبي الله سليمان عليه السلام في معرفة الصواب ؟؟؟ و هو يخالف ما تحاول الوصول إليه و يؤيد قولي في ضرورة التحرز في قبول الروايات أو الأخبار أو الأنباء التي تردنا بماذا؟ بمعرفة أحوال الناقلين لنا؟
          *ممتاز الأخ سليل قال سننظر أتعلم ما معنى النظر ??
          يعني يا هدهد رغم عدالتك عندي فلن ىخد بها و لكن سأنظر بفكري كيف استدل على صدق الأمر فكان من المنطقي أن يبعت عفريتا صادقا للتأكد من الخبر لكن منهجية سليمان لم تكن كدلك البتة.فهل هو طعن في عدالة الهدهد ,,?أرجو ان تفكر قليلا
          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

          عزيزي الكريم لا تنس بأن سنة النبي صلى الله عليه و آله شرحت أموراً كثيرة في القرآن علاوة على أنها حللت و حرمت أموراً لم تُذكر في القرآن فلذلك يتوجب علينا التثبت في ما يأتينا من السنة، و لكن إذا خالفت كتاب الله فهنا المعضلة.
          *نعم و انا لم اقل العكس و هدا لا يتبت الا بالمناقشة في هاته الأحاديت أي كان مصدرها شيعة أو سنة

          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

          لك عدة مغالطات أذكرها تباعاً

          1- سبق أن بينت لك بأن الرواية هذه لا تحلل حراماً و لا تحرم حلالاً و لا فيها أي شيئ يخالف كتاب الله، و لكن السند مخدوش فترد، و لو أنك رددت الروايات بحجة {قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} (111) سورة البقرة لرددت بهذه المنهجية كل الروايات الواردة في الكتب إذ أن معظمها تحتوي على الحكم الشرعي دون بيان العلة (إلا إذا تم السؤال عنها). و هذا خطأ فأنت عندما تؤخذ الرواية عن المعصوم بطريق صحيح لا شائبة فيه و كان الحكم الشرعي فيها لا يعارض كتاب الله الكريم وجب عليك الأخذ به
          نعم اتوا برهانكم و ليس كثرة روايتكم .و لكن لنتوقف ما معنى ادن البرهان هل هو برهان عقلي ام نصي
          28/75
          ونزعنا من كل أمة شهيدا فقلنا هاتوا برهانكم فعلموا أن الحق لله وضل عنهم ما كانوا يفترون
          قد اتفقنا ان القرىن هو المصدر و هدا برهان نصي الهي لم نختلف عليه و قد تبتت صحته بالتواتر و أتكلم عن القرآن لا المصاحف
          لكن هناك سؤال يطرح نفسه بقوة و هو .نحن نعرف بداهة أنه كان الرسول يبعت في منطقة ما دون منطقة اخرى فمحمد بعت في الجزيرة العربية و لم يكن في أمريكا أو أستراليا مثلا ادن كيف سيحتج الله على سكان امريكا و استراليا في الفترة التي كان محمد موجود بالجزيرة العربية هل سيطالبهم لمادا لم تسمعوا له أو تدهبوا له ,,,,?فهدا كلام غير مقبول .ايضا كانت هناك فترات بين الرسل فعلى أي اساس سيحاسب هؤلاء القوم الدين لم يسمعوا بالدعوة ,,,?ادن العدل اللالهي يقول بوجود برهان ىخر و لا يمكن ان يكون غير العقل و الفطرة و التي من أجلها مدح الله ابراهيم لدا حتى في القرآن نجد
          67/10
          و قالوا لو كنا نسمع او نعقل ما كنا في أصحاب السعير
          ادن احتج الله عليهم ببرهانين شرعي –سماع –و عقلي بل حتى هدا السماع للنص ليس مجرد سماع كلمات و لكن 22/46

          أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
          ادن سماع تغقل

          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

          2- في قولك أن أبا عبدالله يجب أن يوضع في الميزان فلا أعلم هل هو إستخفاف منك أم غفلة أم أنه عدم معرفة هذه لشخصة و من تكون و ما هو قدرها عندنا. عزيزي الكريم أبو عبدالله الذي تستهين و تريد وضعه في الميزان هو الإمام جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب المكنى بالصادق، فهو جعفر الصادق أستاذ الأئمة و علم الأمة ، و وارث علوم آبائه و أجداده و لمثله تنحني الهامات و تعجز الأقلام في وصفه. فهو الإمام السادس المعصوم عند الشيعة الإمامية. فإن مناقشة الشيعة و بالأخص في مثل هذه الأمور يتطلب إحاطة على الأقل بأسماء أئمتهم سلام الله عليهم أجمعين.
          *ليس استخفاف باي احد وكيف استخف بما اجهله ?, و لكن المقصود جمع جميع اقواله و معرفة علمه قبل شخصيته لنعرف مادا يعلم بالظبط حتى ادا ما تقول عليه احد يعرف بقرائن تعليمه ان تلك الرواية المتقولة ساقطة ...متلا كلنا يعرف الرسول صلى الله عليه وسلم فلو جاء أحدهم برواية تقول ان نظر الى عورة احدى النساء ..لا يستدعي الأمر هنا التجريح لنه مسبقا نعرف تعاليم محمد في الحياء و الأخلاق ..هدا ما أردت قوله يجب و ضع كل امام في الميزان ..و سابحت ان شاء الله في ائمة الشيعة للحاطة بحياتهم و اقوالهم حتى تكون لي فكرة عن تعليمهم لكن باستخدام منهيجتي بالطبع.
          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

          عموماً أنا لا أتكلم عن ما هي العقائد أنا أتحدث في الخطوط العريضة بغض النظر عن ماهية العقيدة الآن و أحب أن أسمع منك جواباً عليها
          *أنت قلت إذا كان الحديث صحيح السند و لكن الحديث يعارض عقيدة مثلاً أو يعارض روايات أخرى صحيحة السند و متواترة فالحديث يُضعف بالشذوذ و يعتبر ساقط
          و انا قد اجبتك نعم في حلة ادا كانت تلك العقيدة معقولة و تتبت معقوليتها في القرآن قبل النظر لأن العقيدة أهم شيء و هدا ما فهمت من نقطتك الثالتة .فادا كان حديت يعارض روايات صحيحة سننظر هل فعلا تلك الروايت صحيحة أو قد أخطانا التقدير أي قد تكون تلك الروايت المفترض انها صحيحة بمنهجيتكم خاطئة و بالتالي يكون الحديت صحيح السند أو لا المخلف لها صحيحا و لا تضعف و كم من الأحاديت أهل السنة قد ضعفوها لأنهم لم يفهموها و عجزوا عن ايجاد شواهد لها من القرآن و اعتمدوا على علم الغيبة و النميمة أي علم التجريح لدا اخطأوا

          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

          إبتعدت عن المطلب الأساسي من النقطة فأنا أبين لك كيف أن سنداً يعضد سنداً آخر فيقوي السند الأول و لم أشأ أن أدخل في نقاش من هم الأئمة و إن شئت فإفتح موضوعاً أجيبك فيه عما تسأل هنا. و لكن في هذا الموضوع هناك آلية للحوار يجب إتباعها
          عموماً أعيد النقطة عليك فأنا الإتفاق أو الخلاف .....
          *عندك مشكلة أخي سليل الرسالة هو صحيح أني لا حظت على أنك لك دراية كبيرة بعلم و فقه الحديا الى درجة انك تعرف الرواة و الأحاديت الصحيحة من الضعيفة ..لكن المنهجية التي أقرأها اياكم الشيوخ خاطئة و و خطئها يعود لقرون متعددة أي اعتمدت على تقليد ما يعلمونه لكم دون البحت ...و الدليل أنه قد فندت الرواية بقرائن و شواهد نقلية بل و عقلية و هدا يضع 100 علامة استفهام لمادا لا زلتم متشبتين بهاده المنهجية و هي غير معقولة تتبت فشلها يوما بعد يوم و لا يمكن لها أن تصمد امام التحديات
          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

          أعيد أنا هنا أتحدث عن منهجية نحن نسير عليها دعك من هل يوجد أم لا، هل توافق على المنهجية يا أخي ؟؟؟


          أراك عجولاً فتأنى بارك الله فيك
          لا معدرة لا أوافق على منهجيتك بل الغريب حتى اهل السنة الدين يوافقون على هاته المنهجية لكن لا يستطيعون أن يكون عندهم رجالكم عدول و العكس صحيح .على الأقل انا اكثر انصافا منكم يا سنة و شيعة و اقرب اليكم .اي أقبل مسبقا رواياتكم مهما كانت و لا اقمعها بالطعن في الراوي كما تفعلون .حتى تتبين لي قرائن من القرىن و المعقول التي لا يختلف معي فيهما احد ...و لكي لا نبقى متقوقعين في هاته الدوامة ارجوا ان نتطرق الى مناقشة موضوع ما و سوف نرى أي المنهجين هو القوي ...لدا حتى تكون منصفا معي اعطيني و قتا كافيا لدراسة الامامة عند الشيعة لمناقشها معا .كان بامكاني ان اقوم بعملية قص و نسخ من مواقع السنة التي تتكلم على الامامة عند الشيعة لكن ارى هدا غير عدلا ان لم اقم ببحت شخصي في الموضوع ....أو على الأقل ان كنت متعجلا من امرك كلما و قعت بين يدي نساؤلا لا يستسيغه عقلي حول الامامة سوف اطرحه على سيادتكم و ارني كيف ستقنعني بمنهجيتك بشرط ان تعدني أن لا تكون هناك ادنى مراوغة من الجانبين.

          تعليق


          • #20
            عجيب هناك اختلاف حتى في تفسير الاية التي تستشهدون بها ادا من الراوي الدي روى لنا السبب الحقيقي في النزول!?

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة المستبصرالمهدوي
              ] بسم الله الرحمان الرحيم
              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              الأخوة الكرام
              بارك الله لكم في هذا النقاش الجميل والممتع والهام
              الأخ : واصل بن عطاء
              انت تقول :
              هاته المنهجية المعتمدة على سورة الحجرات أتبعها للأسف اهل السنة لتأسي ( هل تقصد ( لتاسيس ) علم التجريح و هي فاسدة

              إن كنت تقصد هذا فانااتفق معك في هذه النقطة
              ،
              السلام عليكم
              هدا ما قصدت قوله بالظبط و الاية التي يحتجون فيها لا اصل لهل بل قالت تبينوا و لم تقل فاغتابوا فهل سنتبين في الخبر أم في من حمل الخبر ...ثم هناك فرق بين الوقائع التاريخية و النصوص النبوية التي هي اصلا محكمة من القرىن و التبين فيها يحتاج فقط للتدبر في القرىن لأن السنة جنس من القرآن و منه ..و لا نحتاج لن نقع في الغيبة و النميمة أو ما يسمى بالتجريح -الدي في حقيقته هو غيبة فتم التمويه بهدا المصطلح لدر الرماد في العيون-

              تعليق


              • #22
                بسم الله الرحمان الرحيم
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                الأخ الكريم : سليل الرسالة
                لقد طلبت منك تفسير عن الرسول ( ص ) أو الأئمة ( ع ) الذي يبين ويقطع بأن مراد الله عز وجل أهو التاكد من متن الرواية أم التأكد من الراوي ، فياليتك تأتينا بهذا التفسير ، لأنه لا يعرف مراد الله عز وجل إلا بتفسير الرسول ( ص ) أو الأئمة ( ع ) فقط .

                وبالنسة لمعرفة الرواية الصحيحة من غير الصحيحة فقد أمرنا الرسول ( ص ) والأئمة ( ع ) بعرض الرواية على القرآن فقط :
                عن محمد بن مسلم قال: قال أبو عبد الله –صلوات الله عليه-: (يا محمد ما جاءك في رواية من برًّ أو فاجر فوافق القرآن فخذ به، وما جاءك في رواية من برًّ أو فاجر يخالف القرآن فلا تأخذ به)276.
                عن أبي يعفور قال: سألت أبا عبد الله- صلوات الله عليه- عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به ومنهم من لا نثق به قال: (إذا ورد عليكم حديث فوجتم له شاهداً من كتاب الله أو من قول رسول الله-صلَّى الله عليه وآله- فالذي جاءكم به هو أُولى به)
                عن ابي عبد الله –صلوات الله عليه- قال: قال رسول الله –صلَّى الله عليه وآله-ك(على كل حقٌ حقيقة وعلى كل صواب نور، فما وافق كتاب الله فخذوه، وما خالف كتاب الله فدعوه)
                وعن قرب الإسناد في حديث من كتاب علي –صلوات الله عليه- قال رسول الله –صلَّى الله عليه وآله- سيُكذَب علَّي كما كذب على من قبلي فما جاءكم من حديث وافق كتاب الله فهو حديثي، وما خالف كتاب الله فليس من حديثي
                عن أبي عبد الله –صلوات الله عليه- قلا: (الوقوف عند الشبه خيرٌ من الاقتحام في الهلكة، إنّ على كل حق حقيقة، وعلى كل صواب نور، فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه).
                عن العياش مسندا عن جعفر عن أبيه عن علي –صلوات الله عليه-أنه قال في حديث: (فما وافق كتاب الله فخذوا به، وإلاّ فقفوا عنده، ثم ردوه إلينا حتى يستبين لكم).
                وفيه عن أبي جعفر- صلوات الله عليه-في رواية شريفة بعد كلام له في الوصية لبعض الشيعة قال: (انظروا أمرنا وما جاءكم عنا فإنْ وجدتموه للقرآن موفقاً فخذوا به، وإنْ لم تجدوه موفقاً فرّدوه، وإن اشتبه الأمر عليكم فقفوا وردّوه إلينا حتى نشرح لكم من ذلك ما شرح لنا)
                وعن أيوب بن الحر قال سمعت أبا عبد الله- صلوات الله عليه-يقول: (كل شيء مردود إلى الكتاب والسنّة وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف)
                وعن هشام بن الحكم أنه سمع أبا عبد الله-صلوات الله عليه- يقول: (لا تقبلوا علينا ما خالف قول ربّنا تعالى وسّنة نبيّنا محمد-صلَّى الله عليه وآله- فإنّا إذا حدثنا قلنا: قال الله عزّ وجل وقال رسول الله –صلّى الله عليه وآله-)

                فمتى أمر الرسول ( ص ) والأئمة ( ع ) بالبحث في سند الرواية دون عرض الرواية على القرآن الكريم .

                وكما قال الأخ : واصل بن عطاء ( هاته المنهجية المعتمدة على سورة الحجرات أتبعها للأسف اهل السنة لتأسي علم التجريح و هي فاسدة )

                فعلم التجريح والبحث في السند من بدع أهل السنة فلماذا تأخذون بهذه البدعة ، والكل يعرف حكم البدعة ، وتتركون أوامر الرسول ( ص ) وأئمة أهل البيت ( ع ) ؟؟؟!!!

                والحمد لله الذي أخرجنا من الظلمات إلى النور

                تعليق


                • #23
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل اللهم فرج قائم محمد و آل محمد بحق محمد و آل محمد يا كريم
                  السلام عليكم و رحمة الله وبركاته



                  عزيزي مستبصر تابع الحوار و بما أنك مستبصر فلا تعتقد بأنك ألممت بكل حقائق المذهب بل خذ الحق من أفواه العلماء و عليك بسؤالهم. و هذه مكاتبهم معروفة معلومة.

                  عزيزي الفاضل واصل بن عطاء سبق أن قلت قبل الشروع في مناقشة الروايات و النظر فيها علينا أن نتفق على الأسس التي نناقش بها تلك الروايات، مثال

                  هل تستطيع أن تقول لرجل إن صباغ منزلك غير ملائمة و هو لم يبدأ بوضع أساس المنزل ؟؟؟ طبعاً لا فعليك الإنتظار حتى يضع أساس البنيان و من ثم يبني و عند الطلاء تقول له إن الألوان غير ملائمة أو أو أو


                  و كذا هو الحال أنت لا تستطيع أن تنتقد الروايات بما أننا لم نتفق على المنهجية التي من خلالها نحن الإمامية نقبل أو نرفض الروايات، و أي رواية أن آتيك بها إنما آتيك بها فقط كمثال توضيحي و ليس لأستشهد بها، و أنت أي رواية تأتيني بها لا يمكنك أن تحاكمني إليها لأنناو إلى الأن لم نتفق على المنهجية في الحوار

                  عموماً ما أتيت به من روايات سأرجئه إلى وقته، أي بعد الإتفاق على آلية الحوار.


                  *و هنا تكمل المشكلة فلو كانت الرواية عندكم صحيحة السند و المتن و تبت بالنظر أنها باطلة فيحكم ادن على الأقل بمن رووها أنهم غير عدول و بالتالي كل الرويات اللأخرى المروية عن هؤلاء هي في خطر لأنه رغم القول بتبوت عدالتهم اتضح أن روايتهم ساقطة مما يستدعي القول باعادة التجريح في هؤلاء الرواة و هكدا و نفس الشيء بالنسبة للسنة كم من رواية رواتها عندهم عدول لكن الغريب انكم عندما تخضعونها للمنطق ترون أنها غير و اقعية فلمادا ادن لا تلزمون بأخد روايتهم بعدما تبت عندهم أن اولئك الرواة عندهم عدول ..نفس الشيء كما تنطبق عليهم القاعدة تنطبق عليكم أيضا لأن العدول عند الشيعة ليسوا كداك عند السنة و العكس صحيح ..و انا صراحة لم أفهم على أي اساس تتحاورون فكل من استطاع ان يفند رواية االأخر بمنطق قوي أقل ما يجاب أن الرواية ضعيفة فتنكون المشكلة انتهت قبل أن يبدا الحوار أي لا حوار ادن فهل هدا كلام ??
                  سيدي الكريم كيف تحكم ببطلانها؟ و أنت من الأساس غير متخصص في علوم الحديث الشيعية ؟؟؟ أي أنك غير ملم بما يسمى بعلم الدراية و الرواية؟ نعم العقل له دوره في الحكم و لكن هو ليس كل شيئ بمعنى إذا أردنا الإحتكام إلى العقل و النظر و المنطق فكيف ستثبت أن الإمام أمير المؤمنين سلام الله عليه قلع باب خيبر؟ أم غير عقلاني. و كيف ستثبت بالنظر و العقل أن حب أمير المؤمينن سلام الله عليه إيمان و بغضه نفاق؟ عزيزي الفاضل هناك أمور لا يمكننا أن نحكم العقل فيها لوحدهو إنما علينا أن نرى قول المعصومين عليهم السلام في تلكم المسائل

                  و كل ما تدعيه أنه باطل بالنظر أنا مستعد أن أناقشك فيه فإن كان حقاً أثبتناه و إن كان خلافه تركناه و لكن دعنا نتفق في البداية


                  الأيات التي استشهدت بها صحيحة لكن الان ليس عندنا جهل بل قد بعت لنا نبي و عندنا القرىن الدي لم يفرط في شيء و ككما قال تعالى أفلا يتدبرون القول أم على قلوب اقفالها و كتير من الايات التي تخاطب العقل و جاءت بصيغة لعلكم تعقلون .ان في دلك لايات لأولي االألباب و ما يعقلها الا العالمون ......ان السمع و البصر و الفؤاد كل اولئك كان عنه مسؤولا .....ادن لنا ادوات المعرفة و العلم و هي القرآن تم المنطق أي الفؤاد و ادا صح التعبير الفطرة أو الميتاق القديم –و اد أخد ربك من بني آدم من ظهورهم و أشهدهم على انفسهم الست بربكم قالوا بلى ..ادن هناك شيء اسمه فطرة قد أفلح من زكاها و قد خاب من دساها .بل حتى الكفار نرى انهم تجاوزوا المنطق في تاسيس كفرياتهم و هدا ما تدل عليه الايات التي استشهدت بها و ليس الى ما اردت ان تدهب اليه .و سابين لك ان فكرتك و منهجيتكم خاطئة .هدهد سليمان كان عدلا عند سليمان و الهدهد يعلم جيدا ما ينتظره ان كدب على سليمان فهل اخد سليمان بقول هدا الهدهد العدل لما اخبره ببلقيس بالطبع لا لكن قال سنرى هل صدقت ام كنت من الكادبين أدن لم يعتمد منهجية الخد من العدل و ايضا انا ىخد بأية رواية حتى ارى القرائن التي تنقض دلك و لا يهمني التجريح او العدل .ايضا اخوة يوسف كدبوا على يعقوب في المرة 1 ادن تكون عدالتهم قد سقطت ادا ما أخدنا بمنهجيتكم لكن في المرة 2 كانوا صادقين و لم يقل لهم يعقوب أنتم كادبين و قد يقطت عدالتكم ..بل حتى علي قال خدوا الحمة و لو من افواه المنافقين و المفروض ان المنافقين عدالتهم ساقطة .ادن الحكمة ايما و جدت اخدت و لكن تمحص فقط بالقرآن و ادوات المنطق أو الفطرة أي النظر .
                  عزيزي الكريم من أين أتيت أن أدوات المعرفة هي القرآن الكريم و المنطق و العقل؟


                  إذاً ما هي وظيفة الأنبياء ؟؟؟


                  أو دعني أسألك بشكل أوضح


                  لو أنزل الله سبحانه و تعالى هذا القرآن الكريم دون المصطفى صلوات ربي و سلامه عليه و آله هل هذا يكفي؟


                  بمنى أنه إذا تستطيع الإحتكام إلى القرآن ( حسبنا كتاب الله) و عقلك و منطقك، إذاً ما الحاجة إلى بعثة النبي صلى الله عليه و آله ؟؟؟؟


                  كلام الكليني هنا منطقي و هو حجة عليك يا سليل الرسالة حيت قال الكليني مثلا
                  رَجُلٍ مُنَافِقٍ يُظْهِرُ الْإِيمَانَ مُتَصَنِّعٍ بِالْإِسْلَامِ لَا يَتَأَثَّمُ وَ لَا يَتَحَرَّجُ أَنْ يَكْذِبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) مُتَعَمِّداً فَلَوْ عَلِمَ النَّاسُ أَنَّهُ مُنَافِقٌ كَذَّابٌ لَمْ يَقْبَلُوا مِنْهُ وَ لَمْ يُصَدِّقُوهُ وَ لَكِنَّهُمْ قَالُوا هَذَا قَدْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) وَ رَآهُ وَ سَمِعَ مِنْهُ وَ أَخَذُوا عَنْهُ وَ هُمْ لَا يَعْرِفُونَ حَالَهُ هل تعلم ما معنى المنافق ??المنافق يظهر الصلاح لكن يبطن الكفر فهل علماء التجريح كانوا يعلمون الغيب في القلوب و يشقون صدور المنافقين ,,,?فهدا كلام غير معقول بل كانوا يجرحون مما ظهر لهم من صلاح احدهم و هدا المر يقدر عليه المنافقون ايضا .
                  سيدي الكريم المنافق مظهر للصلاح مبطن للطلاح فإن كذب مرة فسيعلم حاله بأنه يكذب بسبب مقابلة العلماء لما يرويه و لو أعطيت لنفسك ساعة فقط لتطلع على كتب الرجال و تعرف كيفية توثيق الرواية عند الشيعة لعرفت أن الكلام الذي ينقله ثقة الإسلام الكليني قدس الله سره هو صحيح و عين العقل


                  رَجُلٍ سَمِعَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ شَيْئاً لَمْ يَحْمِلْهُ عَلَى وَجْهِهِ وَ وَهِمَ فِيهِ وَ لَمْ يَتَعَمَّدْ كَذِباً فَهُوَ فِي يَدِهِ يَقُولُ بِهِ وَ يَعْمَلُ بِهِ وَ يَرْوِيهِ فَيَقُولُ أَنَا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فَلَوْ عَلِمَ الْمُسْلِمُونَ أَنَّهُ وَهِمَ لَمْ يَقْبَلُوهُ وَ لَوْ عَلِمَ هُوَ أَنَّهُ وَهِمَ لَرَفَضَهُ
                  ادن هدا الرجل من المفروض ان يكون عدلا لنه لم يكدب او يتعمد الكدب و السؤال كيف ادن سيعلم الناس أنه توهم هل سيجرحونه و هو رجل تبت صدقه و عدم كدبه ,,?ايضا هدا االأمر يستدعي النظر في كلامه خصوصا ان لكل حديت شواهد في القرآن و النظر

                  و هذا الذي أحاول أن أوصله لك في النقطة الثالثة حيث قلت

                  إذا كان الحديث صحيح السند و لكن الحديث يعارض عقيدة مثلاً أو يعارض روايات أخرى صحيحة السند و متواترة فالحديث يُضعف بالشذوذ و يعتبر ساقط

                  فالحديث صحيح السند و الرواي لم يتعمد الكذب فهو مشتبه ( و هذا لا يسقط عدالته) و لكن الوراية فيها خطأ بسبب الخطأ في فهم مقالة المصطفى صلوات ربي و سلامه عليه و آله إذن الرواية هي التي تُرفض و ليس الرواي أيها الكريم لأنه لم يتعمد الكذب و قد بينت لك أن من شروط قبول الرواية أن لا تعارض روايات صحيحة متواترة و لا تعارض عقيدة صحيحة ، فهذا المشتبه و الذي فهم الرواية بالخطأ فبالتأكيد روايته تكون معارضة لمن فهم الرواية بشكل صحيح و يكونوا بطبيعة الحال أكثر.

                  قول الكليني رَجُلٍ ثَالِثٍ سَمِعَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) شَيْئاً أَمَرَ بِهِ ثُمَّ نَهَى عَنْهُ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ أَوْ سَمِعَهُ يَنْهَى عَنْ شَيْ‏ءٍ ثُمَّ أَمَرَ بِهِ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ فَحَفِظَ مَنْسُوخَهُ وَ لَمْ يَحْفَظِ النَّاسِخَ وَ
                  هداالأمر بسيط يحتاج فقط لمقارنة النصين هل هناك ناسخ و منسوخ و من نسخ الاخر و هدا لا يحتاج اصلا للتجريح و لكن ات تبت عندنا صحة الروايتان ننظر فيهما لمعرفة من نسخ الاخر

                  مع إفتراض صحة السندين فيلزم الترجيح بين الروايتين على أساس أي الرواياتين تعضدها القرائن الحالية و المقالية فنعرف أي الروايتين تم نسخها بالأخرى.


                  * آخَرَ رَابِعٍ لَمْ يَكْذِبْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) مُبْغِضٍ لِلْكَذِبِ خَوْفاً مِنَ اللَّهِ وَ تَعْظِيماً لِرَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) لَمْ يَنْسَهُ بَلْ حَفِظَ مَا سَمِعَ عَلَى وَجْهِهِ فَجَاءَ بِهِ كَمَا سَمِعَ لَمْ يَزِدْ فِيهِ وَ لَمْ يَنْقُصْ مِنْهُ وَ عَلِمَ النَّاسِخَ مِنَ الْمَنْسُوخِ فَعَمِلَ بِالنَّاسِخِ وَ رَفَضَ الْمَنْسُوخَ ادن نسميه أيضا فاسق حتى تتبت برائته حسب منطقكم و ايضا من جرحه يسمى فاسقا لأنه يجب ان يجرح و هكدا الى ما لا نهاية ......

                  أما أنك لم تنصف هنا أبداً أفيسمى العالم الذي بيبن أن فلان هذا يتعمد الكذب على رسول الله يُسمى فاسق و يُساوى بمن يكذب على رسول الله صلى الله عليه و آله ؟؟؟

                  ما هو الأساس الذي إعتمدت أنت عليه في هذه النقطة ؟؟؟ و كيف حكمت على عالم بالفسق لأنه يبين حقيقة الكاذب ؟؟؟ أولم يقل الباري جل و علا في محكم آياته {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ} (110) سورة آل عمران. أوليس إعلام الناس بأن فلان هذا يكذب على رسول الله صلى الله عليه و آله و أنه يتعمد الكذب نوع من الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ؟ أم أنك تعتبر الكذب على رسول الله صلى الله عليه و آله و تضليل الناس بتلك الأحاديث حلال ؟؟؟ و لا يجب النهي عن ذلك و لا يجب بيان هذا الأمر للعامة ؟؟؟

                  {أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ}


                  بالنسبة للروايات التي تفضلت بها

                  الكليني1
                  -كِتَابُ الْعَقْلِ وَ الْجَهْلِ
                  24- عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ بَعْضِ رِجَالِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ الْعَقْلُ دَلِيلُ الْمُؤْمِنِ

                  السند ضعيف بسهل بن زياد و لكن هناك قرائن تعضد هذه الرواية فلذلك تُقبل ( من القرائن التي تعضدها وجود روايات أخرى بنفس المعنى و صحيحة)


                  بَابُ الْأَخْذِ بِالسُّنَّةِ وَ شَوَاهِدِ الْكِتَابِ
                  1- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) إِنَّ عَلَى كُلِّ حَقٍّ حَقِيقَةً وَ عَلَى كُلِّ صَوَابٍ نُوراً فَمَا وَافَقَ كِتَابَ اللَّهِ فَخُذُوهُ وَ مَا خَالَفَ كِتَابَ اللَّهِ فَدَعُوهُ..
                  قد بينت لك سابقاً و أنا لا أحب التكرار قد ترد علينا روايات مما لا تعارض القرآن الكريم و لكنها لا تصح و قد أعطيتك مثالاً


                  4- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ مَا لَمْ يُوَافِقْ مِنَ الْحَدِيثِ الْقُرْآنَ فَهُوَ زُخْرُفٌ .
                  عزيزي الكريم الروايات هذه تشير إلى وجوب عرض الرواية على القٍآن فإن خالفت القرآن فهي زخرف.


                  5 مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ وَ غَيْرِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ خَطَبَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وآله ) بِمِنًى فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ مَا جَاءَكُمْ عَنِّي يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَأَنَا قُلْتُهُ وَ مَا جَاءَكُمْ يُخَالِفُ كِتَابَ اللَّهِ فَلَمْ أَقُلْهُ .
                  النقطة الأولى من المنهجية


                  . وقال(عليه السلام): خُذِ الْحِكْمَةَ أَنَّى كَانَتْ، فَإِنَّ الْحِكْمَةَ تَكُونُ في صَدْرِ الْمُنَافِقِ فَتَتَلَجْلَجُ(1) فِي صَدْرِهِ حَتَّى تَخْرُجَ فَتَسْكُنَ إِلَى صَوَاحِبِهَا فِي صَدْرِ الْمُؤْمِنِ.
                  75. وقال(عليه السلام): في مثل ذلك: الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ، فَخُذِ الْحِكْمَةَ وَلَوْ مِنْ أَهْلِ النِّفَاقِ.ادا تبت عندك صحة هاته الروايات- التي اتبت النظر و المنطق صحتها عندي – فهل يمكن أن تفسر لي المعنى ,,?
                  رواايت دون سند لا يمكن البت فيها

                  أنا قلت هدا الكلام فقط من باب الانصاف أي بمعنى ان استشهدة بعدلة رجالكم هم ايضا سيتشهدون بعدالة رجالهم فادن ادا كانت روايات الائمة عنكم صحيحة فرواتها عند اهل السنة ليست كدلك لن رواتها غير عدول و العكس صحيح ادن لا بد من العدل الالهي و يتمتل في قبول روايات اهل السنة و الشيعة و لكن لما استحال الجمع بين المتناقضات دل على ان العدل الهي يتمتل في اتباع منهج غير منهج التجريح .و هدا ما اردت الاشارة اليه مع العلم انه لم يكن هناك محمدان بل محمد واحد و روايات واحدة و انتم و اهل السنة باتباعكم المنهج الدي ما انزل الله به من سلطان تجعلون من محمد محمدان أو له لسانان و روايات مختلفة و الا قولوا لي على أي دليل اعتمدتم ان تجريحكم هو الصائب و نفس الشيء يقال للسنة .و بالتالي لن تبقى امامنا الا المنهجية التي تكلمت عليها لأنها منصفة و تقبل مسبقا الروايات اللهم الا ادا ظهرت بعد النظر ما يخالف دلك و قد اعطيت رواية صحيفة اسماء ألائمة و التي للأسف ظهر بطلانها بقرائن .حتى و قد تبت عندكم صحتها
                  و مالي و لهم ؟؟؟؟ نحن نتحدث عن منهجية إمامية بحته لا دخل لأهل العامة فيها.


                  *ممتاز الأخ سليل قال سننظر أتعلم ما معنى النظر ??
                  يعني يا هدهد رغم عدالتك عندي فلن ىخد بها و لكن سأنظر بفكري كيف استدل على صدق الأمر فكان من المنطقي أن يبعت عفريتا صادقا للتأكد من الخبر لكن منهجية سليمان لم تكن كدلك البتة.فهل هو طعن في عدالة الهدهد ,,?أرجو ان تفكر قليلا

                  عزيزي هذا ما نسميه علم الرواية، فهنا علم الدراية و هناك علم الرواية، فأنت تعرض أولاً روايتك على القرآن (بحكم أنه الأساس في الدين) فإن صحت تلكم الرواية من حيث عدم معارضتها للقرآن الكريم ننظر في حال رواتها هل هم من الصادقون أم لا


                  *نعم و انا لم اقل العكس و هدا لا يتبت الا بالمناقشة في هاته الأحاديت أي كان مصدرها شيعة أو سنة

                  أنا قلت أن السنة حللت و حرمت أموراً غير موجودة في القرآن الكريم فكيف سيمكنك العمل بتلك الروايات هل ستقبلها كلها أم ترفضها كلها ؟؟؟



                  أم ستحكم عقلك ؟؟ مع أن تحكيم العقل هنا هو حكم ظني و قد نهى الباري جل و علا عن العمل بالظن



                  نعم اتوا برهانكم و ليس كثرة روايتكم .و لكن لنتوقف ما معنى ادن البرهان هل هو برهان عقلي ام نصي
                  28/75
                  ونزعنا من كل أمة شهيدا فقلنا هاتوا برهانكم فعلموا أن الحق لله وضل عنهم ما كانوا يفترون
                  قد اتفقنا ان القرىن هو المصدر و هدا برهان نصي الهي لم نختلف عليه و قد تبتت صحته بالتواتر و أتكلم عن القرآن لا المصاحف
                  لكن هناك سؤال يطرح نفسه بقوة و هو .نحن نعرف بداهة أنه كان الرسول يبعت في منطقة ما دون منطقة اخرى فمحمد بعت في الجزيرة العربية و لم يكن في أمريكا أو أستراليا مثلا ادن كيف سيحتج الله على سكان امريكا و استراليا في الفترة التي كان محمد موجود بالجزيرة العربية هل سيطالبهم لمادا لم تسمعوا له أو تدهبوا له ,,,,?فهدا كلام غير مقبول .ايضا كانت هناك فترات بين الرسل فعلى أي اساس سيحاسب هؤلاء القوم الدين لم يسمعوا بالدعوة ,,,?ادن العدل اللالهي يقول بوجود برهان ىخر و لا يمكن ان يكون غير العقل و الفطرة و التي من أجلها مدح الله ابراهيم لدا حتى في القرآن نجد
                  67/10
                  و قالوا لو كنا نسمع او نعقل ما كنا في أصحاب السعير
                  ادن احتج الله عليهم ببرهانين شرعي –سماع –و عقلي بل حتى هدا السماع للنص ليس مجرد سماع كلمات و لكن 22/46

                  أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
                  ادن سماع تغقل

                  بمنطقك هذا تنفي ضرورة بعث الرسل و الإعتمال على العقول و هذا باطل و أنا في إنتظار جوابك على سؤالي بالأعلى بخصوص هذا الأمر


                  *ليس استخفاف باي احد وكيف استخف بما اجهله ?, و لكن المقصود جمع جميع اقواله و معرفة علمه قبل شخصيته لنعرف مادا يعلم بالظبط حتى ادا ما تقول عليه احد يعرف بقرائن تعليمه ان تلك الرواية المتقولة ساقطة ...متلا كلنا يعرف الرسول صلى الله عليه وسلم فلو جاء أحدهم برواية تقول ان نظر الى عورة احدى النساء ..لا يستدعي الأمر هنا التجريح لنه مسبقا نعرف تعاليم محمد في الحياء و الأخلاق ..هدا ما أردت قوله يجب و ضع كل امام في الميزان ..و سابحت ان شاء الله في ائمة الشيعة للحاطة بحياتهم و اقوالهم حتى تكون لي فكرة عن تعليمهم لكن باستخدام منهيجتي بالطبع.

                  عزيزي الفاضل و عذراً على الكلمة أنت لم تعرف إلى الأن من هم الأئمة سلام الله عليهم و ما هي درجتهم و تناقش في منهجية رد الروايات الواردة عنهم و عن جدهم رسول الله صلى الله عليه و آله ؟؟؟ ليس حطاً من قدرك و لكن غرابة في أمرك



                  *أنت قلت إذا كان الحديث صحيح السند و لكن الحديث يعارض عقيدة مثلاً أو يعارض روايات أخرى صحيحة السند و متواترة فالحديث يُضعف بالشذوذ و يعتبر ساقط
                  و انا قد اجبتك نعم في حلة ادا كانت تلك العقيدة معقولة و تتبت معقوليتها في القرآن قبل النظر لأن العقيدة أهم شيء و هدا ما فهمت من نقطتك الثالتة .فادا كان حديت يعارض روايات صحيحة سننظر هل فعلا تلك الروايت صحيحة أو قد أخطانا التقدير أي قد تكون تلك الروايت المفترض انها صحيحة بمنهجيتكم خاطئة و بالتالي يكون الحديت صحيح السند أو لا المخلف لها صحيحا و لا تضعف و كم من الأحاديت أهل السنة قد ضعفوها لأنهم لم يفهموها و عجزوا عن ايجاد شواهد لها من القرآن و اعتمدوا على علم الغيبة و النميمة أي علم التجريح لدا اخطأوا

                  يا أخي أنا أقول لك روايات صحيحة فإفتراض أنها صحيحة حسب مبان الشيعة الإمامية و ليس حسب مبان أهل العامة



                  *عندك مشكلة أخي سليل الرسالة هو صحيح أني لا حظت على أنك لك دراية كبيرة بعلم و فقه الحديا الى درجة انك تعرف الرواة و الأحاديت الصحيحة من الضعيفة ..لكن المنهجية التي أقرأها اياكم الشيوخ خاطئة و و خطئها يعود لقرون متعددة أي اعتمدت على تقليد ما يعلمونه لكم دون البحت ...و الدليل أنه قد فندت الرواية بقرائن و شواهد نقلية بل و عقلية و هدا يضع 100 علامة استفهام لمادا لا زلتم متشبتين بهاده المنهجية و هي غير معقولة تتبت فشلها يوما بعد يوم و لا يمكن لها أن تصمد امام التحديات
                  عزيزي أي تفنيد و أي أمور تتحدث عنها ؟ أمثال هذه الروايات لو وقف 10000000000000000000000000000000000000000000000000 000000 عالم من علمائك لا يستطيعون نقضها كن عقلانياً و ليس لأني لم أناقشها معك إعتقدت بأني رضيت بمقالك لا و الله و لكنه سكوت لمصلحة إقتداء بمن هضم حقه و سكت لمصلحة الدين



                  لا معدرة لا أوافق على منهجيتك بل الغريب حتى اهل السنة الدين يوافقون على هاته المنهجية لكن لا يستطيعون أن يكون عندهم رجالكم عدول و العكس صحيح .على الأقل انا اكثر انصافا منكم يا سنة و شيعة و اقرب اليكم .اي أقبل مسبقا رواياتكم مهما كانت و لا اقمعها بالطعن في الراوي كما تفعلون .حتى تتبين لي قرائن من القرىن و المعقول التي لا يختلف معي فيهما احد ...و لكي لا نبقى متقوقعين في هاته الدوامة ارجوا ان نتطرق الى مناقشة موضوع ما و سوف نرى أي المنهجين هو القوي ...لدا حتى تكون منصفا معي اعطيني و قتا كافيا لدراسة الامامة عند الشيعة لمناقشها معا .كان بامكاني ان اقوم بعملية قص و نسخ من مواقع السنة التي تتكلم على الامامة عند الشيعة لكن ارى هدا غير عدلا ان لم اقم ببحت شخصي في الموضوع ....أو على الأقل ان كنت متعجلا من امرك كلما و قعت بين يدي نساؤلا لا يستسيغه عقلي حول الامامة سوف اطرحه على سيادتكم و ارني كيف ستقنعني بمنهجيتك بشرط ان تعدني أن لا تكون هناك ادنى مراوغة من الجانبين.


                  عفواً من أنت ؟؟؟؟ شبح متخف خلف الشاشة على هذه الشبكة العنكبوتية تكتب بإسم مجهول لا يُعرف لك علم و لا درجة ، فمن أنت حتى تقول أنا ؟؟؟ ثم تقول أهل العامة و مالنا و لهم ؟ إذا كان الموضوع يتحدث عنا و منهجيتنا فمالنا و لهم ؟؟؟؟



                  ثم على فكرة هذه المنهجية بنيت على أسس علمية و مسألة أنك تقبل الروايات أي كان الراوي فهذا شأنك فلا تلزمنا بما تفكر فيه فنحن لنا عقول تفكر و قلوب تعي


                  و مسألة السؤال إفتح موضوع و إسأل أو توافق على منهجيتي في قبول الروايات فإن إتفقنا نناقش ما تريد و تحب

                  تعليق


                  • #24
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجّل فرجهم


                    بعد إذن مولانا سليل الرسالة ،،،

                    أخ واصل
                    لا أعلم الغيب لكن يبدو لي أنك كنت من أهل العامة
                    ربما أكون مخطئ لكن أتمنى منك عدم إقحام منهجية أهل العامة في هذا الموضوع

                    فلا يصح أن تناقشنا بمنهجيتكم على حساب رواياتنا

                    فنحن لنا منهجية ولنا روايات ولنا تراث ورثناه عن أئمتنا سلام الله عليهم عن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم

                    وشكراً
                    التعديل الأخير تم بواسطة jaber; الساعة 23-07-2005, 06:02 AM.

                    تعليق


                    • #25
                      بسم الله الرحمان الرحيم
                      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      الأخ الكريم : سليل الرسالة

                      أنت تقول :
                      عزيزي مستبصر تابع الحوار و بما أنك مستبصر فلا تعتقد بأنك ألممت بكل حقائق المذهب بل خذ الحق من أفواه العلماء و عليك بسؤالهم. و هذه مكاتبهم معروفة معلومة.

                      ##########################

                      هل تعتقد أنني أنتظر تكملة الحوار لأعرف حقائق مذهب أهل البيت ( ع ) ؟؟؟

                      هل المسألة هي مسألة مستبصر وشيعي بالوراثة ؟؟؟!!!!!!

                      لماذا تتجنب الإجابة على الأشئلة التي طرحتها عليك ؟؟؟!!!! وهي :

                      لقد طلبت منك تفسير عن الرسول ( ص ) أو الأئمة ( ع ) الذي يبين ويقطع بأن مراد الله عز وجل أهو التاكد من متن الرواية أم التأكد من الراوي ، فياليتك تأتينا بهذا التفسير ، لأنه لا يعرف مراد الله عز وجل إلا بتفسير الرسول ( ص ) أو الأئمة ( ع ) فقط .

                      وبالنسة لمعرفة الرواية الصحيحة من غير الصحيحة فقد أمرنا الرسول ( ص ) والأئمة ( ع ) بعرض الرواية على القرآن فقط :
                      عن محمد بن مسلم قال: قال أبو عبد الله –صلوات الله عليه-: (يا محمد ما جاءك في رواية من برًّ أو فاجر فوافق القرآن فخذ به، وما جاءك في رواية من برًّ أو فاجر يخالف القرآن فلا تأخذ به)276.
                      عن أبي يعفور قال: سألت أبا عبد الله- صلوات الله عليه- عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به ومنهم من لا نثق به قال: (إذا ورد عليكم حديث فوجتم له شاهداً من كتاب الله أو من قول رسول الله-صلَّى الله عليه وآله- فالذي جاءكم به هو أُولى به)
                      عن ابي عبد الله –صلوات الله عليه- قال: قال رسول الله –صلَّى الله عليه وآله-ك(على كل حقٌ حقيقة وعلى كل صواب نور، فما وافق كتاب الله فخذوه، وما خالف كتاب الله فدعوه)
                      وعن قرب الإسناد في حديث من كتاب علي –صلوات الله عليه- قال رسول الله –صلَّى الله عليه وآله- سيُكذَب علَّي كما كذب على من قبلي فما جاءكم من حديث وافق كتاب الله فهو حديثي، وما خالف كتاب الله فليس من حديثي
                      عن أبي عبد الله –صلوات الله عليه- قلا: (الوقوف عند الشبه خيرٌ من الاقتحام في الهلكة، إنّ على كل حق حقيقة، وعلى كل صواب نور، فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه).
                      عن العياش مسندا عن جعفر عن أبيه عن علي –صلوات الله عليه-أنه قال في حديث: (فما وافق كتاب الله فخذوا به، وإلاّ فقفوا عنده، ثم ردوه إلينا حتى يستبين لكم).
                      وفيه عن أبي جعفر- صلوات الله عليه-في رواية شريفة بعد كلام له في الوصية لبعض الشيعة قال: (انظروا أمرنا وما جاءكم عنا فإنْ وجدتموه للقرآن موفقاً فخذوا به، وإنْ لم تجدوه موفقاً فرّدوه، وإن اشتبه الأمر عليكم فقفوا وردّوه إلينا حتى نشرح لكم من ذلك ما شرح لنا)
                      وعن أيوب بن الحر قال سمعت أبا عبد الله- صلوات الله عليه-يقول: (كل شيء مردود إلى الكتاب والسنّة وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف)
                      وعن هشام بن الحكم أنه سمع أبا عبد الله-صلوات الله عليه- يقول: (لا تقبلوا علينا ما خالف قول ربّنا تعالى وسّنة نبيّنا محمد-صلَّى الله عليه وآله- فإنّا إذا حدثنا قلنا: قال الله عزّ وجل وقال رسول الله –صلّى الله عليه وآله-)

                      فمتى أمر الرسول ( ص ) والأئمة ( ع ) بالبحث في سند الرواية دون عرض الرواية على القرآن الكريم ؟؟؟!!!!!!
                      فعلم التجريح والبحث في السند من بدع أهل السنة فلماذا تأخذون بهذه البدعة ، والكل يعرف حكم البدعة ، وتتركون أوامر الرسول ( ص ) وأئمة أهل البيت ( ع ) ؟؟؟!!!!!!

                      أتمنى أن تجيب على الأسئلة لنرى إن كان هذا الحوار يبين حقائق أهل البيت ( ع ) أم حقائق غيرهم !!!!!!!!!
                      وياليتك تأتينا بالإجابة من أحاديث الرسول ( ص ) واهل البيت ( ع )

                      والحمد لله الذي أخرجنا من الظلمات إلى النور
                      التعديل الأخير تم بواسطة المستبصرالمهدوي; الساعة 23-07-2005, 03:36 PM.

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة المستبصرالمهدوي
                        بسم الله الرحمان الرحيم
                        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        الأخ الكريم : سليل الرسالة

                        أنت تقول :
                        عزيزي مستبصر تابع الحوار و بما أنك مستبصر فلا تعتقد بأنك ألممت بكل حقائق المذهب بل خذ الحق من أفواه العلماء و عليك بسؤالهم. و هذه مكاتبهم معروفة معلومة.

                        ##########################

                        هل تعتقد أنني أنتظر تكملة الحوار لأعرف حقائق مذهب أهل البيت ( ع ) ؟؟؟

                        هل المسألة هي مسألة مستبصر وشيعي بالوراثة ؟؟؟!!!!!!

                        لماذا تتجنب الإجابة على الأشئلة التي طرحتها عليك ؟؟؟!!!! وهي :

                        لقد طلبت منك تفسير عن الرسول ( ص ) أو الأئمة ( ع ) الذي يبين ويقطع بأن مراد الله عز وجل أهو التاكد من متن الرواية أم التأكد من الراوي ، فياليتك تأتينا بهذا التفسير ، لأنه لا يعرف مراد الله عز وجل إلا بتفسير الرسول ( ص ) أو الأئمة ( ع ) فقط .

                        وبالنسة لمعرفة الرواية الصحيحة من غير الصحيحة فقد أمرنا الرسول ( ص ) والأئمة ( ع ) بعرض الرواية على القرآن فقط :
                        عن محمد بن مسلم قال: قال أبو عبد الله –صلوات الله عليه-: (يا محمد ما جاءك في رواية من برًّ أو فاجر فوافق القرآن فخذ به، وما جاءك في رواية من برًّ أو فاجر يخالف القرآن فلا تأخذ به)276.
                        عن أبي يعفور قال: سألت أبا عبد الله- صلوات الله عليه- عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به ومنهم من لا نثق به قال: (إذا ورد عليكم حديث فوجتم له شاهداً من كتاب الله أو من قول رسول الله-صلَّى الله عليه وآله- فالذي جاءكم به هو أُولى به)
                        عن ابي عبد الله –صلوات الله عليه- قال: قال رسول الله –صلَّى الله عليه وآله-ك(على كل حقٌ حقيقة وعلى كل صواب نور، فما وافق كتاب الله فخذوه، وما خالف كتاب الله فدعوه)
                        وعن قرب الإسناد في حديث من كتاب علي –صلوات الله عليه- قال رسول الله –صلَّى الله عليه وآله- سيُكذَب علَّي كما كذب على من قبلي فما جاءكم من حديث وافق كتاب الله فهو حديثي، وما خالف كتاب الله فليس من حديثي
                        عن أبي عبد الله –صلوات الله عليه- قلا: (الوقوف عند الشبه خيرٌ من الاقتحام في الهلكة، إنّ على كل حق حقيقة، وعلى كل صواب نور، فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه).
                        عن العياش مسندا عن جعفر عن أبيه عن علي –صلوات الله عليه-أنه قال في حديث: (فما وافق كتاب الله فخذوا به، وإلاّ فقفوا عنده، ثم ردوه إلينا حتى يستبين لكم).
                        وفيه عن أبي جعفر- صلوات الله عليه-في رواية شريفة بعد كلام له في الوصية لبعض الشيعة قال: (انظروا أمرنا وما جاءكم عنا فإنْ وجدتموه للقرآن موفقاً فخذوا به، وإنْ لم تجدوه موفقاً فرّدوه، وإن اشتبه الأمر عليكم فقفوا وردّوه إلينا حتى نشرح لكم من ذلك ما شرح لنا)
                        وعن أيوب بن الحر قال سمعت أبا عبد الله- صلوات الله عليه-يقول: (كل شيء مردود إلى الكتاب والسنّة وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف)
                        وعن هشام بن الحكم أنه سمع أبا عبد الله-صلوات الله عليه- يقول: (لا تقبلوا علينا ما خالف قول ربّنا تعالى وسّنة نبيّنا محمد-صلَّى الله عليه وآله- فإنّا إذا حدثنا قلنا: قال الله عزّ وجل وقال رسول الله –صلّى الله عليه وآله-)

                        فمتى أمر الرسول ( ص ) والأئمة ( ع ) بالبحث في سند الرواية دون عرض الرواية على القرآن الكريم ؟؟؟!!!!!!
                        فعلم التجريح والبحث في السند من بدع أهل السنة فلماذا تأخذون بهذه البدعة ، والكل يعرف حكم البدعة ، وتتركون أوامر الرسول ( ص ) وأئمة أهل البيت ( ع ) ؟؟؟!!!!!!

                        أتمنى أن تجيب على الأسئلة لنرى إن كان هذا الحوار يبين حقائق أهل البيت ( ع ) أم حقائق غيرهم !!!!!!!!!
                        وياليتك تأتينا بالإجابة من أحاديث الرسول ( ص ) واهل البيت ( ع )

                        والحمد لله الذي أخرجنا من الظلمات إلى النور

                        عزيزي أنا لا أتجنب الإجابة فقد سبق أن ناقشتك بموضوعك السابق إلا أن أعرضت أنت عن النقاش في هذا الموضوع http://yaahosein.myftp.org/vb/showth...2&page=2&pp=15 و أنت هنا تعيد نفس إشكالك السابق الذي لم تكمله معي فإن أردت أكملناه في ذلك الموضوع حتى لا تُشتت هذا الموضوع الذي أناقش فيه المعتزلي


                        أما عن كونك مستبصر فأخي الفاضل المسألة ليست وارة و لا أعيبك بهذا الأمر و لكن الإلمام بالمنهجية الصحيحة يتطلب وقتاً طويلاً و ما عليك إلا قراءة بعض كتب مقدمات علم الأصول لتعرف حجيةهذا العلم على الإخباريين

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
                          عزيزي أنا لا أتجنب الإجابة فقد سبق أن ناقشتك بموضوعك السابق إلا أن أعرضت أنت عن النقاش في هذا الموضوع http://yaahosein.myftp.org/vb/showth...2&page=2&pp=15 و أنت هنا تعيد نفس إشكالك السابق الذي لم تكمله معي فإن أردت أكملناه في ذلك الموضوع حتى لا تُشتت هذا الموضوع الذي أناقش فيه المعتزلي


                          أما عن كونك مستبصر فأخي الفاضل المسألة ليست وارة و لا أعيبك بهذا الأمر و لكن الإلمام بالمنهجية الصحيحة يتطلب وقتاً طويلاً و ما عليك إلا قراءة بعض كتب مقدمات علم الأصول لتعرف حجيةهذا العلم على الإخباريين
                          بسم الله الرحمان الرحيم
                          اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          الأخ الكريم : سليل الرسالة
                          أنا لم أعرض عن النقاش في موضوعي السابق ، بل كان هناك عدم مشاركة في المنتدى خلال هذه الفترة بسبب تغيير في شبكة النت ، وللأسف أخذ هذا التغيير وقت طويل .

                          وسأفتح موضوع خاص بهذا النقاش

                          والحمد لله على نعمة الهداية والولاية

                          تعليق


                          • #28
                            متابعة




                            علي

                            تعليق


                            • #29
                              عزيزي مستبصر الموضوع موجود و نستطيع إكماله

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
                                عزيزي مستبصر الموضوع موجود و نستطيع إكماله
                                بسم الله الرحمان الرحيم
                                اللهم صل على محمد وآل محمدوعجل فرجهم
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                                الأخ الفاضل : سليل الرسالة
                                لقد فتحت موضوع خاص لإكمال هذه المناقشة ، ولكن لو أردت أن نكمل في الموضوع القديم ، سأكمل فيه المناقشة ، فكما تحب

                                والحمد لله على نعمة الهداية والولاية

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X