يقول:
لست أعلم بالملائكة لكن من البديهي أن الملائكة ليس لها رئة كالطيور بحيت تحتاج للتنفس و لا عورة كالطيور بحيت تحتاج الى استخراج فضلاتها و ....ادن الملائكة شيء و الطيور شيء و ادا كانت الطيور تحتاج لأجنحة للطيران فالملائكة ليست محتاجة لها من اجل هدا الغرض بحيت لا تخضع لقوانين فيزيائية تخضع لها الطيور و ليس للملائكة جلود ليستر الزغب جلودها ..
ونقول:
الدليل يا بابا الدليل.
يقول:
-يكون خلق آخر ادا كانت طبيعة خلقهما مختلفة .سهلة للغاية
ونقول:
هل هذا الخلق خلق غائب عنا لا نعرفه؟؟؟
يقول:
قلها لصاحبكم الدي ظن ان اثر الرسول هي معنى الزغب
ونقول:
تيقن لي بأنك لم تفهم قصد صاحبي.
لذا اسألك هل للملائكة اثر كما لباقي المخلوقات ام هو اثر يختلق عن آثار المخلوقات؟؟؟
يقول:
و اعد قراءة جوابي عوض الاعجاب بالنفس
ونقول:
حيلة العاجز.
يقول:
متفق معك لأنك قلت فالطهارة مثلا اما طهارة القلب وهنا اللفظ يكون معنوي او طهارة الابدان ويكون اللفظ مادي.
و لا ارى ما دخل هدا بالكلام ??!!!!!!!!!!!!!!
ونقول:
الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى.
اخبرتك سابقا:
هذا كان مثال لنبين للناس مدى جهلك بالفاظ القرآن, ولا علاقة له بالموضوع.
يقول:
بل على العكس انا الدي قلت أن الرواية تتحدت عن زغب الأجنحة حتى لا يعتقد احد ان الرواية تتحدت عن زغب الراس أوالعانة للملائكةاو ابطيها
.. .هل فهمت فانا اريد اخراجكم من ورطة .
ونقول:
واين نجد في الرواية زغب الاجنحه؟؟؟
ام هو ادعاء باطل كالعاده بلا دليل؟؟؟
يقول:
و انا لا اعلم على اي دليل عقلي أو قراني اعتمدتم على ان هاته الرواية صحيحة و غير موضوعة ..,,?
نقول:
ارجع الى كلام السيد سليل الرساله لتعرف مباني الشيعه في قبول الروايات.
اما رمي الروايه بدليلك المضحك اللاعقلي فهو امر لا يلزمنا.
فكلام اهل البيت عليهم السلام لدينا مقدما على سخافات عقلك المضحكه.
يقول:
اقوله الملائكة لا هي بحاجة لأجنحة من زغب لا للطيران و لا للآ ستدفاء و لا لتفقيص البيض او تدفيء صغارها و لا لأن تطير في حالة شعورها بالخطر و لا لن تتخفى من عدو مفترض ....و صدقني لو استخبرت عالم الطيور –و لا اعرف هل العلم اجاب على هدا الأمر-سيضيف اليك اشياء اخرى على ما دكرت و لا تنسى ان الملائكة ليس لها عظام و جلد يستقر عليها دلك الزغب
ونقول:
ومن اين استنتجت بأن الزغب هو ريش اجنحة الملائكة.
ليتك تتوقف عن رمي التهم التي لا دليل عليها.
فكل ماتذكره تصورات لسخافات عقلك, لادليل عليها.
ونقول ايضا:
ان الملائكه لا عظام لها لتحمل الاجنحه وتعطي الاجنحه هئيه معينه.
الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى.
لذا اقول لك:
كلام هذا لا يلزمنا ولا نعتد به ومحاولتك لاسقاط الروايه بهذه الكيفيه محاوله فاشله.
لست أعلم بالملائكة لكن من البديهي أن الملائكة ليس لها رئة كالطيور بحيت تحتاج للتنفس و لا عورة كالطيور بحيت تحتاج الى استخراج فضلاتها و ....ادن الملائكة شيء و الطيور شيء و ادا كانت الطيور تحتاج لأجنحة للطيران فالملائكة ليست محتاجة لها من اجل هدا الغرض بحيت لا تخضع لقوانين فيزيائية تخضع لها الطيور و ليس للملائكة جلود ليستر الزغب جلودها ..
ونقول:
الدليل يا بابا الدليل.
يقول:
-يكون خلق آخر ادا كانت طبيعة خلقهما مختلفة .سهلة للغاية
ونقول:
هل هذا الخلق خلق غائب عنا لا نعرفه؟؟؟
يقول:
قلها لصاحبكم الدي ظن ان اثر الرسول هي معنى الزغب
ونقول:
تيقن لي بأنك لم تفهم قصد صاحبي.
لذا اسألك هل للملائكة اثر كما لباقي المخلوقات ام هو اثر يختلق عن آثار المخلوقات؟؟؟
يقول:
و اعد قراءة جوابي عوض الاعجاب بالنفس
ونقول:
حيلة العاجز.
يقول:
متفق معك لأنك قلت فالطهارة مثلا اما طهارة القلب وهنا اللفظ يكون معنوي او طهارة الابدان ويكون اللفظ مادي.
و لا ارى ما دخل هدا بالكلام ??!!!!!!!!!!!!!!
ونقول:
الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى.
اخبرتك سابقا:
هذا كان مثال لنبين للناس مدى جهلك بالفاظ القرآن, ولا علاقة له بالموضوع.
يقول:
بل على العكس انا الدي قلت أن الرواية تتحدت عن زغب الأجنحة حتى لا يعتقد احد ان الرواية تتحدت عن زغب الراس أوالعانة للملائكةاو ابطيها
.. .هل فهمت فانا اريد اخراجكم من ورطة .
ونقول:
واين نجد في الرواية زغب الاجنحه؟؟؟
ام هو ادعاء باطل كالعاده بلا دليل؟؟؟
يقول:
و انا لا اعلم على اي دليل عقلي أو قراني اعتمدتم على ان هاته الرواية صحيحة و غير موضوعة ..,,?
نقول:
ارجع الى كلام السيد سليل الرساله لتعرف مباني الشيعه في قبول الروايات.
اما رمي الروايه بدليلك المضحك اللاعقلي فهو امر لا يلزمنا.
فكلام اهل البيت عليهم السلام لدينا مقدما على سخافات عقلك المضحكه.
يقول:
اقوله الملائكة لا هي بحاجة لأجنحة من زغب لا للطيران و لا للآ ستدفاء و لا لتفقيص البيض او تدفيء صغارها و لا لأن تطير في حالة شعورها بالخطر و لا لن تتخفى من عدو مفترض ....و صدقني لو استخبرت عالم الطيور –و لا اعرف هل العلم اجاب على هدا الأمر-سيضيف اليك اشياء اخرى على ما دكرت و لا تنسى ان الملائكة ليس لها عظام و جلد يستقر عليها دلك الزغب
ونقول:
ومن اين استنتجت بأن الزغب هو ريش اجنحة الملائكة.
ليتك تتوقف عن رمي التهم التي لا دليل عليها.
فكل ماتذكره تصورات لسخافات عقلك, لادليل عليها.
ونقول ايضا:
ان الملائكه لا عظام لها لتحمل الاجنحه وتعطي الاجنحه هئيه معينه.
الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى.
لذا اقول لك:
كلام هذا لا يلزمنا ولا نعتد به ومحاولتك لاسقاط الروايه بهذه الكيفيه محاوله فاشله.
تعليق