إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هو أول ارهابى فى الاسلام....أرجو المشاركه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الاخ خالد المكناسى
    السلام عليكم
    انتم تعلمون ان هناك نظريتان حول عبد الله بن سبأ ، نذكرهما باختصار :

    1 ـ أن عبد الله بن سبأ شخصية وهمية وأسطورة اخترعتها أيدي النواصب للطعن بالتشيع.

    2 ـ أن عبد الله بن سبأ له وجود عادي ، وأن الكثير ما نسب إليه لا أصل له اخترعه النواصب للطعن بالتشيع .

    ونحن نميل إلى النظرية الثانية ، حيث ان الأدلة تساعد على ان ابن سبأ كان له وجود ، ولكن أعداء التشيع أرادوا وسيلة يتخذونها للطعن بالتشيع ، وخير وسيلة كانت لهم أن جعلوا من ابن سبأ شخصية تاريخية كبيرة نسبوا له تأسيس التشيع ، مع ان ابن سبأ ملعون على لسان أئمة أهل البيت عليهم السلام وملعون على لسان علماء مذهب أهل البيت عليهم السلام، والشيعة منه براء ، ولا توجد أيّ صلة له بالتشيع.
    فلا داعى لعرض مواضيع لا اصل لها من الصحة وأمر آخر..أرجوا منكم ان تسردوا الادله والاحاديث والاسانيد .

    والحمد لله

    تعليق


    • #17
      الاخ خالد المكناسى
      السلام عليكم

      وأمّا تفصيلاً : فالذي أفاده جمع من المحقّقين والباحثين ـ كالعلاّمة السيد مرتضى العسكري في كتابه عبد الله بن سبأ ـ أنه رجل اختلقه خصوم الشيعة كيداً لهم وإزراءاً عليهم .

      قال الدكتور عبد العزيز الهلابي الأستاذ في قسم التاريخ بكلية الآداب بجامعة الملك سعود بالرياض : وعلى أية حال ، فسَيف ـ وهو راوي قصة ابن سبأ ـ أراد طعن الشيعة في الصميم ، وذلك بنسبة مذهب التشيع إلى يهودي حاقد على الإسلام ، يريد تقويضه من الداخل ، وأن أفكار الشيعة ـ المعتدلين منهم والغلاة ـ ليست سوى أفكار هذا اليهودي ـ عبد الله بن سبأ للهلابي : 26 ـ .

      وقال الدكتور طه حسين : إن أمر السبئية وصاحبهم ابن السوداء إنما كان متكلّفاً منحولاً ، قد اختُرع بأخَرَة ، حين كان الجدال بين الشيعة وغيرهم من الفِرق الإسلامية ، أراد خصوم الشيعة أن يُدخِلوا في أصول هذا المذهب عنصراً يهوديّاً ، إمعاناً في الكيد لهم والنيل منهم ـ علي وبنوه : 518 ـ .

      ويأتي الدكتور أحمد محمد صبحي ليستعرض كلام الدكتور طه حسين حول وهمية عبد الله بن سبأ ثم يعلّق على هذا الموضوع قائلاً :

      إن مبالغة المؤرخين وكتاب الفرق في حقيقة الدور الذي قام به عبد الله ابن سبأ يرجع إلى سبب آخر غير ما ذكره الدكتور طه حسين فلقد حدثت في الإسلام أحداث سياسية ضخمة كمقتل عثمان ثم حرب الجمل وقد شارك فيها كبار الصحابة وزوجة الرسول " صلى الله عليه وآله وسلّم " وكلّهم يتفرقون ويتحاربون وكل هذه الأحداث تصدم وجدان المسلم المتتبع لتاريخه السياسي ... إلى أن يقول :

      ولم يكن من المعقول أن يتحمل وزر ذلك كله صحابة أجلاء أبلوا مع رسول الله " صلى الله عليه وآله وسلّم " بلاءاً حسناً فكان لابد أن يقع عبء ذلك كله على ابن سبأ ـ نظرية الإمامة ـ .

      وحسبكم هذه الكلمات التي كتبها محمد كرد علي في كتابه خطط الشام قائلاً : وأما ما ذهب إليه بعض الكتاب من أن مذهب التشيع من بدعة عبد الله ابن سبأ المعروف بابن السوداء فهو وهم وقلة علم بتحقيق مذهبهم ولمن علم منزلة هذا الرجل عند الشيعة وبراءتهم منه ومن أقواله وأعماله وكلام علمائهم في الطعن فيه بلا خلاف في ذلك علم مبلغ هذا القول من الصواب ـ خطط الشام لمحمد كرد علي 6 / 251 ـ .

      أما الدكتور علي الوردي فيقول في معرض كلامه عن ابن سبأ : ويبدو أن هذه الشخصية العجيبة اخترعت اختراعاً وقد اخترعها الأغنياء الذين كانت الثورة موجهة ضدهم ـ علي الوردي في كتاب وعاظ السلاطين : 151 ـ . ويدل على أن عبد الله بن سبأ شخصية وهمية أمور كثيرة يذكرها صاحب كتاب كشف الحقائق : 228 فراجع .

      هذا وقد ورد في رواياتنا وروايات أهل السنة على أن عبد الله بن سبأ مع سبعين شخصاً قد ادّعوا الالهية في أمير المؤمنين " عليه السلام " فاستتابهم فلم يرجعوا فأحرقهم بالنار

      والحمد لله

      تعليق


      • #18
        الاخ خالد المكناسى

        حاول مرة أخرى

        والحمد لله

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة بوعلي اليوسفي
          بسم الله الرحمن الرحيم

          اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد



          أخي أنا أتفق معاك لكن في هالعبارة:



          أختلف معاك

          نعم أختلف

          لأنهم ليسوا من ضمن مؤسسي الخراب

          بل هم المؤسسين أنفسهم

          هم المؤسسين

          لعنهم الله .......

          أنا عندي حديث عن الإمام الصادق (ع) على الرجلين إذا رجعت البيت إن شاء الله أكتبه لكم لأن عبارتك أخ (محمد حاتم الأسدي) خاطئة

          والسلام

          بسم الله الرحمن الرحيم
          الاخ : ابو علي اليوسفي


          وانا ايضا لا اختلف معكم في الرأي
          انا عندما قلت بأن هذين الخائنين
          من ضمن مؤسسي الارهاب
          تكلمت بصيغة الجمع
          أي أدرجتهما مع أقرانهم مؤسسي الإرهاب الحقيقيين البقية من أمثال معاوية بن ابي سفيان ويزيد و خالد بن الوليد وووووووووو …………
          يبدو انك لم تفهم قصدي جيدا اخي العزيز

          تعليق


          • #20
            عمر بن الخطاب و هجومه على دار الوحي واخر تابع له في هذا الزمان اللعين
            بن لادن والزرقاوي

            تعليق


            • #21
              الزرقاوى وبن لادن من الارهابيين المعاصرين


              والحمد لله

              تعليق


              • #22
                السلام على من اتبع الهدى و بعد

                فقد قرأت ردك و كان من الطبيعي أن تنكروا وجود شخص مثل عبد الله بن سبأ اليهودي لأنه أول من قال بمقالاتكم التي تعتقدونها الأن أمثال الوصاية و البراءة من أبي بكر و عمر رضي الله عنهما ثم الغلو في أمير المؤمنين و لكنني سأفاجئك بعلماء الشيعة و هم يذكرون هذا الشخص و يعلقون على مقالاته و إليك لائحة العلماء مع مقاطع بالصفحة و الطبعة للموضع الذي ذكر فيه عبد الله بن سبأ لعنه الله :

                - الأصفهاني ( ت 283هـ ) ذكره الدكتور أحمد الزغيبي في كتابه العنصرية اليهودية ( 2/528) .
                - أورد الناشئ الأكبر ( ت 293هـ ) في كتابه مسائل الإمامة ( ص 22-23 ) ما يلي : ( و فرقة زعموا أن علياً رضي الله عنه حي لم يمت ، و أنه لا يموت حتى يسوق العرب بعصاه ، و هؤلاء هم السبئية أصحاب عبد الله بن سبأ ، و كان عبد الله بن سبأ رجلاً من أهل صنعاء يهودياً .. و سكن المدائن .. ) .

                – و نقل القمي ( ت 301هـ ) في كتابه المقالات و الفرق ( ص 20 طهران 1963 م تحقيق الدكتور محمد جواد مشكور فيروي ) أن عبد الله بن سبأ أول من أظهر الطعن على أبي بكر و عمر و عثمان والصحابة ، و تبرأ منهم ، وادّعى أن علياً أمره بذلك . و ( أن السبئية قالوا للذي نعاه ( أي علي بن أبي طالب ) : كذبت ياعدو الله لو جئتنا والله بدماغه خربة فأقمت على قتله سبعين عدلاً ما صدقناك ولعلمنا أن لم يمت ولم يقتل وإن لا يموت حتى يسوق العرب بعصاه ويملك الأرض ثم مضوا …)

                - و يتحدث النوبختي ( ت 310هـ ) في كتابه فرق الشيعة ( ص 23 ) عن أخبار ابن سبأ فيذكر أنه لما بلغ ابن سبأ نعي علي بالمدائن ، قال للذي نعاه : كذبت لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة و أقمت على قتله سبعين عدلاً لعلمنا أنه لم يمت و لم يقتل ، و لا يموت حتى يملك الأرض.

                و يقول في ( ص 44 ) وحكى جماعة من أهل العلم من أصحاب علي عليه السلام أن عبدالله بن سبأ كان يهودياً فأسلم ووالى علياً عليه السلام وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون وصي بعد موسى على نبينا وآله وعليهما السلام بالغلو فقال في إسلامه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام بمثل ذلك وهو أول من شهر القول بفرض إمامة علي عليه السلام وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه. يقول النوبختي : فمن هنا قال من خالف الشيعة إن أصل الرفض مأخوذ من اليهود.

                - و يقول أبو حاتم الرازي ( ت 322هـ ) في كتابه الزينة في الكلمات الإسلامية ( ص 305 ) : ( أن عبد الله بن سبأ و من قال بقوله من السبئية كانوا يزعمون أن علياً هو الإله ، و أنه يحيي الموتى ، وادعوا غيبته بعد موته .

                - و روى الكشي ( ت 340هـ ) في الرجال ( ص 98-99) بسنده إلى أبي جعفر محمد الباقر قوله : أن عبد الله بن سبأ كان يدّعي النبوة ، و يزعم أن أمير المؤمنين – عليه السلام – هو الله ، تعالى عن ذلك علواً كبيراً . و هناك أقوال مشابه عن جعفر الصادق و علي بن الحسين تلعن فيها عبد الله بن سبأ في ( ص 70 ، 100 ) من نفس الكتاب .

                و يروي الكشي في ( رجال الكشي ص 98 ط مؤسسة الأعلمي للمطبوعات كربلاء ) بسنده إلى أبي جعفر ( أن عبدالله بن سبأ كان يدعي النبوة وزعم أن أمير المؤمنين هو الله تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا فبلغ ذلك أمير المؤمنين فدعاه وسأله فأقر بذلك وقال : نعم أنت هو وقد كان ألقي في روعي أنك أنت الله وأني نبي فقال له أمير المؤمنين : ويلك قد سخر منك الشيطان فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب فأبى فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب فأحرقه بالنار والصواب أنه نفاه بالمدائن …)

                - و يذكر أبو جعفر الصدوق بن بابويه القمي ( ت 381هـ ) في كتاب من لا يحضره الفقه ( 1/213) ، موقف ابن سبأ و هو يعترض على علي رضي الله عنه رفع اليدين إلى السماء أثناء الدعاء .

                - و جاء عند الشيخ المفيد ( ت 413هـ ) في كتاب شرح عقائد الصدور ( ص 257) ذكر الغلاة من المتظاهرين بالإسلام – يقصد السبئية – الذين نسبوا أمير المؤمنين علي والأئمة من ذريته إلى الألوهية والنبوة ، فحكم فيهم أمير المؤمنين بالقتل والتحريق بالنار .

                - و قال أبو جعفر الطوسي ( ت 460هـ ) في كتبه تهذيب الأحكام ( 2/322) أن ابن سبأ رجع إلى الكفر وأظهر الغلو .

                - ابن شهر آشوب ( ت 588هـ ) في مناقب آل أبي طالب (1/227-228 ) .

                - و ذكر ابن أبي الحديد ( ت 655هـ ) في شرح نهج البلاغة ( 2/99) ما نصه : ( فلما قتل أمير المؤمنين – عليه السلام – أظهر ابن سبأ مقالته ، و صارت له طائفة و فرقه يصدقونه و يتبعونه .

                - و أشار الحسن بن علي الحلّي ( ت 726هـ ) في كتابه الرجال (2/71) إلى ابن سبأ ضمن أصناف الضعفاء .

                - و يرى ابن المرتضى ( ت 840هـ ) – و هو من أئمة الشيعة الزيدية - ، أن أصل التشيع مرجعه إلى ابن سبأ ، لأنه أول من أحدث القول بالنص في الإمامة . تاج العروس لابن المرتضى ( ص 5 ، 6 ) .

                - و يرى الأردبيلي ( ت 1100هـ ) في كتاب جامع الرواة (1/485) أن ابن سبأ غال ملعون يزعم ألوهية علي و نبوته .

                - المجلسي ( ت 1110هـ ) في بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار (25/286-287 ) .

                - يقول نعمة الله الجزائري ( ت 1112هـ ) في كتابه الأنوار النعمانية ( 2/234) : ( قال عبد الله بن سبأ لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه أنت الإله حقاً فنفاه علي عليه السلام إلى المدائن و قيل إنه كان يهودياً فأسلم وكان في اليهودية يقول في يوشع بن نون و في موسى مثل ما قال في علي .

                - طاهر العاملي ( ت 1138هـ ) في مقدمة مرآة الأنوار و مشكاة الأسرار في تفسير القرآن (ص 62 ) .

                - و عند المامقاني ( ت 1323هـ ) في كتابه تنقيح المقال في أحوال الرجال (2/183) جاء ذكر ابن سبأ ضمن نقولات عدة ساقها المؤلف من مصادر شيعية متقدمة عليه .

                - أما محمد حسين المظفري ( ت 1369هـ ) و هو من الشيعة المعاصرين الذين لا ينكرون وجود ان سبأ وإن كان ينفي أن يكون للشيعة به أي اتصال . تاريخ الشيعة ( ص 10 ) .

                - أما الخوانساري فقد جاء ذكر ابن سبأ عنده على لسان جعفر الصادق الذي لعن ابن سبأ لاتهامه بالكذب والتزوير . روضات الجنات (3/141) .


                أما استشهادك بما قاله طه حسين فهو ليس من أهل السنة فقد كفره العديد من علماء زمانه نظرا لزندقته و كلامه في التاريخ لا يقبل لأنه ليس مؤرخا, أما استشهادك باثنين ممن يحسبون على العلم من أهل السنه ممن ينكرون وجود ابن السوداء فأنا سأعطيك لائحة كبيرة من أهل العلم من أهل السنة ممن يثبتون وجود شخصية عبد الله ابن سبأ

                1 - جاء ذكر السبئية على لسان أعشى همدان ( ت 84هـ ) في ديوانه (ص 148) و تاريخ الطبري (6/83) و قد هجى المختار بن أبي عبيد الثقفي و أنصاره من أهل الكوفة بعدما فرّ مع أشراف قبائل الكوفة إلى البصرة بقوله :

                شهدت عليكم أنكم سبئية * و أني بكم يا شرطة الكفر عارف

                2 - و جاء ذكر السبئية في كتاب الإرجاء للحسن بن محمد بن الحنفية (ت95هـ ) – راجع كتاب ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي للدكتور سفر الحوالي (1/345- 361) ، حيث تحدث عن معنى الإرجاء المنسوب للحسن ، و ذكر كلام أهل العلم في ذلك فليراجع للأهمية – ما يلي : ( و من خصومة هذه السبئية التي أدركنا ، إذ يقولون هُدينا لوحي ضل عنه الناس ) . رواه ابن أبي عمر العدني في كتاب الإيمان ( ص 249) .

                3 - و هناك رواية عن الشعبي ( ت 103هـ ) ذكرها ابن عساكر في تاريخه (29/7) ، تفيد أن : ( أول من كذب عبد الله بن سبأ ) .

                4 - و هذا الفرزدق (شيعي الولاء سني المذهب) ( ت 116هـ ) يهجو في ديوانه ( ص 242-243) ، أشارف العراق ومن انضم إلى ثورة عبد الرحمن بن الأشعث في معركة دير الجماجم ، و يصفهم بالسبئية ، حيث يقول :

                كأن على دير الجماجم منهم * حصائد أو أعجاز نخل تَقَعّرا
                تَعَرّفُ همدانية سبئية * و تُكره عينيها على ما تنكرا
                رأته مع القتلى و غيّر بعلها * عليها تراب في دم قد تعفّرا
                أراحوه من رأس وعينين كانتا * بعيدن طرفا بالخيانة أحزرا
                من الناكثين العهد من سبئية * وإما زبيري من الذئب أغدرا
                ولو أنهم إذ نافقوا كان منهم * يهوديهم كانوا بذلك أعذرا

                و يمكن الاستنتاج من هذا النص أن السبئية تعني فئة لها هوية سياسية معنية و مذهب عقائدي محدد بانتمائها إلى عبد الله بن سبأ اليهودي المعروف ، صاحب المذهب .

                5 - و قد نقل الإمام الطبري في تفسيره (3/119) رأياً لقتادة بن دعامة السدوسي البصري ( ت 117هـ ) ، في النص التالي : { فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون م تشابه منه ابتغاء الفتنة } [آل عمران 7] ، و كان قتادة إذا قرأ هذه الآية قال : ( إن لم يكونوا الحرورية والسبئية فلا أدري ) .


                6 - وفي الطبقات الكبرى لابن سعد ( ت 230هـ ) ورد ذكر السبئية وأفكار زعيمها وإن لم يشر إلى ابن سبأ بالاسم . الطبقات (3/39) .

                7 – و جاء عند ابن حبيب البغدادي ( ت 245هـ ) في المحبر ( ص 308) ، ذكر لعبد الله بن سبأ حينما اعتبره أحد أبناء الحبشيات .

                8 - كما روى أبو عاصم خُشيش بن أصرم ( ت 253هـ ) ، خبر إحراق علي رضي الله عنه لجماعة من أصحاب ابن سبأ في كتابه الاستقامة . أنظر : منهاج السنة لابن تيمية ( 1/7) .

                9 - و جاء في البيان والتبيين (3/81) للجاحظ (من كبار زعماء المعتزلة) ( ت 255هـ ) ، إشارة إلى عبد الله بن سبأ .

                و خبر إحراق علي بن أبي طالب رضي الله عنه لطائفة من الزنادقة تكشف عنه الروايات الصحيحة في كتب الصحاح والسنن و المساند . أنظر على سبيل المثال : سن أبي داود (4/126) والنسائي (7/104) و الحاكم في المستدرك (3/538) .

                10 - فقد ذكر الإمام البخاري ( ت 256هـ ) في كتاب استتابة المرتدين من صحيحه ( 8/50) عن عكرمة قال : ( أتي علي رضي الله عنه بزنادقة فأحرقهم ، فبلغ ذلك ابن عباس فقال : لو كنت أنا لم أحرقهم لنهي النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تعذبوا بعذاب الله ) ، و لقتلتهم لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من بدل دينه فاقتلوه ) .

                ومن الثابت تاريخياً أن الذين حرقهم علي رضي الله عنه هم أتابع عبد الله بن سبأ حينما قالوا بأنه الإله .

                11 - ذكر الجوزجاني ( ت 259هـ ) في أحوال الرجال ( ص 38) أن السبئية غلت في الكفر فزعمت أن علياً إلهاً حتى حرقهم بالنار إنكاراً عليهم واستبصاراً في أمرهم حين يقول :

                لما رأيت الأمر أمراً منكرا أججت ناري و دعوت قنبرا .

                12 - و يقول ابن قتيبة ( 276هـ ) في المعارف ( ص 267) : ( السبئية من الرافضة ينسبون إلى عبد الله بن سبأ ) . و في تأويل مختلف الحديث ( ص 73) يقول : ( أن عبد الله بن سبأ ادّعى الربوبية لعلي ، فأحرق علي أصحابه بالنار .

                13 - و يذكر البلاذري ( ت 279هـ ) ابن سبأ من جملة من أتوا إلى علي رضي الله عنه يسألونه من رأيه في أبي بكر و عمر ، فقال : أو تفرغتم لهذا . أنساب الأشراف ( 3/382) .

                14 – و يعتبر الإمام الطبري ( ت 310هـ ) من الذي أفاضوا في تاريخهم من ذكر أخبار ابن سبأ معتمداً في ذلك على الإخباري سيف بن عمر . تاريخ الطبري ( 4/283 ، 326 ، 331 ، 340 ، 349 ، 398 ، 493 – 494 ، 505 ) .

                15 - وأكد ابن عبد ربه ( ت 328هـ ) أن ابن سبأ و طائفته السبئية قد غلوّ في علي حينما قالوا : هو الله خالقنا ، كما غلت النصارى في المسيح ابن مريم عليه السلام . العقد الفريد ( 2/405) .

                16 - و يذكر أبو الحسن الأشعري ( ت 330هـ ) في مقالات الإسلاميين (1/85) عبد الله بن سبأ وطائفته من ضمن أصناف الغلاة ، إذ يزعمون أن علياً لم يمت ، و أنه سيرجع إلى الدنيا فيملأ الأرض عدلاً كما ملئت جوراً .

                17 - و يذكر ابن حبان ( ت 354هـ ) في كتاب المجروحين ( 2/253) : ( أن الكلبي سبئياً من أصحاب عبد الله بن سبأ ، من أولئك الذين يقولون : إن علياً لم يمت ، وإنه راجع إلى الدنيا قبل قيام الساعة ) .

                18 – يقول المقدسي ( ت 355هـ ) في كتابه البدء والتاريخ ( 5/129) : ( إن عبد الله بن سبأ قال للذي جاء ينعي إليه موت علي بن أبي طالب : لو جئتنا بدماغه في صرة لعلمنا أنه لا يموت حتى يسوق العرب بعصاه ) .

                19 - و يذكر الملطي ( ت 377هـ ) في كتابه التنبيه و الرد على أهل الأهواء و البدع ( ص 18) فيقول : ( ففي عهد علي رضي الله عنه جاءت السبئية إليه وقالوا له : أنت أنت !! ، قال : من أنا ؟ قالوا : الخالق البارئ ، فاستتابهم ، فلم يرجعوا ، فأوقد لهم ناراً عظيمة وأحرقهم .

                20 - و ذكر أبو حفص ابن شاهين ( ت 385هـ ) أن علياً حرّق جماعة من غلاة الشيعة ونفى بعضهم ، و من المنفيين عبد الله بن سبأ . أورده ابن تيمية في منهاج السنة (1/7) .

                21 - و يذكر الخوارزمي ( ت 387هـ ) في كتابه مفاتيح العلوم (ص 22 ) ، أن السبئية أصحاب عبد الله بن سبأ .

                22 - و يرد ذكر عبد الله بن سبأ عند الهمذاني ( ت 415هـ ) في كتابه تثبيت دلائل النبوة (3/548) .

                23 - و ذكر الغدادي ( ت 429هـ ) في الفرق بين الفرق ( ص 15 و ما بعدها ) : أن فرقة السبئية أظهروا بدعتهم في زمان علي رضي الله عنه فأحرق قوماً منهم و نفى ابن سبأ إلى سباط المدائن إذ نهاه ابن عباس رضي الله عنهما عن قتله حينما بلغه غلوه فيه وأشار عليه بنفيه إلى المدائن حتى لا تختلف عليه أصحابه ، لاسيما و هو عازم على العودة إلى قتال أهل الشام .

                24 - و نقل ابن حزم ( ت 456هـ ) في الفصل في الملل والنحل ( 4/186) : ( و القسم الثاني من الفرق الغالية الذين يقولون بالإلهية لغير الله عز وجل فأولهم قوم من أصحاب عبد الله بن سبأ الحميري لعنه الله ، أتوا إلى علي بن أبي طالب فقالوا مشافهة : أنت هو ، فقال لهم : ومن هو ؟ فقالوا : أنت الله ، فاستعظم الأمر و أمر بنار فأججت وأحرقهم بالنار ) .

                25 - يقول الأسفرايني ( ت 471هـ ) في التبصرة في الدين ( ص 108) : ( إن ابن سبأ قال بنبوة علي في أول أمره ، ثم دعا إلى ألوهيته ، و دعا الخلق إلى ذلك فأجابته جماعة إلى ذلك في وقت علي ) .

                26 - و يتحدث الشهرستاني ( ت548هـ ) في الملل والنحل (2/116، 155) عن ابن سبأ فيقول : ( و منه انشعبت أصناف الغلاة ) ، و يقول في موضع آخر : ( إن ابن سبأ هو أول من أظهر القول بالنص بإمامة علي ) .

                27 – و ينسب السمعاني ( ت 562هـ ) في كتابه الأنساب ( 7/24) السبئية إلى عبد الله بن سبأ .

                28 - و ترجم ابن عساكر ( ت 571هـ ) في تاريخه ( 29/3) لأبن سبأ بقوله : عبد الله بن سبأ الذي تنسب إلى السبئية ، و هم الغلاة من الرافضة ، أصله من اليمن ، و كان يهودياً وأظهر الإسلام .

                29 - و يقول نشوان الحميري ( ت 573هـ ) في كتابه الحور العين ( ص 154) : ( فقالت السبئية إن علياً حي لم يمت ، ولا يموت حتى يملأ الأرض عدلاً كما ملئت جوراً ، و يردّ الناس على دين واحد قبل يوم القيامة ) .

                30 - و يؤكد فخر الدين الرازي ( ت 606هـ ) في كتابه اعتقادات فرق المسلمين والمشركين (ص 57) ، كغيره من أصحاب المقالات والفرق خبر إحراق علي لطائفة من السبئية .

                31 - و يذكر ابن الأثير ( ت 630هـ ) في كتابه اللباب ( ص 2/98) ارتباط السبئية من حيث النسبة بعبد الله بن سبأ . كما وأنه أورد روايات الطبري بعد حذف أسانيدها في كتابه الكامل ( 3/114، 144، 147، 147، 154 إلى غيرها من الصفحات ) .

                32 - و ذكر السّكْسَكي ( ت 683هـ ) في كتابه البرهان في معرفة عقائد أهل الأديان : ( أن ابن سبأ و جماعته أول من قالوا بالرجعة إلى الدنيا بعد الموت ) .

                33 - و يذكر شيخ الإسلام ابن تيمية ( ت 727هـ ) أن أصل الرفض من المنافقين الزنادقة ، فإنه ابتدعه ابن سبأ الزنديق ، و أظهر الغلو في علي بدعوى الإمامة والنص عليه ، وادعى العصمة له . أنظر مجموع الفتاوى ( 4/435) و ( 28/483) و في كثير من الصفحات في كتابه : منهاج السنة النبوية .

                34 - و يرد ذكر عبد الله بن سبأ عند المالقي ( ت 741هـ ) في كتابه التمهيد والبيان في مقتل الشهيد عثمان ( ص 54) ، بقوله : ( و في سنة ثلاث و ثلاثين تحرك جماعة في شأن عثمان رضي الله عنه .. و كانوا جماعة منهم ، مالك الأشتر ، و الأسود بن يزيد .. و عبد الله بن سبأ المعروف بابن السوداء .

                35 - و عند الذهبي ( ت 748هـ ) في كتابه المغني في الضعفاء (1/339) و في الميزان (2/426) : ( عبد الله بن سبأ من غلاة الشيعة ، ضال مضل ) ، و ذكره أيضاً في تاريخ الإسلام ( 2/122-123) .

                36 - وذكر الصفدي ( ت 764هـ ) في كتبه الوافي بالوفيات (17/20) في ترجمة ابن سبأ : ( عبد الله بن سبأ رأس الطائفة السبئية .. قال لعلي أنت الإله ، فنفاه إلى المدائن ، فلما قتل علي رضي الله عنه زعم ابن سبأ أنه لم يمت لأن فيه جزءاً إلهياً وأن ابن ملجم إنما قتل شيطاناً تصوّر بصورة علي ، و أن علياً في السحاب ، و الرعد صوته ، و البرق سوطه ، وأنه سينزل إلى الأرض ) .

                37 - و ذكر ابن كثير ( ت 774هـ ) في البداية و النهاية (7/183) أن من أسباب تألب الأحزاب على عثمان ظهور ابن سبأ و صيرورته إلى مصر ، و إذاعته على الملأ كلاماً اخترعه من عند نفسه .

                38 - و جاء في الفرق الإسلامية (ص 34) للكرماني ( ت 786هـ ) أن علياً رضي الله عنه لما قتل زعم عبد الله بن سبأ أنه لم يمت ، وأن فيه الجزء الإلهي .

                39 - و يشير الشاطبي ( ت 790هـ ) في كتابه الاعتصام ( 2/197) إلى أن بدعة السبئية من البدع الاعتقادية المتعلقة بوجود إله مع الله ، و هي بدعة تختلف عن غيرها من المقالات .

                40 - و ذكر ابن أبي العز الحنفي ( ت 792هـ ) في شرح العقيدة الطحاوية ( ص 578) أن عبد الله بن سبأ أظهر الإسلام و أراد أن يفسد دين الإسلام كما فعل بولص بدين النصرانية .

                41 - و يعرف الجُرجاني ( ت 816هـ ) في كتابه التعريفات (ص 79) عبد الله بن سبأ بأنه رأس الطائفة السبئية .. و أن أصحابه عندما يسمعون الرعد يقولون : عليك السلام يا أمير المؤمنين .

                42 - و يقول المقريزي ( ت 845هـ ) في الخطط ( 2/356-357) : ( أن عبد الله بن سبأ قام في زمن علي رضي الله عنه مُحدِثاً القول بالوصية والرجعة والتناسخ ) .

                43 - و قد سرد الحافظ بن حجر ( ت 852هـ ) في كتابه لسان الميزان ( 3/290) أخبار ابن سبأ من غير طريق سيف بن عمر ، ثم قال : ( و أخبار عبد الله بن سبأ شهيرة في التواريخ ، و ليس له رواية و الحمد لله ) .

                44 - و ذكر العيني ( ت 855هـ ) في كتابه عقد الجمان ( 9/168) : ( أن ابن سبأ دخل مصر وطاف في كورها ، و أظهر الأمر بالمعروف ، و تكلم في الرجعة ، و قررها في قلوب المصريين .

                45 - و أكد السيوطي ( ت 911هـ ) في كتابه لب الألباب في تحرير الأنساب ( 1/132) نسبة السبئية إلى عبد الله بن سبأ .

                46 - و ذكر السفارني ( ت 1188هـ ) في كتابه لوامع الأنوار (1/80) ضمن فرق الشيعة فرقة السبأية و قال : ( و هم أتباع عبد الله بن سبأ الذي قال لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه : أنت الإله حقاً ، فأحرق من أصحاب هذه المقالة من قدر عليه منهم فخدّ لهم أخاديد وأحرقهم بالنار .

                47 - و يروي الزُّبيدي ( ت 1205هـ ) أن سبأ الوارد في حديث فروة بن مُسيك المرادي هو والد عبد الله بن سبأ صاحب السبئية من الغلاة . تاج العروس ( 1/75-76) ، و كلام الزبيدي هذا غير مقبول و يرده حديث فروة بن مسيك ، راجع صحيح سنن أبي داود (برقم (3373) و الترمذي ( برقم 3220) كتاب تفسير سورة سبأ ، و في الحديث زيادة تفصيل أن سبأ رجل من العرب ولد له عشرة من الأنبناء : سكن منهم ستة في اليمن و أربعة في الشام ، و هم أصول القبائل العربية : لخم و جذام و غسان .. الخ ، مما يدل على أن سبأ رجل متقدم جداً من أصول العرب ، فما علاقة ذلك بسبأ والد عبد الله صاحب السبئية ؟ !

                48 - و تحدث عبد العزيز بن ولي الله الدهلوي ( ت 1239هـ ) في كتابه مختصر التحفة الاثنى عشرية ( ص 317 ) عن ابن سبأ بقوله : ( و من أكبر المصائب في الإسلام في ذلك الحين تسليط إبليس من أبالسة اليهود على الطبقة الثانية من المسلمين فتظاهر لهم بالإسلام وادعى الغيرة على الدين والمحبة لأهله .. و إن هذا الشيطان هو عبد الله بن سبأ من يهود صنعاء ، و كان يسمى ابن السوداء ، و كان يبث دعوته بخبث و تدرج و دهاء .

                49 - و محمد صديق حسن خان ( ت 1307هـ ) في خبيئة الأكوان في افتراق الأمم على المذاهب والأديان ( ص 8 ، 33 ، 44 ) .

                و على فكرة ما كتبته من أسماء العلماء و الكتب ليس من بحثي و لكن لأحد الأشخاص

                و إلى اللقاء

                تعليق


                • #23
                  أول من نادى بولاية الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام هو النبي محمد بن عبدالله صلى الله عليه و آله وسلم :

                  من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم وال من والاه و عاد من عاداه ..

                  و هو حديث صحيح بإجماع علماء الفريقين



                  و إذ كنا من أتباع إبن سبا و أنتم تزعمون إن إبن سبأ أله علياً صلوات الله عليه فلماذا نحن كوننا أتباعه و مقلديه لم نقول بربوبية و الوهية أمير المؤمنين علي (ع) ؟!
                  التعديل الأخير تم بواسطة التراكمي; الساعة 14-08-2005, 06:59 PM.

                  تعليق


                  • #24
                    السلام على من اتبع الهدى

                    و بعد فإن الحديث المذكور من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم وال من والاه و عاد من عاداه فالذي ثبت عند علماء الحديث من أهل السنة هو الشطر الأول منه أما الزيادة الثانية اللهم وال من والاه و عاد من عاداه فهي ضعيفة و ابن تيمية يقول و على فرض ثبوتها فلا تغدو عن أن تكون دعاء لعلي رضي الله عنه مثل ما دعا للعديد من الصحابة مثل عبد الله ابن عباس

                    أما قولك أنكم لا تدعون الربوبية و لا الألوهية في علي و أهل بيته فأقول بلى

                    و الدليل روى الكليني في الكافي عن على رضي الله عنه أنه قال : " ولقد أعطيت السنة علم المنايا والبلايا والوصايا وفصل الخطاب وإني لصاحب الكرات ودوله الدول وإني لصاحب العصا والميتمي والدابة التي تكلم الناس " هذا في الكافي الجزء الأول صفحة 198 – قال محقق الكتاب على أكبر الغفاري : الكرات ، أي الرجعات إلى الدنيا .
                    و إن أردت المزيد سأتحفك حتى تستنير
                    و السلام

                    تعليق


                    • #25
                      الاخ خالد المكناسى
                      السلام على من اتبع الهدى

                      أرى انك تثبت فى مصادرك ان السباية لا تمت للشيعة بصلة وانما كل ما هنالك انهم فرقة ضالة الهت الامام على علية السلام وهذا ما يقوله الشيعة والسبأية حاربهم الامام على عليه السلام وحرقهم لانهم ليس منه.

                      والحمد لله

                      الاخ خالد
                      أعتقد انك لم تقرأ الجواب بصورة جيدة فالرجاء القراءة بتمعن وترك النسخ واللصق وأيضا لا تحاول تغيير الموضوع فالموضوع عن اول ارهابى والسبأية لا صلة اها بالارهاب.

                      حاول مرة أخرى


                      والحمد لله

                      تعليق


                      • #26
                        يختفوووووووو عليه ابو بكر اول ارهابي

                        تعليق


                        • #27
                          و بعد فإن الحديث المذكور من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم وال من والاه و عاد من عاداه فالذي ثبت عند علماء الحديث من أهل السنة هو الشطر الأول منه أما الزيادة الثانية اللهم وال من والاه و عاد من عاداه فهي ضعيفة و ابن تيمية يقول و على فرض ثبوتها فلا تغدو عن أن تكون دعاء لعلي رضي الله عنه مثل ما دعا للعديد من الصحابة مثل عبد الله ابن عباس
                          السلام على الشيعة الذين أتبعوا الهدى و بعد ،،،


                          http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=2091 الالباني صحح حديث غدير خم وتنصيب علي عليه السلام أميرا للمؤمنين...

                          http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=12236 حديث آخر يصححه الالباني في سلسلة الاحاديث الصحيحة وهو حديث غدير خم وتنصيب علي عليه السلام أميراً على المؤمنين وقال اللهم وال من ولاه وعاد من عاداه





                          و لم يكذب عباره " اللهم وال من والاه و عاد من عاداه " سوى شيخ الناصبة إبن تيمية و تلامذته .

                          تعليق


                          • #28
                            أما قولك أنكم لا تدعون الربوبية و لا الألوهية في علي و أهل بيته فأقول بلى
                            باب الاعتقاد في نفي الغلو والتفويض ( عند الإمامية )

                            فهذا رابط كتاب الإعتقادات لشيخنا الصدوق رضوان الله عليه و هو من سلف علمائنا و أتحادك يا المكناسي أن تأتي بنص واحد من علمائنا و مراجعنا ( السلف أو الخلف ) يقول بأن أمير المؤمنين علي عليه السلام أو أحد المعصومين عليهم السلام إله و رب ؟!

                            تعليق


                            • #29
                              أخطاء مطبعية في المشاركة رقم 28

                              الخطأ :

                              أتحادك

                              التصحيح :

                              أتحداك

                              تعليق


                              • #30
                                اللهم صلي على النبي المختار واله الأطهار

                                اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود

                                اللهم عجل فرج مولانا صاحب العصر والزمان
                                *************************************
                                لالالالالالالالالا

                                ليس ابوبكر

                                ابوبكر وبعد كل الذي عرفته عنه والذي فعله لا يقاس ولن يقاس فهو دوره بسيط بالنسبة


                                للذي فعله عمر فهو رأس الحية والتكملة هي عائشة هذان الاثنان لعبوا اللعبة القذرة التي لن تنمحى إلى يومنا هذا

                                وأنت يا خالد المكناسي

                                بدل ما تطلع علينا هاذي الدعاية إلي من كثر ما كذبتوا فيها صدقتوها بأنفسكم اسأل لماذا عمر رأس الإرهاب وعائشة المكملة له

                                والدليل على انه صحابتكم أول من ابتدع الإرهاب الدليل الأكبر بأنه انتم ما زلتم والى ألان مكملين لخطهم فأنتم قطاعين الرقاب

                                إحنا أخذنا ديننا ومذهبنا من الرسول الأعظم وأهل بيته

                                ولم نأخذ ديننا ومذهبنا من شارب الخمر الظالم الطاغية

                                وأنا لا أقول إلا لعنة الله والملائكة على ابن تيمية شيخ النواصب إلي وداكم في داهية اسأل الله سبحانه أن يخرجكم منها

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X