أمالي الشيخ الطوسي ج2 ص317 ، وروى عنه بحار الأنوار ، ج35 ص35 ح37 .
و في مناقب ابن شهرآشوب ج2 ص174 ، وروى عنه بحار الأنوار ، ج35 ص18 ح14 .
و في أمالي الشيخ الصدوق ص114 ح9 وروى عنه بحار الأنوار ، ج35 ص8 ح11 .
و في علل الشرائع ص135 ح3 .
و في معاني الاخبار ص62 ح10 .
و في روضة الواعظين ص76 .
و في كشف اليقين ص6 .
و في كشف الحقّ ص233 .
و في بشارة المصطفى ص8 .
وفي مدينة المعاجز ج1 ص45 ح1 .
وفي تفسير البرهان ج3 ص107 ح9 .
وفي حلية الابرار ج1 ص229 .
أما نص الحديث الشارح لتفصيل ولادته في الكعبة : الشيخ الطوسي في كتاب « المجالس » ، قال : أخبرنا أبو الحسن محمد ابن أحمد بن شاذان ، قال : حدثني أحمد بن محمد بن أيوب ، قال : حدثنا عمر بن الحسن القاضي ، قال : حدثنا عبدالله بن محمد ، قال : حدثني أبوحبيبة ، قال : حدثني سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن عائشة ...
قال محمد بن أحمد بن شاذان : وحدثني سهل بن أحمد ، قال : حدثني أحمد بن عمر الزبيقي ، قال : حدثنا زكريا بن يحيى ، قال : حدثنا أبوداود ، قال : حدثنا شعبة ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك ، عن العباس بن عبدالمطلب.
قال ابن شاذان : وحدثني إبراهيم بن علي بإسناده عن أبي عبدالله جعفر بن محمد صلى الله عليه وآله ، عن آبائه عليهم السلام ، قال : كان العباس بن عبدالمطلب ويزيد بن قعنب جالسين ما بين فريق بني هاشم إلى فريق عبدالعزى بإزاء بيت الله الحرام إذ أتت [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]فاطمة بنت أسد بن [/grade]هاشم أم أميرالمؤمنين عليه السلام وكانت حاملة بأميرالمؤمنين عليه السلام لتسعة أشهر وكان يوم التمام.
قال : فوقفت بإزاء البيت الحرام وقد أخذها الطلق فرمت بطرفها نحو السماء وقالت : أي رب ! إني مؤمنة بك ، وبما جاء به من عندك الرسول ، وبكل نبي من أنبيائك ، وكل كتاب أنزلته ، وإني مصدقة بكلام جدي إبراهيم الخليل وإنه بنى بيتك العتيق فأسألك بحق هذا البيت ومن بناه ، [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]وبهذا المولود الذي في أحشائي [/grade]، الذي يكلمني ويؤنسني بحديثه ، وأنا موقنة أنه إحدى آياتك ودلائلك لما يسرت علي ولادتي .
قال العباس بن عبدالمطلب ويزيد بن قعنب : فلما تكلمت فاطمة بنت أسد ودعت بهذا الدعاء رأينا البيت قد [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]انفتح من ظهره ودخلت فاطمة فيه [/grade]وغابت عن أبصارنا ، ثم عادت الفتحة والتزقت بإذن الله، فرمنا أن نفتح الباب ليصل إليها بعض نسائنا فلم ينفتح الباب ، فعلمنا أن ذلك أمر من أمر الله ، وبقيت فاطمة في البيت ثلاثة أيام .
قال : وأهل مكة يتحدثون بذلك في أفواه السكك و تتحدث المخدرات في خدورهن. قال : فلما كان بعد ثلاثة أيام انفتح البيت من الموضع الذي كانت دخلت فيه فخرجت فاطمة وعلي عليه السلام
00000000000000000000000000000000000000000000000000 0000000000000
عزيزي عزيز قوم تطلب من رواية متصلة السند و تأتينا برواية مرسلة
ولادة
لو رزقك الله حج بيته أو العمرة
لوجدت الركن اليماني في طرف الكعبة و هو موضع الجدار المنشق لفاطمة بنت أسد
00000000000000000000000000000000000000000000000000 0000000000000
فَقَد رَوى الحافظ أبو عبد الله محمد بن يوسف القرشي الكنجي الشافعي المتوفى سنة : 658 هجرية و آخرون من العلماء أنه : " ـ عليٌ بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ـ لم يُولَدْ قَبْلَهُ و لا بعده مولود في بيت الله الحرام سواه ، إكراما له بذلك و إجلالا لمحله في التعظيم "
و في مناقب ابن شهرآشوب ج2 ص174 ، وروى عنه بحار الأنوار ، ج35 ص18 ح14 .
و في أمالي الشيخ الصدوق ص114 ح9 وروى عنه بحار الأنوار ، ج35 ص8 ح11 .
و في علل الشرائع ص135 ح3 .
و في معاني الاخبار ص62 ح10 .
و في روضة الواعظين ص76 .
و في كشف اليقين ص6 .
و في كشف الحقّ ص233 .
و في بشارة المصطفى ص8 .
وفي مدينة المعاجز ج1 ص45 ح1 .
وفي تفسير البرهان ج3 ص107 ح9 .
وفي حلية الابرار ج1 ص229 .
أما نص الحديث الشارح لتفصيل ولادته في الكعبة : الشيخ الطوسي في كتاب « المجالس » ، قال : أخبرنا أبو الحسن محمد ابن أحمد بن شاذان ، قال : حدثني أحمد بن محمد بن أيوب ، قال : حدثنا عمر بن الحسن القاضي ، قال : حدثنا عبدالله بن محمد ، قال : حدثني أبوحبيبة ، قال : حدثني سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن عائشة ...
قال محمد بن أحمد بن شاذان : وحدثني سهل بن أحمد ، قال : حدثني أحمد بن عمر الزبيقي ، قال : حدثنا زكريا بن يحيى ، قال : حدثنا أبوداود ، قال : حدثنا شعبة ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك ، عن العباس بن عبدالمطلب.
قال ابن شاذان : وحدثني إبراهيم بن علي بإسناده عن أبي عبدالله جعفر بن محمد صلى الله عليه وآله ، عن آبائه عليهم السلام ، قال : كان العباس بن عبدالمطلب ويزيد بن قعنب جالسين ما بين فريق بني هاشم إلى فريق عبدالعزى بإزاء بيت الله الحرام إذ أتت [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]فاطمة بنت أسد بن [/grade]هاشم أم أميرالمؤمنين عليه السلام وكانت حاملة بأميرالمؤمنين عليه السلام لتسعة أشهر وكان يوم التمام.
قال : فوقفت بإزاء البيت الحرام وقد أخذها الطلق فرمت بطرفها نحو السماء وقالت : أي رب ! إني مؤمنة بك ، وبما جاء به من عندك الرسول ، وبكل نبي من أنبيائك ، وكل كتاب أنزلته ، وإني مصدقة بكلام جدي إبراهيم الخليل وإنه بنى بيتك العتيق فأسألك بحق هذا البيت ومن بناه ، [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]وبهذا المولود الذي في أحشائي [/grade]، الذي يكلمني ويؤنسني بحديثه ، وأنا موقنة أنه إحدى آياتك ودلائلك لما يسرت علي ولادتي .
قال العباس بن عبدالمطلب ويزيد بن قعنب : فلما تكلمت فاطمة بنت أسد ودعت بهذا الدعاء رأينا البيت قد [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]انفتح من ظهره ودخلت فاطمة فيه [/grade]وغابت عن أبصارنا ، ثم عادت الفتحة والتزقت بإذن الله، فرمنا أن نفتح الباب ليصل إليها بعض نسائنا فلم ينفتح الباب ، فعلمنا أن ذلك أمر من أمر الله ، وبقيت فاطمة في البيت ثلاثة أيام .
قال : وأهل مكة يتحدثون بذلك في أفواه السكك و تتحدث المخدرات في خدورهن. قال : فلما كان بعد ثلاثة أيام انفتح البيت من الموضع الذي كانت دخلت فيه فخرجت فاطمة وعلي عليه السلام
00000000000000000000000000000000000000000000000000 0000000000000
عزيزي عزيز قوم تطلب من رواية متصلة السند و تأتينا برواية مرسلة
ولادة
لو رزقك الله حج بيته أو العمرة
لوجدت الركن اليماني في طرف الكعبة و هو موضع الجدار المنشق لفاطمة بنت أسد
00000000000000000000000000000000000000000000000000 0000000000000
فَقَد رَوى الحافظ أبو عبد الله محمد بن يوسف القرشي الكنجي الشافعي المتوفى سنة : 658 هجرية و آخرون من العلماء أنه : " ـ عليٌ بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ـ لم يُولَدْ قَبْلَهُ و لا بعده مولود في بيت الله الحرام سواه ، إكراما له بذلك و إجلالا لمحله في التعظيم "
تعليق